الحمد لله وحده نصر عبده وأعز جنده وهزم الأحزاب وحده والصلاة والسلام على خير البشر محمد ومن أبى فقد كفر وعلى اله وصحبه
لن أردد كلام النصارى بقولهم المسيح أراد لك الخلاص فمات من أجلك على الصليب
المسيح بلغ الرسالة ومات على الصليب
المسيح أراد لنا الحياة الأبدية لنحياها
عبارات جميلة وكلام منمق
لكن لو الدين بها لقبلته مباشرة مخلصا لي
ولكنى توقفت لأني وبكل بساطة أقرأ الكتاب المقدس
لم أغلق العقل والقلب معا
فرأيت في الكتاب المقدس نصا تعجبت له كثيرا ولكنى لم أرد أن أفسره أو اشرحه لا لخوف من شرحه ولا لخوف من الآباء ولكن لأن النص مشروح ولا يحتاج إلى تعب
لنرى الأمر الآن
مرقص (10:4) ولما كان وحده سأله الذين حوله مع ألاثني عشر عن المثل.
مرقص (11:4) فقال لهم قد أعطي لكم أن تعرفوا سرّ ملكوت الله.وأما الذين هم من خارج فبالأمثال يكون لهم كل شيء.
مرقص (12:4) لكي يبصروا مبصرين ولا ينظروا ويسمعوا سامعين ولا يفهموا لئلا يرجعوا فتغفر لهم خطاياهم.
نسخة الفانديك لعام 1865م
حقيقة تعجبت لهذا الأمر هل المسيح في الكتاب المقدس أراد لكم معشر النصارى الخلاص
أم انه أراد لكم بحيرة الكبريت
كيف هذا الأمر
هذا حوار جرى بين المسيح وبين تلاميذه حين ضرب المسيح الأمثال وحين انفرد به التلاميذ سألوه عن المثل فأجاب التلاميذ بقول أعجب ما يكون أن التلاميذ قد عرفوا كل شئ لكن الناس الذين من الخارج فالكلام لهم بألامثال حتى لا يفهموا لأنهم إن فهموا ربما يرجعوا وهم لم يرد لكم الرجوع
السؤال الآن المسيح يكلم الناس بالأمثال ويكلم التلاميذ علانية أيهما أولى بالأمثال وأيهما أولى بغيرها
السؤال الثاني من هم الذين من الخارج ؟
هل هم اليهود إن كان نعم الم يرسل لهم
وإن كنت أنت المقصود الذي تقرا هذه الآن فلما المسيح لم يرد لك الخلاص وأراد لك بحيرة الكبريت
لن أردد كلام النصارى بقولهم المسيح أراد لك الخلاص فمات من أجلك على الصليب
المسيح بلغ الرسالة ومات على الصليب
المسيح أراد لنا الحياة الأبدية لنحياها
عبارات جميلة وكلام منمق
لكن لو الدين بها لقبلته مباشرة مخلصا لي
ولكنى توقفت لأني وبكل بساطة أقرأ الكتاب المقدس
لم أغلق العقل والقلب معا
فرأيت في الكتاب المقدس نصا تعجبت له كثيرا ولكنى لم أرد أن أفسره أو اشرحه لا لخوف من شرحه ولا لخوف من الآباء ولكن لأن النص مشروح ولا يحتاج إلى تعب
لنرى الأمر الآن
مرقص (10:4) ولما كان وحده سأله الذين حوله مع ألاثني عشر عن المثل.
مرقص (11:4) فقال لهم قد أعطي لكم أن تعرفوا سرّ ملكوت الله.وأما الذين هم من خارج فبالأمثال يكون لهم كل شيء.
مرقص (12:4) لكي يبصروا مبصرين ولا ينظروا ويسمعوا سامعين ولا يفهموا لئلا يرجعوا فتغفر لهم خطاياهم.
نسخة الفانديك لعام 1865م
حقيقة تعجبت لهذا الأمر هل المسيح في الكتاب المقدس أراد لكم معشر النصارى الخلاص
أم انه أراد لكم بحيرة الكبريت
كيف هذا الأمر
هذا حوار جرى بين المسيح وبين تلاميذه حين ضرب المسيح الأمثال وحين انفرد به التلاميذ سألوه عن المثل فأجاب التلاميذ بقول أعجب ما يكون أن التلاميذ قد عرفوا كل شئ لكن الناس الذين من الخارج فالكلام لهم بألامثال حتى لا يفهموا لأنهم إن فهموا ربما يرجعوا وهم لم يرد لكم الرجوع
السؤال الآن المسيح يكلم الناس بالأمثال ويكلم التلاميذ علانية أيهما أولى بالأمثال وأيهما أولى بغيرها
السؤال الثاني من هم الذين من الخارج ؟
هل هم اليهود إن كان نعم الم يرسل لهم
وإن كنت أنت المقصود الذي تقرا هذه الآن فلما المسيح لم يرد لك الخلاص وأراد لك بحيرة الكبريت
تعليق