إبداع رائع في سرد سيناريوهات القصص من تشويق وإثارة كل جوانب مايعانية المسلم الجديد.. مما يجعل القارىء يتصفح الموضوع لمرات ومرات ومرات دون ملل.... وقد تطرقتي لنقاط مهمة للغاية .. وأهمها في مشاركتك رقم 164 فهذه النقطة مهمة للغالية ورغم أهميتها إلا أنني لم أجد من يتطرق لها...
فهذا اسلوب كنسي يتم ترويجة ضد المسلم الجديد....يجتهدون ويعملون دون كلل أو ملل في تشوية صورة المسلم الجديد بين اخوانة المسلمين ... لأن البداية في حياة المسلم الجديد في وسط اخوتة المسلمين تشعرة بسعادة كبيرة جداً
ولايعلم أن أهل الكفر يعملون في الخفاء لتدميرة نفسياً...ومع سعيهم لهذا يجدوا أحياناً بعض المسلمين ضعاف النفوس اللذين يملئهم الشك ...ويقومون ببث شكوكهم في كل مكان ضد المسلم الجديد ولا يعلمون انهم يخدمون أعداء الله في هذا!.....وفجأة يلاحظ المسلم الجديد .... شكوك ( بعض ) المسلمين لة وهم من كانوا في السابق فرحين بإسلامة...وهنا ينتكس ويدخل في صراع نفسي ومهما شرح لهم بأن كل هذا إشاعات فقط لاغير ولايصد قوة مها قال ... ويصبح محارب من أعداء الله ومن اخوتة (بعض) المسلمين...ويغيب عن ذهنهم بأن الذى أسلم قد ضحى بنفسة وهو يعلم بأن الكنيسة لن تتركة في حالة وباع دنياة بشهواتها وملذاتها وهجر أسرتة وفي بعض الأحيان يضحى بوطنة ويغادرة ويذهب لحياة جديدة علية لم يعتادها من قبل ويشعر بالوحدة في وطن غريب عنة .... ويتحمل كل هذه الضغوط من أجل دين رب العالمين!.... فلايعقل أن يضحى إنسان بدينة السابق ودنياة من أجل اللهوى أو الكذب على الناس.
فهذه أكبر عقبة يواجهها المسلم الجديد!.
فهذا اسلوب كنسي يتم ترويجة ضد المسلم الجديد....يجتهدون ويعملون دون كلل أو ملل في تشوية صورة المسلم الجديد بين اخوانة المسلمين ... لأن البداية في حياة المسلم الجديد في وسط اخوتة المسلمين تشعرة بسعادة كبيرة جداً
ولايعلم أن أهل الكفر يعملون في الخفاء لتدميرة نفسياً...ومع سعيهم لهذا يجدوا أحياناً بعض المسلمين ضعاف النفوس اللذين يملئهم الشك ...ويقومون ببث شكوكهم في كل مكان ضد المسلم الجديد ولا يعلمون انهم يخدمون أعداء الله في هذا!.....وفجأة يلاحظ المسلم الجديد .... شكوك ( بعض ) المسلمين لة وهم من كانوا في السابق فرحين بإسلامة...وهنا ينتكس ويدخل في صراع نفسي ومهما شرح لهم بأن كل هذا إشاعات فقط لاغير ولايصد قوة مها قال ... ويصبح محارب من أعداء الله ومن اخوتة (بعض) المسلمين...ويغيب عن ذهنهم بأن الذى أسلم قد ضحى بنفسة وهو يعلم بأن الكنيسة لن تتركة في حالة وباع دنياة بشهواتها وملذاتها وهجر أسرتة وفي بعض الأحيان يضحى بوطنة ويغادرة ويذهب لحياة جديدة علية لم يعتادها من قبل ويشعر بالوحدة في وطن غريب عنة .... ويتحمل كل هذه الضغوط من أجل دين رب العالمين!.... فلايعقل أن يضحى إنسان بدينة السابق ودنياة من أجل اللهوى أو الكذب على الناس.
فهذه أكبر عقبة يواجهها المسلم الجديد!.
تعليق