جَزاكُمُ اللهُ خيراً يَا أُختاهُ .
لو سألتى أَحَدِ الأُصُولِيّين ـ أُصولِ الفقهِ ـ لأفتاك بعدم الإعادة على الراجحِ هذا من جهة .
وَ مِنْ جهة أخرى : بأى نية تقضى ؟
فمعروف أنه يتحتم كون النية مثلا هكذا : عصر يوم الإثنين 20/10/2009 مثلا .
و اللهمَّ هذا عن ظُهر الإثنين 20/10/2009 مثلا .... إلخ .
وهكذا بوضوح تآمّ .
وهذا مما يصعب جدا على العبدِ .
و الله قال :" ... وَمَا جَعَلَ عَلَيْكُمْ فِي الدِّينِ مِنْ حَرَجٍ ...." .
وقال :" ... يُرِيدُ اللّهُ بِكُمُ الْيُسْرَ وَلاَ يُرِيدُ بِكُمُ الْعُسْرَ ..." .
و أَعلَمُ أَنَّ البعض يُفتِى بجواز قضاء الصلوات على العموم وهذا عمل نيته عامة، والعبادات حتما تُخَصَصُ نِيَّاتِهَا .
ففتوى القضاء على العموم [أى قضاء الصلواتِ] رأى ـ أُصُوليَّاً ـ مرجوح .
وما ذكرتيه مما فهمته ليس عليك فيه حرج شرعا، فالله لا يُؤاخذ العبد بما جهله، وإنما يُؤاخذُ بما علمه وتناساه قصداً أو عمداً .
لكن يجوز الإكثار من الصلاة على جهة العموم كسنن لا كفروض وهو الأصح لو أردتى .
والملخص : لا شيئ عليك ولا تلزمكِ الإعادة لهذه الصلوات ولو صليتى كسنن فهو أفضل .
وَ مِنْ جهة أخرى : بأى نية تقضى ؟
فمعروف أنه يتحتم كون النية مثلا هكذا : عصر يوم الإثنين 20/10/2009 مثلا .
و اللهمَّ هذا عن ظُهر الإثنين 20/10/2009 مثلا .... إلخ .
وهكذا بوضوح تآمّ .
وهذا مما يصعب جدا على العبدِ .
و الله قال :" ... وَمَا جَعَلَ عَلَيْكُمْ فِي الدِّينِ مِنْ حَرَجٍ ...." .
وقال :" ... يُرِيدُ اللّهُ بِكُمُ الْيُسْرَ وَلاَ يُرِيدُ بِكُمُ الْعُسْرَ ..." .
و أَعلَمُ أَنَّ البعض يُفتِى بجواز قضاء الصلوات على العموم وهذا عمل نيته عامة، والعبادات حتما تُخَصَصُ نِيَّاتِهَا .
ففتوى القضاء على العموم [أى قضاء الصلواتِ] رأى ـ أُصُوليَّاً ـ مرجوح .
وما ذكرتيه مما فهمته ليس عليك فيه حرج شرعا، فالله لا يُؤاخذ العبد بما جهله، وإنما يُؤاخذُ بما علمه وتناساه قصداً أو عمداً .
لكن يجوز الإكثار من الصلاة على جهة العموم كسنن لا كفروض وهو الأصح لو أردتى .
والملخص : لا شيئ عليك ولا تلزمكِ الإعادة لهذه الصلوات ولو صليتى كسنن فهو أفضل .
و الله أعلم .
بالنسبة لشهادة الإشهار قصدتُ أين تتم بلجنة من لجان الفتوى أم بالأزهر نفسه أى المشيخة ولا غيرها ؟
وَ الْحَمدُ للهِ وحدهُ .
وَ الْحَمدُ للهِ وحدهُ .
تعليق