كمثال سريع - وهو كافٍ - أنقله من أحد المواقع على عجالة :


من أهم مزارات اليهود في العراق :

1- مرقد النبي ناحوم في القوش- شمال نينوى بمسافة 30 ميلاً .
2- قبر عزرا او العزير ، بين القرنة والعمارة .
3- مدفن النبي حزقيال او ذي الكفل ، قرب الحلة . الذي شيده ملك اليهود يهوياكيم .
4- مرقد يوشع كوهين بجانب الكرخ - بغداد .
5- مرقد الشيخ اسحق الغاووني ، بجانب الرصافة - بغداد .


وهناك كتب صنفت في مزارات اليهود في مصر وحدها، وفي العراق وحدها، وفي غيرها من البلاد، وهو أمر معروف للمبتدئين ثقافة واطلاعًا.



وحال النصارى في هذا أظهر من حال اليهود بكثير.



ومما ينبغي أن يتنبه له هنا ، أن اللعن ليس مختصًا فقط بمن اتخذوا قبور أنبيائهم مساجد، بل يشمل من اتخذوا قبور صالحيهم أيضـًا.



لكن نصارى الإنترنت خاصة ، أغلبهم لا دخل لهم بالقراءة أو المطالعة، حتى أنني عندما ناقشت أحدهم في المسألة، وأوردت عليه عشرات الأمثلة، لم يجد إلا أن يقول: ولكننا نبني كنائس لا مساجد ! .. هذا غاية علم الجهبذ بمعنى كلمة "مسجد" !!


أغلبهم لا يعرف ما قراءة وما معرفة .. وإنما أخبروه - وهو سادر في غيبة التقليد - أنه على الإنترنت يمكن مغايظة المسلمين وسب دينهم ، فقال : جاءت الفرصة !



فحذار يا مسلم - كل مسلم - أن يتخذك الجهلاء مطية لأغراضهم !

קבר דניאל חנניה מישאל ועזריה



ترجمة ما هو مكتوب فوق الصورة ، قبر دانيال مشعل حننيا.

​

​

​

​

​