جريدة ساويرس " اليوم السابع " تبدأ في نشر رواية " محاكمة النبي محمد "...

تقليص

عن الكاتب

تقليص

معارج القبول دينى الاسلام اكتشف المزيد حول معارج القبول
X
تقليص
يُشاهد هذا الموضوع الآن: 13 (0 أعضاء و 13 زوار)
 
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • المتفائل

    #46
    متخفش يا شيخ حوينى الازهر مادام موجود مش هيسكت على الكلام الفارغ ده و تاكد ان علماء الازهر وقفون ضد اى حد بيشتم السنة و الاسلام

    تعليق

    • ابنة صلاح الدين
      مشرفة قسم القضايا التاريخية

      • 14 أغس, 2006
      • 4619
      • موظفة
      • مسلمة

      #47
      بارك الله فيك أخى الفاضل/ هاتوا برهانكم
      كنت أبحث عن هذا المقطع لفضيلة الشيخ
      فإما سطور تضيء الطريق ... وإما رحيل يريح القلــــم

      تعليق

      • الخاضعة لله
        0- عضو حديث
        • 30 يول, 2010
        • 7
        • داعية إلى الله
        • مسلمه

        #48
        بصراحة يجب أن يتصرف الأزهر بشدة وحزم ضد هذه التجاوزات وإيقاف المتطاولون الفجار عند حدهم ولايتم السكوت عنهم بل يجب محاسبتهم لم يعد أحد من الفجار يهاب....

        تعليق

        • الخاضعة لله
          0- عضو حديث
          • 30 يول, 2010
          • 7
          • داعية إلى الله
          • مسلمه

          #49
          بسبب عدم تطبيق الشريعة المؤسسات الدينيه مهمشه وبدل تطبيق شرع الله ولبس الحجاب لم تقصر الحكومات في الإستجابة لطردالمنقبات لأنه كمايزعمون ليس من الاسلام ومنذ متى الحكومات تطبق الشريعة أصلا بل إن المنقبة تطرد وخالعات الحجاب العاصيات يبقين في الجامعات ماهذا التناقض والمتطاولون على الاسلام لايتم محاسبتهم والكتب المسيئه للإسلام تباع في بلدان المسلمين بدون حسيب ولارقيب والمتنصر الفاجر على كيف كيفه أين المحاسبه؟؟؟؟؟

          تعليق

          • المتفائل

            #50
            بصراحة يجب أن يتصرف الأزهر بشدة وحزم ضد هذه التجاوزات وإيقاف المتطاولون الفجار عند حدهم ولايتم السكوت عنهم بل يجب محاسبتهم لم يعد أحد من الفجار يهاب....
            تاكد اختنا الكريمه ان الازهر واقف بشدة لهؤلاء انتو لو تبعتو الجرايد اليومين الى فاتو هتلقو الاتى :
            1 : الشيخ خالد الجندى رد عليهم
            2 : الازهر يفعل مركز السنة
            3 : حمدى زقزوق شن حمله على القرأنيين
            4 : الشيخ احمد عمر هاشم رد عليهم فى برنامج المسلمون يتساءلون
            5 : هناك علماء من الازهر الشريف مش فاكر اسميهم دلوقتى بيردو على القرأنيين فى قناة الحكمة فى برنامج منتدى الحكمه
            يعنى اطمئنو الازهر مش ساكت يا جماع و الله الموفق و السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

            تعليق

            • المتفائل

              #51
              خذو ده حلقه لاحد علماء الازهر بيردو عليهم و السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

              http://www.youtube.com/watch?v=Z5-PFoC2tkE

              http://www.youtube.com/watch?v=SbMHm-Cz2ug


              http://www.youtube.com/watch?v=aqKlkaAHVuA
              http://www.youtube.com/watch?vrUd37ORemc

              http://www.youtube.com/watch?v=xtDRJDArv5M
              http://www.youtube.com/watch?v=9NeSm...eature=related

              http://www.youtube.com/watch?v=pouyLa48C7U

              http://www.youtube.com/watch?v=EvG4MXAAfC4

              http://www.youtube.com/watch?v=tAheCub1yYM

              http://www.youtube.com/watch?v=v6uZF...eature=related

              http://www.youtube.com/watch?v=PDb2t...eature=related

              تعليق

              • عبدالله المصري
                المدير الفني
                • 2 نوف, 2008
                • 2704
                • هندسة
                • مسلم

                #52
                أخي الكريم (راجي عفو المعطي) .. "الأزهر" اسم يطلق و قد يراد به :
                1) الجامعة و المدرسة الإسلامية العريقة. فهذه ليست محل النقد، و دورها العلمي و الديني لا يمكن إنكاره. و كثير من علماءنا الأجلاء من أهل السنة، بل أعلام أهل السنة و الجماعة أزهريون.
                2) الأزهر كمؤسسة رسمية، و كمؤسسة من مؤسسات الدولة. فهذه هي ما يوجه لها النقد على تقصيرها، لأنها شبه الوحيدة التي لها اعتبار هنا في مصر، لكنها في ضوء تأثرها بسياسات الدولة، لا تمثل بالضرورة رأي العلماء الأزهريين أو توازي قوة موافقهم المشهودة في معظم المواقف و النوازل.
                و لتفهم أكثر مغزى الشيخ الحويني من كلامه، شاهد هذا الفيديو :
                http://www.youtube.com/watch?v=G41o2T2ZBWI
                هو يقول للشيخ الشعراوي رحمه الله، أنت ذو مكانة، و مسموع الصوت، فأنت أقدر على التصدي لهؤلاء.
                و هذا نفس المراد من كلام الشيخ هنا، لا أنه يطعن في الأزهر و علماءه، فالأزهر له مكانة و له صوت مسموع، لكن بسبب كونه مؤسسة رسمية، فتحركاته مقيدة.
                أرجو أن تكون النقطة قد وضحت لك، و أن تكون هذه آخر مرة نناقش فيها هذه المسائل على العام، بارك الله فيك.
                (قُلِ اللَّهُمَّ فَاطِرَ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ عَالِمَ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ أَنتَ تَحْكُمُ بَيْنَ عِبَادِكَ فِي مَا كَانُوا فِيهِ يَخْتَلِفُونَ) الزمر46
                (اللهم رب جبرائيل ومكائيل وإسرافيل فاطر السموات والأرض عالم الغيب والشهادة أنت تحكم بين عبادك فيما كانوا فيه يختلفون ، اهدني لما اختلف فيه من الحق بإذنك ، إنك تهدي من تشاء إلى صراط مستقيم) من حديث استفتاح النبي - صلى الله عليه و سلم - صلاته بالليل.
                الراوي: عائشة - المحدث: مسلم - المصدر: صحيح مسلم - الصفحة أو الرقم: 770 خلاصة الدرجة: صحيح

                (وَكَفَى بِرَبِّكَ هَادِيًا وَنَصِيرًا) الفرقان 31
                (رَبَّنَا لاَ تُزِغْ قُلُوبَنَا بَعْدَ إِذْ هَدَيْتَنَا وَهَبْ لَنَا مِن لَّدُنكَ رَحْمَةً إِنَّكَ أَنتَ الْوَهَّابُ) آل عمران 8

                تعليق

                • ابو سليمان
                  3- عضو نشيط

                  حارس من حراس العقيدة
                  عضو شرف المنتدى
                  • 26 أكت, 2006
                  • 355
                  • طبيب جراح-((عظام))
                  • مسلم

                  #53
                  السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

                  أخى راجى عفو المعطى

                  الشيخ الحوينى يدعو الازهر كمؤسسة رسمية للرد....

                  وهذا لا يقدح فى علماء الازهر

                  ولكن طالما شيخ الازهر يعتبر نفسه موظفا عند هذه الدولة ال .....

                  فلن تر منه ردا تلقائيا ولكنه ينتظر الاوامر....!!!

                  لذا لزم التنويه

                  مع تقديرى
                  سألت الشماس هانى أو أغسطونيوس :
                  إذا كان الرب نزل ليفتديك على الصليب.....
                  فأين كان موسى النبى ......؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
                  رد على ببساطة: فى الجحيم ..........................!!!!

                  تعليق

                  • الخاضعة لله
                    0- عضو حديث
                    • 30 يول, 2010
                    • 7
                    • داعية إلى الله
                    • مسلمه

                    #54
                    أخواني علينا أن لانكذب على أنفسنا أعطوني شيخ في المؤسسات الدينيه العربيه يقف ويطالب الحكومةبقوة بتطبيق الشريعة الاسلاميه العجيب الخضوع التام منهم وهم علماء هذا الدين وبعدين أنا أتابع الحكمه وشفت ردهم على منكري السنه ووالله لم يقصروا بارك الله في جهودهم..بارك الله فيكم

                    تعليق

                    • المتفائل

                      #55
                      السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
                      اها طبعا يا جماع انا فاهم بس انا حبيت ارد على نقطه معينه و هى ( اين علماء الازهر ) ده السؤال الى وجه الشيخ ابى اسحاق الحوينى يوم الاربعاء الماضى فى حديثه فى قناة الناس ربنا يكرمه
                      لكن هو فعلا احنا محتاجين ان كلمة الازهر تكون مسموعه و تكون قوية و دلوقتى الشيخ احمد الطيب بيحاول يبذل اقصى ما عنده حتى ينهض الازهر من جديد ربنا يحفظ علماءنا و يحفظكم من كل سوء والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

                      تعليق

                      • ali_ali
                        مشرف قسم التتبع و التحقيقات

                        • 22 فبر, 2009
                        • 4080
                        • مهندس
                        • muslim

                        #56
                        يا إخوة

                        الأزهر هو ذراع مصر و العالم الإسلامى الطويلة و تقصير قله من بعض رجاله لا يقلل من قيمة هذا الصرح. لذلك علينا أن نكون أكثر واقعية فى تناول دور الأزهر.

                        تعليق

                        • Ahmed_Negm
                          5- عضو مجتهد
                          • 14 أغس, 2007
                          • 889

                          #57
                          موقع (اليوم السابع) يتعرض للقرصنة على خلفية رواية (محاكمة النبي محمد)



                          موقع (اليوم السابع) يتعرض للقرصنة على خلفية رواية (محاكمة النبي محمد)


                          لقطة من صفحة موقع اليوم السابع بعد القرصنة

                          8/1/2010 3:39:00 PM

                          كتب - ادهم عطية

                          تعرض موقع جريدة اليوم السابع على الانترنت لاختراق اليكتروني من احد القراصنة.

                          ووضع مخترقو الموقع رسالة توضح الاسباب التي دفعتهم لمهاجمة الموقع جاء فيها انه هذا الاختراق يأتي رداً على ما اسماه "تطاول اليوم السابع على الرسول صلى الله عليه وسلم والصحابة الكرام"، وعلى اعتزام الجريدة نشر رواية الكاتب انيس الدغيدي "محاكمة النبي محمد".

                          من جانبها قامت إدارة الموقع بعد 30 دقيقة من عملية الهجوم بتحويل حركة الموقع الي الموقع الرياضي التابع لها.

                          ولم تفصح الجهة التي قامت بعملية الاختراق عن اسمها، وقامت بطرح 100 سؤال ليس لها علاقة باسباب هجومها علي الموقع.

                          وجاء في بيان المهاجمون "نظراً تطاول موقع اليوم السابع علي سيدنا محمد صلي الله عليه وسلم وعلي الصحابة وآل البيت وزوجات الرسول والتشكيك في كتب الإسلام كصحيح البخاري، وخصوصا كتاب الفاجر انيس الدغيدي وتطاوله علي الرسول بالفاظ بذيئة ومحاولة تشكيك المسلمين في عقيدتهم بطريقة منهجية هذا بالاضافة الي قتل الشهيدة المسلمة المؤمنة الموحدة وفاء قسطنطين وماري عبد الله وبلطجة الكنيسة المصرية علي الاسلام فقد تم بحمد الله قرصنة الموقع واليكم أسئلة تبحث عن أجوبة."

                          ويعد هذا الهجوم نادر الحدوث على المواقع الإخبارية المصرية، فيما يخص قضايا الراي وحرية التعبير.

                          وحدث اختراق موقع الجريدة بالرغم من تراجع "اليوم السابع" عن نشر هذه الرواية نظراً للهجوم الشديد الذي تعرضت له.

                          ونشرت الجريدة توضيحا من مجلس الإدارة ورئيس التحرير، اكدت فيه تأجيلها نشر الرواية لحين موافقة الجهات المختصة، ولحين تغير الكاتب أنيس الدغيدي عنوان الرواية الذي ربما يثير الشبهات حولها".

                          وجاء في بيان الجريدة "قرر مجلس إدارة وتحرير اليوم السابع عدم نشر رواية الكاتب أنيس الدغيدى حول النبى محمد صلى الله عليه وسلم قبل موافقة مجمع البحوث الإسلامية على الرواية، ونزول الكاتب على رغبة الملايين من المسلمين بتغيير اسم الرواية إلى عنوان آخر يتناسب مع المشاعر الإسلامية، ومع قداسة النبى صلى الله عليه وسلم، خاصة أن الرسائل التى وردت إلى اليوم السابع نبهت إلى إمكانية استغلال هذا العنوان بشكل سيئ، وبالتالي لا تظهر النوايا الحسنة فى متن الرواية.

                          ورغم أن جميع الفصول تقدم دفاعاً عن النبى صلى الله عليه وسلم، إلا أن اليوم السابع لا تقبل أن يرتبط اسمها بعمل يظن الناس أنه محل شبهات، ولا يقبل مجلس إدارة وتحرير اليوم السابع أن يكون النشر على هذا النحو جارحاً للمشاعر، خاصة مع استمرار عنوان الرواية بنفس الاسم.. ومن هنا فإننا نوقف نشرها لحين موافقة مجمع البحوث الإسلامية وتأكيد المعانى النبيلة التي تستهدفها الرواية، ولحين قيام الكاتب بتغيير الاسم.

                          واليوم السابع إذ تؤكد النية الحسنة للمؤلف، فإنها فى الوقت نفسه لا يمكن أن تتجاهل أبداً المشاعر الإسلامية النبيلة والصادقة التى ترفض هذا العنوان، ونتمنى من الله تعالى أن يوفق المؤلف فى عرضه الرواية على مجمع البحوث الإسلامية، وأن يتم تصويب هذا العمل فى المسار الصحيح، إذ إنه لا يوجد أغلى لدينا من سيرة النبى العطرة، ولا يوجد ما يستحق الاحترام والتقدير أكثر من ديننا الحنيف ومشاعر المسلمين فى كل مكان، ولا نرضى أن نخرج عليهم بأى عمل يظنونه جارحاً أو غير لائق حتى لو كانت النوايا حسنة.

                          واختتم البيان بالقول "ومن ثم فإننا نأسف لكل الشبهات التى أحاطت بنا الفترة السابقة، ونؤكد التزامنا بعدم النشر إلا فى حال مراجعة مجمع البحوث الإسلامية، وقيام الكاتب بتغيير هذا العنوان الجارح لمشاعر المسلمين".

                          http://www.masrawy.com/News/Egypt/Po...t/1/youm7.aspx

                          تعليق

                          • Ahmed_Negm
                            5- عضو مجتهد
                            • 14 أغس, 2007
                            • 889

                            #58


                            غضب واسع بين علماء المسلمين تجاه اعتداء "اليوم السابع" على عرض النبي

                            كتب محمد كمال ومحمد أبو المجد (المصريون): | 01-08-2010 01:17

                            لا تزال تبعات إعلان جريدة "اليوم السابع" اعتزامها نشر رواية مسيئة للنبي محمد صلى الله عليه وسلم لأحد الكتاب المغمورين، تتوالي، رغم تراجع الصحيفة عن تلك الخطوة تحت ضغط الغضب الشعبي، بعد الاستنكار الواسع إزاء نشر الرواية تحت اسم "محاكمة النبي محمد"، وردود فعل غاضبة في أوساط العلماء المسلمين، خاصة بعد أن تبين من عناوين الرواية الأساسية والفرعية أنه تقوم بافتراء بعض الاتهامات على النبي صلى الله عليه وسلم ثم تزعم الدفاع عنه تجاه هذه الأباطيل.

                            وأصدرت "جبهة علماء الأزهر" بيانًا شديد اللهجة أمس، حصلت "المصريون" على نسخة منه، بعنوان: "براءة من الله ورسوله إلى صحيفة اليوم السابع – الأسود على رؤوس أصحابه- (لقد جئتم شيئا إدًّا)" وصفت فيه إعلان الصحيفة عن هذه الرواية بالكفر البشع الذي ارتكبته في حق خير الخلق، صلى الله عليه وسلم، بقولها فيه "الأسرار الحمراء لعلاقة محمد بالنساء" متغافلة ومتجاهلة لكل حق يفرضه خلق، أو جوار، أو قانون، أو مجاملة، أو مصانعة، على أحط التقديرات وأنزلها.

                            وأضاف البيان أن الصحيفة التي وجدت رواجها من أموال الأمة استقبلت شهر رمضان بتلك الإهانة للأمة بتجبرها وتوقحها على النبي، صلى الله عليه وسلم، وقولها فيه ما قالت وما نقلت، وأكد أن مثل تلك الجريمة، التي تفوق في بشاعتها ووقاحتها كل جرائم الاعتداء على الدماء والأموال والأعراض المصونة، لا يناسبها موقف اعتذاري مشبوه، ولا إجراء إداري من داخل الجريدة أو خارجها، فلولا محمد صلى الله عليه وسلم لما بقيت قيمة لشيء ولا عرفت حرمة لحق.

                            وفيما استند البيان إلى ما نشرته جريدة "المصريون" في مانشيتها لها أمس عن العلاقات الخاصة التي تجمع قيادات صحيفة "اليوم السابع" مع دوائر كنسية وقيادات أقباط المهجر، إضافة إلى أن توجهاتها مرتبطة باسم الملياردير المعروف نجيب ساويرس، استنكر نشر الرواية ووصفها بأنها "جريمة تفوق أن تكون إعلان حرب من تلك الصحيفة وأكابر مجرميها على الأمة والملة، وهي تستقبل شهرا هو عند الله وعند رسوله والمؤمنين أعظم الشهور حرمة وتقديرا".

                            وطالب البيان جميع العاملين بـ "اليوم السابع" أن يحددوا موقفهم بطريقة علنية من تلك "الجرائم البشعة، صيانة لكرامتهم، وأداء لحق الأمة عليهم، ومن لم يفعل كان من واجب كل ذي شأن أن يعمل جاهدا على كشف أمر المتواطئين من هؤلاء وفضيحة خبيئتهم ولو بالإعلان عنهم في قائمة سوداء تسجل فيها أسماء المتورطين في جريمة التستر على الاعتداء على حرمة خير الخلق صلى الله عليه وسلم حتى يسلم عرض الأمة وتبرأ جموع الصحفيين من جريمة التلوث بشيء من تلك الجريمة".

                            ودعت جبهة "علماء الأزهر" الأمة إلى أن تكون مستنفرة شرعا لمناهضة تلك الجريمة والمجرمين الذين يقفون وراءها بكل سبيل ممكن، وليست بعاجزة عن الثأر لعرض نبيها صلى الله عليه وسلم، إن لم تفعل ( تكن فتنة في الأرض وفساد كبير).

                            وختمت بيانها بمناشدة الدولة بفعل شئ ملموس لمناهضة تلك الجريمة، وإلا فإنها تكون قد فرطت فيما بقي لها من شرعية بقائها، وآذنت ربها جل جلاله بالحرب حيث قال: "من عادى ليي وليا فقد آذنته بالحرب"، فكيف بمن يعادي خير الخلق أو يحط من شأنه؟

                            وكانت صحيفة "اليوم السابع" نشرت إعلانا على صفحتها الأخيرة في العدد الأخير عن رواية قالت إنها تنوي نشرها على فصول في الأعداد القادمة تحت عنوان "محاكمة النبي محمد"، تضمن عناوين مثيرة تحمل إهانات شديدة لحرمة النبي الكريم من مثل "الأسرار الحمراء لعلاقة محمد بالنساء"، و"لماذا يجاهد أعداءه بالسيف قتلا وبيا ويستحل الغنائم"، ونحو ذلك من عبارات التطاول بدعوى أنها أقاويل سيرد عليها صاحب الرواية في فصول روايته في الأسابيع المقبلة!!، رغم أن صاحب الرواية شخص مغمور فكريا ودينيا ولا يعرف عنه تخصص علمي ديني يسمح له بالخوض في هذه الأمور التي فندها علماء الإسلام كثيرا في القديم والحديث، فضلا عن أن يستخدم هذه "البذاءات" في الحديث عن مقام النبي.

                            واعتبر الدكتور محمد المختار المهدي، الرئيس العام للجمعية الشرعية، أن ترويج الكاتب لمثل هذه الاتهامات التي يزعم أنه يتصدى لها "منه لنفسه كده"، تحقق للغرب في الحقيقة ما يريدونه من ضرب الثوابت والقيم الإسلامية والعقيدة السمحة، لافتا إلى أن أصحاب هذه الروايات يريدون للإسلام دائما أن يكون في موضع الدفاع حتى وصلت الأمور "للبجاحة".

                            وتساءل عن هدف هذه الرواية، وهل ستحقق للقارئ ما يريده من الدفاع عن النبي إذا سمع هذه العناوين القذرة مثل "الأسرار الحمراء لعلاقة محمد بالنساء"، و"لماذا يجاهد أعداءه بالسيف قتلا ويستحل الغنائم"، ونحو ذلك من عبارات التطاول بدعوى أنها أقاويل سيرد عليها صاحب الرواية في فصول روايته في الأسابيع المقبلة!!، رغم أن صاحب الرواية شخص مغمور فكريا ودينيا ولا يعرف عنه تخصص علمي ديني يسمح له بالخوض في هذه الأمور التي فندها علماء الإسلام كثيرا في القديم والحديث، فضلا عن أن يستخدم هذه "البذاءات" في الحديث عن مقام النبي الكريم.

                            في حين تساءل الداعية الشيخ يوسف البدري عمن أذن للصحيفة بنشر هذه الرواية بحجة الدفاع عن النبي؟ وهل الرسول عليه الصلاة والسلام يحتاج منا ـ نحن المسلمين ـ لمثل هذه الروايات الخاوية للدفاع عنه من خلال "دس السم في العسل"، موضحا أن "الكاتب يزعم افتراءات من وحي خياله ثم يزعم تفنيدها والرد عليها، فمن أذن له بالرد عليها"؟

                            وأكد أن الاتجاه العام الذي بدأ ينتشر الآن هو ظهور أشياء ليس لها علاقة بالإسلام ويسميها البعض "دفاع عن النبي"، لافتا إلى "أنهم في الواقع بأفعالهم هذه يهدمون الإسلام ويؤكدون فيه على معالم التشكيك الذي يزعمها الغرب، لكنهم سيخيب رجاؤهم كما خاب رجاء أمثالهم من الذين سبقوهم مثل نصر حامد أبو زيد وغيرهم".

                            وأضاف: "إذا أراد أحد أن يدافع عن النبي فليتكلم عن مكارم أخلاقه وفضائله وإحقاقه للحق وإبطاله للباطل ونشره للقيم والمبادئ السمحاء، بدلا من أن يفتري عليه ما يزعمه من وحي خياله التي يفصلها له الشيطان ثم يزعم الدفاع عنه.. هذا هراء وسوف يفضحهم الله خاصة وأنه أحدهم لم يستطع أن يؤلف رواية ويطلق عليها "محاكمة أحمد نظيف أو غيره من رؤوس السلطة".

                            وطالب البدري بإعادة دور الأزهر في مراقبة مثل هذه الروايات والتصدي لها من خلال تصعيد قانون "ضبطية النشر" حتى يتسنى للعلماء أن يقفوا ضد كل ما هو ضد الشريعة الإسلامية ومحاربتها.

                            بدوره، أكد المحامي نبيه الوحش أن نشر صحيفة "اليوم السابع" لمثل هذه الرواية هو "جس نبض" للمسلمين تجاهها ، فإذا نجحت و"عدت" يكون بعدها رواية لنشر الرأي الأخر عن النبي بمهاجمته والحديث عن هذه الشبهات دون الرد عليها .

                            وقام الوحش برفع دعوى قضائية لإلغاء ترخيص الصحيفة ووقفها عن الصدور بعد الإهانات التي وجهتها لمقدسات المسلمين، أسوة بما فعله القضاء مع الإعلامي أحمد شوبير وقناة "الحياة"، عندما عاقبته المحكمة بإلغاء جميع برامجه من القناة بسبب استخدامها للتهجم على المستشار مرتضى منصور، وقال إن عرض النبي وكرامته أقدس وأكثر حرمة من عرض السيد المستشار.

                            http://www.almesryoon.com/news.aspx?id=36036

                            تعليق

                            • زهـرة اللوتـس
                              10- عضو متميز
                              حارس من حراس العقيدة
                              • 25 أغس, 2009
                              • 1787
                              • شاعرة
                              • مسلمة

                              #59
                              السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

                              بسم الله الرحمن الرحيم

                              الحمدلله رب العالمين
                              ثقتي في الله تمنحني الحياة
                              أهدروا دموعي على بساط تراب الوطن
                              فقلت نذرت بكائي حتى تصبح شمس الوطن
                              سفكوا دمي وقالوا عاشقة تحب الوطن
                              فقلت خذوا الدماء واروا بها صحاري الوطن
                              قالوا الوطن بلا تراب وأنت لم يكن لكِ وطن
                              فقلت جسدي من التراب .. وترابه من هذا الوطن
                              فمن ترابي ابنوا الوطن
                              حتى أعود لقلب الوطن
                              بجد ... بحبك يا وطن

                              تعليق

                              • Ahmed_Negm
                                5- عضو مجتهد
                                • 14 أغس, 2007
                                • 889

                                #60


                                جريمة صحيفة "اليوم السابع"

                                أشرف عبد المقصود | 31-07-2010 23:17

                                لقد حدثنا الله تعالى في كتابه عن صور من الأذى الذي حصل للنبي صلى الله عليه وسلم في الماضي وأن هذا الأذى سيستمر له وللمؤمنين به إلى قيام الساعة ، فقال سبحانه{ ولتسمعن من الذين أوتوا الكتاب من قبلكم ومن الذين أشركوا أذى كثيرا } [ آل عمران ] . ثم توعد عز جل المؤذين فقال : { والذين يؤذون رسول الله لهم عذاب أليم } [ التوبة : ] ، وقال : { إن الذين يؤذون الله ورسوله لعنهم الله في الدنيا والآخرة وأعد لهم عذابا مهينا } [ الأحزاب : 57 ] .

                                وإذا كنا لانتعجب من الأذى الحاصل من أعدائه الصرحاء فيشتد العجب ممن ينتسب للمسلمين ثم يتفنن في إلحاق الأذى به صلى الله عليه وسلم تحت ستارات مفضوحة مكشوفة ..

                                إننا أمام نوع من صحافة التفاهة وبيع الضمير .. صحافة فقيرة من الحضارة مليئة بالإثارة الرخيصة والتضليل المتعمد والاستخفاف بعقول الناس . وفريق من صغار الصحفيين أرعن ، أهوج يتطاول على الكبار ووصل تطاوله على مقام سيد الأنبياء وأصحابه الأتقياء وزوجاته الشرفاء .. ليس عنده أدنى درجات المروءة والأخلاق فهو مستعد لأن يؤجر ضميره لمن يدفع أكثر .

                                والعقلاء والفضلاء من الصحفيين والمسئولين إذا لم يقفوا من هؤلاء موقف النذير ويأخذوا بحجزهم عن النار فسننحدر معهم وسيصيبنا من عقابيل ذلك ما يصيبهم وسيكون علينا من الإثم أضعاف ما حملوا .

                                صحفيون صغار جهلاء مثيرو شعب يلعبون بالسنة المطهرة .. ويستهزئون بالأحاديث النبوية وبرواتها من الصحابة ويتهجمون على كبار علمائها مثل البخاري .. إننا لسنا بصدد وعظ هؤلاء الموتورين الذي يفكرون في كل شيء بعقلية تجارية ، لا تحترم أي شيء ، لا دين ، ولا تخصص ، ولا علم ، ولا عالم . المهم عندهم هو أن يصعدوا سلم الشهرة بسرعة !!

                                * * *

                                بالأمس القريب كان ملحق " جريدة الغد " الشهير الذي كتبه الصحفي المفضوح أحمد فكري تحت عنوان : " أسوأ عشرة شخصيات في تاريخ الإسلام " . وعدَّ منهم أم المؤمنين عائشة وبعض العشرة المبشرون بالجنة رضي الله عنهم . وقمنا بفضحه يومها على صفحات جريدة المصريون .

                                واليوم تصل الوقاحة مداها للنبي صلى الله عليه وسلم نفسه من خلال إعلان عن " رواية مصرية " عن محاكمته والأسرار الحمراء لعلاقاته مع نسائه كما قالوا بلسانهم البذيء . فقد طالعتنا - بل صعقتنا جريدة اليوم السابع في عددها الأسبوعي بتاريخ 27/7/2010م بإعلان فاجر يمثل قمة الانحدار والخذلان عن رواية سيتم نشرها بالعدد القادم . وبكل صفاقة وبجاحة منقطعة النظير وجرأة في الباطل ورعونة وتهور كتب العنوان بالبنط العريض : (( ننشر فصول أجرأ رواية مصرية : محاكمة النبي محمد . على صفحات اليوم السابع فقط )) . ثم في عنوان لا يحتمل تأويلا أو مجازا كُتب : (( الأسرار الحمراء لعلاقة محمد بالنساء )) . فماذا يصف القلم وما ذا يكتب .. ؟ يصف سفالة وقلة أدب وانحطاط ؟

                                ألا يُعَدُّ هذا من الأذى الصَّريح للنبي وللمسلمين ؟ فَسِّروا لنا أيها السادة الغضب حين نرى بعض الغربيين يرسمون رسوما مسيئة للنبي وبيننا من يكتب بوقاحة العناوين المثيرة عن نبينا !

                                ومما ينبغي أن نلفت النظر إليه أن هذه الجريدة ولها أخوات ومنذ مدة قد أخذت على عاتقها طيلة الأشهر الماضية حملة التشكيك في السنة المطهرة والطعن في الأحاديث النبوية الصحيحة بجرأة عجيبة واستهتار .

                                * * *

                                وعلى طريقة اللعب بالثلاث وَرَقات وخداع الرأي العام أن القائمين على الجريدة الآثمة لما فوجئوا بغضب الناس على فعلتهم الشنيعة سارعوا لحذف العدد الالكتروني الديجتال من على الانترنت فقط بينما هو يوزع المطبوع في كل مكان بالأسواق . متذرعين بأن الرواية تدافع عن الإسلام . فأي جرأة في الباطل أشد من هذا العنوان المسيء للنبي الكريم ؟ إننا أما حالة غير مسبوقة في الجرأة والتطاول على مقام صلى الله عليه وسلم .

                                إذا أراد أصحاب هذه الدكاكين الصحفية أن يناقشوا هذه الشبهات فهل يكون النقاش بهذه العناوين الوقحة ؟ فأي دفاع هذا والعنوان يقول بوضوح : الأسرار الحمراء لعلاقة محمد بالنساء ؟ إنه استخفاف بعقول البسطاء!! فالعنوان الفاجر واضح تماما ، ولكي يظهر للرأي العام فجاجته أكثر وبذاءته بوضوح ، فسأستبدل كلمة ( محمد ) من العنوان السابق ، وأضع مكانها بعض ( الأسماء ) لنرى الدفاع المزعوم عن النبي هل يصلح لهم أيضا، وهل نقبل هذا الهراء ؟!

                                (( الأسرار الحمراء لعلاقة الرئيس .... بالنساء )) .

                                (( الأسرار الحمراء لعلاقة رئيس الوزراء بالنساء )) .

                                (( الأسرار الحمراء لعلاقة شيخ الأزهر بالنساء )) .

                                (( الأسرار الحمراء لعلاقة صفوت الشريف بالنساء )) .

                                (( أسرار الليالي الحمراء لأب أو أم خالد صلاح رئيس تحرير اليوم السابع)) .

                                فهل نقبل هذ الكلام ونبرره بدعوى أننا نعرض دعاوى سنقوم بالرد عليها ونقدها في المستقبل ، أم نعد هذا سخفًا وسوء أدب ينبغي مُعاقبة قائله !!

                                نحن لسنا بصدد الحكم على الرواية وكاتبها فهذا له مجال آخر ، فحديثنا يتوجه تحديدا نحو العنوان المثير والمسيء للنبي صلى الله عليه وسلم ومناقشة ما جاء فيه !!

                                ونحن نعلم أن هؤلاء لا يملكون إلا اللف والدوران والكبر والخداع والغرور وأنهم سيردون على منتقديهم بقوالب التهم الجاهزة وتشويه الصورة ، فيصيحون ويطبلون : إنهم يكفروننا ، إنهم يحرضون على قتلنا ..هذا ***** ، وهذا سلفي ، وهذا متطرف ، وهذا إرهابي ... إلخ

                                * * *

                                * كان من الواجب على أصحاب هذا الدكان الصحفي أن يمنعوا هذه السوأة التي نُشِرت في دكانهم تحرزا من المساس بدين البلد ودين أكثر أهله ، غير مُبالين بوعيد الله وانتقامه ، غير مبالين بما يحدثونه من فتن تعود عليهم وعلى مجتمعنا بالخراب والدمار الذي لا يستفيد منه إلا أعداء الإسلام .

                                ينبغي أن يعرف هؤلاء المراهقون الصغار المستهترون عواقب ما جنت أيديهم وآثار هذا الاستعلاء والغرور ،

                                وإذا كان الإسلام ونبي الإسلام لا يضيرهما أذى هؤلاء السفلة والمجرمين فليس معنى ذلك أن نسكت عن ردِّ باطلهم وفضحهم وقد دخل العنوان الفاجر كل مكان في مصر !!

                                * ينبغي أن يُعَلَّم هؤلاء - قليلي التربية - أن أمانة الكلمة تفرض على الصحفي الصادق رقابة شديدة أشد من رقابة الناس عليه ! فهو يعلم أنه بكلمة واحدة قد يهوي بها في النار سبعين خريفا . وبكلمة واحدة تزهق الأرواح وتحدث الفتن . وأن الصحفي المحترم هو الذي يأخذ على نفسه تبعة كل ما يكتب وينشر وأنه سيحاسب عن كل ما سطر يوم لا ينفع مال ولابنون .

                                * إننا ندعو لردع هؤلاء الصغار ووقفهم عند حدِّهم ونقول : ألا يوجد في قوانيننا ما يحمي رسول الله من هذه الصحف الموتورة وأقلام هؤلاء المغرورين ؟ ألا توجد أي حصانة لنبي الإسلام في بلد تعطى فيه الحصانة حتى لتجار المخدرات .

                                كما ينبغي على الناس مقاطعة هذه الجريدة وأمثالها مقاطعة تامة شراءا ، وبيعا ، ومحاورة ، وإعلانا . كما نطالب النائب العام بفتح تحقيق في هذا الإعلان الفاجر ، وندعو شيخ الأزهر بحكم منصبه أن يأخذ موقفا من هذا العدوان الآثم على النبي صلى الله عليه وسلم . كما ندعو المجلس الأعلى للصحافة لمعاقبة هذه الصحيفة الباغية.

                                * * *

                                ونحن نتساءل إذا كنا نتشدق بشعار ( إلا رسول الله ! ) فهل هذا الشعار موجه للغرب فقط أم للسفلة والمعتدين ممن ينتسبون للإسلام !!

                                وإلى العلماء الساكتين عن رد الباطل والعدوان أهدي هذا الحديث الذي رواه ابن ماجه بإسناد صحيح أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : (( لا يحقرن أحدكم نفسه ، قالوا يا رسول الله ، كيف يحقر أحدنا نفسه ؟ قال : يَرى أمرًا لله عليه فيه مقالٌ ، ثم لا يقول فيه ، فيقول الله عزوجل له يوم القيامة : ما منعك أن تقول فيَّ كذا وكذا ؟ فيقول : خشية الناس ، فيقول : إياي كنت أحق أن تخشى )) . فلا عذر لهم عن المنافحة عن الإسلام ونبي الإسلام .

                                وفي الختام : لا أملك إلا أن أقول لمن آذوا رسول الله بهذا العنوان الحقير : إن الله بالمرصاد وسينتقم لرسوله ولن يضير رسول الله ما كتبتم في "دكان ارتزاقكم" وهو القائل سبحانه : { إن شانئك هو الأبتر }. فشانئ الرسول ابتر ينتظره البتر بكافة صوره وأشكاله : البتر من كل خير : بتر حياتهم فلا ينتفعون بها .. بتر قلوبهم فلا يعون الخير .. بتر أعمالهم فلا يستعملون في طاعة .. بتر أنصارهم فلن يجدون ناصرا ولا معينا . والله المستعان وعليه التكلان وهو حسبنا ونعم الوكيل .

                                أشرف عبد المقصود

                                http://www.almesryoon.com/news.aspx?id=35992

                                تعليق

                                مواضيع ذات صلة

                                تقليص

                                المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                                ابتدأ بواسطة عاشق طيبة, 2 ديس, 2021, 02:04 م
                                ردود 2
                                38 مشاهدات
                                0 ردود الفعل
                                آخر مشاركة عاشق طيبة
                                بواسطة عاشق طيبة
                                ابتدأ بواسطة محمد24, 19 أكت, 2020, 01:27 م
                                ردود 8
                                126 مشاهدات
                                0 ردود الفعل
                                آخر مشاركة د.أمير عبدالله
                                ابتدأ بواسطة محمد24, 2 أكت, 2020, 05:05 م
                                ردود 4
                                167 مشاهدات
                                0 ردود الفعل
                                آخر مشاركة محمد24
                                بواسطة محمد24
                                ابتدأ بواسطة محمد24, 3 سبت, 2020, 01:58 م
                                ردود 3
                                121 مشاهدات
                                0 ردود الفعل
                                آخر مشاركة سعدون محمد1
                                بواسطة سعدون محمد1
                                ابتدأ بواسطة محمد24, 29 أغس, 2020, 04:16 م
                                ردود 0
                                79 مشاهدات
                                0 ردود الفعل
                                آخر مشاركة محمد24
                                بواسطة محمد24
                                يعمل...