[glint]
الحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحات
الحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحات
الحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحات
[/glint]

الغريبة أن نفس الجريدة التى باتت تدافع عن العنوان هى نفسها التى تقول أن العنوان فيه إهانه وعجبى فعلا ناس تخاف ما تختشيش على رأى أختنا الكريمة نصرة الإسلام

وأقول لكل إخواننا المسلمين أن أعداء الإسلام دائما يجسون نبضكم فلو غفلتم للحظات سيكون مصيرنا الضياع ولو وقفتم وراء حقكم سينصرنا الله بفضله

الحمد لله
ماشاء الله تبارك الله
هكذا يكون المسلم ليُغيِر المنكر


من رأى منكم منكرا فليغيره بيده ، فإن لم يستطع فبلسانه ، فإن لم يستطع فبقلبه ، وذلك أضعف الإيمان الراوي: - المحدث: ابن تيمية - المصدر: مجموع الفتاوى - الصفحة أو الرقم: 8/367
خلاصة حكم المحدث: صحيح

ماشاء الله يا أمة الإسلام
تبارك الله يا أحباء المصطفى صلوات الله وتسليماته عليه
يا من تُغيرون ولا تتغيرون

بَشرك الله بالخير أخي الكريم مسلم للأبد
بارك الله فيكم جميعا إخواني وأخواتي في الله

فالحق أحق أن يتبع
والحمد لله رب العالمين

شفتو لما المسلمون بيجتمعو على كلمه واحده و قرار واحد بنقهر الظلم و بنقضى عليه

فلتعلم جريدة اليوم السابع ومن خلفها ومن سيسمح لها

إعلموا

أن الله ورسوله صلى الله عليه وسلم أحب إلينا مما سواهما .فلا ولم ولن نسمح لأى مخلوق يعيش بيننا بالإساءة لنبينا صلى الله عليه وسلم ولو سالت الدماء أنهارا .


قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
(( ثلاث من كن فيه وجد حلاوة الإيمان : أن يكون الله ورسوله أحب إليه مما سواهما . وأن يحب المرء لا يحبه إلا لله وأن يكره أن يعود فى الكفر بعد أن أنقذه الله منه كما يكره أن يقذف فى النار )) .


وإعلموا

أن رسول الله صلى الله عليه وسلم فداه نفسى وأبى وأمى وولدى واجبة على كل مسلم يفديه كل مسلم بوالده وولده ونفسه وبالناس أجمعين .

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم

{ لا يؤمن أحدكم حتى أكون أحب إليه من والده وولده والناس أجمعين }

وقال سبحانه وتعالى

{ ومن يطع الرسول فقد أطاع الله }


وسنطيعك يا حبيب الله صلى الله عليك وسلم وسنفديك بأرواحنا و بأهلنا وبمالنا وبأولادنا



******


وتذكروا


توقير رسول الله صلى الله عليه وسلم

وهو أن لا يدانيه أحد من الناس فى توقيره وإكباره و إجلاله وأن لا لا نذكره بإسمه العلم كيا محمد ولكن يا نبى الله أو رسول الله أو حبيب الله أو المصطفى أوبأحب كناه كأبا القاسم قال تعالى { لا تجعلوا دعاء الرسول بينكم كدعاء بعضكم بعضا }63 من سورة النور

قال سبحانه وتعالى

{ ومن يطع الرسول فقد أطاع الله }

سنطيعك يا حبيبنا صلى الله عليك وسلم - لن نسمح لأى خنزير بالإساءة إليك وسنفديك بأرواحنا وأهلنا وأموالنا

*****

وأذكر نفسى وأذكركم بمنزلة الحبيب المصطفى عند كل مسلم

(( قل ان كنتم تحبون الله فاتبعونى يحببكم الله ويغفر لكم ذنوبكم والله غفور رحيم )) صدق الله العظيم

والله الذى لا إله إلا هو إنا لنحبك يا رسول الله وحبيبه صلى الله عليك وسلم وسنريق دمائنا عن طيب خاطر فداء لك يا أفضل خلق الله .

كل المسلمين شعورهم وحبهم لك كشعور وحب زيد بن الدثنه الصحابى الجليل لما أخرجه أهل مكه من الحرم ليقتلوه وقبل أن يقتلوه عرض عليه العفو أبو سفيان بن حرب وكان على الشرك يومئذ وقال لزيد أنشدك الله يا زيد أتحب أن محمدا الان فى مكانك تضرب عنقه وانك فى أهلك فقال زيد والله ما أحب أن محمدا فى مكانه الذى هو فيه تصيبه شوكة )) فقال أبو سفيان والله ما رأيت أحدا من الناس يحب أحدا كحب أصحاب محمد محمدا . صلى الله عليه وسلم


قال سبحانه وتعالى

(( إن الله وملائكته يصلون على النبى يا أيها الذين آمنوا صلوا عليه وسلموا تسليما )) 56 من سورة الأحزاب


{اللهم صلى على محمدا وعلى آل محمد كما صليت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم . اللهم بارك على محمد وعلى آل محمد كما باركت على ابراهيم وعلى آل ابراهيم انك حميد مجيد }

ثانيا _ أخاطب كل المسلمين حكاما ومحكومين

وأذكر نفسى وأذكركم بقول الله سبحانه وتعالى (( ان الذين يحادون الله ورسوله أولئك فى الازلين كتب الله لأغلبن أنا ورسلى ان الله قوى عزيز * لا تجد قوما يؤمنون بالله واليوم الاخر يوادون من حاد الله ورسوله ولو كانوا اباءهم أو أبناءهم أو عشيرتهم أولئك كتب فى قلوبهم الايمان وأيدهم بروح منه ويدخلهم جنات تجرى من تحتها الأنهار خالدين فيها رضى الله عنهم ورضوا عنه أولئك حزب الله ألا ان حزب الله هم المفلحون ))

حقوق الرسول الواجبة على كل مسلم ومسلمة






حقوق الرسول الواجبة على كل مسلم ومسلمة
**************************************

..* عشرة حقوق لرسول الله صلى الله عليه وسلم واجبة على كل مسلم

ومسلمة *. وهى (( الإيمان به * طاعته * متابعته * الإقتداء به * توقيره *

تعظيم شأنه * وجوب النصح له * محبة آل بيته وصحابته * الصلاة عليه ))

*******
أولا الإيمان به قال تعالى (( فآمنوا بالله ورسوله والنور الذى أنزلنا )) الآية
من سورة التغابن

*******

ثانيا محبته : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (( ثلاث من كن فيه وجد حلاوة الإيمان : أن يكون الله ورسوله أحب إليه مما سواهما . وأن يحب المرء لا يحبه إلا لله وأن يكره أن يعود فى الكفر بعد أن أنقذه الله منه كما يكره أن يقذف فى النار )) .
علامات حب الرسول : كثرة ذكره فإن من أحب شيئا أكثر من ذكره . كثرة الشوق إليه فإن كل محب يحب لقاء حبيبه ويتشوق إلى لقائه . البكاء عند ذكره شوقا وحنينا إليه .

*******

ثالثا طاعته :

أى فعل ما أمر به وترك ما نهى عنه قال تعالى (( ومن يطع الرسول فقد أطاع الله )) 80 من سورة النساء وقال فى سورة الجن (( ومن يعص الله ورسوله فإن له نار جهنم خالدين فيها أبدا )) .

علامات طاعة الرسول : الألتزام بقوله تعالى (( وما أتاكم الرسول فخذوه وما نهاكم عنه فانتهوا )) 7 من سورة الحشر ..والتمسك بسنته والإهتداء بهديه كحسن الخلق وخفض الصوت ونظافة الثوب والجسد وتحرى الصدق فى القول والعمل وطلب الحلال فى المأكل والشرب واللباس والنكاح . والمحافظة على صلاة الجماعة وسنة الوتر والنوافل وحب المساكين واليتامى والإحسان إليهم .


********


رابعا : متابعته - وهو أن يكون إعتقاد كل مسلم وقوله وعمله تابعا لاعتقاد الرسول وقوله وعمله قال تعالى (( واتبعوه لعلكم تهتدون )) 158 الأعراف
و (( قل إن كنتم تحبون الله فاتبعونى يحببكم الله ويغفر لكم ذنوبكم )) 31 من سورة ال عمران

********

خامسا : الإقتداء به

أمرنا سبحانه وتعالى بالإقتداء برسول الله صلى الله عليه وسلم فقال عز وجل (( لقد كان لكم فى رسول الله أسوة حسنة )) 21 من سورة الأحزاب

*******

سادسا : توقير رسول الله صلى الله عليه وسلم

وهو أن أن لا يدانيه أحد ةمن الناس فى توقيره وإكباره و إجلاله وأن لا لا نذكره بإسمه العلم كيا محمد ولكن يا نبى الله أو رسول الله أو حبيب الله أو المصطفى أوبأحب كناه كأبا القاسم قال تعالى (( لا تجعلوا دعاء الرسول بينكم كدعاء بعضكم بعضا )) 63 من سورة النور


*********

سابعا : تعظيم شأنه .

فى اسمه وشريعته وسنته وآل بيته وصحابته وأمته ومسجده وعدم رفع الصوت بحضرته عند قبره والإنصات لأى شخص يقرأ حديثه صلى الله عليه وسلم . فداه نفسى وأبى وأمى وولدى واجبة على كل مسلم قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (( لا يؤمن أحدكم حتى أكون أحب إليه من والده وولده والناس أجمعين ))

********

ثامنا النصح له :

فكما علمنا الرسول بأن الدين هو النصيحة لله ولكتابه ولرسوله وتكون بإبلاغ رسالته بعده ونشر دعوته وإقامة شريعته وإعزاز أهل ملته وإذلال أهل بغضته وعداوته من الكافرين بدينه والكائدين لأمته وملته صلى الله عليه وسلم

********

تاسعا: محبة آل بيته وصحابته :

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم أنشدكم الله فى آل بيتى . وعن محبة الصحابة قال اقتدوا بالذين من بعدى أبو بكر وعمر وقال أيضا (( لا تسبوا أصحابى فلو أنفق أحدكم مثل أحد ذهبا ما بلغ مد أحدهم ولا نصيفه ))
وقال تعالى (( ولا تجعل فى قلوبنا غلا للذين آمنوا )) من سورة الحشر

***********
عاشرا : الصلاة عليه صلى الله عليه وسلم .

قال تعالى (( إن الله وملائكته يصلون على النبى يا أيها الذين آمنوا صلوا عليه وسلموا تسليما )) 56 من سورة الأحزاب . قال رسول الله صلى الله عليه وسلم صلوا على حيثما كنتم فإن صلاتكم تبلغنى )) وقال له أصحابه أما السلام عليك فقد عرفناه فكيف نصلى عليك قال : قولوا اللهم صلى على محمدا وعلى آل محمد كما صليت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم . اللهم بارك على محمد وعلى آل محمد كما باركت على ابراهيم وعلى آل ابراهيم انك حميد مجيد ))
فضل الصلاة على النبى صلى الله عليه وسلم فقال فى ذلك (( من صلى على مرة صلى الله عليه عشرا ))

************************************************
مما قرأت لى ولكم من كتاب هذا الحبيب يا محب لشيخنا أبو بكر الجزائرى وجزاكم الله كل خير

"اليوم السابع" يقرر عدم نشر رواية أنيس الدغيدى حول النبى محمد (صلى الله عليه وسلم)

مجلس إدارة وتحرير جريدة "اليوم السابع" يقرر عدم نشر رواية أنيس الدغيدى حول النبى محمد (صلى الله عليه وسلم) قبل موافقة مجمع البحوث الإسلامية وقيام الكاتب بتغيير اسم الرواية



قرر مجلس إدارة وتحرير اليوم السابع عدم نشر رواية الكاتب أنيس الدغيدى حول النبى محمد صلى الله عليه وسلم قبل موافقة مجمع البحوث الإسلامية على الرواية، ونزول الكاتب على رغبة الملايين من المسلمين بتغيير اسم الرواية إلى عنوان آخر يتناسب مع المشاعر الإسلامية، ومع قداسة النبى صلى الله عليه وسلم، خاصة أن الرسائل التى وردت إلى اليوم السابع نبهت إلى إمكانية استغلال هذا العنوان بشكل سيئ، وبالتالى لا تظهر النوايا الحسنة فى متن الرواية.

ورغم أن جميع الفصول تقدم دفاعاً عن النبى صلى الله عليه وسلم، إلا أن اليوم السابع لا تقبل أن يرتبط اسمها بعمل يظن الناس أنه محل شبهات، ولا يقبل مجلس إدارة وتحرير اليوم السابع أن يكون النشر على هذا النحو جارحاً للمشاعر، خاصة مع استمرار عنوان الرواية بنفس الاسم.. ومن هنا فإننا نوقف نشرها لحين موافقة مجمع البحوث الإسلامية وتأكيد المعانى النبيلة التى تستهدفها الرواية، ولحين قيام الكاتب بتغيير الاسم.

واليوم السابع إذ تؤكد النية الحسنة للمؤلف، فإنها فى الوقت نفسه لا يمكن أن تتجاهل أبداً المشاعر الإسلامية النبيلة والصادقة التى ترفض هذا العنوان، ونتمنى من الله تعالى أن يوفق المؤلف فى عرضه الرواية على مجمع البحوث الإسلامية، وأن يتم تصويب هذا العمل فى المسار الصحيح، إذ إنه لا يوجد أغلى لدينا من سيرة النبى العطرة، ولا يوجد ما يستحق الاحترام والتقدير أكثر من ديننا الحنيف ومشاعر المسلمين فى كل مكان، ولا نرضى أن نخرج عليهم بأى عمل يظنونه جارحاً أو غير لائق حتى لو كانت النوايا حسنة.

ومن ثم فإننا نأسف لكل الشبهات التى أحاطت بنا الفترة السابقة، ونؤكد التزامنا بعدم النشر إلا فى حال مراجعة مجمع البحوث الإسلامية، وقيام الكاتب بتغيير هذا العنوان الجارح لمشاعر المسلمين.

والله سبحانه وتعالى ورسوله الكريم من وراء القصد..

http://www.youm7.com/News.asp?NewsID=260252&SecID=12

الحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحات

الحمد لله سُمع صوتنا وصوت شيوخنا

اللهم اكسر كل قلم يتعدى على دينك ويستهزئ بآياتك

وبالله التوفيق

[frame="7 98"]

أخي المسلم
لا تخف عالإسلام فالإسلام باقٍ
ولكن خف على نفسك أن تموت على غير الإسلام

[/frame]

اليوم السابع تتراجع عن نشر قصة محاكمة النبي محمد (صلى الله عليه وسلم)


قرر مجلس إدارة وتحرير اليوم السابع عدم نشر رواية الكاتب أنيس الدغيدى حول النبى محمد صلى الله عليه وسلم قبل موافقة مجمع البحوث الإسلامية على الرواية، ونزول الكاتب على رغبة الملايين من المسلمين بتغيير اسم الرواية إلى عنوان آخر يتناسب مع المشاعر الإسلامية، ومع قداسة النبى صلى الله عليه وسلم، خاصة أن الرسائل التى وردت إلى اليوم السابع نبهت إلى إمكانية استغلال هذا العنوان بشكل سيئ، وبالتالى لا تظهر النوايا الحسنة فى متن الرواية.

ورغم أن جميع الفصول تقدم دفاعاً عن النبى صلى الله عليه وسلم، إلا أن اليوم السابع لا تقبل أن يرتبط اسمها بعمل يظن الناس أنه محل شبهات، ولا يقبل مجلس إدارة وتحرير اليوم السابع أن يكون النشر على هذا النحو جارحاً للمشاعر، خاصة مع استمرار عنوان الرواية بنفس الاسم.. ومن هنا فإننا نوقف نشرها لحين موافقة مجمع البحوث الإسلامية وتأكيد المعانى النبيلة التى تستهدفها الرواية، ولحين قيام الكاتب بتغيير الاسم.

واليوم السابع إذ تؤكد النية الحسنة للمؤلف، فإنها فى الوقت نفسه لا يمكن أن تتجاهل أبداً المشاعر الإسلامية النبيلة والصادقة التى ترفض هذا العنوان، ونتمنى من الله تعالى أن يوفق المؤلف فى عرضه الرواية على مجمع البحوث الإسلامية، وأن يتم تصويب هذا العمل فى المسار الصحيح، إذ إنه لا يوجد أغلى لدينا من سيرة النبى العطرة، ولا يوجد ما يستحق الاحترام والتقدير أكثر من ديننا الحنيف ومشاعر المسلمين فى كل مكان، ولا نرضى أن نخرج عليهم بأى عمل يظنونه جارحاً أو غير لائق حتى لو كانت النوايا حسنة.

ومن ثم فإننا نأسف لكل الشبهات التى أحاطت بنا الفترة السابقة، ونؤكد التزامنا بعدم النشر إلا فى حال مراجعة مجمع البحوث الإسلامية، وقيام الكاتب بتغيير هذا العنوان الجارح لمشاعر المسلمين.

والله سبحانه وتعالى ورسوله الكريم من وراء القصد..

اليوم السابع

http://youm7.com/News.asp?NewsID=260252&SecID=12

تعليقي: خافوا على شعبية جريدتهم مش أكتر!!!!!!

أبوعمر

http://www.youtube.com/watch?v=rNCri9wDZOg