أنا مسلم الحمد لله لكن عندي كام سؤال عايز أعرفهم .. جزاكم الله خيراً

تقليص

عن الكاتب

تقليص

JUSTHISHAM مسلم .. الحمد لله اكتشف المزيد حول JUSTHISHAM
X
تقليص
يُشاهد هذا الموضوع الآن: 0 (0 أعضاء و 0 زوار)
 
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • _الساجد_
    مشرف قسم النصرانية
    • 23 مار, 2008
    • 4592
    • مسلم

    #31
    المشاركة الأصلية بواسطة ayatmenallah
    اترك اجابة هذا السؤال للحبيب الساجد.... فهو صاحب الطرح

    أعتذر اعتذاراً شديداً فقد انشغلت بعض الشيء ..

    فوائد ( قد ) كلها بلاغية تفهم من سياق الموقف ..
    وحتى مع الفعل الماضي - الذي معه تدل في الغالب على اليقين - ربما دلت على التوقع ..

    المهم سؤالنا عن دلالة ( قد ) مع الفعل المضارع ..
    تختلف هذه الدلالة مع اختلاف ( المتعلق ) الذي يأتي بعدها ..
    نتخيل مثلاً ثلاثة رجال:
    الأول: له ابن اسمه ( أحمد ) وهو ولد لا يهتم بالمذاكرة والتعلم
    والثاني: له ابن اسمه ( زيد ) فيه بعض الذكاء وبعض المثابرة
    والثالث: له ابن اسمه ( حسن ) ولد مجتهد وله رغبة في أن يصبح ذا شأن ..
    موعد الامتحانات قريب ..
    فجلس الثلاثة رجال وتذكر كل منهم ولده ..

    قال أبو أحمد: ( قد ينجح أحمد ) .. هنا يظهر الرجاء في أن ينجح أحمد .. وهذا الرجاء ضعيف لأن نسبة توقع نجاحه ضعيفة (من وجهة نظر الأب) .. لذا أفادت ( قد ) : التقليل ..

    قال أبو زيد : ( قد ينجح زيد) .. هنا : الرجاء في نجاح زيد أكثر من الحالة السابقة لأن نسبة توقع نجاحه عالية (من وجهة نظر الأب) .. لذا أفادت ( قد ) : التوقع ..

    قال أبو حسن: ( قد ينجح حسن) .. الرجاء في نجاح حسن وصل إلى حد اليقين؛ لأن نسبة توقع نجاحه لا شك فيه (من وجهة نظر الأب) .. لذا أفادت ( قد ) : التحقيق ..

    إذاً :
    إذا كان حدوث الفعل مشكوكاً فيه أفادت التقليل ..
    وإذا كان حدوث الفعل محققاً أفادت التحقيق ..
    والحالة الوسط بينهما تسمى التوقع ..

    ويمكنك ترتيبها حسب توقع الحدث كما يلي:
    ( تقليل - توقع - تحقيق)

    وهناك حالة رابعة ( لا يوافق عليها بعض أهل اللغة) حيث تكون درجة التوقع بين (التوقع والتحقيق) يسمونها التكثير ..
    ( تقليل - توقع - تكثير - تحقيق)

    طبق هذا على قول الله تعالى :
    وَلَقَدْ نَعْلَمُ أَنَّكَ يَضِيقُ صَدْرُكَ بِمَا يَقُولُونَ (الحج: 97)
    قَدْ نَرَىٰ تَقَلُّبَ وَجْهِكَ فِي السَّمَاءِ ..... (البقرة: 144)

    فعلم الله ( متعلق " قد " ) لا شك فيه .. وأنه أحاط بكل شيء علماً .. لذا قد أفادت التحقيق ..
    ورؤية الله ( متعلق " قد " ) لا شك فيها .. وأنه أحاط بكل شيء رؤية .. لذا قد أفادت التحقيق ..

    وغيره مما شابه من آيات ..

    والله أعلم ..

    سؤال:
    بما أن ( قد ) أفادت التحقيق لماذا لم يأتي بالأفعال في صيغة الماضي؛ كأن يقول: "ولقد علمنا أنه يضيق صدرك" ، "قد رأينا تقلب وجهك" ..
    كمثل قوله تعالى : وَلَقَدْ آتَيْنَا بَنِي إِسْرَائِيلَ الْكِتَابَ وَالْحُكْمَ وَالنُّبُوَّةَ وَرَزَقْنَاهُمْ مِنَ الطَّيِّبَاتِ وَفَضَّلْنَاهُمْ عَلَى الْعَالَمِينَ (الجاثية: 16)

    سانتظر الإجابة منك ..

    تعليق

    • ayatmenallah
      13- عضو مقدام
      حارس من حراس العقيدة
      • 22 سبت, 2009
      • 2375
      • مدرس
      • مسلم

      #32
      بسم الله الرحمن الرحيم
      السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

      بارك الله فيك اخي الحبيب
      الساجد

      نفعنا الله بك
      وجزاك الله خيرا


      تعليق

      • امجد
        4- عضو فعال
        • 15 أبر, 2010
        • 556
        • اعمال حره
        • مسلم

        #33
        المشاركة الأصلية بواسطة جـنـدي الـمـسـتـقـبـل


        فَالْهَاءُ فِيْ عَلَيْهِ مِنْ قَوْلِ الْلَّهِ تَعَالَىْ: [ بِمَا عَاهَدَ عَلَيْهُ الْلَّهَ فَسَيُؤْتِيْهِ أَجْرَا عَظِيْمَا](الْفَتْحِ: 10)

        تَقْرَأُ مَكْسُوْرَةً عِنْدَ جُمْهُوْرِ الْقُرَّاءِ ، وَيَضُمُّهُا حَفْصُ فِيْ رُوَليْتِهُ عَنْ عَاصِمٍ.
        وَضَمَّهَا حَفْصٍ مُرَاعَاةُ لِأَصْلِهَا، وَمِثْلُهَا فِيْ هَذَا مَثَلٌ الْهَاءِ فِيْ قَوْلُهُ تَعَالَىْ: [وَمَا أَنْسَانِيَهُ إِلَّا الْشَّيْطَانُ ](الْكَهْفِ: 63)

        فَهِىَ مَضْمُوْمَةٌ عِنْدَ حَفْصٍ خِلَافَا لِمَا قْرْأبَهُ الْجُمْهُوْرُ. وَرَاجَعَ الْفَتْوَىْ رَقِمٌ:22421 .






        .
        السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
        أرجوا التوضيح لماذا نقرأ القرأن الكريم برواية حفص عن عاصم وليس على قرائة الجمهور

        تعليق

        • جـنـدي الـمـسـتـقـبـل
          3- عضو نشيط
          • 1 أكت, 2008
          • 389
          • طالب
          • مسلم

          #34

          السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
          أرجوا التوضيح لماذا نقرأ القرأن الكريم برواية حفص عن عاصم وليس على قرائة الجمهور

          لَيْسَ مِنْ الْوَاجِبِ الْقِرَاءَةِ بِرِوَايَةِ حَفْصٍ عَنْ عَاصِمٍ .. فَقَدْ قَالَ تَعَالَىْ : { فَاقْرَأُوْا مَا تَيَسَّرَ مِنْهُ وَأَقِيْمُوْا الصَّلَاةَ وَآَتُوا الْزَّكَاةَ وَأَقْرِضُوا الْلَّهَ قَرْضا حَسَنا } [ الْمُزَّمِّلُ:20 ] .. { سَمِعْتُ هِشَامَ بْنَ حَكِيْمٍ يَقْرَأُ سُوْرَةَ الْفُرْقَانِ فِيْ حَيَاةِ رَسُوْلِ الْلَّهِ صَلَّىَ الْلَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، فَاسْتَمَعْتُ لِقِرَاءَتِهِ ، فَإِذَا هُوَ يَقْرَأُ عَلَىَ حُرُوْفٍ كَثِيْرَةٍ لَمْ يُقْرِئْنِيهَا رَسُوْلُ الْلَّهِ صَلَّىَ الْلَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، فَكِدْتُ أُسَاوِرُهُ فِيْ الصَّلَاةِ ، فَتَصَبَّرْتُ حَتَّىَ سَلَّمَ ، فَلَبَّبْتُهُ بِرِدَائِهِ ، فَقُلْتُ : مِنْ أَقْرَأَكَ هَذِهِ الْسُّوْرَةَ الَّتِيْ سَمِعْتُكَ تَقْرَأُ ؟ قَالَ : أَقْرَأَنِيهَا رَسُوْلُ الْلَّهِ صَلَّىَ الْلَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، فَقُلْتُ : كَذَّبَتْ ، أَقْرَأَنِيهَا عَلَىَ غَيْرِ مَا قَرَأْتَ ، فَانْطَلَقَتِ بِهِ أَقُوْدُهُ إِلَىَ رَسُوْلِ الْلَّهِ صَلَّىَ الْلَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقُلْتُ : إِنِّيَ سَمِعْتُ هَذَا يَقْرَأُ سُوْرَةَ الْفُرْقَانِ عَلَىَ حُرُوْفٍ لَمْ تُقْرِئْنِيهَا ، فَقَالَ : ( أَرْسَلَهُ ، اقْرَأْ يَا هِشَامُ ) . فَقَرَأَ الْقِرَاءَةَ الَّتِيْ سَمِعْتُهُ ، فَقَالَ رَسُوْلُ الْلَّهِ صَلَّىَ الْلَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ( كَذَلِكَ أُنْزِلَتْ ) . ثُمَّ قَالَ رَسُوْلُ الْلَّهِ صَلَّىَ الْلَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ( اقْرَأْ يَا عُمَرُ ) . فَقَرَأْتُ الَّتِيْ أَقْرَأَنِيِ ، فَقَالَ : ( كَذَلِكَ أُنْزِلَتْ ، إِنَّ هَذَا الْقُرْآَنَ أُنْزِلَ عَلَىَ سَبْعَةِ أَحْرُفٍ ، فَاقْرَؤُوا مَا تَيَسَّرَ مِنْهُ ) } [ رَوَاهُ الْبُخَارِيُّ ] ..
          وَلَكِنَّ سَبَبُ قِرَاءَةِ رِوَايَةِ حَفْصٍ عَنْ عَاصِمٍ الْآَنَ بِسَبَبِ انْتِشَارِهَا وَطِبَاعَتِها وَسُهُوْلَتُهَا وَيُسْرِهَا .. وَلِاتْقَانَ حَفْصٍ لِرِوَايَتِهِ عَنْ عَاصِمٍ وَقُوَّةُ سَنَدِهِ .. يَقُوْلُ الْشَّاطِبِيُّ :

          فَأَمَّا أَبُو بَكْرٍ وَعَاصِمٌ اسْمُهُ فَشُعْبَةُ رَاوِيهِ المُبَرِّزُ أَفْضَلاَ
          وَذَاكَ ابْنُ عَيَّاشٍ أَبُو بَكْرٍ الرِّضَا وَحَفْصٌ وَبِاْلإتْقَانِ كانَ مُفضَّلاَ



          فَثَنَاءٌ الْفُقَهَاءِ وَالْعُلَمَاءِ عَلَىَ إِتْقَانِهِ وَضَبَطَ قِرَاءَتَهُ أَدَّىَ إِلَىَ الْإِقْبَالَ الْشَّدِيْدَ عَلَىَ رِوَايَتِهِ ..


          وَلْمْعْلُومَاتِ أَكْثَرَ



          " مَا سَبَبُ انْتِشَارِ رِوَايَةِ حَفْصِ؟ "

          تعليق

          • امجد
            4- عضو فعال
            • 15 أبر, 2010
            • 556
            • اعمال حره
            • مسلم

            #35
            بسم الله الرحمن الرحيم
            [align=justify]أخي الكريم جندي المستقبل[/CENTER] بارك الله فيك وعلمني واياك ما ينفعنا ورزقنا العمل بما علمنا اللهم أمين

            تعليق

            مواضيع ذات صلة

            تقليص

            المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
            ابتدأ بواسطة *اسلامي عزي*, منذ ساعة واحدة
            رد 1
            4 مشاهدات
            0 معجبون
            آخر مشاركة *اسلامي عزي*
            بواسطة *اسلامي عزي*
            ابتدأ بواسطة *اسلامي عزي*, منذ 2 ساعات
            رد 1
            6 مشاهدات
            0 معجبون
            آخر مشاركة *اسلامي عزي*
            بواسطة *اسلامي عزي*
            ابتدأ بواسطة *اسلامي عزي*, منذ 5 يوم
            رد 1
            16 مشاهدات
            0 معجبون
            آخر مشاركة *اسلامي عزي*
            بواسطة *اسلامي عزي*
            ابتدأ بواسطة كريم العيني, منذ أسبوع واحد
            رد 1
            24 مشاهدات
            0 معجبون
            آخر مشاركة د.أمير عبدالله
            ابتدأ بواسطة *اسلامي عزي*, منذ 2 أسابيع
            ردود 3
            32 مشاهدات
            0 معجبون
            آخر مشاركة *اسلامي عزي*
            بواسطة *اسلامي عزي*
            يعمل...