الأن بعد هذا التطور في الوثائق

هناك طرف متهم بالتزوير لا محالة وكل الأوراق مكشوفة حتي للأعمي.

هذا ما يملكه المسلمون الان:
صحيفة الحالة الجنائية وفيها البصمات ويمكن مضاهتها ببصمات الاخت كاميليا
شهادة التوحيد بخط يد كاميليا وأيضا النيابة تملك من يضاهي خطوط اليد, وأكيد زميلاتها في المدرسة يعلموا خط يدها علي الأقل

ما يملكه النصاري:
فيديو لإمرأة ادعت انها كاميليا شحاتة فقط لا غير.


لنقارن بين ما نملك وما يملكه غيرنا, وندعو الله بالثبات علي الحق حتي النهاية فقد بدأت الكنيسة في الترنح, يبدو أن نظير جيد (المكني بشنودة الثالث) ظن ان شباب المسلمين في مصر اصبحوا أموات, لكن هيهات بل هو الصمت الذي يسبق العاصفة التي تهبط بشنودة ليري ضياع حلمه قبل هلاكه قريبا إن شاء الله.
والله لو تم فتح تحقيق عام من النائب العام لبحث من المزور لضاع فيها رؤوس نتنة أفسدت مصر وتحارب الاسلام.