و هذا ما يجب علينا أن نشجع الناس عليه، و نحاول ذلك، ففي كل عيد يتجمع عشرات الآلاف في كل ساحة أو نادي رياضي و ربما وصل عد المجتمعين لأداء صلاة العيد في بعض الأماكن لمائة ألف مسلم و مسلمة، و لو علم كل منهم بقضية الأخت كاميليا و أخواتها الأسيرات، و تحرك بعضهم و ليس جميعهم، فسوف يكون لهذه التظاهرات صدى كبيرا و سوف يمثل ضغطا كبيرا من الرأي العام، على الحكومة، و على الكنيسة، و يكفي فقط أن تصل القضية لكل بيت مصري عن طريق القنوات التي سوف تذيع أنباء تلك الوقفات.
لذا علينا كمسلمين، كل في محافظته، أن ينشر ذلك بين معارفه و أهله و أصدقائه، و يتخيرون أكبر مكان تقام فيه صلاة العيد حيث يسكنون و يقومون بوقفة سلمية، و يدعون للافراج عن الأخت كاميليا و الأخوات المحتجزات، و يحتسبون الأجر عند الله سبحانه و تعالى، و الله المستعان.
لذا علينا كمسلمين، كل في محافظته، أن ينشر ذلك بين معارفه و أهله و أصدقائه، و يتخيرون أكبر مكان تقام فيه صلاة العيد حيث يسكنون و يقومون بوقفة سلمية، و يدعون للافراج عن الأخت كاميليا و الأخوات المحتجزات، و يحتسبون الأجر عند الله سبحانه و تعالى، و الله المستعان.
تعليق