بسم الله الرحمن الرحيم والحمد لله رب العالمين
وبعــــــــــــــــــــــــــــــــد
الآن سنثبت أن زكا يمارس الكذب المقدس " ولن أقول مغما عليه طوال الأسابيع الثلاثة " فهو يعرف ويقرأ ولكنه يمارس الكذب المقدس فيدعي عدم الرد علي طلبه بوجود ما يثبت شفاعة الأنبياء .
فزكا يفرض علينا البحث عن شفاعة الأنبياء في حديث معين " بغض النظر عن وجود الشفاعة في هذا الحديث أو عدمه فلن أعود للحديث "
وفات زكا أن الشفاعة أقسام وضحها له محاوره الأندلسي كما وضحها له باقي الأعضاء .
وقد يذكر كل نوع في حديث منفصل ......فمن الجهل أن تطلب وجود نص عن شفاعة الأنبياء في حديث يتحدث عن شفاعة الموقف .
هذا هو ما نسميه "الغباء المقدس " ..
والشفاعة العظمي والتي هي معني المقام المحمود والخاصة بإنهاء الموقف يوم القيامة ليأتي الله ليفصل بين الخلائق خاصة بالمصطفي عليه السلام .
وردت في حديث خاص بها ( قد يكون هذا هو الحديث الذي أشار إليه زكا )
ولكن هناك انواع أخري" للشفاعة " يشترك فيها الأنبياء والملائكة و.............و..........وردت في أحاديث آخري .
ولكن زكا دائما يخلط بين هذا وذاك .
وهذا هو الخلط المتعمد من زكا ولهذا أوقفنا الحوار لنوضح لزكا أنه ما زال يخلط الأوراق .................
44
https://www.hurras.org/vb/showpost.p...6&postcount=44
فهل تعلم زكا ؟؟؟؟؟؟؟؟
للأسف لم ولن يتعلم ........... فهو مكتوب عليه أن يرفض الفهم .
أما شفاعة الملائكة والأنبياء والمؤمنين فقد وضحها له محاوره الأندلسي في المشاركة رقم 46 :
https://www.hurras.org/vb/showpost.p...6&postcount=46
وبعــــــــــــــــــــــــــــــــد
أرجع للرابط الذى وضعته أنا وارجع لنص الحديث الذى أوردته أنا وشاور لى على الأنبياء الذين يتشفعون ....ساعتها فقط أقولك أنت على حق وأنا اللى مش فاهم حاجة ...وانى كنت مغمى على طوال ثلاثة أسابيع ....
الآن سنثبت أن زكا يمارس الكذب المقدس " ولن أقول مغما عليه طوال الأسابيع الثلاثة " فهو يعرف ويقرأ ولكنه يمارس الكذب المقدس فيدعي عدم الرد علي طلبه بوجود ما يثبت شفاعة الأنبياء .
فزكا يفرض علينا البحث عن شفاعة الأنبياء في حديث معين " بغض النظر عن وجود الشفاعة في هذا الحديث أو عدمه فلن أعود للحديث "
وفات زكا أن الشفاعة أقسام وضحها له محاوره الأندلسي كما وضحها له باقي الأعضاء .
وقد يذكر كل نوع في حديث منفصل ......فمن الجهل أن تطلب وجود نص عن شفاعة الأنبياء في حديث يتحدث عن شفاعة الموقف .
هذا هو ما نسميه "الغباء المقدس " ..
والشفاعة العظمي والتي هي معني المقام المحمود والخاصة بإنهاء الموقف يوم القيامة ليأتي الله ليفصل بين الخلائق خاصة بالمصطفي عليه السلام .
وردت في حديث خاص بها ( قد يكون هذا هو الحديث الذي أشار إليه زكا )
ولكن هناك انواع أخري" للشفاعة " يشترك فيها الأنبياء والملائكة و.............و..........وردت في أحاديث آخري .
ولكن زكا دائما يخلط بين هذا وذاك .
وهذا هو الخلط المتعمد من زكا ولهذا أوقفنا الحوار لنوضح لزكا أنه ما زال يخلط الأوراق .................
44
https://www.hurras.org/vb/showpost.p...6&postcount=44
فهل تعلم زكا ؟؟؟؟؟؟؟؟
للأسف لم ولن يتعلم ........... فهو مكتوب عليه أن يرفض الفهم .
أما شفاعة الملائكة والأنبياء والمؤمنين فقد وضحها له محاوره الأندلسي في المشاركة رقم 46 :
https://www.hurras.org/vb/showpost.p...6&postcount=46
أما أدلة شفاعة النبيين فمذكورة في الكتاب والسنة .. ففي الحديث الشريف والذي ذكرته بنفسك يا زكا في مشاركاتك السابقة ..
عَنْ أَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ قَال َ: قُلْنَا يَا رَسُولَ اللَّهِ هَلْ نَرَى رَبَّنَا يَوْمَ الْقِيَامَةِ؟ . . . فذكر الحديث ، حتى ذكر مرور المؤمنين على الصرط وشفاعتهم في إخوانهم الذين دخلوا النار : ( يَقُولُونَ رَبَّنَاإِخْوَانُنَا كَانُوا يُصَلُّونَ مَعَنَا وَيَصُومُونَ مَعَنَا وَيَعْمَلُونَ مَعَنَا فَيَقُولُ اللَّهُ تَعَالَى اذْهَبُوا فَمَنْ وَجَدْتُمْ فِي قَلْبِهِ مِثْقَالَ دِينَارٍ مِنْ إِيمَانٍ فَأَخْرِجُوهُ وَيُحَرِّمُ اللَّهُ صُوَرَهُمْ عَلَى النَّارِ فَيَأْتُونَهُمْ وَبَعْضُهُمْ قَدْ غَابَ فِي النَّارِ إِلَى قَدَمِهِ وَإِلَى أَنْصَافِ سَاقَيْهِ فَيُخْرِجُونَ مَنْ عَرَفُوا ثُمَّ يَعُودُونَ فَيَقُولُ اذْهَبُوا فَمَنْ وَجَدْتُمْ فِي قَلْبِهِ مِثْقَالَ نِصْفِ دِينَارٍ فَأَخْرِجُوهُ فَيُخْرِجُونَ مَنْ عَرَفُوا ثُمَّ يَعُودُونَ فَيَقُولُ اذْهَبُوا فَمَنْ وَجَدْتُمْ فِي قَلْبِهِ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ مِنْ إِيمَانٍ فَأَخْرِجُوهُ فَيُخْرِجُونَ مَنْ عَرَفُوا قَالَ أَبُو سَعِيدٍ فَإِنْ لَمْ تُصَدِّقُونِي فَاقْرَءُوا ( إِنَّ اللَّهَ لا يَظْلِمُ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ وَإِنْ تَكُ حَسَنَةً يُضَاعِفْهَا ) فَيَشْفَعُ النَّبِيُّونَ وَالْمَلائِكَةُ وَالْمُؤْمِنُونَ فَيَقُولُ الْجَبَّارُ بَقِيَت ْشَفَاعَتِي فَيَقْبِضُ قَبْضَةً مِنَ النَّارِ فَيُخْرِجُ أَقْوَامًا قَدِ امْتُحِشُوا فَيُلْقَوْنَ فِي نَهَرٍ بِأَفْوَاهِ الْجَنَّةِ يُقَالُ لَهُ مَاءُ الْحَيَاةِ فَيَنْبُتُونَ فِي حَافَتَيْهِ كَمَا تَنْبُتُ الْحِبَّةُ فِي حَمِيلِ السَّيْلِ قَدْ رَأَيْتُمُوهَا إِلَى جَانِبِ الصَّخْرَةِ وَإِلَى جَانِب ِالشَّجَرَةِ فَمَا كَانَ إِلَى الشَّمْسِ مِنْهَا كَانَ أَخْضَرَ وَمَا كَانَ مِنْهَا إِلَى الظِّلِّ كَانَ أَبْيَضَ فَيَخْرُجُونَ كَأَنَّهُمُ اللُّؤْلُؤُ فَيُجْعَلُ فِي رِقَابِهِمُ الْخَوَاتِيمُ فَيَدْخُلُونَ الْجَنَّةَ فَيَقُولُ أَهْلُ الْجَنَّةِ هَؤُلَاءِ عُتَقَاءُ الرَّحْمَنِ أَدْخَلَهُمُ الْجَنَّةَ بِغَيْرِ عَمَلٍ عَمِلُوهُ وَلَا خَيْرٍ قَدَّمُوهُ فَيُقَالُ لَهُمْ لَكُمْ مَارَأَيْتُمْ وَمِثْلَهُ مَعَهُ ) رواه البخاري 7440.
ــ فلا تخدع نفسك بأن شفاعة النبيين لا دليل عليها يا زميل ..
عَنْ أَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ قَال َ: قُلْنَا يَا رَسُولَ اللَّهِ هَلْ نَرَى رَبَّنَا يَوْمَ الْقِيَامَةِ؟ . . . فذكر الحديث ، حتى ذكر مرور المؤمنين على الصرط وشفاعتهم في إخوانهم الذين دخلوا النار : ( يَقُولُونَ رَبَّنَاإِخْوَانُنَا كَانُوا يُصَلُّونَ مَعَنَا وَيَصُومُونَ مَعَنَا وَيَعْمَلُونَ مَعَنَا فَيَقُولُ اللَّهُ تَعَالَى اذْهَبُوا فَمَنْ وَجَدْتُمْ فِي قَلْبِهِ مِثْقَالَ دِينَارٍ مِنْ إِيمَانٍ فَأَخْرِجُوهُ وَيُحَرِّمُ اللَّهُ صُوَرَهُمْ عَلَى النَّارِ فَيَأْتُونَهُمْ وَبَعْضُهُمْ قَدْ غَابَ فِي النَّارِ إِلَى قَدَمِهِ وَإِلَى أَنْصَافِ سَاقَيْهِ فَيُخْرِجُونَ مَنْ عَرَفُوا ثُمَّ يَعُودُونَ فَيَقُولُ اذْهَبُوا فَمَنْ وَجَدْتُمْ فِي قَلْبِهِ مِثْقَالَ نِصْفِ دِينَارٍ فَأَخْرِجُوهُ فَيُخْرِجُونَ مَنْ عَرَفُوا ثُمَّ يَعُودُونَ فَيَقُولُ اذْهَبُوا فَمَنْ وَجَدْتُمْ فِي قَلْبِهِ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ مِنْ إِيمَانٍ فَأَخْرِجُوهُ فَيُخْرِجُونَ مَنْ عَرَفُوا قَالَ أَبُو سَعِيدٍ فَإِنْ لَمْ تُصَدِّقُونِي فَاقْرَءُوا ( إِنَّ اللَّهَ لا يَظْلِمُ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ وَإِنْ تَكُ حَسَنَةً يُضَاعِفْهَا ) فَيَشْفَعُ النَّبِيُّونَ وَالْمَلائِكَةُ وَالْمُؤْمِنُونَ فَيَقُولُ الْجَبَّارُ بَقِيَت ْشَفَاعَتِي فَيَقْبِضُ قَبْضَةً مِنَ النَّارِ فَيُخْرِجُ أَقْوَامًا قَدِ امْتُحِشُوا فَيُلْقَوْنَ فِي نَهَرٍ بِأَفْوَاهِ الْجَنَّةِ يُقَالُ لَهُ مَاءُ الْحَيَاةِ فَيَنْبُتُونَ فِي حَافَتَيْهِ كَمَا تَنْبُتُ الْحِبَّةُ فِي حَمِيلِ السَّيْلِ قَدْ رَأَيْتُمُوهَا إِلَى جَانِبِ الصَّخْرَةِ وَإِلَى جَانِب ِالشَّجَرَةِ فَمَا كَانَ إِلَى الشَّمْسِ مِنْهَا كَانَ أَخْضَرَ وَمَا كَانَ مِنْهَا إِلَى الظِّلِّ كَانَ أَبْيَضَ فَيَخْرُجُونَ كَأَنَّهُمُ اللُّؤْلُؤُ فَيُجْعَلُ فِي رِقَابِهِمُ الْخَوَاتِيمُ فَيَدْخُلُونَ الْجَنَّةَ فَيَقُولُ أَهْلُ الْجَنَّةِ هَؤُلَاءِ عُتَقَاءُ الرَّحْمَنِ أَدْخَلَهُمُ الْجَنَّةَ بِغَيْرِ عَمَلٍ عَمِلُوهُ وَلَا خَيْرٍ قَدَّمُوهُ فَيُقَالُ لَهُمْ لَكُمْ مَارَأَيْتُمْ وَمِثْلَهُ مَعَهُ ) رواه البخاري 7440.
ــ فلا تخدع نفسك بأن شفاعة النبيين لا دليل عليها يا زميل ..
والسؤال الآن :
هل زكا حقا كان مغما عليه طوال الأسابيع الثلاثة الماضية ليأتينا الآن ليطلب الدليل علي شفاعة الانبياء ...............
أم
هو يمارس الكذب المقدس الذي علمه إياه بولس فيدعي عدم وجود نص يثبت شفاعة الأنبياء ؟؟؟؟؟
هل زكا حقا كان مغما عليه طوال الأسابيع الثلاثة الماضية ليأتينا الآن ليطلب الدليل علي شفاعة الانبياء ...............
أم
هو يمارس الكذب المقدس الذي علمه إياه بولس فيدعي عدم وجود نص يثبت شفاعة الأنبياء ؟؟؟؟؟
الجواب نجده من رد زكا علي الأندلسي في المشاركة رقم 55 هنا :
https://www.hurras.org/vb/showpost.p...9&postcount=55
أخدع نفسى بماذا ؟؟ ...أنا أتكلم عن شفاعة رسول الإسلام ولا علاقة لى بشفاعة النبيين ...ولا الملائكة ولا المؤمنين ...سؤالى عن المؤمنين كان سؤالاً عابراً
ونكرر الكلام لزكا فنقول له :
فها أنت تعرف بوجد الأدله علي شفاعة الأنبياء؟؟؟؟ فلماذا الآن تطلبها وكأن محاورك لم يأتيك بالدليل علي وجودها ؟؟؟؟؟
يا زكا دع عنك تعاليم بولس فالكذب الذي تمارسه أخزاك في الدنيا وسيخزيك في الآخرة لو لم تتركه وتتبع الحق .
تعليق