الرد على الأخ / الأندلسى ...فيما طلبه منى ....
طيب العيب فين ؟ ..
(1) الكتب الأخرى تفتح لتجد رأى المفسر ( خطأ أو صح ) واضح بسهولة لكل من يقرأ ..واذا أورد رأى لمفسر آخر أورده على سبيل الإستدلال بقوله والإستناد اليه بمعنى تدعيمه للقول ...وأستئناثه به ...
(2) تفتح التفاسير هنا القرطبى أو الطبرى تجد متاهات القول ولا تعرف ان كان حديث صحيح أم مجرد رواية ( حدثنا ثنا ثنا ) ..ولا تفهم على وجه الدقة لماذا يوردون كل تلك الروايات ؟؟؟ على سبيل الإستدلال أم ماذا ؟؟ ..وانت نفسك كان لك تعليقاً والساجد حول روايات للأبن كثير تروى عن قراءة السيد المسيح للقرآن قبل أحيائه للموتى ...( فاكرها ) ؟؟
(3) عند ادراجى لكلامهم وضعت لك خط كبير عريض (بولد) لأحدد لك هذه الجزئية واضعاً إياها تحت مجهرك ...ولم أقتطعها من سياق الحديث ولم أهلملها
انا رديت على هذه الجزئية وهى من ضمن المشاركات التى رٌفعت لى لذا يصل الحكم للقارئ ولك ناقصاً ... فهل هذا هو مقصود ؟؟!!!!!
أين قالها ؟؟؟؟؟؟ اين قال ( قول مرغوب عنه ) ؟؟؟؟؟؟؟؟؟ هذا نص ماقاله الشعراوى ......
والمراد بالمقام المحمود : هو مقام الشفاعة حينما يقف الخلق فى ساحة الحساب وهول الموقف وشدته حتى ليتمنى الناس الانصراف ولو الى النار ساعتها تستشفع كل أمة بنبيها فيردها الى ان يذهبوا الى خاتم المرسلين وسيد الأنبياء فيقول ك أنا لها أنا له (1)
قال القرطبى فى تفسيره (5/4038) " أختلف فى القمام المحمود على اربعة أقوال : الأول وهو أصحها الشفاعة للناس يوم القيامة قاله حذيفة بن اليمان : الثانى : اعطاءه لواء الحمد يوم القيامة قلت : وهذا القول لا تنافر بينه وبين الأول فانه يكون بيده لواء الحمد ويشفع
الثالث ك هو أن يجلس الله تعالى محمدا على كرسيه
الرابع : أخراجه من النار بشفاعته من يخرج قاله حابر بن عبد الله
هذا موقع الصفحة 8704 وصفحة رقم 8750
لماذا لم يذهب لأبن كثير أو الطبرى أو الجلالين ؟؟؟ اذا كان ذلك كذلك فهو يميل الى هذا الاراء الأربعة لا واحد و أثنين ..لأنه تركنا نفهم ما نريد أن نفهمه ...
وماذا أسميه أنا ؟؟؟؟؟؟؟......أين قال العكس ؟؟؟؟ وهذا ما يقره ابن العثيمين قائلاً :
وأما الفضيلة: فهي المَنْقبَة العالية التي لا يشاركه فيها أحد.
قوله: «وابْعَثْهُ مَقَامَاً مَحْمُوداً الذي وَعَدْتهُ» ، ابعثه يوم القيامة «مقاماً» أي: في مقام محمود الذي وعدته، وهذا المقام المحمود يشمل كلّ مواقف القيامة، وأَخَصُّ ذلك الشفاعة العُظمى، حينما يلحق الناس من الكرب والغَمِّ في ذلك اليوم العظيم ما لا يُطيقون، فيطلبون الشفاعة من آدم، ثم نوح، ثم إبراهيم، ثم موسى، ثم عيسى عليهم الصَّلاة والسَّلام، فيأتون في النهاية إلى نبيِّنا محمَّد عليه الصَّلاة والسَّلام فيسألونه أن يشفع إلى الله فيشفع لهم[(164)].
وهذا مقام محمود؛ لأن الأنبياء والرُّسل كلهم يعتذرون عن الشَّفاعة، إما بما يراه عُذراً كآدم ونوح وإبراهيم وموسى، وإمَّا لأنه يرى أن في المقام مَنْ هو أولى منه كعيسى. وانظر كيف أَلْهَمَ اللَّهُ الناسَ أن يأتوا إلى هؤلاء؛ لأن هؤلاء الأربعة هم أولو العزم، وآدم أبو البشر خلقه الله بيده وأسجد له ملائكته، ثم انظر كيف يُلْهِمُ الله هؤلاء أن يعتذر كُلُّ واحد بما يرى أنَّه حائل بينه وبين الشفاعة، لأن الشافع لا يتقدَّم في الشَّفَاعة، وهو يرى أنه فعل ما يُخِلُّ بمقام الشَّفاعة، وهؤلاء الأربعة: آدم ونوح وإبراهيم وموسى؛استحيوا أن يتقدَّموا في الشَّفاعة؛ لكونهم فعلوا ما يُخِلُّ بمقام الشَّفاعة في ظَنِّهم، مع أنهم قد تابوا إلى الله تعالى.
يا مثبت العقل ...سبحانك ...أين قال أبن العثيمين العكس ؟؟؟؟؟؟؟.... من المدلس ؟؟؟؟!!!!! ...عندك الرابط افتحه ..ستجد الموضوع آخر الصفحة وقل أنت أى عكس تقصده ..!!! ...
أنا أنتقلت بالحوار من أجل عدم التشتيت ..هاهو ردى أعلاه فأثبت أننى مدلس ...رددت على جزئياتك كلها وللأسف لاشئ فيها صحيح أبداً ...
الخطأ الوحيد الذى أعترف به هنا أننى أقرأ وأقرأ وأقرأ ...ولكنها قراءة بلا عاطفة ...
ولك حينما أرى شخصاً يقول الطبري ذهب إلى كذا والقرطبي يثبت ما قاله الطبري ــوأجد الطبري والقرطبي ما اختارا ما تدعيه عليهما ــ
(1) الكتب الأخرى تفتح لتجد رأى المفسر ( خطأ أو صح ) واضح بسهولة لكل من يقرأ ..واذا أورد رأى لمفسر آخر أورده على سبيل الإستدلال بقوله والإستناد اليه بمعنى تدعيمه للقول ...وأستئناثه به ...
(2) تفتح التفاسير هنا القرطبى أو الطبرى تجد متاهات القول ولا تعرف ان كان حديث صحيح أم مجرد رواية ( حدثنا ثنا ثنا ) ..ولا تفهم على وجه الدقة لماذا يوردون كل تلك الروايات ؟؟؟ على سبيل الإستدلال أم ماذا ؟؟ ..وانت نفسك كان لك تعليقاً والساجد حول روايات للأبن كثير تروى عن قراءة السيد المسيح للقرآن قبل أحيائه للموتى ...( فاكرها ) ؟؟
(3) عند ادراجى لكلامهم وضعت لك خط كبير عريض (بولد) لأحدد لك هذه الجزئية واضعاً إياها تحت مجهرك ...ولم أقتطعها من سياق الحديث ولم أهلملها
حينما أجدك تقول (الرسول يشترك في الحكم مع الله ) وأبين لك أن قراءتك الخاطئة هي سبب فهمك الخاطيء ــ فأجدك لا زلت مصر على فهمك الخاطيء ــ بماذا يمكن أن أسمي هذا ؟
ــ حينما أجدك تقول أن الشعراوي يثبتمعنى المقام المحمود أن الرسول يجلس على كرسي العرش مع الله ــ والشعراوي لم يثبت ذلك إطلاقاً بل قال هذا قول مرغوب عنهــ بماذا يمكن أن نسمي هذا ؟
والمراد بالمقام المحمود : هو مقام الشفاعة حينما يقف الخلق فى ساحة الحساب وهول الموقف وشدته حتى ليتمنى الناس الانصراف ولو الى النار ساعتها تستشفع كل أمة بنبيها فيردها الى ان يذهبوا الى خاتم المرسلين وسيد الأنبياء فيقول ك أنا لها أنا له (1)
قال القرطبى فى تفسيره (5/4038) " أختلف فى القمام المحمود على اربعة أقوال : الأول وهو أصحها الشفاعة للناس يوم القيامة قاله حذيفة بن اليمان : الثانى : اعطاءه لواء الحمد يوم القيامة قلت : وهذا القول لا تنافر بينه وبين الأول فانه يكون بيده لواء الحمد ويشفع
الثالث ك هو أن يجلس الله تعالى محمدا على كرسيه
الرابع : أخراجه من النار بشفاعته من يخرج قاله حابر بن عبد الله
هذا موقع الصفحة 8704 وصفحة رقم 8750
http://www.elsharawy.com/books.aspx?mstart=1017073&mend=1017079
http://www.elsharawy.com/books.aspx?mstart=1017079&mend=1017085
كما ترى الشعراوى يدرج لنا شرح القرطبى فى الهامش ولم يعلق لنا بشئ ثم تنتهى بدون أى تعليق من الشعراوى على الآية أو أى تعليق على كلام القرطبى ...!!!!!! ...... من المدلس هنا ...؟؟؟ماذا تريد أن تسمينى الآن ؟؟؟ ماذا أستفدنا من ادراج الهامش فى تفسير الشعراوى ؟ على أى رواية يريد لنا الشعراوى الأخذ بها ؟؟ ..أى رأى يدعمه هو ؟؟ طالما أن الشعراوى يأتى بهذا التفسير فقط ويختاره دوناً عن تفاسير أخرى فلابد أنه يقصد شيئاً معيناً ...فما هو ياترى ؟؟؟لماذا لم يذهب لأبن كثير أو الطبرى أو الجلالين ؟؟؟ اذا كان ذلك كذلك فهو يميل الى هذا الاراء الأربعة لا واحد و أثنين ..لأنه تركنا نفهم ما نريد أن نفهمه ...
ــ حينما تقول أن ابن العثيمين رحمه الله ــ يقول أن الرسول هو الشفيع الوحيد وأن الأنبياء لا يشتركون فى الشفاعة ــ وأجد ابن العثيمين يقول العكس ــ ماذا يمكن أن أسمي ذلك ؟
وأما الفضيلة: فهي المَنْقبَة العالية التي لا يشاركه فيها أحد.
قوله: «وابْعَثْهُ مَقَامَاً مَحْمُوداً الذي وَعَدْتهُ» ، ابعثه يوم القيامة «مقاماً» أي: في مقام محمود الذي وعدته، وهذا المقام المحمود يشمل كلّ مواقف القيامة، وأَخَصُّ ذلك الشفاعة العُظمى، حينما يلحق الناس من الكرب والغَمِّ في ذلك اليوم العظيم ما لا يُطيقون، فيطلبون الشفاعة من آدم، ثم نوح، ثم إبراهيم، ثم موسى، ثم عيسى عليهم الصَّلاة والسَّلام، فيأتون في النهاية إلى نبيِّنا محمَّد عليه الصَّلاة والسَّلام فيسألونه أن يشفع إلى الله فيشفع لهم[(164)].
وهذا مقام محمود؛ لأن الأنبياء والرُّسل كلهم يعتذرون عن الشَّفاعة، إما بما يراه عُذراً كآدم ونوح وإبراهيم وموسى، وإمَّا لأنه يرى أن في المقام مَنْ هو أولى منه كعيسى. وانظر كيف أَلْهَمَ اللَّهُ الناسَ أن يأتوا إلى هؤلاء؛ لأن هؤلاء الأربعة هم أولو العزم، وآدم أبو البشر خلقه الله بيده وأسجد له ملائكته، ثم انظر كيف يُلْهِمُ الله هؤلاء أن يعتذر كُلُّ واحد بما يرى أنَّه حائل بينه وبين الشفاعة، لأن الشافع لا يتقدَّم في الشَّفَاعة، وهو يرى أنه فعل ما يُخِلُّ بمقام الشَّفاعة، وهؤلاء الأربعة: آدم ونوح وإبراهيم وموسى؛استحيوا أن يتقدَّموا في الشَّفاعة؛ لكونهم فعلوا ما يُخِلُّ بمقام الشَّفاعة في ظَنِّهم، مع أنهم قد تابوا إلى الله تعالى.
يا مثبت العقل ...سبحانك ...أين قال أبن العثيمين العكس ؟؟؟؟؟؟؟.... من المدلس ؟؟؟؟!!!!! ...عندك الرابط افتحه ..ستجد الموضوع آخر الصفحة وقل أنت أى عكس تقصده ..!!! ...
ــ وفوق كل ذلك ــ حينما ترى الحق واضحاً أمامك ــ تترك النقطة محل الحوار ــ وتنتقل إلى نقطة أخرى في خفة تحسد عليها ــ مكابراً ومعانداً ظناً منك بأنك إن اعترفت بخطئك فهذا ضعف لا يجب أن تظهره أمامنا ــ ووالله ما أراه إلا قوة ووضوح في ابتغاء الحقوالبحث عنه ..
الخطأ الوحيد الذى أعترف به هنا أننى أقرأ وأقرأ وأقرأ ...ولكنها قراءة بلا عاطفة ...
تعليق