الفداء هو :الإنقاذ بعد تقديم التضحية اللازمة أودفع الثمن لترضية صاحب الحق.
ــ إعترض الزميل الفاضل زكا على تعريفي للفداء بأنه دفع الثمن لترضية صاحب الحق ... وقال لي بأن هذا التعريف يجوز في التعاملات البشرية أما في المعنى الروحي هو رفع الخطية ..
ولم يدري الفاضل زكا أنه برفضه كون الفداء هو دفع الثمن فهو يعترض علي عقيدته و على كتب علمائه ومفسريه بل وعلي الكتاب المقدس نفسه .
ولم يدري الفاضل زكا أنه برفضه كون الفداء هو دفع الثمن فهو يعترض علي عقيدته و على كتب علمائه ومفسريه بل وعلي الكتاب المقدس نفسه .
وحيث أنني مطالب من قبل الإدارة بوضع أدلتي علي ان الفداء هو دفع الثمن .
فسأعرض أدلتي :
الدليل الاول
الدليل الاول
يقول القس أنطونيوس فكري في مقدمة تفسير سفر اللاويين : ــ
الدليل الثاني
يقول الأستاذ : إسكندر جديد: ــ
ماذا أصنع لكي أخلص (إسكندر جديد) ص 28
الدليل الثالث
يقول الأنبا بيشوي في رده على ماكس ميشيل :ــ
يقول الأنبا بيشوي في رده على ماكس ميشيل :ــ
الغفران فى المسيحية، ليس غفراناً بلا ثمن بل هو غفران مدفوع الثمن. والذى دفع الثمن هو السيد المسيح بدافع محبته لكى يخجل الخطاة بهذا الحب العجيب
الدليل الربع
كلام بولس في رسالته لأهل كورنثوس :
1كورنثوس 7 : 23 قد اشتريتم بثمنفلا تصيروا عبيدا للناس.
كلام بولس في رسالته لأهل كورنثوس :
1كورنثوس 7 : 23 قد اشتريتم بثمنفلا تصيروا عبيدا للناس.
ـ فعلى من كان إعتراض الضيف زكـا ؟؟!!
ـ والحمد لله على نعمة الإسلام .. فليس في ديني ما أعترض عليه أو أخجل منه ..
ـ والحمد لله على نعمة الإسلام .. فليس في ديني ما أعترض عليه أو أخجل منه ..
تعليق