تويت
مصر أكرم على الله من أن تكون " زريبة "
بل والزريبة أحسن منها على ما اختار لها ووصفها المفتي عقب سؤال له عن المظاهرات فجاء كلامه الذي لم يتبرأ منه هكذا:
" تسألني عن مزرعة المواشي اللي احنا فيها دلوقتي أحسن من المظاهرات"
" تسألني عن مزرعة المواشي اللي احنا فيها دلوقتي أحسن من المظاهرات"
هكذا نقلت صحيفة اليوم السابع في عددها الصادر يوم الثلاثاء الخامس من أبريل 2011م بالعدد 127 في أعلى الصفحة الثانية
حيث جاءت هذه العبارة الشوهاء منسوبة إليه في معرض سؤاله عن موقفه من مطالبة بعض المواطنين باستمرار المظاهرات لحين محاكمة رموز النظام السابق الذين تسببوا في قتل ومعاناة الشعب
فأجاب سيادة المفتي " أنا مش ضد المظاهرات السلمية ، بس يا ريت تسألني عن مزرعة المواشي اللي احنا فيها أحسن من المظاهرات" .
هكذا،
ولقد أمهلناه هذا الوقت الذي ليس بالقصير على رجاء أن يحدد موقفه من هذا الكلام غير الكريم صيانة للمنصب،
وغيرة على المكانة التي مثلها على غير توفيق ولا رضا من العلماء،
وإذا به بعد ذلك يوظف الفتاوى للهوى المقيت فيُخْرِجَ من الإسلام من لا يهوى ويدخل فيه من يشاء .
ونحن ابتداء لا ندافع عن حمقى أيا كان موقعهم ،
ولا نميل إلى مخطئين حيثما كانوا ، ففي كل جماعة الضال والمغضوب عليه – على ما ذكر الإمام ابن تيمية رضي الله عنه ،
ولن نؤاخذ جماعة بسلوك الحمقى ممن انتسب إليها صغيرا كان أو كبيرا،
وليس ببعيد عنا من تكلم في حق الثائرين بأنهم خوارج،
وكان من هؤلاء من زار المجرم العتيد مجنون ليبيا ورجع من عنده مخذولا يمدحه على حساب أنه من العلماء الذين استقبلهم القذافي استقبال الملوك ،
فمثل هؤلاء لا يؤبه بهم ، وهم إن شاء الله يبعثون ويحيون على ما أحبوا ومع من أحبوا ،
لكن السؤال إلى أعضاء المجمع : إذا كان هدم الأضرحة – الذي لا نقره - على ما ذهب إليه المفتي والشيخ من أحكام في فا عليه
فما هو حكم الله تعالى فيمن يغدر بوظيفته ،
ويخون أمانته،
ويذل دينه لذوي المناصب،
ويسلم المستضعفين من النساء اللائي رغبن في الهدى وجئن إلى المؤسسة الأزهرية يسعين ابتغاء رضوان الله
ونزولا على مطالب القانون المنظم لأحوالهن فإذا بالمشيخة تتواصى على ظلمهن ،
والبغي عليهن، والغدر لهن، ويقفن منهم موقف الهوان الذي يوجب ذل الدنيا والآخرة؟
وفي هذه المشيخة الكثير من المتمذهبين بمذهب الإمام مالك الذي يري أن من موجبات الحكم بالردة امتناع المسلم عن معونة من أراد أن يكون مسلما؟
فكيف به إذا كان عالما؟
وكيف به إذا كان لتلك المهمة عاملا وموظفا ؟
حيث جاءت هذه العبارة الشوهاء منسوبة إليه في معرض سؤاله عن موقفه من مطالبة بعض المواطنين باستمرار المظاهرات لحين محاكمة رموز النظام السابق الذين تسببوا في قتل ومعاناة الشعب
فأجاب سيادة المفتي " أنا مش ضد المظاهرات السلمية ، بس يا ريت تسألني عن مزرعة المواشي اللي احنا فيها أحسن من المظاهرات" .
هكذا،
ولقد أمهلناه هذا الوقت الذي ليس بالقصير على رجاء أن يحدد موقفه من هذا الكلام غير الكريم صيانة للمنصب،
وغيرة على المكانة التي مثلها على غير توفيق ولا رضا من العلماء،
وإذا به بعد ذلك يوظف الفتاوى للهوى المقيت فيُخْرِجَ من الإسلام من لا يهوى ويدخل فيه من يشاء .
ونحن ابتداء لا ندافع عن حمقى أيا كان موقعهم ،
ولا نميل إلى مخطئين حيثما كانوا ، ففي كل جماعة الضال والمغضوب عليه – على ما ذكر الإمام ابن تيمية رضي الله عنه ،
ولن نؤاخذ جماعة بسلوك الحمقى ممن انتسب إليها صغيرا كان أو كبيرا،
وليس ببعيد عنا من تكلم في حق الثائرين بأنهم خوارج،
وكان من هؤلاء من زار المجرم العتيد مجنون ليبيا ورجع من عنده مخذولا يمدحه على حساب أنه من العلماء الذين استقبلهم القذافي استقبال الملوك ،
فمثل هؤلاء لا يؤبه بهم ، وهم إن شاء الله يبعثون ويحيون على ما أحبوا ومع من أحبوا ،
لكن السؤال إلى أعضاء المجمع : إذا كان هدم الأضرحة – الذي لا نقره - على ما ذهب إليه المفتي والشيخ من أحكام في فا عليه
فما هو حكم الله تعالى فيمن يغدر بوظيفته ،
ويخون أمانته،
ويذل دينه لذوي المناصب،
ويسلم المستضعفين من النساء اللائي رغبن في الهدى وجئن إلى المؤسسة الأزهرية يسعين ابتغاء رضوان الله
ونزولا على مطالب القانون المنظم لأحوالهن فإذا بالمشيخة تتواصى على ظلمهن ،
والبغي عليهن، والغدر لهن، ويقفن منهم موقف الهوان الذي يوجب ذل الدنيا والآخرة؟
وفي هذه المشيخة الكثير من المتمذهبين بمذهب الإمام مالك الذي يري أن من موجبات الحكم بالردة امتناع المسلم عن معونة من أراد أن يكون مسلما؟
فكيف به إذا كان عالما؟
وكيف به إذا كان لتلك المهمة عاملا وموظفا ؟
لقد وصف أحمد عمر هاشم الهادمين لبعض القبور ب" الجهل والنفاق" وهو من أهل الأعذار في هذا ،
لكن بم نصفه في كلامه الذي صدر له من قبل بحق ربا البنوك وحق الحجاب الذي هو فريضة مفترضة وقد جاء على غير ما شرع الله ؟
ففي صحيفة الشاهد الكويتية بالعدد 8 الصادرة في 2 ديسمبر 2002
صرح الدكتور أحمد عمر هاشم بأنه لا يوجد نص قرآني أو حديث يحرم الفوائد البنكية، وانه – أحمد عمر- مع الطنطاوي فيما ذهب إليه من إباحة الفائدة- ربا البنوك- !!!.
ثم أتبع ذلك بقوله : لا يوجد ما يسمى جبهة علماء الأزهر، إنها أكاذيب وقد أساءت إلى الأزهر،وعلماء الجبهة لا يمثلون إلا أنفسهم.
هكذا هو بعد أن عفى عنه هؤلاء العلماء بوساطة الدكتور عبد الحليم عويس بعد أن أساء الأدب في حقهم ونشر له بالصحف قوله تحت قبة برلمانه
ما يشبه هذا الكلام الرخيص" علماء الجبهة شوية أولاد صغار لا يعرفون شيئا" . صحيفة الأهرام القاهرية، وكذا صحيفة الأحرار .
لكن بم نصفه في كلامه الذي صدر له من قبل بحق ربا البنوك وحق الحجاب الذي هو فريضة مفترضة وقد جاء على غير ما شرع الله ؟
ففي صحيفة الشاهد الكويتية بالعدد 8 الصادرة في 2 ديسمبر 2002
صرح الدكتور أحمد عمر هاشم بأنه لا يوجد نص قرآني أو حديث يحرم الفوائد البنكية، وانه – أحمد عمر- مع الطنطاوي فيما ذهب إليه من إباحة الفائدة- ربا البنوك- !!!.
ثم أتبع ذلك بقوله : لا يوجد ما يسمى جبهة علماء الأزهر، إنها أكاذيب وقد أساءت إلى الأزهر،وعلماء الجبهة لا يمثلون إلا أنفسهم.
هكذا هو بعد أن عفى عنه هؤلاء العلماء بوساطة الدكتور عبد الحليم عويس بعد أن أساء الأدب في حقهم ونشر له بالصحف قوله تحت قبة برلمانه
ما يشبه هذا الكلام الرخيص" علماء الجبهة شوية أولاد صغار لا يعرفون شيئا" . صحيفة الأهرام القاهرية، وكذا صحيفة الأحرار .
وفي صحيفة صوت الأمة العدد 313 الصادرة في 4/ 12/ 2006
يقول هو نفسه : لا يهمني غضب الحزب الوطني الذي أنتمي إليه،
وفاروق حسني تجرأ على الدين – حيث قال إن السيدة التي ترتدي الحجاب متخلفة، والحجاب هو تخلف عقلي ،
ورغم هذه الوقاحة من زميله قال أحمد هاشم "الذين ينكرون الحجاب يخرجون من دائرة الإيمان"!
دائرة الإيمان فقط ،
وليس دائرة الإسلام الذي أخرج منه هادم الأضرحة ،
فإن الخروج من دائرة الإيمان لا تخرج من دائرة الإسلام ،
كما أن الخروج من دائرة الإحسان لا يخرج من دائرة الإيمان على وفق حديث جبريل الشهير
" أتاكم يعلمكم دينكم" ديننا الذي يبدأ بالإسلام، فإذا قوي الإسلام صار إيمانا، وكذلك الإيمان مع الإحسان،
فالدكتور أحمد لم يشأ أن يصدق الله في حكم منكر الحجاب، لكن دينه المعروف عنه أذن له بإخراج هادم الضريح من دائرة الإسلام إلى دائرة النفاق،
يقول هو نفسه : لا يهمني غضب الحزب الوطني الذي أنتمي إليه،
وفاروق حسني تجرأ على الدين – حيث قال إن السيدة التي ترتدي الحجاب متخلفة، والحجاب هو تخلف عقلي ،
ورغم هذه الوقاحة من زميله قال أحمد هاشم "الذين ينكرون الحجاب يخرجون من دائرة الإيمان"!
دائرة الإيمان فقط ،
وليس دائرة الإسلام الذي أخرج منه هادم الأضرحة ،
فإن الخروج من دائرة الإيمان لا تخرج من دائرة الإسلام ،
كما أن الخروج من دائرة الإحسان لا يخرج من دائرة الإيمان على وفق حديث جبريل الشهير
" أتاكم يعلمكم دينكم" ديننا الذي يبدأ بالإسلام، فإذا قوي الإسلام صار إيمانا، وكذلك الإيمان مع الإحسان،
فالدكتور أحمد لم يشأ أن يصدق الله في حكم منكر الحجاب، لكن دينه المعروف عنه أذن له بإخراج هادم الضريح من دائرة الإسلام إلى دائرة النفاق،
- على ما نشر له بصحيفة" المصريون" اليوم ، أما منكر الحجاب لأن شيخه هدد بأن الدماء ستصير للركب من جراء تلك ينبغي أن يظل مسلما وإن لم يكن مؤمنا ،
ومن قبل كان هذا هو عين ما ذهب إليه الدكتور أحمد الطيب حذو القُذَّةِ بالقذة
ومن قبل كان هذا هو عين ما ذهب إليه الدكتور أحمد الطيب حذو القُذَّةِ بالقذة
ففي صحيفة الفجر المصرية وبالعدد 78 ليوم الاثنين 4/12/ 2006
نقلت عنه تلك الصحيفة "أن الإسلام لا يعتبر عدم ارتداء الحجاب ذنبا، بل مجرد مخالفة!!
هكذا .
هكذا هو حال كثير من علماء مجمع البحوث الذين لم يتمعر وجه واحد منهم لمَّا نشر بالصحف المصرية عام 2008م
تقرير مركز المعلومات التابع لمجلس الوزراء المصري من أن حسني مبارك أعظم وأشهر من النبي محمد -صلى الله عليه وسلم- ،
راجع صحيفة صوت الأمة العدد 399 ليوم الاثنين 4/8/ 2008م الموافق 3 من شعبان 1429هـ عنوان رئيس بالصفحة الأولى .
هكذا .
هكذا هو حال كثير من علماء مجمع البحوث الذين لم يتمعر وجه واحد منهم لمَّا نشر بالصحف المصرية عام 2008م
تقرير مركز المعلومات التابع لمجلس الوزراء المصري من أن حسني مبارك أعظم وأشهر من النبي محمد -صلى الله عليه وسلم- ،
راجع صحيفة صوت الأمة العدد 399 ليوم الاثنين 4/8/ 2008م الموافق 3 من شعبان 1429هـ عنوان رئيس بالصفحة الأولى .
لو أن هذا المجمع وُفِّق وقتها للقيام بواجبه الوظيفي – دعك الديني- نحو أمته ونحو وطنه ،
بل ونحو رئيسه الذي هلك لكان الحال غير الحال خاصة وأن مقابل العضوية المادية لعضوية هذا المجمع ليس بالركن الركين فيما يطلبه هؤلاء من عرض الدنيا الرخيص.
بل ونحو رئيسه الذي هلك لكان الحال غير الحال خاصة وأن مقابل العضوية المادية لعضوية هذا المجمع ليس بالركن الركين فيما يطلبه هؤلاء من عرض الدنيا الرخيص.
ومع هذا فإنا لا نزال نرجو لهذا المجلس سرعة التطهر من خبثه وخبائثه رأفة بالأمة المكلومة فيه والفاقدة له ،
فإنه لا يزال من أعضاء هذا المجلس من قُدِّمت فتاواه لتسويغ تعذيب المتهمين على يد ضباط الأمن المجرمين ،
وبها برئوا من تلك الجرائم ، نعني فتوى – د عبد الله مبروك النجار المبيحة لتلك الجرائم ،
وهو عضو بهذا المجمع و هو كذلك عضو مجلس التأديب الذي قضى من قبل مع زميله فيهما طه كريشه
بفصل أستاذه فضيلة الأستاذ الدكتور إبراهيم الخولي من الجامعة –
صحيفة الدستور المصرية العدد 75 الأربعاء 23 أغسطس 2006م 29 من رجب 1429هـ تحت عنوان " من عجائب علماء السلطان في زمن الاستبداد " .
فإنه لا يزال من أعضاء هذا المجلس من قُدِّمت فتاواه لتسويغ تعذيب المتهمين على يد ضباط الأمن المجرمين ،
وبها برئوا من تلك الجرائم ، نعني فتوى – د عبد الله مبروك النجار المبيحة لتلك الجرائم ،
وهو عضو بهذا المجمع و هو كذلك عضو مجلس التأديب الذي قضى من قبل مع زميله فيهما طه كريشه
بفصل أستاذه فضيلة الأستاذ الدكتور إبراهيم الخولي من الجامعة –
صحيفة الدستور المصرية العدد 75 الأربعاء 23 أغسطس 2006م 29 من رجب 1429هـ تحت عنوان " من عجائب علماء السلطان في زمن الاستبداد " .
لا يزال سمسار الأرحام د " عبد المعطي بيومي " مقيما على جريمته تلك تسويق الأرحام المحرمة طلبا للحمل الآمن،
على رغم براءة الأزهر من تلك الجريمة، لا يزال هذا الدكتور متمتعا بعضوية هذا المجمع ولا يزال مقيما على بجاحته في استحلال الأرحام واسترخاصها ويقول " إن مجمع البحوث الإسلامية سيبيح استئجار الأرحام إن عاجلا وإن آجلا ، وأن القائلين بتحريم تلك الجريمة هم أبواق التكفير الذين اخترقوا الأزهر" - على قوله- ، صحيفة " عقيدتي" الثلاثاء 16 من المحرم 1422هـ 10 من أبريل 2001م ،
على رغم براءة الأزهر من تلك الجريمة، لا يزال هذا الدكتور متمتعا بعضوية هذا المجمع ولا يزال مقيما على بجاحته في استحلال الأرحام واسترخاصها ويقول " إن مجمع البحوث الإسلامية سيبيح استئجار الأرحام إن عاجلا وإن آجلا ، وأن القائلين بتحريم تلك الجريمة هم أبواق التكفير الذين اخترقوا الأزهر" - على قوله- ، صحيفة " عقيدتي" الثلاثاء 16 من المحرم 1422هـ 10 من أبريل 2001م ،
ولا يزال يرى في نفسه على هذا أنه أعلم من الشافعي، ومالك، وأبي حنيفة!! نفس المصدر،
وفي مجلة المصور يقول عضو مجمع البحوث المحترم:" تأجير الأرحام شرعي وليس زنا" المصور 30 مارس 2001م، 5 من المحرم 1422هـ
ولا يدري عاقل أو غيور على كلامه ماذا يكون الزنا على ذلك؟
ولا يدري عاقل أو غيور على كلامه ماذا يكون الزنا على ذلك؟
وفي هذا المجمع لا يزال قابعا فيه من أمر علماء وزارة الأوقاف من قبل بعدم الحديث عن عذاب القبر وعقوبة تارك الصلاة حتى لا يفسدوا حياة الناس،
نعني الدكتور محمود زقزوق، وزير الأوقاف السابق صحيفة الوطن الكويتية السبت 3 من جمادى الآخرة 1429هـ الموافق 7 يونيو 2008م العدد 11636/ 6082.
وعلى إثره جاء أخوه الدكتور الحسيني ليقول إن مهمته هي إصلاح الدعوة! فهلا قال أيضا بإصلاح القرآن الكريم.
نعني الدكتور محمود زقزوق، وزير الأوقاف السابق صحيفة الوطن الكويتية السبت 3 من جمادى الآخرة 1429هـ الموافق 7 يونيو 2008م العدد 11636/ 6082.
وعلى إثره جاء أخوه الدكتور الحسيني ليقول إن مهمته هي إصلاح الدعوة! فهلا قال أيضا بإصلاح القرآن الكريم.
إن هذا المفتي سبق وأن قُدِّم ضده بلاغٌ رسمي إلى رئيس الجمهورية ، وإلى النائب العام بتاريخ 14/ 5/ 2007 لتوقيع الكشف على قواه العقلية لأنه – أي المفتي - زعم أنه يرى رسول الله صلى الله عليه وسلم يقظة!!،
وأن رسول الله صلى الله عليه وسلم دائم الزيارة لفضيلته في اليقظة كذلك،
وقد أحيلت البلاغ إلى المجمع الذي انعقد بجلسة طارئة يوم جمعة وطلب إلى المفتي تقديم اعتذار فأبى ،
ولا يزال على حاله هذا [ راجع صحيفة الفجر العدد 109/3 ليوم الاثنين 9/ 7/ 2007.
وأن رسول الله صلى الله عليه وسلم دائم الزيارة لفضيلته في اليقظة كذلك،
وقد أحيلت البلاغ إلى المجمع الذي انعقد بجلسة طارئة يوم جمعة وطلب إلى المفتي تقديم اعتذار فأبى ،
ولا يزال على حاله هذا [ راجع صحيفة الفجر العدد 109/3 ليوم الاثنين 9/ 7/ 2007.
هذا المفتي لا يزال يخادع الناس بعد أن خُدِع في نفسه وينشر في الناس الباطل ليل نهار بحكم المنصب الذي لم يكن له أهلا فيقول مرة بجواز بيع المسلم في هولندا للخمر ولحم الخنزير – مجلة الفرقان العدد 380 ، المجتمع العدد 1683 في 29 من ذي القعدة 1426هـ، الموافق 31 / 12/ 2005م،
ومرة يقول على الله بغير علم باستحباب الصلاة بالمساجد التي بها قبر!!، " البيان القويم المعتمد منه هو لنفسه ص 79،
وأن عمر بن الخطاب لم ير ضرورة بقتل المرتدين الذين ارتدوا وقاتلوا المسلمين بدليل ساق نصفه وتغابى عن بقيته ليسلم له مراده ، [ البيان لما يشغل الأذهان ص80 له، وأن قضية قتل المرتد تخضع للقانون الإداري وليست للشريعة 81. وأن ابن تيمية- رضي الله عنه- عند هذا المفتي شذ !!! –
علي جمعة يقول في ابن تيمية أنه شذ، ص 184 المصدر نفسه ،
إلى غير ذلك من جناياته على الإسلام وقواعد الحق بحكم منصبه ،
ثم ما كان من شأنه في حق الأمة التي جعل الحديث عن المواشي خيراً من الحديث عن المظاهرات لطلب الحق وتدعيمه ،
ومرة يقول على الله بغير علم باستحباب الصلاة بالمساجد التي بها قبر!!، " البيان القويم المعتمد منه هو لنفسه ص 79،
وأن عمر بن الخطاب لم ير ضرورة بقتل المرتدين الذين ارتدوا وقاتلوا المسلمين بدليل ساق نصفه وتغابى عن بقيته ليسلم له مراده ، [ البيان لما يشغل الأذهان ص80 له، وأن قضية قتل المرتد تخضع للقانون الإداري وليست للشريعة 81. وأن ابن تيمية- رضي الله عنه- عند هذا المفتي شذ !!! –
علي جمعة يقول في ابن تيمية أنه شذ، ص 184 المصدر نفسه ،
إلى غير ذلك من جناياته على الإسلام وقواعد الحق بحكم منصبه ،
ثم ما كان من شأنه في حق الأمة التي جعل الحديث عن المواشي خيراً من الحديث عن المظاهرات لطلب الحق وتدعيمه ،
تلك المظاهرات التي أفتى لها من قبل بجواز ترك صلاة الجمعة من أجل سقوطها.
نتمنى على بقية أعضاء المجمع أن نر منهم موقفا هذه المرة من زميلهم المفتي والذين معه يدرءون به الخزي عن محياهم ومحيا الأزهر الشريف
حتى لا تكون فتنة ويكون الدين كله لله.
صدر عن جبهة علماء الأزهر يوم الجمعة 12 من جمادى الأولى 1432هـ
الموافق 15 أبريل 2011م
الأمين العام رئيس مجلس الإدارة
أ.د: يحيى إسماعيل أ.د: محمد عبد المنعم البري
الأمين العام رئيس مجلس الإدارة
أ.د: يحيى إسماعيل أ.د: محمد عبد المنعم البري
تعليق