خاطرة - عشيقتي العربية!

**أبو قتيبة** · 17 يول, 2010, 06:23 م

حسنٌ أخي الكريم .. لست بطبيب .. لا يهم .. فأنا لن أتنازل عن إعطاءك لقب ..

الدكتورالمهندس البليغ ..

بارك الله فيك ..

أحسن الله إليك يا أختي الشهيده، ظرافتكِ هذه تذكرني ببنت إختي الصغيرة!

بارك الله فيك على هذا الثناء الذي أنا لست له بأهل...

جزاك الله خيرا، وشرفني مرورك وتعليقك.

**أبو قتيبة** · 17 يول, 2010, 06:25 م

نعم اخي جزاك الله خيرا

اخوكم "آية من الله"

وجــــــــــــــــــــــــــــــزاكم
اعذرني يا أخي، فمعرفك احتاج إلى تعريف، وقد جلا الأمر الآن أخي الفاضل...

**ابو سليمان** · 17 يول, 2010, 06:55 م

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

جزاك الله خيرا اخانا الحبيب أبا قتيبة

وزادك حرصا وحبا للغة العربية

وبصراحة فرحت كثيرا بوجودكم معنا وخصوصا انك لست بعربى

وفرحت كثيرا بعنوان الموضوع وهو عشق لغة القرءان

وتذكرت عندما كنت فى جامعة هونج كونج وكان معظم المسلمين هناك لا يعرفون العربية

ولكن يتمنون فقط يتمنون تعلمها بدون أن يحاولوا

واخيرا

سلمت يمناك على اسلوبك الادبى الجميل

**أبو قتيبة** · 17 يول, 2010, 07:58 م

خاطرة اليوم...

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

الحمد لله الذي جعل لكل شئ قدرا، والصلاة والسلام على محمد وآله وصحبه أهل الورع والتقى،

أضع بين أيديكم هذه الخاطرة المتواضعة، ولعلها أصبحت عادة من عاداتي التي سيملها إخواننا في حراس العقيدة، أقصد كتابة الخواطر! أرجوا أن تنال إعجابكم، وأطلب منكم المشاركة هذه المرة باعطاء اسم لها.

خطرت ببالي خاطرة، وهي من الواقع صادرة، تسطرها أناملي الخائرة، بعد جهد يوم أغلبه على أقدام سائرة، وأسأل الله أن لا تكون بارت أواقتنا كما كانت لغيرنا بائرة.

أتاني أخ عزيز زائرا، فقال لي إني أرى جوالي (الموبايل) عاثرا، محرجي بصرير صوته صافرا، في كل وقت عدا الفجر مكابرا، عنيدا لا ترى فيه للشحن أثرا ظاهرا.

فقلت له سبحان الله، أتراه مسٌ أم سحره ساحرا؟ أم هو قديم لعبت به آيادي الورى؟ فارحمه يا أخي لعله يشتكي من سوء المسايرة!!

ضحك الأخ وقال لي وهذا ما كنت قد أتيت لأجله باكرا، فلعلك تصحبني لنشتري بدله من لمالكه يكون مخلصا لا ماكرا، يعيني على صلاة الصبح ولا يكون علي جائرا.

فقلت للأخ هلم بنا على بركة الله، فسرنا في أرض الله وكنا بين متفكر وذاكرا، ناقشنا مواضعينا أغلبها ما لمن صنع الجوال (الموبايل) من علم ومثابرة، وكيف هي إنما نعمة أو فتنة قد تجلب الكبائر، وكم صنعنت من الأهوال حينما وصلت إلى أيادي من همه الدنيا ولا خلاق له في الأخرة!

وصلنا إلى سوق الأجهزة وهو مجمع للتجارة والمتاجرة، وسحنا فيه ما بين سائلا ومستفهما ومستغربا حائرا من عجيب الصنع والمواصفات الباهرة، فسبحان من بيده ملكوت كل شئ وكل شئ إليه صائرا.

طفنا على الباعة بين محل عالمي وبين صغار المتاجر، ولكم يمضي من الوقت ما بين شد وجذب أو سخرية ومهاتره، وأحيانا تجد بعض الباعة قد غلى من العصبية وبدأ في المشاجرة، فلعه كره المكان وبكرهه أصبح مجاهرا.

وصلنا عند أحد الباعة عنده من البراعة مأثرة، لبق الكلام حسن الخلق وجهه للزبائن نائرا، وجدنا مرادنا عنده واشترينا ماكنا قد طلبناه من الصباح الباكر، وزادنا الشاب الوسيم هدية ووصانا بأن نصله أو أن نكون ممن كان له زائرا.

عدنا إلى السيارة وسرنا في طريق الرجعة بين السيارات السائرة، ذكرنا اختلاف أخلاق الباعة من نزق عنيد ومن بشوش مساير، وصلنا بأمان الله إلى بيوتنا والنفس فيها شوق لمنتدى الأحبة من أعينهم للدفاع عن العقيدة ساهرة، أحببناهم وددنا بالسلام عليهم بهذه الخاطرة، والله أدعوا أن يحفظهم لنا ذخرا وأن يجمعنا بهم في الأخرة، في جنة الفردوس الرحمن بانيها بحسنها تتباها وتتفاخر.

وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على المصطفى الأمين وآله وصحبه أجمعين،

أخوكم-- أبوقتيبة

**أبو قتيبة** · 17 يول, 2010, 08:07 م

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

جزاك الله خيرا اخانا الحبيب أبا قتيبة

وزادك حرصا وحبا للغة العربية

وبصراحة فرحت كثيرا بوجودكم معنا وخصوصا انك لست بعربى

وفرحت كثيرا بعنوان الموضوع وهو عشق لغة القرءان

وتذكرت عندما كنت فى جامعة هونج كونج وكان معظم المسلمين هناك لا يعرفون العربية

ولكن يتمنون فقط يتمنون تعلمها بدون أن يحاولوا

واخيرا

سلمت يمناك على اسلوبك الادبى الجميل

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

أهلا بالأخ أبو سليمان، جزاك الله خيرا على مرورك الكريم.

نحن من نتشرف بكم أخي الكريم بارك الله فيك.

الله المستعان أخي، كما قلت أنهم يتمنون، وما نيل المطالب بالتمني ولكن تؤخذ الدنيا غلابا.

بارك الله فيكم وفي كريم مروركم،

أخوكم-- أبو قتيبة

**ayatmenallah** · 17 يول, 2010, 10:03 م

المشاركة الأصلية بواسطة أبو قتيبة

وجــــــــــــــــــــــــــــــزاكم
اعذرني يا أخي، فمعرفك احتاج إلى تعريف، وقد جلا الأمر الآن أخي الفاضل...

جزاك الله خيرا اخي الحبيب

لا يهمك اخي

ومعذرة لاختياري هذا المعرف....لكنه يحمل اسم ابنتي الصغيرة (آية )

اتعرف اخي الحبيب ان بمدينتي الكثير من الهنود والبنجلاديشين والباكستانين والكثير (عمالة ) منهم اخ كريم اسمه (صن وار ) حين تسمعه يقرا القران كان ملاكا يقرا القران بالرغم من انه لا يتكلم العربية

**ayatmenallah** · 17 يول, 2010, 10:13 م

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

ما شاء الله لا قوة الا بالله

(وتقول لا اعرف العربية ...فماذا نقول نحن اذا )(ابتسامة )

واقترح اسما
( جوالات حائرة )

{بِلِسَانٍ عَرَبِيٍّ مُّبِينٍ}
(195) سورة الشعراء

**أبو قتيبة** · 18 يول, 2010, 03:31 ص

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

ما شاء الله لا قوة الا بالله

(وتقول لا اعرف العربية ...فماذا نقول نحن اذا )(ابتسامة )
:(304)

واقترح اسما
( جوالات حائرة )

{بِلِسَانٍ عَرَبِيٍّ مُّبِينٍ}
(195) سورة الشعراء

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته أخي الكريم آية من الله،

شرفتنا بمرورك يا أخي. أنتم أهل العربية يا أخي، والعين لا تعلو عن الحاجب!

جزاك الله خيرا على اقتراح الاسم،

حفظكم الله

**أبو قتيبة** · 18 يول, 2010, 04:26 ص

جزاك الله خيرا اخي الحبيب

لا يهمك اخي

ومعذرة لاختياري هذا المعرف....لكنه يحمل اسم ابنتي الصغيرة (آية )

اتعرف اخي الحبيب ان بمدينتي الكثير من الهنود والبنجلاديشين والباكستانين والكثير (عمالة ) منهم اخ كريم اسمه (صن وار ) حين تسمعه يقرا القران كان ملاكا يقرا القران بالرغم من انه لا يتكلم العربية

وجزاكم الله خيرا كذلك.

حفظها الله لك وأقر عينك بها.

نعم أخي، فسبحان الله هذا من تيسير الله لحفظ كتابه، وكذلك الحال عندنا، تجد كثيرا من أبناء البلد من هو حافظ لكتاب الله، ولا يعرف من العربية إلا كلمات لا تعينه على تركيب جملة مفيدة!

بارك الله فيك، أشكر لك مرورك الطيب،

**zaki** · 18 يول, 2010, 06:07 ص

ماشاء الله أخي الحبيب دمعت عيناي و أنا أقرأ ما خطت يداك و الله شيء مفرح أن نرى أعجمي أستاذ في اللغة العربية أحببناك بعد بضعة مشاركات في المنتدى و إنه لشرف كبير لنا أن تكون معنا أخا كريما ذا خلق عال
ثم إنك أحرجتنا بمستواك العالي

و نحن كما قال حبيبنا الشرقاوي نرفع المفعول به و ننصب الفاعل
مرحبا بك مرة أخرى أخي الحبيب أعتقد أنا أول من رحب بك

يا دكتور

**أبو قتيبة** · 18 يول, 2010, 06:18 ص

خاطرة- أنا ونفسي وصلاة الصبح!

بسم الله الرحمن الرحيم

الحمد لله الذي جعل لكل شئ قدرا، والصلاة والسلام على محمد وآله وصحبه أهل الورع والتقى،

السلام عليكم يا إخوتي يا حراس العقيدة

أضع بين أيديكم خاطرة اليوم وهي بعنوان:

أنا ونفسي وصلاة الصبح!

رن المُنّبه فهممت بالقيام بعد الاتكال على المعين، فحدثني محدث: حسبك لما أنت من المبكرين؟! قلت صلاة الصبح، أليست هي احدى البردين؟ رد محدثي: مهلك مهلك إنما أنا لك ناصح أمين، عد إلى نومك فانك من المرهقين، رويدك لا تعجل وستدرك الصبح بعد أذان المؤذنين، وما يضيرك إن أدركت الركعة ولمَ تكن من المُجِدّين؟! رددت أعوذ بالله منك، أأنت إبليس اللعين؟! حسبي الله فيك، أتريد أن تضيعني كما ضيعت من هم للصلاة مضيعين؟ أم تريدني أن أزهد في الصبح وأصبح من المقصرين؟ وتتبرأ مني يوم العرض وتقول إني أخاف الله رب العالمين؟! فرد محدثي: ما أنا بإبليس ولكني عليك من المشفقين، إني من له حق عليك، وقالها المصطفى (صلى الله عليه وسلم) الأمين، أنا نفسك، ألست لنفسك من المطيعين؟ قلت: ولكن يا نفس ألا تخافين الله وأنت به من العالمين؟ أأكون ممن هم لصلاة الصبح مؤخرين؟ وأُضَيّع وقتا ما أضاعه أهل القرون الأولين؟ ثم كيف أدعي أني على نهجهم من السائرين؟ أما علمت أن رسول الله (صلى الله عليه وسلم) همّ بأن يكون لمن تخلفوا عن الصبح لبيوتهم من المحرقين؟ أما تدرين أن هذه سِمَةٌ من سِمَات المنافقين؟ ويحك كفي عني وكوني من الخاسئين! قالت نفسي: على رسلك! ما أنت من المنافقين، ألم تَقُم الليلة وكنت من المتضرعين؟ فرويدك الآن، فإن الله هو أرحم الراحمين. قلت: يا نفس أما علمت أن الله على عملي مطّلع وأن الله غفور رحيم، ولكنني أخشى أن أكون من المعذبين! بل أجتهد في عملي وأسعى لرضاه في كل وقت وحين، فأطيعيني يا نفس ولا تكوني من المتخاذلين، بل كوني معي وذوقي حلاوة التبكير إلى المسجد قبل كل المصلين. ردت نفسي علي: ما رأيت مثلك قط من المجادلين، نفسك تدعوك وما أنت لها من المجيبين، صلي فرضك ولاتفرط فيما كتب عليك رب العالمين، ولكن علامَ تبكيرك؟! أما ترى الظلام حالك مبين؟ قلت: يا نفس ارحمي ضعفي فإني أود أن أكون من الذاكرين، وفي الأسحار من المستغفرين، وفي الظلمات للمساجد من الساعين، فما جنة الرحمن برخيصة بل هي أثمن ثمين. قالت نفسي: أما تخشى أن يراك الناس وتكون من المرائين؟ أما تخشى أن تكون ممن لعملهم محبطين؟ بل امشِ مع الناس بعد الأذان ولا تكن من المتكلفين! قلت: لا بارك الله فيك إن لم تكوني لي من المحبين، ما هذا هو الرياء يا من بالسوء تأمرين! كفي عني إني على الله من المتوكلين، فسبحان الله في كل وقت وحين، هلم يا نفس نتنعم بحلاوة الطاعة ودعينا نكن من المتعبدين.

وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين وصلى الله على محمد وآله وسلم

**أبو قتيبة** · 18 يول, 2010, 06:28 ص

ماشاء الله أخي الحبيب دمعت عيناي و أنا أقرأ ما خطت يداك و الله شيء مفرح أن نرى أعجمي أستاذ في اللغة العربية أحببناك بعد بضعة مشاركات في المنتدى و إنه لشرف كبير لنا أن تكون معنا أخا كريما ذا خلق عال
ثم إنك أحرجتنا بمستواك العالي

و نحن كما قال حبيبنا الشرقاوي نرفع المفعول به و ننصب الفاعل
مرحبا بك مرة أخرى أخي الحبيب أعتقد أنا أول من رحب بك

يا دكتور

مرحبا بالأخ زكي موك، حياك الله يا أخي، وأحسن الله إليك على طيب كلامك وشعورك. حفظكم الله يا أخي، إنما أنا طالب علم يعشق لغة القرآن الكريم.

لا عليك يا أخي، فكلنا يتعلم يخطأ ويصيب. وأنا أحبكم في الله، وأشتاق لتصفح المنتدى الحبيب كلما غبت عن جهازي.

جزاك الله خيرا على ترحيبك الحار، نعم يا أخي أنت من رحب بي في أول مرة، فلك جزيل الشكر على كرم الترحيب.

حفظكم الله يا أخي،

**داعية إلى التوحيد** · 18 يول, 2010, 07:04 ص

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جزاكم الله خيرا اخي الكريم على هذه الكلمات التي تمتلئ تذكرة ووعظا
سيتم دمج الموضوعات بناءا على طلبكم

**أبو قتيبة** · 18 يول, 2010, 07:10 ص

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جزاكم الله خيرا اخي الكريم على هذه الكلمات التي تمتلئ تذكرة ووعظا
سيتم دمج الموضوعات بناءا على طلبكم

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،،

وجزاكم الله خيرا كذلك.

أحسن الله إليكم على طيب كلامكم، وجزاكم خيرا على التعديل.

حفظكم الله.

**نصرة الإسلام** · 20 يول, 2010, 08:05 م

الأخ الكريم أبا قتيبة
صدقت ورب الكعبة
لكم تأسرني اللغة العربية الجميلة !
أهواها وأحبها وأطرب لسماع حروفها من مخارجها الصحيحة (وخصوصاً من الشيخ الجليل أبي إسحاق الحويني)

وأحترم جداً بل ويكبر في عيني كل متمكن من أدوات اللغة والتعبير وأنظر له بمزيد من الإجلال والتقدير
وللأسف تجد بعض الدعاة والداعيات الذين يمتلكون مقومات العلم الشرعي الصحيح , يفسدون علمهم برداءة لغتهم
رفع المفعول به مع جر المبتدأ مع نطق الثاء سين والذال زال ............ وهلم جرا
لدرجة أن الأذن تتأذى من هكذا أخطاء شنيعة سيما في حق الدعاة والداعيات إلى دين الله تعالى

فاللغة العربية هي نعمة
وحب اللغة العربية هو نعمة أخرى
وتذوق اللغة العربية هو نعمة ثالثة
فالحمد لله على نِعمه وأسأله تعالى أن يعيننا على تأدية شكرها كما ينبغي

وجزاك الله كل خير

المواضيع	إحصائيات	آخر مشاركة
لمحات مكية :كثرة أسماء الكعبة المشرّفة بواسطة اسلامي عزي ابتدأ بواسطة اسلامي عزي, منذ 2 يوم	ردود 0 7 مشاهدات 0 ردود الفعل	آخر مشاركة بواسطة اسلامي عزي منذ 2 يوم
لمحات مكية : الآيات البينات بواسطة اسلامي عزي ابتدأ بواسطة اسلامي عزي, منذ 2 يوم	ردود 0 6 مشاهدات 0 ردود الفعل	آخر مشاركة بواسطة اسلامي عزي منذ 2 يوم
أرزاقنا كتبها الله لنا بواسطة اسلامي عزي ابتدأ بواسطة اسلامي عزي, منذ أسبوع واحد	ردود 0 7 مشاهدات 0 ردود الفعل	آخر مشاركة بواسطة اسلامي عزي منذ أسبوع واحد
حتى لا ننسى يوم سقوط الأندلس ! بواسطة اسلامي عزي ابتدأ بواسطة اسلامي عزي, منذ 3 أسابيع	ردود 8 14 مشاهدات 0 ردود الفعل	آخر مشاركة بواسطة اسلامي عزي منذ 3 أسابيع
إلى متى ؟؟ كفانا غفلة ! بواسطة اسلامي عزي ابتدأ بواسطة اسلامي عزي, منذ 3 أسابيع	رد 1 8 مشاهدات 0 ردود الفعل	آخر مشاركة بواسطة اسلامي عزي منذ 3 أسابيع

خاطرة - عشيقتي العربية!

عن الكاتب

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

مواضيع ذات صلة