تويت
رسالتي إلى زكريا بطرس ......
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مساندة الى قصيدة اخينا
شاعر حراس العقيدة
إلـى كـل منصـر كــذابْ..
اكتب هذه القصيدة وابعث بها الى كل عاقل
يا شـاعرالحـراس إني عـازمُ
ان اشــركك الكـــلام واقــسمُ
ان اصــدق بالكــلام والـــزمُ
فاية من الله من الكذاب ليسأمُ
إنـي أراك بالحــديث تَـــــكلمُ
عـن شـرعبـدٍ بالـرذيلة يُــعلمُ
يحـيا بقـول الـزور وشــرعةٍ
أتـى بـــها الشيــطان المُــذممُ
ظــن ذلـــيل الخــلق بســاعةٍ
أن الدلـــيل بقـــوله لا يُفـــحم
أخــذ يــزور للجـهول عقـائداً
ويـدفع الحـق المبـين ويـرجمُ
ســاربــدرب الباطـل جـاهـدا
يســعد بقـــول الافـك وينــعمُ
فهل رأينا في الزمان منصراً
قـال الحقيـقة او بـها قد يُوسمُ
فـقد رأينا زيف قـوله ظـاهرا
يخنس بِذِلة حين يأتي المسـلمُ
وقــد رأيـنا كل ذلك واضـحا
حـين أتى ذاك الأثيم المـجرمُ
زكـريا بطـرس أصبـح نائحا
يوم زأرملك الاسودُ الضرغمُ
الزغـبي قـد كـر عليه بحـجةٍ
تجعل ذليل القوم باللجام يُلجمُ
فـهل رأيـنا غــير رد بلــهجةُ
فيـها الثـبات والدلـيل الحـاسمُ
يـا مـن أردت الدنــيا بسـعيك
هـات الدلـيل على مـا تــزعمُ
وادع مــن اسـتطـعت بحَــيِك
وإتِ الـــنزال عـلـــنا نــتوهمُ
ودع التمثيل فإنا نراه بوجهك
وهـل خـال علــينا مـا تـرسمُ
واترك سـبيل الـزور بنـهجك
هـذا سبيل مـن اراد ان يُجحمُ
ولا تـظن بـأن النــاس بكذبك
ُتـخدع فمـنهم مـن قـــد يفــهمُ
واعــلم بـأن الشـــرك بــربك
هوالكبيرمن الذنوب الأعــظمُ
وهـل تــظن بـأن ديــنًاً مثــلنا
يخـشى افـتراء القــوم ويُهزمُ
اما علمت بأن النصربسِـيَرِنا
هــذا الـتاريخ يقـصه ويــرنمُ
هــــــذا رســــول الله مــحمد
جـاء اليك الرســول الاعصمُ
جــاء لـمثلك بالرسـالة أحــمد
جـاء بـنصرٍ مــن الهٍ يُـــعظمُ
في تبوك والاحزاب وفي بدر
ويوم مؤتة والمعارك تُـضرمُ
يـوم النضير وقينقاع و خـيبر
وبنـو قـريظة بالـمقابر ُتــردمُ
وهـل نسـيت الــروم وفـارس
والتتارتاتي الجيوش العرمرمُ
ويـوم غــزا الصليب المَـقدِس
وفي حـطين يُــقهر ويُــدمــدمُ
وفي الصـيام والعــبور بــعِزةٍ
دُحـر يــهود الــغدر واُرغموا
ومـا رايـنا في القــطاع بـغَزةٍ
ومــا فــعل هـــناك الضـياغمُ
هـذي جـيوش الكــفر الأظـلم
فهل رايت كيف كانت ُتقـصمُ
بفـضل رب الكــون الاعـظم
دُحـرت.. أما تـراهم اُعـدموا
فـهل تـرانا بعـد ذلك نـرهـبك
ونخـشى مـثلك ايـها المتـلعثمُ
امـا تـرانا بقــولنا قـد ُنـرعبك
والا لـــماذا تخـتـفي وتُتــمتمُ
ان كـنت رجـلا صالحا فلتاتنا
ان الـرجـال بالشـجاعة تُــعلمُ
لواستطعت دلـيلا هاته لنجاتنا
ان دلـيل الـحق للأمــام يُــقدمُ
ودع التلبيس والتدليس لشعبك
شـعب الكنيسة بالخـيال يُعـممُ
يرضى بقول الـزور بنصـبك
يفرح بعرى نساءهم اذ تُرشمُ
ولم تخاف من الزغبي وقوله
كماالخراف تخشى ان ُتـقضمُ
مـن الاســود والسـباع ومثـله
ان الخــراف للســباع لتُـطعمُ
هــذا كــتاب الله الحــق بـيدنا
فات بمثله ام اتاك قولٌ يصدمُ
وهـل تـرانا نـترك مـا عـندنا
ونتبع كتابامن التحريف يُرممُ
ام نــترك الـه الكــون الـــهنا
ونـعبد الــها بالمــهانة يُــشتمُ
ام نــترك رســـول الله نــبينا
ونتبع بولس غـبيا قـد لايـفهمُ
كـفاك خـزيا في الحياة أمامنا
يكـفي بــنا مـا قـد نراك ُتلملمُ
هـذا محـمد الـرســول إمـامنا
بشـر بمـثلك كي ُيـباد الظـالمُ
انظربنفسك واخبرنا بما ترى
مـن قـد تـراه بـدينه قـد يَـسلمُ
يحيا بفـخر به بـــين الـــورى
أمــن تـــراه بـالأدلـة يُـــــبهمُ
هيا الى ركــب النـجاة بفُـلكنا
ارى الســماء بالغــمام ُتــغيمُ
هـيا بــربك واعتـصم بـملكنا
ملك الملوك ومن حباه ليُرحمُ
الله يــفرح بتـــوبة مــن عبده
يمـحو الذنـوب فانه لا يــظلمُ
فاســرع بأوبة ونــل مـا عنده
من قبل ان ياتي العذاب فتندمُ
ترى السعير والنيران بعـينك
ترى الجحيم يـوم تاتي جـهنمُ
فـهل نراك في القيامة بقـولك
يــا لــيتني لــم أكِــد أو ابـرمُ
يا ويلتى ايـن مالي وشـهرتي
وايـن ذهـب كل ما قـد يُـــغنمُ
اين الصحاب واهلي وعترتي
أيفروا عني ام قد تراني احـلمُ
أيــن يسـوع الــرب مُخَلِصي
أيـــن الالــه الابـــن ومـــريمُ
الـم اكــن لعبادتـه بمُــخْلِصِ
لِـمَ اراني مـن وعــوده ُأُحرمُ
ولِــمَ اراه واقــفا بــين الرسل
فــــمن يكــــون الله الـــراحمُ
ام تراني غرني طول الامـل
هــــذا ابـــوه ابــراهــيم وأدمُ
ارى الالــه الحــــق بعـــرشه
ُيرجع اليه الامروالامورُتسلمُ
الله رب العـــالـــمين بـــقدره
هــذا الالــه الحــق لا يـــظلمُ
هـذا كلامي مـن يقــوم بــرده
فلتفهموه اخـوتي ولتحـكـــموا
اخوكم
اية من الله
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مساندة الى قصيدة اخينا
شاعر حراس العقيدة
إلـى كـل منصـر كــذابْ..
اكتب هذه القصيدة وابعث بها الى كل عاقل
يا شـاعرالحـراس إني عـازمُ
ان اشــركك الكـــلام واقــسمُ
ان اصــدق بالكــلام والـــزمُ
فاية من الله من الكذاب ليسأمُ
إنـي أراك بالحــديث تَـــــكلمُ
عـن شـرعبـدٍ بالـرذيلة يُــعلمُ
يحـيا بقـول الـزور وشــرعةٍ
أتـى بـــها الشيــطان المُــذممُ
ظــن ذلـــيل الخــلق بســاعةٍ
أن الدلـــيل بقـــوله لا يُفـــحم
أخــذ يــزور للجـهول عقـائداً
ويـدفع الحـق المبـين ويـرجمُ
ســاربــدرب الباطـل جـاهـدا
يســعد بقـــول الافـك وينــعمُ
فهل رأينا في الزمان منصراً
قـال الحقيـقة او بـها قد يُوسمُ
فـقد رأينا زيف قـوله ظـاهرا
يخنس بِذِلة حين يأتي المسـلمُ
وقــد رأيـنا كل ذلك واضـحا
حـين أتى ذاك الأثيم المـجرمُ
زكـريا بطـرس أصبـح نائحا
يوم زأرملك الاسودُ الضرغمُ
الزغـبي قـد كـر عليه بحـجةٍ
تجعل ذليل القوم باللجام يُلجمُ
فـهل رأيـنا غــير رد بلــهجةُ
فيـها الثـبات والدلـيل الحـاسمُ
يـا مـن أردت الدنــيا بسـعيك
هـات الدلـيل على مـا تــزعمُ
وادع مــن اسـتطـعت بحَــيِك
وإتِ الـــنزال عـلـــنا نــتوهمُ
ودع التمثيل فإنا نراه بوجهك
وهـل خـال علــينا مـا تـرسمُ
واترك سـبيل الـزور بنـهجك
هـذا سبيل مـن اراد ان يُجحمُ
ولا تـظن بـأن النــاس بكذبك
ُتـخدع فمـنهم مـن قـــد يفــهمُ
واعــلم بـأن الشـــرك بــربك
هوالكبيرمن الذنوب الأعــظمُ
وهـل تــظن بـأن ديــنًاً مثــلنا
يخـشى افـتراء القــوم ويُهزمُ
اما علمت بأن النصربسِـيَرِنا
هــذا الـتاريخ يقـصه ويــرنمُ
هــــــذا رســــول الله مــحمد
جـاء اليك الرســول الاعصمُ
جــاء لـمثلك بالرسـالة أحــمد
جـاء بـنصرٍ مــن الهٍ يُـــعظمُ
في تبوك والاحزاب وفي بدر
ويوم مؤتة والمعارك تُـضرمُ
يـوم النضير وقينقاع و خـيبر
وبنـو قـريظة بالـمقابر ُتــردمُ
وهـل نسـيت الــروم وفـارس
والتتارتاتي الجيوش العرمرمُ
ويـوم غــزا الصليب المَـقدِس
وفي حـطين يُــقهر ويُــدمــدمُ
وفي الصـيام والعــبور بــعِزةٍ
دُحـر يــهود الــغدر واُرغموا
ومـا رايـنا في القــطاع بـغَزةٍ
ومــا فــعل هـــناك الضـياغمُ
هـذي جـيوش الكــفر الأظـلم
فهل رايت كيف كانت ُتقـصمُ
بفـضل رب الكــون الاعـظم
دُحـرت.. أما تـراهم اُعـدموا
فـهل تـرانا بعـد ذلك نـرهـبك
ونخـشى مـثلك ايـها المتـلعثمُ
امـا تـرانا بقــولنا قـد ُنـرعبك
والا لـــماذا تخـتـفي وتُتــمتمُ
ان كـنت رجـلا صالحا فلتاتنا
ان الـرجـال بالشـجاعة تُــعلمُ
لواستطعت دلـيلا هاته لنجاتنا
ان دلـيل الـحق للأمــام يُــقدمُ
ودع التلبيس والتدليس لشعبك
شـعب الكنيسة بالخـيال يُعـممُ
يرضى بقول الـزور بنصـبك
يفرح بعرى نساءهم اذ تُرشمُ
ولم تخاف من الزغبي وقوله
كماالخراف تخشى ان ُتـقضمُ
مـن الاســود والسـباع ومثـله
ان الخــراف للســباع لتُـطعمُ
هــذا كــتاب الله الحــق بـيدنا
فات بمثله ام اتاك قولٌ يصدمُ
وهـل تـرانا نـترك مـا عـندنا
ونتبع كتابامن التحريف يُرممُ
ام نــترك الـه الكــون الـــهنا
ونـعبد الــها بالمــهانة يُــشتمُ
ام نــترك رســـول الله نــبينا
ونتبع بولس غـبيا قـد لايـفهمُ
كـفاك خـزيا في الحياة أمامنا
يكـفي بــنا مـا قـد نراك ُتلملمُ
هـذا محـمد الـرســول إمـامنا
بشـر بمـثلك كي ُيـباد الظـالمُ
انظربنفسك واخبرنا بما ترى
مـن قـد تـراه بـدينه قـد يَـسلمُ
يحيا بفـخر به بـــين الـــورى
أمــن تـــراه بـالأدلـة يُـــــبهمُ
هيا الى ركــب النـجاة بفُـلكنا
ارى الســماء بالغــمام ُتــغيمُ
هـيا بــربك واعتـصم بـملكنا
ملك الملوك ومن حباه ليُرحمُ
الله يــفرح بتـــوبة مــن عبده
يمـحو الذنـوب فانه لا يــظلمُ
فاســرع بأوبة ونــل مـا عنده
من قبل ان ياتي العذاب فتندمُ
ترى السعير والنيران بعـينك
ترى الجحيم يـوم تاتي جـهنمُ
فـهل نراك في القيامة بقـولك
يــا لــيتني لــم أكِــد أو ابـرمُ
يا ويلتى ايـن مالي وشـهرتي
وايـن ذهـب كل ما قـد يُـــغنمُ
اين الصحاب واهلي وعترتي
أيفروا عني ام قد تراني احـلمُ
أيــن يسـوع الــرب مُخَلِصي
أيـــن الالــه الابـــن ومـــريمُ
الـم اكــن لعبادتـه بمُــخْلِصِ
لِـمَ اراني مـن وعــوده ُأُحرمُ
ولِــمَ اراه واقــفا بــين الرسل
فــــمن يكــــون الله الـــراحمُ
ام تراني غرني طول الامـل
هــــذا ابـــوه ابــراهــيم وأدمُ
ارى الالــه الحــــق بعـــرشه
ُيرجع اليه الامروالامورُتسلمُ
الله رب العـــالـــمين بـــقدره
هــذا الالــه الحــق لا يـــظلمُ
هـذا كلامي مـن يقــوم بــرده
فلتفهموه اخـوتي ولتحـكـــموا
اخوكم
اية من الله
تعليق