بسم الله الرحمن الرحيم
من أحكام وفضائل المساجد
من أحكام وفضائل المساجد
*فضل المساجد على سائر الأماكن:
*فضل بناء المساجد:
*فضل تنظيف المساجد:
*فضل السعي إلى المساجد:
*فضل المكث في المسجد عموماً:
*فضل المكث في المسجد بعد صلاة الفجر:
*فضل المكث بعد صلاة العصر:
*آداب المسجد:
*المكروهات في المساجد:
فضل المساجد على سائر الأماكن:
روى الإمام مسلم من حديث أبي هريرة –رضي الله عنه- أن النبي –- قال:
"أحب البلاد إلى الله مساجدها، وأبغض البلاد إلى الله أسواقها".
فضل بناء المساجد:
روى الإمام البخاري ومسلم من حديث عثمان بن عفان –رضي الله عنه- أن رسول الله
–صلى الله عليه وسلم- قال: "من بنى لله مسجداً بنى الله له مثله في الجنة" وفي رواية
"يبتغي به وجه الله".
وروى الإمام الترمذي أن رسول الله –صلى الله عليه وسلم- قال: "من بنى لله مسجداً
صغيراً كان أو كبيراً بنى الله له بيتاً في الجنة". حسَّنه الألباني في الترغيب والترهيب.
وعن أبي ذر –رضي الله عنه- قال: قال رسول الله –صلى الله عليه وسلم- "من بنى لله
مسجداً قدر مفحص قطاة، بنى الله له بيتاً في الجنة". رواه البزار وصححه الألباني..
وعن جابر –رضي الله عنه- أن رسول الله –صلى الله عليه وسلم- قال:"من حفر بئر ماء
لم يشرب منه كبد حرّى من جن، ولا إنس ولا طائر إلا آجره الله يوم القيامة، ومن بنى
لله مسجداً كمفحص قطاة أو أصغر بنى الله له بيتاً في الجنة".رواه ابن خزيمة، وصحَّحه
الألباني.
روى الإمام البخاري ومسلم من حديث عثمان بن عفان –رضي الله عنه- أن رسول الله
–صلى الله عليه وسلم- قال: "من بنى لله مسجداً بنى الله له مثله في الجنة" وفي رواية
"يبتغي به وجه الله".
وروى الإمام الترمذي أن رسول الله –صلى الله عليه وسلم- قال: "من بنى لله مسجداً
صغيراً كان أو كبيراً بنى الله له بيتاً في الجنة". حسَّنه الألباني في الترغيب والترهيب.
وعن أبي ذر –رضي الله عنه- قال: قال رسول الله –صلى الله عليه وسلم- "من بنى لله
مسجداً قدر مفحص قطاة، بنى الله له بيتاً في الجنة". رواه البزار وصححه الألباني..
وعن جابر –رضي الله عنه- أن رسول الله –صلى الله عليه وسلم- قال:"من حفر بئر ماء
لم يشرب منه كبد حرّى من جن، ولا إنس ولا طائر إلا آجره الله يوم القيامة، ومن بنى
لله مسجداً كمفحص قطاة أو أصغر بنى الله له بيتاً في الجنة".رواه ابن خزيمة، وصحَّحه
الألباني.
وعن أبي هريرة –رضي الله عنه- قال: قال رسول الله –صلى الله عليه وسلم-:
"إن مما يلحق المؤمن من عمله وحسناته بعد موته، علماً علّمه ونشره، أو ولداً صالحاً
تركه، أو مصحفاً ورثه، أو مسجداً بناه، أو بيتاً لابن السبيل بناه، أو نهراً أجراه،أو صدقة
أخرجها من ماله، في صحته وحياته. تلحقه من بعد موته". رواه ابن ماجه، والبيهقي
وحسَّنه الألباني.
"إن مما يلحق المؤمن من عمله وحسناته بعد موته، علماً علّمه ونشره، أو ولداً صالحاً
تركه، أو مصحفاً ورثه، أو مسجداً بناه، أو بيتاً لابن السبيل بناه، أو نهراً أجراه،أو صدقة
أخرجها من ماله، في صحته وحياته. تلحقه من بعد موته". رواه ابن ماجه، والبيهقي
وحسَّنه الألباني.
قال الشوكاني رحمه الله: "يدل على أن الأجر المذكور يحصل ببناء المسجد لا بجعل الأرض
مسجداً من غير بناء، وأنه لا يكفي في ذلك تحويطه من غير حصول مسمى البناء".
نيل الأوطار (2/213).
مسجداً من غير بناء، وأنه لا يكفي في ذلك تحويطه من غير حصول مسمى البناء".
نيل الأوطار (2/213).
فضل تنظيف المساجد:
روى الإمام البخاري ومسلم عن أبي هريرة –رضي الله عنه- أن امرأة سوداء كانت تقمُّ
المسجد، ففقدها رسول الله –صلى الله عليه وسلم- فسأل عنها بعد أيام، فقيل له: إنها
ماتت، فقال: "فهلا آذنتموني" فأتى قبرها فصلى عليها".
وعن عائشة –رضي الله عنها- قالت: "أمرنا رسول الله –صلى الله عليه وسلم- ببناء
المساجد في الدور، وأن تنظف وتطيَّب" رواه أحمد وأبو داود وابن ماجة، وصححه
الألباني.
فضل السعي إلى المساجد:
عن أبي هريرة –رضي الله عنه- قال: قال رسول الله –صلى الله عليه وسلم-
"صلاة الرجل في الجماعة تضعف على صلاته في بيته وفي سوقه خمساً وعشرين درجة
وذلك أنه إذا توضأ فأحسن الوضوء، ثم خرج إلى المسجد لا يخرجه إلا الصلاة، لم يخط
خطوة إلا رفعت له بها درجة، وحطَّ عنه بها خطيئة، فإذا صلى لم تزل الملائكة تصلي
عليه،ما دام في مصلاه:اللهم صلِّ عليه، اللهم ارحمه، ولا يزال في صلاة ما انتظر الصلاة".
وفي رواية: "اللهم اغفر له، اللهم تب عليه، ما لم يؤذ فيه، ما لم يُحدث فيه".
رواه البخاري ومسلم.
عن أبي هريرة –رضي الله عنه- قال: قال رسول الله –صلى الله عليه وسلم-
"صلاة الرجل في الجماعة تضعف على صلاته في بيته وفي سوقه خمساً وعشرين درجة
وذلك أنه إذا توضأ فأحسن الوضوء، ثم خرج إلى المسجد لا يخرجه إلا الصلاة، لم يخط
خطوة إلا رفعت له بها درجة، وحطَّ عنه بها خطيئة، فإذا صلى لم تزل الملائكة تصلي
عليه،ما دام في مصلاه:اللهم صلِّ عليه، اللهم ارحمه، ولا يزال في صلاة ما انتظر الصلاة".
وفي رواية: "اللهم اغفر له، اللهم تب عليه، ما لم يؤذ فيه، ما لم يُحدث فيه".
رواه البخاري ومسلم.
وعن عثمان –رضي الله عنه- أنه قال: سمعت رسول الله –صلى الله عليه وسلم- يقول:
"من توضأ فأسبغ الوضوء، ثم مشى إلى صلاة مكتوبة، فصلاها مع الإمام غفر له ذنبه".
وعن أبي هريرة –رضي الله عنه- عن النبي –صلى الله عليه وسلم- قال:
"الأبعد فالأبعد من المسجد أعظم أجراً". رواه أحمد وأبو داود وابن ماجه. وصحَّحه الألباني.
وعن ابن عباس –- قال: قال رسول الله –صلى الله عليه وسلم-:
"أتاني آتٍ من ربي.... " الحديث، إلى أن قال: يا محمد أتدري فيم يختصم الملأ الأعلى؟
قلت: نعم في الدرجات والكفارات، ونقل الأقدام إلى الجماعة، وإسباغ الوضوء في
السبرات، وانتظار الصلاة بعد الصلاة، ومن حافظ عليهن عاش بخير، ومات بخير، وكان
من ذنوبه كيوم ولدته أمه" رواه الترمذي، وصحَّحه الألباني.
"من توضأ فأسبغ الوضوء، ثم مشى إلى صلاة مكتوبة، فصلاها مع الإمام غفر له ذنبه".
رواه ابن خزيمة، وصححه الألباني.
وعن أبي هريرة –رضي الله عنه- عن النبي –صلى الله عليه وسلم- قال:
"الأبعد فالأبعد من المسجد أعظم أجراً". رواه أحمد وأبو داود وابن ماجه. وصحَّحه الألباني.
وعن ابن عباس –- قال: قال رسول الله –صلى الله عليه وسلم-:
"أتاني آتٍ من ربي.... " الحديث، إلى أن قال: يا محمد أتدري فيم يختصم الملأ الأعلى؟
قلت: نعم في الدرجات والكفارات، ونقل الأقدام إلى الجماعة، وإسباغ الوضوء في
السبرات، وانتظار الصلاة بعد الصلاة، ومن حافظ عليهن عاش بخير، ومات بخير، وكان
من ذنوبه كيوم ولدته أمه" رواه الترمذي، وصحَّحه الألباني.
وعن أبي هريرة –رضي الله عنه- قال: قال رسول الله –صلى الله عليه وسلم-:
"لا يتوضأ أحدكم فيحسن وضوءه فيسبغه، ثم يأتي المسجد لا يريد إلا الصلاة فيه، إلا
تبشبش الله إليه، كما يتبشبش أهل الغائب بطلعته" رواه ابن خزيمة، وصحَّحه الألباني.
"لا يتوضأ أحدكم فيحسن وضوءه فيسبغه، ثم يأتي المسجد لا يريد إلا الصلاة فيه، إلا
تبشبش الله إليه، كما يتبشبش أهل الغائب بطلعته" رواه ابن خزيمة، وصحَّحه الألباني.
وعن عقبة بن عامر –رضي الله عنه- عن النبي –صلى الله عليه وسلم- أنه قال:
"إذا تطهَّر الرجل ثم أتى المسجد يرعى الصلاة، كتب له كاتباه أو كاتبه بكل خطوة يخطوها
إلى المسجد عشر حسنات، والقاعد يرعى الصلاة كالقانت، ويكتب من المصلين من حيث
يخرج من بيته حتى يرجع إليه" رواه أحمد، وصحَّحه الألباني.
"إذا تطهَّر الرجل ثم أتى المسجد يرعى الصلاة، كتب له كاتباه أو كاتبه بكل خطوة يخطوها
إلى المسجد عشر حسنات، والقاعد يرعى الصلاة كالقانت، ويكتب من المصلين من حيث
يخرج من بيته حتى يرجع إليه" رواه أحمد، وصحَّحه الألباني.
وعن جابر –رضي الله عنه- قال: "خلت البقاع حول المسجد،فأراد بنو سلمة أن ينتقلوا
قرب المسجد، فبلغ ذلك النبي -صلى الله عليه وسلم- فقال لهم "بلغني أنكم تريدون أن
تنتقلوا قرب المسجد" قالوا: نعم يا رسول الله، قد أردنا ذلك، فقال:
"يا بني سلمة، ديارَكم تُكتَبْ آثاركم،ديارّكم تكتب آثاركم"فقالوا ما يسرنا أنا كنا تحولنا"
رواه مسلم.
قرب المسجد، فبلغ ذلك النبي -صلى الله عليه وسلم- فقال لهم "بلغني أنكم تريدون أن
تنتقلوا قرب المسجد" قالوا: نعم يا رسول الله، قد أردنا ذلك، فقال:
"يا بني سلمة، ديارَكم تُكتَبْ آثاركم،ديارّكم تكتب آثاركم"فقالوا ما يسرنا أنا كنا تحولنا"
رواه مسلم.
وعن أبي موسى رضي الله عنه قال: قال رسول الله –صلى الله عليه وسلم-:
"إن أعظم الناس أجراً في الصلاة أبعدهم إليها ممشى فأبعدهم، والذي ينتظر الصلاة
حتى يصليها مع الإمام،أعظم أجراً من الذي يصليها ثم ينام" أخرجه البخاري ومسلم.
"إن أعظم الناس أجراً في الصلاة أبعدهم إليها ممشى فأبعدهم، والذي ينتظر الصلاة
حتى يصليها مع الإمام،أعظم أجراً من الذي يصليها ثم ينام" أخرجه البخاري ومسلم.
وعن أبي هريرة –رضي الله عنه- قال، أن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- قال:
"ألا أدلكم على ما يمحو الله به الخطايا قالوا: بلى يا رسول الله! قال إسباغ الوضوء
على المكاره، وكثرة الخطا إلى المساجد، وانتظار الصلاة بعد الصلاة، فذلكم الرباط
كررها ثلاث مرات". أخرجه مسلم.
"ألا أدلكم على ما يمحو الله به الخطايا قالوا: بلى يا رسول الله! قال إسباغ الوضوء
على المكاره، وكثرة الخطا إلى المساجد، وانتظار الصلاة بعد الصلاة، فذلكم الرباط
كررها ثلاث مرات". أخرجه مسلم.
فضل المكث في المسجد عموماً:
وفي حديث السبعة الذين يظلهم الله في ظله "ورجل قلبه معلَّق في المساجد، متفق عليه.
وعن أبي هريرة –رضي الله عنه، عن النبي –صلى الله عليه وسلم- قال:
"ما توطن رجل المساجد للصلاة والذكر إلا تبشبش الله تعالى إليه كما يتبشبش أهل
الغائب بغائبهم إذا قدم عليهم".رواه ابن ماجه،وصحَّحه الألباني، وفي رواية لابن خزيمة:
"ما من رجل كان توطن المساجد، فشغله أمر أو علة ثم عاد إلى ما كان إلا يتبشبش الله
إليه كما يتبشبش أهل الغائب بغائبهم إذا قدم.
وعن أبي هريرة –رضي الله عنه، عن النبي –صلى الله عليه وسلم- قال:
"ما توطن رجل المساجد للصلاة والذكر إلا تبشبش الله تعالى إليه كما يتبشبش أهل
الغائب بغائبهم إذا قدم عليهم".رواه ابن ماجه،وصحَّحه الألباني، وفي رواية لابن خزيمة:
"ما من رجل كان توطن المساجد، فشغله أمر أو علة ثم عاد إلى ما كان إلا يتبشبش الله
إليه كما يتبشبش أهل الغائب بغائبهم إذا قدم.
وعن أبي الدرداء –رضي الله عنه- قال: سمعت رسول الله –صلى الله عليه وسلم- يقول:
"المسجد بيت كل تقي، وتكفل الله لمن كان المسجد بيته بالروح والرحمة، والجواز على
الصراط إلى رضوان الله، إلى الجنة" رواه الطبراني والبزار وصحَّحه الألباني.
"المسجد بيت كل تقي، وتكفل الله لمن كان المسجد بيته بالروح والرحمة، والجواز على
الصراط إلى رضوان الله، إلى الجنة" رواه الطبراني والبزار وصحَّحه الألباني.
وعن أبي هريرة –رضي الله عنه- أن رسول الله –صلى الله عليه وسلم- قال:
"لا يزال أحدكم في صلاة ما دامت الصلاة تحبسه، لا يمنعه أن ينقلب إلى أهله إلا الصلاة"
رواه البخاري ومسلم، وللبخاري "إن أحدكم في صلاة مادامت الصلاة تحبسه والملائكة
تقول: اللهم اغفر له، اللهم ارحمه، ما لم يقم من مصلاه أو يحدث".
"لا يزال أحدكم في صلاة ما دامت الصلاة تحبسه، لا يمنعه أن ينقلب إلى أهله إلا الصلاة"
رواه البخاري ومسلم، وللبخاري "إن أحدكم في صلاة مادامت الصلاة تحبسه والملائكة
تقول: اللهم اغفر له، اللهم ارحمه، ما لم يقم من مصلاه أو يحدث".
وعن عبد الله بن عمرو -- قال:"صلينا مع رسول الله –- المغرب، فرجع
من رجع، وعقَّب من عقَّب، فجاء رسول الله –صلى الله عليه وسلم- مسرعاً قد حفزه
النفس قد حسر عن ركبتيه، قال:"أبشروا، هذا ربكم قد فتح باباً من أبواب السماء يباهي
بكم الملائكة، يقول: انظروا إلى عابدي، قد قضوا فريضة وهم ينتظرون أخرى"
رواه ابن ماجه، وصحَّحه الألباني.
من رجع، وعقَّب من عقَّب، فجاء رسول الله –صلى الله عليه وسلم- مسرعاً قد حفزه
النفس قد حسر عن ركبتيه، قال:"أبشروا، هذا ربكم قد فتح باباً من أبواب السماء يباهي
بكم الملائكة، يقول: انظروا إلى عابدي، قد قضوا فريضة وهم ينتظرون أخرى"
رواه ابن ماجه، وصحَّحه الألباني.
فضل المكث في المسجد بعد صلاة الفجر:
عن جابر بن سمرة –رضي الله عنه- قال: "كان رسول الله –صلى الله عليه وسلم-
إذا صلى الفجر تربع في مجلسه حتى تطلع الشمس حسناً" رواه مسلم.
إذا صلى الفجر تربع في مجلسه حتى تطلع الشمس حسناً" رواه مسلم.
وروى الترمذي أن النبي –صلى الله عليه وسلم- قال:"من صلّ الصبح في جماعة ثم
قعد يذكر الله حتى تطلع الشمس ثم صلى ركعتين كانت له كأجر حجة وعمرة تامة تامة
تامة".رواه الترمذي، وصحَّحه الألباني في صحيح الجامع برقم (6346).
قعد يذكر الله حتى تطلع الشمس ثم صلى ركعتين كانت له كأجر حجة وعمرة تامة تامة
تامة".رواه الترمذي، وصحَّحه الألباني في صحيح الجامع برقم (6346).
وعن أنس بن مالك –رضي الله عنه- قال: قال رسول الله –صلى الله عليه وسلم-
"لأن أقعد مع قوم يذكرون الله من صلاة الغداة حتى تطلع الشمس أحب إليَّ من أن
أعتق أربعة من ولد إسماعيل.... الحديث" أخرجه أبو داود، وحسَّنه الألباني.
"لأن أقعد مع قوم يذكرون الله من صلاة الغداة حتى تطلع الشمس أحب إليَّ من أن
أعتق أربعة من ولد إسماعيل.... الحديث" أخرجه أبو داود، وحسَّنه الألباني.
وعن سهل بن معاذ عن أبيه رضي الله عنه- أن رسول الله –صلى الله عليه وسلم
قال:"من قعد في مصلاه حين ينصرف من صلاة الصبح حتى يسبح ركعتي الضحى
لا يقول إلا خيراً غفر له خطاياه وإن كانت أكثر من زبد البحر"رواه أحمد وحسنه
فضل المكث بعد صلاة العصر:
جاء في حديث أنس بن مالك السابق "ولأن أقعد مع قوم يذكرون الله من صلاة العصر
إلى أن تغرب الشمس أحب إلي من أن أعتق أربعة" رواه أبو داود وحسنه الألباني.
قال:"من قعد في مصلاه حين ينصرف من صلاة الصبح حتى يسبح ركعتي الضحى
لا يقول إلا خيراً غفر له خطاياه وإن كانت أكثر من زبد البحر"رواه أحمد وحسنه
ابن حجر .
فضل المكث بعد صلاة العصر:
جاء في حديث أنس بن مالك السابق "ولأن أقعد مع قوم يذكرون الله من صلاة العصر
إلى أن تغرب الشمس أحب إلي من أن أعتق أربعة" رواه أبو داود وحسنه الألباني.
وعن أبي أمامة –رضي الله عنه- أن رسول الله –صلى الله عليه وسلم- قال:
"لأن أقعد أذكر الله تعالى وأكبره وأحمده وأسبحه وأهلله حتى تطلع الشمس أحب
إلي من أن أعتق رقبتين أو أكثر من ولد إسماعيل، ومن بعد العصر حتى تغرب
الشمس أحب إلي من أن أعتق أربع رقاب من ولد إسماعيل"رواه الإمام أحمد
وحسَّنه الألباني .
يتبع
"لأن أقعد أذكر الله تعالى وأكبره وأحمده وأسبحه وأهلله حتى تطلع الشمس أحب
إلي من أن أعتق رقبتين أو أكثر من ولد إسماعيل، ومن بعد العصر حتى تغرب
الشمس أحب إلي من أن أعتق أربع رقاب من ولد إسماعيل"رواه الإمام أحمد
وحسَّنه الألباني .
يتبع
تعليق