## فوائد علميه من الكتب المسيحيه ##

تقليص

عن الكاتب

تقليص

أويس القرنى مسلم اكتشف المزيد حول أويس القرنى
X
تقليص
يُشاهد هذا الموضوع الآن: 2 (0 أعضاء و 2 زوار)
 
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • أويس القرنى
    2- عضو مشارك
    • 10 مار, 2010
    • 150
    • بشرب شاى
    • مسلم

    #31
    * In the new testament , wosrship is offered in the Holy Spirit . But it is not so clear that the Spirit is seen as the recipient of worship .



    الترجمه :


    فى العهد الجديد , تقدم العباده بالروح القدس . و لكن ليس واضحا جدا أن " الروح " ينظر اليه على أنه المتلقى للعباده .

    _____________

    المصدر :




    At the Origins of Christian Worship


    Larry W. Hurtado


    صفحة 63 و
    64

    تعليق

    • أويس القرنى
      2- عضو مشارك
      • 10 مار, 2010
      • 150
      • بشرب شاى
      • مسلم

      #32



      الترجمه :


      من المتفق عليه بشكل عام أن صيغة التعميد " التثليثيه " الوارده فى متى 28 - 19 و ديداخى 7 - 1 ( و لكن انظر ديداخى 9 - 5 ! ) ربما تعبير متأخر نوعا ما , و أن الممارسه الأقدم كانت تتم بصيغة تستخدم " باسم يسوع " .

      _________________


      At the Origins of Christian Worship


      Larry W. Hurtado

      صفحة 81 ( فى الهامش رقم 44 ) .

      تعليق

      • _الساجد_
        مشرف قسم النصرانية

        • 23 مار, 2008
        • 4599
        • مسلم

        #33
        الله يبارك لك ويصلح حالك ..

        المشاركة الأصلية بواسطة أويس القرنى
        our new testament canonizes both the historical and the legendary
        paul


        الترجمه :

        إن عهدنا الجديد يقنن كلا من "شخصية بولس بحسب التاريخ " و " شخصية بولس بحسب الأسطوره "
        ما المقصود بالجملة السابقة ؟

        تعليق

        • أويس القرنى
          2- عضو مشارك
          • 10 مار, 2010
          • 150
          • بشرب شاى
          • مسلم

          #34
          المشاركة الأصلية بواسطة _الساجد_
          الله يبارك لك ويصلح حالك ..



          ما المقصود بالجملة السابقة ؟
          أخى الأستاذ الساجد :

          كما تعلم , هناك فى العهد الجديد 14 رساله ( اذا أخذنا فى حسابنا الرساله الى العبرانيين ) ينسبها المسيحيون لبولس , و لكن معظم العلماء يجمعون على أن سبع رسائل فقط هى التى تصح نسبتها الى بولس .

          أما باقى الرسائل فهى تحكى أمورا و أحداثا وقعت بعد فترة بولس , أو بعد موت بولس , و تنسب هذه الأحداث الى بولس نفسه , أى أنها تحكى قصصا غير حقيقيه عن بولس , أى أساطير .


          كما قلت سابقا , المسيحيون ينسبون 14 رساله لبولس , أى أنهم ينسبون له السبع رسائل التى يقول معظم العلماء أنها صحيحة النسبه لبولس ( = بولس بحسب التاريخ = الأحداث التاريخيه التى يحكيها بولس عن نفسه ) , و ينسبون له كذلك الرسائل التى لا تصح نسبتها لبولس بحسب رأى معظم العلماء ( = بولس بحسب الأسطوره = الأحداث التى لم تقع لبولس , بل اخترعها كتاب هذه الرسائل و نسبوها لبولس ) .




          كذلك أيضا سفر الأعمال , هناك جدل حول مدى صلاحيته كمصدر تاريخى موثوق عن بولس , خصوصا و أن هناك تناقضا بين ما يحكيه كاتب سفر الأعمال عن بولس و بين ما يحكيه بولس عن نفسه فى بعض المواضع , و مع ذلك هذان الشيئان المتناقضان كلاهما موجود فى العهد الجديد و له صبغة قانونية , مع أنه لا بد أن أحدهما أسطورة و الآخر ربما يكون هو الحقيقة .


          أرجو أن يكون قد اتضح المعنى المقصود .

          تعليق

          • أويس القرنى
            2- عضو مشارك
            • 10 مار, 2010
            • 150
            • بشرب شاى
            • مسلم

            #35
            To make the point clear, the author was, I propose, perfectly aware that much of what he put into the mouth of Jesus was never spoken by Jesus in his earthly life, and, indeed, the author gives readers rather clear indication of this also”



            الترجمه : ( ملحوظه : الكاتب يتكلم عن يوحنا )



            لتتضح هذه النقطه نقول .. لقد كان المؤلف - حسبما أقترح - مدركا تماما أن كثيرا مما يضعه على فم يسوع لم ينطق به يسوع مطلقا أثناء حياته الأرضيه , و فى الواقع فإن المؤلف يعطى القراء اشارة واضحة عن هذا أيضا .


            __________________________

            المصدر :

            Larry W. Hurtado

            Remembrance and Revelation in John

            صفحة 24

            تعليق

            • أويس القرنى
              2- عضو مشارك
              • 10 مار, 2010
              • 150
              • بشرب شاى
              • مسلم

              #36
              it is noteworthy that the well-known ending of Matthew (28:16-20) has the risen Christ inform his disciples, "All authority in heaven and on earth has been given to me."

              These passages reflect the redactional work of the Evangelists


              الترجمه :



              من الجدير بالملاحظه أن النهايه الشهيره لإنجيل متى ( 28 - 16 الى 20 ) تخبرنا أن المسيح القائم من الأموات قد أخبر تلاميذه " دفع الى كل سلطان فى السماء و على الأرض " . إن هذه الفقرات تعكس صياغة ( أو تنقيح ) كتبة الأناجيل .

              ملحوظه من المترجم : يقصد الكاتب أن هذه الفقرات تعكس فكر كتبة الأناجيل و ليس كلام المسيح .

              ______________________________

              المصدر :



              One God, One Lord

              EARLY CHRISTIAN DEVOTION AND ANCIENT JEWISH MONOTHEISM

              LARRY W. HURTADO



              صفحة 117

              تعليق

              • أويس القرنى
                2- عضو مشارك
                • 10 مار, 2010
                • 150
                • بشرب شاى
                • مسلم

                #37
                There is no evidence for a supposed pre-Christian use of the expression "the son of man" as a title in Jewish sources. Nor is there any evidence that the expression was used confessionally in earliest Christianity.* Though there remains some disagreement among scholars as to how best to account for the expression and its meaning(s) in the Gospels, "son of man"does not represent the christological confession of a "primitive community"

                Its primary function in the Gospels is as a self-designation by Jesus, not an ex*
                pression used to refer to him honorifically by others. Moreover, lesus' use of the
                term in the Gospel narratives does not there trigger any objection or contro*
                versy, unlike the other honorific terms such as "Messiah/Christ," "Son of David," and "Son of God."



                الترجمه :



                لا يوجد أى دليل على استخدام مفترض قبل مسيحى لتعبير " ابن الإنسان " كلقب فى المصادر اليهوديه . كما لا يوجد أى دليل على أن هذا التعبير قد استخدم بشكل عقائدى فى المسيحيه الأولى . على الرغم من أنه لا يزال هناك بعض الخلاف بين العلماء حول الطريقة المثلى التى يجب أن يفسر بها هذا التعبير و حول معناه أو معانيه فى الأناجيل , إلا أن مصطلح " ابن الإنسان " لا يمثل عقيدة كريستولوجيه ل "مجتمع ناشىء " . إن وظيفته الأساسيه فى الأناجيل هواستخدام يسوع له للتعبير عن ذاته , و ليس كمصطلح يستخدمه الأخرون لتشريف يسوع . و فوق ما سبق , فإنه لم يتولد أى اعتراض أو خلاف نتيجة استخدام يسوع لهذا المصطلح فى القصص الوارده فى الأناجيل , بعكس المصطلحات التشريفية الأخرى مثل " المسيا – المسيح " , " ابن داود " , " ابن الله " .

                __________________________


                المصدر :


                Devotion to Jesus
                in Earliest Christianity



                LARRY W. HURTADO


                صفحة 19 و 20

                تعليق

                • أويس القرنى
                  2- عضو مشارك
                  • 10 مار, 2010
                  • 150
                  • بشرب شاى
                  • مسلم

                  #38
                  Start with Paul and you will see Jesus incorrectly



                  الترجمه :



                  ابدأ من عند بولس , و سترى المسيح بطريقة خاطئه



                  ( ملحوظه : يقصد الكاتب أنك اذا بدأت بحثك الذى يستهدف التعرف على المسيح مستخدما كتابات بولس , فستصل الى صوره مغلوطه عن المسيح )

                  ____________________

                  المصدر :

                  Crossan, The Birth of Christianity, xxvii.

                  تعليق

                  • أويس القرنى
                    2- عضو مشارك
                    • 10 مار, 2010
                    • 150
                    • بشرب شاى
                    • مسلم

                    #39
                    And so it is an interesting question to ask: Which Gospel was more popular in early Christianity, Mark or Peter? It is rather hard to say. But if the material remains are any gauge, one would have to give the palm to Peter, with three times as many surviving manuscript remains as Mark


                    الترجمه :


                    و بالتالى , إنه لسؤال مثير نطرحه : أى الإنجيلين كان أكثر شعبية فى المسيحية الأولى , انجيل مرقص أم انجيل بطرس ؟ من الصعب نوعا ما أن نجيب على هذا . و لكن اذا كانت المواد المتبقيه تمثل أى مقياس , فربما يتوجب علينا أن نعطى شارة النصر لإنجيل بطرس , الذى له مخطوطات متبقيه تبلغ ثلاثة اضعاف مخطوطات إنجيل مرقص .


                    ______________

                    المصدر :
                    Lost Christianities:
                    The Battles for Scripture
                    and the Faiths We
                    Never Knew


                    Bart D. Ehrman


                    صفحة 23

                    تعليق

                    • أويس القرنى
                      2- عضو مشارك
                      • 10 مار, 2010
                      • 150
                      • بشرب شاى
                      • مسلم

                      #40
                      One could argue on strictly material grounds that the Shepherd Was more widely read than the Gospel of Mark in the early centuries of Christendom


                      الترجمه :


                      يمكن للمرء أن يزعم بناء على أرضية مادية صلبه أن سفر راعى هرماس كان يقرأ على نطاق أوسع من إنجيل مرقص فى القرون الأولى من المسيحيه .
                      ________________

                      المصدر :


                      بارت ايرمان فى مقال له فى كتاب



                      T
                      he Reception of the New Testament in the Apostolic Fathers

                      Edited by

                      ANDREW F. GREGORY
                      CHRISTOPHER M. TUCKETT

                      صفحة 10 و
                      11

                      تعليق

                      • أويس القرنى
                        2- عضو مشارك
                        • 10 مار, 2010
                        • 150
                        • بشرب شاى
                        • مسلم

                        #41







                        الترجمه :



                        تلك الإستنتاجات - المؤسسه على أول تصنيف و فحص منهجى للنظائر المحتمله بين الآباء الرسوليين و العهد الجديد – هى ما تجعل من المجلد الصادر فى عام 1905 م مرحله من مراحل التعلم . على الرغم أن المهمه التى حددت لهذه اللجنه لم تكن أن يصدروا حكما على نص نظائر العهد الجديد عند الآباء الرسوليين , إلا أنهم على الرغم من ذلك قد فعلوا هذا . ليس من المعلوم ما اذا كانوا قد لاحظوا منذ البدايه أن مثل هذه الأحكام تمثل ضرورة و أنها خطوة وسيطه أثناء طريقهم تجاه هدفهم النهائى , أو ما اذا كانوا قد لاحظوا ذلك فقط أثناء سير المشروع . و لكن كما توضح لنا تلك العينات الصغيره التى عرضناها بالأعلى ,فإن ملحوظاتهم النصيه التجريبيه كانت مدمرة لفكرة وجود نص " معيارى " أو " رسمى " فى النصف الأول من القرن الثانى . إن الإنفصال بين المعتقد ( كلا من العامى و الأكاديمى ) و بين هذه النتائج تفسر بدرجة كبيره لم أن المجلد الصادر عام 1905 لم يلق سوى قدر قليل من الإنتباه , حتى – و إنه لأمر محزن - بين النقاد النصيين .


                        ______________

                        المصدر :
                        William L. Petersen

                        فى مقال له بكتاب

                        The Reception of the New Testament in the Apostolic Fathers

                        Edited by

                        ANDREW F. GREGORY
                        CHRISTOPHER M. TUCKETT


                        صفحة 32 و 33

                        تعليق

                        • أويس القرنى
                          2- عضو مشارك
                          • 10 مار, 2010
                          • 150
                          • بشرب شاى
                          • مسلم

                          #42
                          Elsewhere, I have argued as have many others, both past and present that our modern critically reconstructed editions of the NewTestament do not give us the text of the early (or
                          even late) second-century gospels and epistles ;rather,what our modern editions reconstruct is the text of the great uncials(c.350)and the text of the third century (i.e.,from185 (the time of Irenaeus) and later . see W.L.Petersen,The Genesis of the Gospels,in A.Denaux(ed.), New
                          Testament Textual Criticism and Exegesis, BETL161(Leuven:Peeters and University of Leuven
                          Press,2002),3365;also idem,What Text Can New Testament Textual Criticism Ultimately
                          Reach?,in B.Aland and J.Delobel(eds.),New Testament Textual Criticism, Exegesis and Church
                          History:A Discussion of Methods,CBET7(Kampen:Kok-Pharos,1994),13651,esp.151 .



                          الترجمه :




                          لقد زعمت فى مكان آخر – كما زعم كثيرون غيرى فى الماضى و الحاضر – أن طبعاتنا النقديه الحديثه للعهد الجديد لا تقدم لنا نص الأناجيل و الرسائل فى الفتره المبكره من القرن الثانى ( بل و حتى الفتره المتأخره ) , بل بالأحرى ما تقدمه لنا طبعاتنا النقديه الحديثه هو النص الخاص بمخطوطات الحرف الكبير العظيمه ( 350 م ) و نص القرن الثالث ( أى من عام 185 م " فى عصر اريناؤوس " و ما بعد ذلك ) . انظر W.L.Petersen,The Genesis of the Gospels,in A.Denaux(ed.), New
                          Testament Textual Criticism and Exegesis,BETL161(Leuven:Peeters and University of Leuven
                          Press,2002),3365;also idem,What Text Can New Testament Textual Criticism Ultimately
                          Reach?,in B.Aland and J.Delobel(eds.),New Testament Textual Criticism,Exegesis and Church
                          History:A Discussion of Methods,CBET7(Kampen:Kok-Pharos,1994),13651,esp.151.

                          _________________




                          المصدر :
                          William L. Petersen

                          فى مقال له بكتاب

                          The Reception of the New Testament in the Apostolic Fathers

                          Edited by

                          ANDREW F. GREGORY
                          CHRISTOPHER M. TUCKETT



                          صفحة 41 , الهامش رقم( 38 )





                          تعليق

                          • أويس القرنى
                            2- عضو مشارك
                            • 10 مار, 2010
                            • 150
                            • بشرب شاى
                            • مسلم

                            #43




                            الترجمه :




                            إن الصلاة نفسها من جزئين . الجزء الأول ( العدد 11 ) يركز على الله الآب من خلال كلمة " نفسه " , و لكن الفعل المفرد يشير الى أن بولس يفهم الله و الرب على أنهما مشتركان معا فى " يهدى طريقنا اليكم " . إن الفاعل المركب الذى نجده هنا مع وجود فعل مفرد لايشير كثيرا الى أن بولس كان مثلثلا ( مؤمنا بالثالوث ) وفق المفاهيم اللاحقه , بل بما أن كلاهما معا فى السماء (1 – 9 و 10 ) و بما أنه يرغب أن يشترك كلاهما فى العمل , فإن رغبته الواضحه هى أن يفكر فيهما على أنهما يعملان معا كواحد .




                            ملحوظه : الكاتب يتحدث عن النص الوارد فى رسالة تسالونيكى الأولى 3 – 11 الى 13 (11 والله نفسه ابونا وربنا يسوع المسيح يهدي طريقنا اليكم. 12 والرب ينميكم ويزيدكم في المحبة بعضكم لبعض وللجميع كما نحن ايضا لكم 13 لكي يثبت قلوبكم بلا لوم في القداسةامام الله ابينا في مجيء ربنا يسوع المسيح مع جميع قديسيه )

                            لاحظ أن النص يتحدث فى بدايته عن الله الآب و عن الرب يسوع المسيح , ثم جاء الفعل بعدهما بصيغة المفرد , فلم يقل الكاتب " يهديان " بل قال " يهدى " , و يوضح العالم " جوردون فى " أن هذه ليست اشارة أو تعبيرا عن الثالوث ( فبولس لم يكن يؤمن بالثالوث الذى أقرته المجامع الكنسيه اللاحقه ) , بل رغبة من بولس أن يعبر عن وحدة الآب و الرب يسوع فى العمل ليس أكثر .

                            ______________

                            المصدر :

                            PAULINE CHRISTOLOGY

                            An Exegetical-Theological Study

                            GORDON D. FEE

                            صفحة 53 و 54

                            تعليق

                            • أويس القرنى
                              2- عضو مشارك
                              • 10 مار, 2010
                              • 150
                              • بشرب شاى
                              • مسلم

                              #44
                              That there was still fluidity of the New Testament canon at
                              Alexandria in the second half of the fourth century
                              is disclosed
                              not only by the absence of reference to 2 and 3 John, but also
                              by Didymus' occasional citation of several of the Apostolic
                              Fathers as authoritative. According to a recent study by B. D.
                              Ehrman, in the newly discovered commentaries Didymus
                              refers to the Shepherd of Hermas five times, to the Epistle of
                              Barnabas four times, Ignatius three times, the Didache twice,
                              and / Clement once.


                              الترجمه (1 ) :



                              كان قانون العهد الجديد فى الأسكندريه فى النصف الثانى من القرن الرابع يتسم ب "السيوله" , و هذا واضح ليس فقط من عدم وجود اشاره الى رسالة يوحنا الثانيه و الثالثه , و لكنه يتضح أيضا من بعض الاقتباسات العرضيه التى اقتبسها ديديموس من العديد من " الآباء الرسوليين " , و التى اعتبرها ذات سلطه authoritataive , فبحسب دراسه حديثه أعدها " ب . د . ايرمان " B. D. Ehrman , فقد أشار ديديموس فى تعليقاته المكتشفه حديثا الى " راعى هرماس " خمسة مرات , و الى " رسالة برنابا " أربع مرات , و الى أغناطيوس ثلاث مرات , و " الديداخى " مرتين , و رسالة كليمنت الأولى مرة واحده .




                              This section on 'Attempts at Closing the Canon in the East'
                              may be brought to a close by calling attention to a most
                              astonishing conciliar decision taken by the Trullan Synod held
                              near the end of the seventh century. In 691 and 692 this
                              council of Eastern bishops met in the domed room (trullus) of
                              the Emperor Justinian II's palace at Constantinople in order
                              to pass disciplinary canons by way of completing the work of
                              the Fifth (553) and Sixth (680) General Councils (hence its
                              other name 'Quinisext', or Fifth-Sixth, Council). By one of its

                              first decrees' it determined the series of authorities which were
                              to make law in the Church. Among these were the eighty-five
                              so-called Apostolic Canons (see Appendix IV. 9), then the
                              decrees of a certain number of Synods, notably those of
                              Laodicea and Carthage; and finally a great number of Fathers,
                              including, among others, Athanasius and Amphilochius. The
                              Council thereby sanctioned implicitly, so far as the list of
                              Biblical books is concerned, quite incongruous and contradic*
                              tory opinions.
                              Thus, as we have seen earlier, the Synod of

                              Carthage and Athanasius recognized the minor Catholic Ep*
                              istles and the Book of Revelation, while the Synod of Laodicea
                              and the eighty-fifth Apostolic Canon omitted them. Further*
                              more, this same Canon includes as canonical the two Epistles of
                              Clement which the other authorities did not receive.
                              Such an
                              extraordinary situation can be accounted for only on the
                              supposition that the members of the Council had not even read
                              the texts thus sanctioned.



                              In view of the confusion implicit in the pronouncement
                              made on the canon at the Trullan Synod, it is not surprising
                              that the later history of the Bible in the East continues to
                              exhibit uncertainty and vacillation. According to a tabulation

                              made by Westcott," in the tenth century no fewer than six
                              different lists of the Scriptures of the Old and New Testaments
                              were received in the Greek Church.






                              الترجمه (2) :




                              يمكننا أن نختم حديثنا فى هذا الفصل عن " محاولات اغلاق القانون فى الشرق " بلفت الانتباه الى قرار مجمعى مثير للدهشه , الذى اتخذه مجمع " ترولان " Trullan synod , الذى عقد عند نهاية القرن السابع .



                              ما بين عامى 691 الى 692 م , انعقد مجمع مكون من الأساقفه الشرقيين , فى الغرفه المقببه " trullus" , فى قصر الامبراطور جستنيان الثانى Justinian II فى القسطنطينيه , من أجل وضع قوانين تنظيميه , لاكمال عمل المجمع العام الخامس 553م , و السادس 680م ( و لهذا فإن الاسم الآخر الذى يطلق عليه هو المجمع الخامس-السادس أو "كوينى سيكست " Quinisext ) .



                              من القرارات الأولى لهذا المجمع , تحديد " السلطات " authorities , التى تسن منها القوانين فى الكنيسه , و كان منها ما يعرف باسم " القوانين الرسوليه الخمسه و ثمانين " ( انظر Appendix IV. 9 ) , ثم قرارات عدد محدد من المجامع , و بشكل خاص قرارت مجمع لاودكيه و مجمع قرطاج , و فى النهايه عدد كبير من الآباء , من بينهم أثناسيوس و أمفيلوخيوس .



                              و بالتالى , فقد أقر المجمع ضمنيا - بخصوص أسفار الكتاب المقدس موضع اهتمامنا - أراءا متعارضة و متضاربه بخصوص أسفار الكتاب المقدس , فكما رأينا سابقا أن مجمع قرطاج و أن أثناسيوس قد اعترفا بالرسائل الكاثوليكيه الصغرى , و بسفر الرؤيا ليوحنا , بينما "مجمع لاودكيه" و " القوانين الرسوليه الخمسه و ثمانين " تحذف هذه الأسفار .


                              كذلك فإن نفس هذا القانون يقبل برسالتى كليمنت الأولى و الثانيه كرسائل قانونيه , و هى التى لم تقبلها السلطات الأخرى



                              انه وضع غير طبيعى لا يمكن تفسيره الا بأن أعضاء هذا المجمع لم يقرءوا النصوص التى أقروها .



                              فى ضوء هذا الاضطراب الضمنى فى قانون مجمع " ترولان " , فليس من المستغرب أن التاريخ اللاحق للكتاب المقدس فى الشرق قد اتسم أيضا بالحيره و التذبذب . بحسب جدول أعده " ويستكوت " , فقد قبلت فى الكنيسه اليونانيه فى القرن العاشر ستة قوائم - على أقل تقدير - مختلفه ل " الأسفار المقدسه فى العهد القديم و الجديد " .






                              It is obvious that
                              the conception of the canon of the New Testament
                              was not
                              essentially a dogmatic issue
                              whereby all parts of the text were
                              regarded as equally necessary (the Gospels exist in 2,328
                              copies; the Book of Revelation in 287 copies).




                              الترجمه (3) :







                              من الواضح أن " مفهوم القانونيه للعهد الجديد " لم يكن بالضروره أمرا عقائديا , بحيث ينظر من خلال هذا المفهوم الى جميع أجزاء العهد الجديد على أنها متساويه من حيث الحاجه اليها ( توجد 2328 مخطوطه للأناجيل , بينما لسفر الرؤيا 287 مخطوطه فقط ) .





                              It is also
                              significant, judging from the total number of surviving copies,
                              that only a very small proportion of Christians could have ever
                              owned, or even seen, a copy of the complete canon of the New
                              Testament.




                              الترجمه (4) :



                              كذلك , يجدر الاشاره الى أنه بناء على عدد المخطوطات التى وصلت الينا , فإن عددا قليلا جدا من المسيحيين قد امتلكوا أو رأوا بأعينهم نسخة كاملة تضم كل أسفار العهد الجديد القانونيه .


                              __________________


                              المصدر :


                              THE CANON OF THE
                              NEW TESTAMENT
                              Its Origin, Development, and
                              Significance
                              BRUC E M. METZGE R



                              (1) صفحة 214

                              (2) صفحة 216 و 217

                              (3) صفحة 217

                              (4) صفحة 217

                              تعليق

                              • أويس القرنى
                                2- عضو مشارك
                                • 10 مار, 2010
                                • 150
                                • بشرب شاى
                                • مسلم

                                #45
                                .But if we accept prayer in its full meaning, we may not ever pray to any begotten being, not even to Christ himself, but only to the God and Father of All to whom our Savior both prayed himself , as we have already instanced, and teaches us to pray.

                                الترجمه :

                                و لكن اذا تحدثنا عن الصلاه بمعناها الكامل , فلا يجوز لنا أبدا أن نصلى لأى كائن مولود , و لا للمسيح نفسه , بل فقط لإله و آب الكل الذى صلى له مخلصنا - كما أشرنا قبل ذلك - و علمنا أن نصلى له .


                                ______________________

                                المصدر :

                                http://www.ccel.org/ccel/origen/prayer.xi.html

                                كتاب أوريجين عن الصلاه , الفصل العاشر

                                تعليق

                                مواضيع ذات صلة

                                تقليص

                                المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                                ابتدأ بواسطة *اسلامي عزي*, منذ 52 دقيقة
                                ردود 2
                                8 مشاهدات
                                0 ردود الفعل
                                آخر مشاركة *اسلامي عزي*
                                بواسطة *اسلامي عزي*
                                ابتدأ بواسطة الفقير لله 3, منذ أسبوع واحد
                                ردود 3
                                22 مشاهدات
                                0 ردود الفعل
                                آخر مشاركة *اسلامي عزي*
                                بواسطة *اسلامي عزي*
                                ابتدأ بواسطة *اسلامي عزي*, منذ أسبوع واحد
                                ردود 2
                                14 مشاهدات
                                0 ردود الفعل
                                آخر مشاركة *اسلامي عزي*
                                بواسطة *اسلامي عزي*
                                ابتدأ بواسطة *اسلامي عزي*, منذ أسبوع واحد
                                ردود 0
                                11 مشاهدات
                                0 ردود الفعل
                                آخر مشاركة *اسلامي عزي*
                                بواسطة *اسلامي عزي*
                                ابتدأ بواسطة *اسلامي عزي*, منذ 2 أسابيع
                                ردود 2
                                14 مشاهدات
                                0 ردود الفعل
                                آخر مشاركة *اسلامي عزي*
                                بواسطة *اسلامي عزي*
                                يعمل...