## فوائد علميه من الكتب المسيحيه ##

تقليص

عن الكاتب

تقليص

أويس القرنى مسلم اكتشف المزيد حول أويس القرنى
X
تقليص
يُشاهد هذا الموضوع الآن: 4 (0 أعضاء و 4 زوار)
 
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • أبو عبد الرحمن النوبى
    3- عضو نشيط
    • 23 فبر, 2010
    • 331
    • طالب
    • مسلم

    #16
    شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .

    تعليق

    • أويس القرنى
      2- عضو مشارك
      • 10 مار, 2010
      • 150
      • بشرب شاى
      • مسلم

      #17
      The evidence to be collected from the Apostolic Fathers is
      meagre, and tantalizingly inconclusive. Christ's pre-existence,
      it should be noted, was generally taken for granted, as was His
      role in creation as well as redemption. This theme, which could
      point to Pauline and Johannine parallels, chimed in very easily
      with the creative functions assigned to Wisdom in later
      Judaism.6 The theory that the divine element in Christ was pre--
      existent spirit had wide currency and could take various forms.
      There is evidence also, as we observed in the preceding para-
      graph, of attempts to interpret Christ as a sort of supreme
      angel; here the influence of Jewish angelology7 is discernible.

      Of a doctrine of the Trinity in the strict sense there is of course
      no sign
      , although the Church's triadic formula left its mark
      everywhere.


      الترجمه :


      إن الدليل الذى نجمعه من الآباء الرسوليين ضئيل , و غير حاسم بشكل مثير , و لكن ينبغى أن نلاحظ أن الوجود السابق للمسيح كان أمرا مسلما به عموما , و كذلك دوره فى الخلق و فى الخلاص . هذه الفكره التى قد تشير الى نظيراتها البولسيه و اليوحناويه تتوائم بسهولة مع وظائف الخلق التى تعزى الى " الحكمه " فى اليهوديه المتأخره (6) . إن النظريه القائله بأن العنصر الإلهى فى يسوع كان روحا ذا وجود سابق كانت منتشرة جدا , و أمكن أن تأخذ صورا متنوعه . هناك أيضا دليل كما لاحظنا فى الفقرة السابقه على محاولات لتفسير المسيح بأنه نوع من الملك العلوى supreme angel , و هنا ندرك بوضوح تأثير علم الملائكه اليهودى (7) Jewish angelology . أما عن عقيدة التثليث بمفهومها الدقيق , فلا يوجد أى اشارة بالطبع , على الرغم أن الصيغه التثليثيه للكنيسه قد تركت أثرا فى كل مكان

      ________________

      المصدر :

      EARL Y
      CHRISTIAN DOCTRINES
      BY
      J. N. D. KELLY, D.D., F.B

      صفحة 95

      تعليق

      • نجم الشمال
        1- عضو جديد
        • 8 سبت, 2009
        • 71
        • طالب جامعى
        • مسلم

        #18
        جزاكم الله خيرا و فعلا موضوع رووعة .

        أرجوا من الادارة التثبيت و تقسيم الموضوع الى لاهوتيات و كتابيات و ما الى ذلك هيكون سهل عند البحث

        مشكوور و فقك الله

        تعليق

        • أويس القرنى
          2- عضو مشارك
          • 10 مار, 2010
          • 150
          • بشرب شاى
          • مسلم

          #19



          الترجمه :



          إن تاريخ التفسير القديم لعبارة " بروتوتوكوس ...الخ " مثير و مفيد . لقد فهم آباء القرن الثانى و الثالث هذا المصطلح على نحو صحيح على أنه يتحدث عن الكلمه الأزليه ( يوستينوس , كليمنت السكندرى , ترتليان , أوريجين ..الخ ) . و لكن عندما استخدم الآريوسيون هذا اللفظ ليثبتوا أن الإبن كائن مخلوق , انقاد كثير من الأرثوذكس نحو تبنى تفسير يقول بأن الكلمات تتحدث عن المسيح المتجسد , و بالتالى فهموا كلمتى κτισις و κτιζεσθαι على أنها تشير الى الخلق الروحانى الجديد , ال καινη κτισις ( أثناسيوس , غريغوريوس النيصى , كيرلس , ثيودور الموفسويستى )

          ______________________

          المصدر :

          A critical and exegetical commentary on the epistles to the ephesians and to the colossians

          by

          Rev . T . K . ABBOTT , B . D . , D. LITT

          صفحة 213

          تعليق

          • أويس القرنى
            2- عضو مشارك
            • 10 مار, 2010
            • 150
            • بشرب شاى
            • مسلم

            #20
            6 An 'orthodox' interpretation of Genesis
            did not solidify until the fourth
            century, and even after that time, there were those who did not find
            1 Enoch
            incompatible with this interpretation


            الترجمه :


            لم يظهر تفسير أرثوذكسى متماسك لما ورد فى تكوين 6 إلا فى القرن الرابع , و حتى بعد هذا الوقت , هناك من لم يجد فى كتاب " أخنوخ الأول " تعارضا مع هذا التفسير .


            ______________________

            المصدر :

            The Jewish Apocalyptic Heritage
            in Early Christianity

            Edited by
            James C. VanderKam and William Adler

            صفحة 24

            تعليق

            • أويس القرنى
              2- عضو مشارك
              • 10 مار, 2010
              • 150
              • بشرب شاى
              • مسلم

              #21
              There are three points in the Pauline kerygma which do not directly appear in the Jerusalem kerygma of Acts:


              (i) Jesus is not there called " Son of God." His titles are taken rather from the prophecies of Deutero-Isaiah. He is the holy and righteous "Servant" of God. It is noteworthy that the first person who is said in Acts to have "preached Jesus, that He is the Son of God," is Paul himself (ix. 20). It may be that this represents an actual difference of terminology. Yet the idea that Jesus, as Messiah, is Son of God is deeply embedded in the Synoptic Gospels, whose sources were in all probability not subject to Pauline influence; and the Christological formula in Rom. i. 1-4 is, as we have seen, probably not Pauline in origin. The phrase "Son of God with power" there carries much the same ideas as the phrase "Lord and Christ" in the Jerusalem kerygma, for its significance is Messianic rather than properly theological.
              (ii) The Jerusalem kerygma does not assert that Christ died for our sins. The result of the life, death, and resurrection of Christ is the forgiveness of sins, but this forgiveness is not specifically connected with His death. Since, however, Paul includes this statement in that which he "received," we may hesitate to ascribe to him the origin of the idea. Since the Jerusalem kerygma applies to Christ the Isaianic title of " Servant," the way was at least open to interpret His death on the lines of Isaiah liii. Acts viii. 32-35 may suggest the possibility that this step was taken explicitly by the school of Stephen and Philip, with which Paul appears to have been in touch.
              (iii) The Jerusalem kerygma does not assert that the exalted Christ intercedes for us. It may be that in Rom. viii. 34 Paul has inserted this on his own account into the apostolic formula. But, on the other hand, the idea occurs also in Hebrews vii. 25 and seems to be implied in Matt. x. 32, so that it may not be of Pauline origin. It is perhaps, in effect, another way of saying that forgiveness is offered "in His name."



              الترجمه :




              هناك ثلاثة نقاط فى كرازة بولس لا تظهر بصورة مباشره فى كرازة أورشليم التى سجلها سفر الأعمال :





              (1) إن يسوع لا يسمى هناك ( يقصد الكاتب " فى كرازة أورشليم " ) ب " ابن الله " , و ألقابه بالأحرى مأخوذة من نبوءات " اشعياء – الثانى " . إنه " عبد " الله القديس البار . من الجدير بالملاحظه أن أول شخص حكى عنه سفر الأعمال أنه " كرز بأن يسوع هو ابن الله " هو بولس نفسه ( أعمال 9 – 20 ) . ربما أن هذا يمثل اختلافا فعليا بين الإصطلاحات . و لكن الفكره القائله بأن يسوع بوصفه المسيا هو ابن الله تتخلل الأناجيل الإزائيه بعمق , و التى يعتبر أن مصادرها فى كل الأحوال لم تتأثر بالتأثير البولسى , و الصيغه الكريستولوجيه الوارده فى روميه 1 – 1 الى 4 مصدرها ربما - كما رأينا – ليس بولس . إن عبارة " ابن الله بقوه " هناك تحمل كثيرا نفس المعنى الذى تحمله عبارة " رب و مسيح " فى كرازة أورشليم , لأن أهميتها مسيانيه أكثر – ربما – من كونها لاهوتيه .




              (2) إن كرازة أورشليم لا تؤكد على أن يسوع قد مات لأجل خطايانا . إن نتيجة حياة و موت و قيامة المسيح هو غفران الخطايا , و لكن هذا الغفران ليس مرتبطا بموته على وجه الخصوص . على الرغم من ذلك , بما أن بولس يضمن التصريح الذى " استلمه " , فربما نتردد أن ننسب اليه مصدر هذه الفكره . بما أن كرازة أورشليم تنسب الى المسيح اللقب " عبد " الوارد فى سفر اشعياء , فإن الطريق كان على الأقل مفتوحا ليفسر موت يسوع وفقا لما ورد فى اشعياء 53 . ربما يشير سفر الأعمال 8 – 32 الى 35 الى احتمالية أن تكون هذه الخطوه قد أخذت بوضوح بواسطة مدرسة اسطفانوس و فيلبس , و التى يبدو أن بولس كان على اتصال بها .




              (3) إن كرازة أورشليم لا تؤكد على أن المسيح الممجد يتوسط لنا . ربما أنه فى روميه 8 – 34 أضاف بولس هذه الفكره من رأسه الى الصيغه الرسوليه . و لكن و من ناحية أخرى , ترد هذه الفكره أيضا فى الرساله الى العبرانيين 7 – 25 , و يبدو أنها متضمنه فى النص الوارد فى متى 10 – 32 بحيث أنه من الممكن أن أصل هذه الفكره ليس بولس . ربما أنها طريقة أخرى للتعبير عن أن الغفران يعطى " باسمه " .


              __________________________

              المصدر :

              The Apostolic Preaching and Its Developments by C. H. Dodd

              chapter one , The primitive preaching

              تعليق

              • أويس القرنى
                2- عضو مشارك
                • 10 مار, 2010
                • 150
                • بشرب شاى
                • مسلم

                #22
                True, Paul can sometimes distinguish between his teaching and the teaching of the Lord (e.g.,1Cor. 7:6, 10, 12; 2Cor. 11:17), and nowhere does Paul make it clear that he thought his letters to be inspired Scripture. Nevertheless, in differentiating his teaching from the Lord's, Paul does not suggest that his carries any less authority. Indeed, he can claim that what he writes is "the Lord's command" (1Cor.14:37). The distinction Paul makes is, then, between what he knows of the teaching of Jesus from his earthly ministry and what he now understands to be the Lord's demands of his people. And, while not perhaps conscious of writing inspired Scripture, Paul's apostolic stance enables him to interpret the Old Testament Scriptures with sovereign freedom and to make demands on his people that he considered to be as binding as anything in Scripture


                الترجمه :




                صحيح , أن بولس كان بمقدوره أحيانا أن يمايز بين تعليمه و بين تعليم الرب ( كورنثوس الأولى 7 – 6 , 10 – 12 , كورنثوس الثانيه 11 – 17 ) , و أنه لم يقل أبدا بوضوح أنه اعتقد أن رسائله كتب مقدسه .



                على الرغم من ذلك , ففى ممايزته لتعليمه عن تعليم الرب , لا يشير بولس الى أن تعليمه أقل من حيث السلطه . فى الواقع , أمكنه أن يقول أن ما يكتبه هو " أمر الرب " ( كورنثوس الأولى 14 – 37 ) , و بالتالى فالتمايز الذى صنعه بولس هو بين ما عرفه عن يسوع من خلال كرازته الأرضيه و بين ما يدرك الآن أنه أوامر الرب من شعبه . و بينما نجد بولس – ربما - غير واع أنه يكتب كتبا مقدسه , إلا أن وضعه الرسولى يمكنه من أن يفسر كتب العهد القديم المقدسه بحرية مطلقه , و أن يطلب من شعبه أشياء يعتبرها ملزمة لهم تماما مثل أى شىء يوجد فى الكتب المقدسه .

                _______________________


                المصدر :


                AN INTRODUCTION TO THE NEW TESTAMENT


                D. A. Carson & Douglas J. Moo





                صفحة 370

                تعليق

                • _الساجد_
                  مشرف قسم النصرانية

                  • 23 مار, 2008
                  • 4599
                  • مسلم

                  #23
                  روائع .. روائع ..
                  أحب كل ما يكتب عن بولس ..
                  هذه الشخصية تستهويني بشكل رهيب ..

                  تعليق

                  • علـي
                    1- عضو جديد
                    • 13 ماي, 2010
                    • 53
                    • طالب
                    • مسلم

                    #24
                    إن الكتب مثلها مثل البساتين , تجد فيها من سائر أنواع الزهور , و أعنى بالزهور المعلومات المفيده
                    يااخي بدي زهور فرايحي .. يعني واحد نشيد الأنشاد أو سفر حزقيال اذا وجد

                    تعليق

                    • أويس القرنى
                      2- عضو مشارك
                      • 10 مار, 2010
                      • 150
                      • بشرب شاى
                      • مسلم

                      #25
                      2. The second verse (1:2) conveys the subject-matter:'Let
                      him kiss me from the kisses of his mouth! For your love is
                      better than wine.' ('From' is the literal meaning of the Heb.
                      text, rather than NRSV 'with'.) The songs/poems are secular
                      love poems about heterosexual, erotic, passionate relation-
                      ships.
                      Indeed, the songs celebrate love between unmarried,
                      seemingly young, female and male lovers
                      . The form is,
                      mostly, that of monologues, dialogues, and chorus rejoinders
                      delivered in the first person mode: the voice of the narrator(s)
                      per se is not directly heard. The predominant speaking voice is
                      female. There are no direct references to religious, ethical, or
                      national values. YHWH is never mentioned
                      (although some
                      interpreters find a reference to him in the component -ya,
                      added to the Heb. word for 'flame', in 8:6). The geographical
                      settings vary, as do the implied economic and social settings.
                      Urban, sophisticated backgrounds interchange with nature
                      and natural and rural settings. Imagery of food, drink, flora
                      and fauna interchanges with metaphors of fortifications and
                      military phenomena. In short, and in spite of the mention of
                      place-names (such as Jerusalem, Tirzah, Gilead, Lebanon,
                      Hermon), the universal phenomenon of erotic love is com-
                      municated in a largely universal manner, hence its appeal.



                      الترجمه :



                      2- إن العدد رقم 2 ( 1 – 2 ) يقدم الموضوع " ليقبلنى بقبلات فمه , لأن حبك أطيب من الخمر " ( " من " هو المعنى الحرفى للنص العبرى , على خلاف استخدام ترجمة NRSV لكلمة 'with'. ) . تتحدث هذه القصائد – الأناشيد عن الحب الدنيوى بين الجنسين و العلاقات العاطفيه الجنسيه . فى الواقع , إن الأناشيد تحتفل بالحب بين غير المتزوجين , الشباب على ما يبدو , المحبين من الذكور و الإناث . إن الحوار فى الغالب يأخذ شكل المناجاه الفرديه , و الأحاديث الثنائيه , و ردود الجوقه فى صورة الخطاب : إن صوت القاص ( القصاص ) بحد ذاته لا يسمع بشكل مباشر . إن الصوت السائد هو صوت الأنثى . لا توجد اشارة مباشره الى قيم دينيه أو أخلاقيه أو قوميه . لا يذكر اسم يهوه مطلقا ( على الرغم أن بعض المفسرين يجدون اشارة له فى التركيب ya المضاف الى الكلمه العبريه التى تعنى " لظى " , فى 8 – 6 ) . إن الإطار الجغرافى متنوع , و كذلك الإطار الإقتصادى و الإجتماعى المتضمن . إن الخلفيات الحضريه المتطوره توجد بالتبادل مع الخلفيات الريفيه الطبيعيه . الأخيله التعبيريه عن الطعام و الشراب و النبات و الحيوان توجد بالتبادل مع استعارات من التحصينات و الأمور العسكريه . باختصار , و على الرغم من ذكر أسماء بعض الأماكن ( مثل أورشليم , ترصه , جلعاد , لبنان , حرمون ) , فإن الظاهره العالميه عن الحب الجنسى يتم ايصالها من خلال شكل عالمى كبير , مما يجعل له جاذبيه .




                      _______________________


                      المصدر :


                      THE OXFORD BIBLE COMMENTARY


                      EDITED BY

                      JOHN BARTON AND JOHN MUDDIMAN



                      صفحة 429

                      تعليق

                      • أويس القرنى
                        2- عضو مشارك
                        • 10 مار, 2010
                        • 150
                        • بشرب شاى
                        • مسلم

                        #26
                        4. What, then, can we say about the kinds of love described
                        and celebrated in the Song? Erotic yearnings are complemen-
                        tary, never in contrast, to emotions and feelings. In a sense,
                        love in the Song is unproblematic: although pre- or non-
                        marital
                        , no complications of unwanted pregnancies result
                        from sexual relations. Joy and exaltation indeed interface
                        with heart-sickness and despondency: much depends on
                        lovers' availability for each other. High seriousness inter-
                        changes with humour (3:7-11; 7:1-10). Passion can be painful
                        as well as uplifting. Socio-moral norms prohibiting non-
                        marital sexual unions are ignored or disregarded
                        .




                        الترجمه :




                        4- ماذا اذن يمكننا أن نقول عن أنواع الحب الموصوفه و التى يحتفل بها النشيد ؟ إن الحنين للممارسة الجنسيه أمر مكمل – و ليس مضادا – للمشاعر و الأحاسيس . بمعنى ما , الحب فى هذا النشيد غير مشكل : على الرغم من أنه قبل الزواج أو خارج إطار الزواج , فليس ثمة اشكاليات من حمل غير مرغوب فيه نتيجة هذه العلاقات الجنسيه . إن البهجة و النشوه تتصلان حقا مع الوله بالحب و اليأس , و تعتمدان بقدر كبير على مدى توفر الحبيبين بعضهما لبعض . إن الجديه الشديده توجد بالتبادل مع المرح (3:7-11; 7:1-10) . يمكن للعاطفة أن تكون مؤلمه كما يمكن أن تكون منهضه . إن النشيد يهمل أو يتجاهل المعايير الأخلاقيه – الإجتماعيه التى تمنع الإتصال الجنسى خارج إطار الزواج .

                        __________________

                        المصدر :

                        THE OXFORD BIBLE COMMENTARY

                        EDITED BY


                        JOHN BARTON AND JOHN MUDDIMAN




                        صفحة 431

                        تعليق

                        • أويس القرنى
                          2- عضو مشارك
                          • 10 مار, 2010
                          • 150
                          • بشرب شاى
                          • مسلم

                          #27







                          الترجمه :


                          لا يعنى هذا أن الأصل يخلو من الأخطاء . عندما نتحدث عن النص الأصلى لوثيقه , فإننا نعنى ما كتبه المؤلف تحديدا , بما فى ذلك الأخطاء التى قد يكون أحدثها ذلك المؤلف . كل نص أصلى يحتمل أن يحتوى على مثل هذه الأخطاء . إن أكثر الناس حرصا من الذين يكتبون للصحافه , عندما يقرأ عمله فى مرحلة الطبع , غالبا ما يكتشف كلمات ناقصه , و عبارات غير كامله , و كلمات بديله غير مقصوده محل الكلمات التى قصد أن يكتبها , و بناء غير متقن للجمله بحيث صار المعنى الذى يقصده غامضا , و دخول كلمات غير مراده تغير المعنى الذى يقصده .





                          هذا الأشياء سببها فتور الذهن أو الذاكره , أو انحرافات مؤقتة للفكر . أثناء إعداد الماده من أجل النشر , يتم إصلاح مثل هذه الأخطاء من خلال قراءة تصحيحية دقيقه . و لكن قبل اختراع الطباعه , عندما كان النسخ اليدوى هو الوسيله الوحيده للنشر , كان الأكثر احتمالا أن تدوم على حالها .




                          من المحتمل جدا أن نسخة دقيقة لوثيقة أعدها ناسخ حاذق و مدقق , نسخة جرى فيها إصلاح الأخطاء التى كانت فى الأصل , يجدر أن تعتبر بالفعل صورة أفضل من العمل أكثر من الأصل نفسه , و إجمالا , تنال رضى المؤلف بدرجة أكبر : فقط النسخه المنقحه ليست هى النسخ الأصليه .




                          إن العهد الجديد ليس استثناءا من هذه القاعده , فعلى سبيل المثال , اذا قدر لنا أن نستعيد النسخ الأصليه من رسائل بولس , فسنجد بلا شك أنها تحتوى على أخطاء كما شرحنا . " اذا اعتبرنا أن المؤلفين أنفسهم أو أن نساخهم أثناء الإملاء ربما قد ارتكبوا أخطاءا , و أن هؤلاء المؤلفين أثناء المراجعه قد قاموا بتحسينات و إضافات , فالسؤال المتبادر هو ما اذا كان النص قد وجد فى حالة نقية كامله فى أية لحظه , و بأى معنى " ( Reuss ) .

                          _____________________

                          المصدر :

                          A HISTORY OF THE TEXTAUL CRITICISM OF THE NEW TESTAMENT , BY MARVIN R. VINCENT , D.D ...... page 2 , 3

                          تعليق

                          • أويس القرنى
                            2- عضو مشارك
                            • 10 مار, 2010
                            • 150
                            • بشرب شاى
                            • مسلم

                            #28
                            What emerges from this brief survey are several points of importance for our
                            inquiry, (a) The conception of others sharing in the final judgment was quite
                            commonly entertained, including Israel, or the saints, and exalted heroes of Israel's history, (b) Various roles were envisaged, including those of various courtroom officials: the usher who summons or gathers the participants to the place of judgment; the one who documents or brings the charges; the one who executes the judgment of the court; but also that of the judge himself, (c) All roles, including the last, were characteristically thought of as delegated by God, and so would not be thought to encroach upon the divine prerogative, (d) In at least some cases we probably have to speak of several judgments, and of judgments by saints and exalted ones as subordinate or preliminary (a lower court?) to the final judgment of God


                            الترجمه (1) :




                            نخرج من هذا الإستقصاء المختصر بعدد من النقاط المهمة لبحثنا , ( أ ) فكرة أن يشارك آخرون فى الدينونه الأخيره كان أمرا مرحبا به , يشمل هذا شعب اسرائيل أو القديسين أو الابطال الممجدين فى تاريخ شعب اسرائيل . (ب ) كان هناك تصور للعديد من الأدوار , يشمل هذا الأدوار الخاصه بالمسئولين عن قاعة المحاكمه : الحاجب الذى يستدعى و يجمع الأطراف الى موضع المحاكمه , الشخص الذى يسجل و يأتى بالتهم , الشخص الذى ينفذ حكم المحكمه , و لكن هناك أيضا دور القاضى نفسه . ( ج ) كل الأدوار , بما فيها ذلك الدور الأخير , كان ينظر اليها على أنها كلها بتفويض من الله , و بالتالى لا يعتبر أن فيها تعديا على امتياز إلهى . ( د ) فى بعض الحالات على الأقل , ربما علينا أن نتحدث عن الدينونات العديده و عن دينونات القديسين و الممجدين , كأمر تابع أو كمرحلة تمهيديه ( محكمه أقل درجه ؟ ) تسبق الدينونة النهائيه التى لله .



                            The importance of recognizing the delegated character of Christ's Lordship is certainly in view in Paul's fullest statement on the point -1 Cor. 15.24-28. Here Ps. 110.1 is alluded to: 'He (Christ) must reign until he has put all his enemies under his feet' (15.25). Which is then glossed by citing Ps. 8.7: 'For he (God) has
                            28put all things in subjection under his feet' (15.27). It would hardly strain the thought to include the role of judgment in the rule thus given to the exalted Christ. But Paul then goes on to make clear that the 'all things' subjected to the Lord Christ do not, of course, include the one who put them in subjection to Christ (15.27). Rather, the end comes when Christ returns the royal authority delegated to him (15.24), and when Christ himself is subjected to God, 'in order
                            that God might be all in all' (15.28).


                            الترجمه (2) :


                            . إن بولس يهتم بكل تأكيد بإفهام الصفه التفويضيه لربوبية المسيح , و ذلك فى حديثه الأشمل عن هذه النقطه فى كورنثوس الأولى 15 – 24 الى 28 . هنا يشار الى مزمور 110 – 1 ( لأنه يجب أن يملك حتى يضع جميع الأعداء تحت قدميه ) ( 15 – 25 ) , ثم يشرح هذا النص من خلال ذكر مزمور 8 – 7 ( لأنه أخضع كل شيء تحت قدميه ) ( 15 – 27 ) . و لكن النهاية تأتى , عندما يعيد المسيح السلطة الملكيه التى كانت مفوضة له ( 15 – 24 ) , و عندما يخضع المسيح نفسه لله , كى يكون الله الكل فى الكل ( 15 – 28 ) .




                            There is no difficulty, then, in recognizing that Paul was well able to hold his christology at this point within the monotheistic framework of his overall theology. God is the final judge, but he shares that judgment with Christ (as also with the saints); he judges through Christ; he judges with reference to and in accordance with the gospel of Christ's death and resurrection.





                            الترجمه ( 3 ) :




                            و بالتالى , فليس ثمة صعوبة فى أن ندرك أن بولس كان بمقدروه أن يتمسك بوجهة نظره الكريستولوجيه بخصوص هذه النقطه , داخل الإطار العام لفكره اللاهوتى الذى يؤمن بالتوحيد . إن الله هو الديان الأخير , و لكنه يشرك المسيح فى هذه الدينونه ( كما يفعل الله ذلك أيضا مع القديسين ) , إنه يدين من خلال المسيح , إنه يدين بناء على و متوافقا مع إنجيل موت و قيامة المسيح .







                            __________________________

                            المصدر :

                            The New Perspective on Paul

                            Revised Edition

                            James D. G. Dunn


                            (1 صفحة 400

                            2) صفحة 405

                            3) صفحة 406

                            تعليق

                            • أويس القرنى
                              2- عضو مشارك
                              • 10 مار, 2010
                              • 150
                              • بشرب شاى
                              • مسلم

                              #29
                              With this stage of development correspond our Gospels, or rather the many Gospels of which St Luke still speaks. That they were many in itself proves not only the acuteness of the need for them, but also the carelessness that prevailed in the matter of authenticity.


                              It was not the authors authority that
                              at first carried these writings, but their own content


                              الترجمه :



                              لهذه المرحله من التطور تنتمى أناجيلنا , أو بالأحرى الأناجيل المتعدده التى لا يزال يتحدث عنها القديس لوقا . إن وجود أناجيل عديده بحد ذاته يثبت ليس فقط شدة الإحتياج اليها , بل أيضا عدم المبالاه فيما يتعلق بمسألة الأصاله ( يقصد أدولف هارناك ب " الأصاله " صحة نسبة الكتاب الى مؤلفه " ) . لم تكن سلطة المؤلفين فى بادىء الأمر هى التى تحمل هذه الكتب , بل محتواها .


                              __________________


                              المصدر :


                              THE ORIGIN OF THE
                              NEW TESTAMENT
                              AND THE
                              MOST IMPORTANT CONSEQUENCES
                              OF THE NEW CREATION
                              BY
                              ADOLF VON HARNACK
                              TRANSLATED BY
                              THE REV. J. R. WILKINSON, M.A.



                              صفحة 17

                              تعليق

                              • أويس القرنى
                                2- عضو مشارك
                                • 10 مار, 2010
                                • 150
                                • بشرب شاى
                                • مسلم

                                #30
                                Our New Testament canonizes both the historical and the legendary
                                Paul



                                الترجمه :


                                إن عهدنا الجديد يقنن كلا من "شخصية بولس بحسب التاريخ " و " شخصية بولس بحسب الأسطوره "



                                ______________

                                المصدر :


                                ON PAUL
                                Aspects of His Life, Work and
                                Influence in the Early Church
                                C. K. BARRETT
                                Emeritus Professor of Divinity
                                Durham University

                                صفحة 175

                                تعليق

                                مواضيع ذات صلة

                                تقليص

                                المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                                ابتدأ بواسطة الفقير لله 3, منذ 22 ساعات
                                ردود 0
                                12 مشاهدات
                                0 ردود الفعل
                                آخر مشاركة الفقير لله 3
                                بواسطة الفقير لله 3
                                ابتدأ بواسطة *اسلامي عزي*, منذ 5 يوم
                                ردود 2
                                12 مشاهدات
                                0 ردود الفعل
                                آخر مشاركة *اسلامي عزي*
                                بواسطة *اسلامي عزي*
                                ابتدأ بواسطة *اسلامي عزي*, منذ 5 يوم
                                ردود 0
                                9 مشاهدات
                                0 ردود الفعل
                                آخر مشاركة *اسلامي عزي*
                                بواسطة *اسلامي عزي*
                                ابتدأ بواسطة *اسلامي عزي*, منذ أسبوع واحد
                                ردود 2
                                12 مشاهدات
                                0 ردود الفعل
                                آخر مشاركة *اسلامي عزي*
                                بواسطة *اسلامي عزي*
                                ابتدأ بواسطة الفقير لله 3, منذ أسبوع واحد
                                ردود 9
                                43 مشاهدات
                                0 ردود الفعل
                                آخر مشاركة الفقير لله 3
                                بواسطة الفقير لله 3
                                يعمل...