أراى الأن عمل حوار فاصل بين اللادينية واى حارس من حراس العقيدة لعدم تشتيت الموضوع

ارجو من الأدراة تلبية الرد

وعمل مناظرة بين لينس واى اخ او اخت فى المنتدى حالا

حوار هادىء مع الأخت اللادينية حول الأسلام

حوار فاصل .....

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

كلام حضرتك مازال غير واضح ... ما الهدف من كلام حضرتك .. ايه لونه يعني ؟؟؟

عايزة توصلي لإيه .. عايزة تعرفي إيه ؟؟

هو حد اعترض إنك لا دينيه ؟؟؟ ولا هو كلام مائع وخلاص ؟؟؟

برجاء الهدوء يا اخواني علينا ان نتذكر ان linasفي النهايه شخص واحد لا يمكن ان تواجهه كل هولاء بمفردها
قالت انها ليست مسيحيه فلماذا الاصرار علي ان نحاورها من الاناجيل
ما دفعها الي الدخول الي الموضوع لتدافع عن النصرانيه هي انها حائره بين امرين احدهم هو النصرانيه
فلنلتمس لها العذر لانها حائره فهي تتكلم من منظورها الي الامرين

كما انها واضح ان لها تجارب سيئه مع بعض المسلمين فاعتقدت ان كل المسلمين ليسوا جيدين
فلندعها تجرب هنا مسلمين جيدين تتعرف عليهم لعلها تغير اعتقادها تجاه المسلمين
رجاء اخير بالهدوء من الجميع فانتم ضيوف علي في موضوعي وانا لا اقبل ان يهان احد ضيوفي مطلقا فلا داعي من كلمات مثل انتي كاذبه وغيرها

عيب و عار أن تختزل المعتزلة في قصة خلق القران أو في حوار مع ابن حنبل و الذي يعتبره المسلومون من الأئمة الاكثر تشددا و غلقا لابواب التفكير الفلسفي و محاربته للفلسفة اليونانية في التفكير و اكثرهم رجوعا الى النص و الذي يعتبر المثل الاعلى لؤولائك الذين يحمون فكرهم باضطهاد الأخرين.
أما العنعنة التي هي اكذب طريق لمعرفة الرواية و التي تعتبرها انت أصدق طريق كما يعتبرها شيوخك بقاعدتهم الجليلة و التي لا يعرف مثلها الا عندهم ...(ان كنت ناقلا فالصحة ..أو مدعيا فالدليل). هكذا تختزلون البحث العلمي و الحقيقة و المعرفة كلها في معرفة معرفة صحة خبر و رواية وسند... لا و يسمون ادواتها فنونا..فن الرواية و السند..فن فن الجرح و التعديل و تراجم الرجال ...ثم يخرجون علينا بالصحيح درجات ..من الضن الى اليقين..وهكذا اصبحت الحقيقة عندكهم منجزة و تامة انجزها السلف و سلف السلف و لا ادري ماذا تركو لنا نحن الخلف للبحث عن الحقيقة و سؤالي هنا هو.........هل هناك في سياق علوم النقل الدينية و القائمة على المشافهة و العنعنة و الاسناد خبر يرتقي الى مستوى اليقين؟
ثم أليس من الغراب أن يسند روايتين لنفس الراوي أليس من الغرابة أن يدور اختلاف في روايات حول حياة نبي الكل كان يهتم بادق تفاصيل حياته كروايتي ابن عباس حول مدة بقاء النبي في مكة الاولى تقول عشرة و الثانية تقول ثلاثة عشر سنة ..المرجع .. محمد جرير الطبري..تاريخ الامم و الملوك المجلد الثاني الجزء الثالث ص 206.
ثم أليس من الغرابة الاختلاف في يوم وفاة أعظم نبي في الوجود و الاختلاف حتى في يوم دفنه و الاختلاف في يوم مبايعة أبي بكر لا و يخرج علينا من له روايتين عن مدة بقاء النبي في مكة ليعطيناادق التفاصيل بقوله (ولد النبي يوم الاثنين..و استنبئ يوم الاثنين..ورفع الحجر يوم الاثنين و خرج من مكة يوم الاثنين و قبض روحه يوم الاثنين...دقة متناهية في معلومات خارقة للعادة يحدد لنا ابن عباس الايام و بالتحديد من الولادة الى الممات...ثم اليس من الغرابة يا حارس العقيدة أن يكون حدثا مشهودا و عظيما و تم أمام اعين حشود من الناس كحدث فتح مكة أين يستحيل التواظؤ على الكذب و تغيير الحقائق و مع ذلك تتعدد الروايات و القراءات..و هو حدث تجاوز الاحاد و العشرات بل قل الالوف يقدم الينا من خلال عدة مناظر..بل و منها الميتولوجي كالقول ان الاصنام كانت تتهاوى باشارة النبي اليها من بعيد ....الكامل في التاريخ لابن الاثيرص252...و القول الاخر الذي يروي لنا كيف كسر كل صحابي الهة و هو الاقرب الى المنطق....ثم اليس من الغرابة لحدث و معجزة تعتبرونها من اعظم معجزات النبي ...شق القمر و التي تعتبر اعظم بكثير من معجزة شق البحر لموسى و التي حدثت في السماء امام اعين الناس ان لم اقل اعين كل العالم...لا يشهد على حدوثها الا رواية يتيمة لابن مسعود لا و حتى هذا الاخير لم يستقر له على قول واحد فمرة في منى و مرة في مكة و مرة انش نصفين و مرة نصف واحد مش متاكد يعني..المرجع..صحيح البخاري...بل و هناك من رووا الحديث و لم يشاهدوا الحادث اما لصغر سنهم او لانهم لم يكون موجودين اصلا بمكة مثل انس ابن مالك الذي ظهر بالمدين تجده يشهد على شيء لم تره عيناه. و غير هذا كثير و لو سردت الامثلة لن انتهي حتى تنتهي أحاديث النبي التي تفوق عدد المرات التي يتنفس فيها الانسان طيلة ستين سنة.
و نستطيع القول ان كل ما وصلنا عبر العنعنات المجمع على يقينيتها تدخل في ما يما يطمئن له قلب الجمهور و هي تدخل حيز الاعتقاد و التسليم الايمان و هي أصدق كلام بعد القران بالنسبة للمسلم و لا علاقة له بسلامة المنهج لان المتواتر لا يرتقي ابدا الى مستوى الحقيقة...و منهج العلم الحديث اعظم دليل.
و يبقى القول

بسم الله الرحمن الرحيم
لاتتهربى من الاسئله وان كنتى تريدين المناظره فى حياه ومعجزات سيد المرسلين لناظرتك ومنتظر ردك
وان كنتى تعبدين المسيح من اجل معجزاته فالحق ان نبى الاسلام احق ان يعبد من اجل معجزاته
وتذكير لكى نحن لا يبنى ديننا على اشخاص بل حجتنا قال الله قال رسوله
وتذكير لكى أيضا جاوبى عن الاسئله السابقه
ومنتظر ردك
ومعظم كلام مشاركتك الاخيره خاطئ وأرجوا ان تعيدى النظر فيما نقلته حتى لا تفتضحى

هل دخلت حضرتك منتدانا، لمجرد الشتم و فقط و الإعتراض لمجرد الإعتراض، و إلقاء الكلام الفارغ من المضمون، و الحديث بيقين عن علماء المسلمين، و وصفهم بما ليس فيهم، و أيضا التقول على المسلمين، بما لا يعتقدون، و يظهر من كلامك أن عالمة علامة، و خبيرة فهامة، في علوم الإسلام من حديث و تفسير و غيرها، على الرغم من عدم قدرتك على كتابة جملة واحدة خالية من الأخطاء الإملائية و النحوية، ثم تعيبين علينا نقد الإلحاد و النصرانية، أمرك غريب فعلا، هل يعتبر المسلمون أن الإمام أحمد بن حنبل، إمام أهل السنة هو أكثر الأئمة تشددا و تطرفا كما تزعمين؟

واضح من مشاركاتك و طريقتك في الكتابة جهلا عميقا، و مكابرة شديدة و هو الأمر الذي يظهر جليا في قولك أن المسلمين يعتبرون الإمام أحمد بن حنبل هو الأكثر تشددا و غلقا لأبواب التفكير الفلسفي، و الواقع أن الإمام أحمد بن حنبل أكثر تساهلا في كثير من أمور الفقه مقارنة بغيره من الفقهاء، و لكن كان موقفه في أزمة خلق القرآن مع المعتزلة و إصراره على رأيه بأن القرآن كلام الله غير مخلوق هو ما أدى لإشاعة أنه الأشد في الحفاظ على الشريعة الإسلامية و هو الخطأ الذي يقع فيه الدهماء و العامة و الجهلاء باتهام الإمام بأنه من المتشددين، و يتبعهم في ذلك الإمعات الذي لا يقرأون و لا يريدون أن يقرأون متوهمين أنهم يمتلكون ناصية العلم.
المتواتر لا يرتقي أبدا لمستوى الحقيقة؟!!! سبحان الله، و كيف توصلتِ أيتها العبقرية لهذه القاعدة الجهنمية؟

هل تعرفين معنى التواتر أصلا؟

ما هو منهج العلم الحديث، الذي هو أعظم دليل كما تقولين؟

على كل حال أنا أجد أسلوبك سيئا في الكتابة، فهو ملئ بالأخطاء الإملائية و النحوية، و يتميز بالضحالة الفكرية، و كل ما تفعلينه حسبما قرأتُ من مشاركاتك، هو الإكثار من ذكر مفردات الغباء و الجهل، مما يستدعي معه إنذارا، بتحسين الأسلوب و التزام الأدب، و هذا إنذار مبني على قوانين المنتدى.

كل مسيحي يكره العنعنة والإسناد .. لأنه يذكره بما عنده من تيه ..
" كتبه فلان وقد يكون فلان وربما فلان ونرجح فلان "
هل هذا هو البحث العلمي يا أصحاب الفكر المعوج .. الزلق المتهاوي ..

هل عندك بديل يمكن الاعتماد عليه لإثبات النص غير العنعنة وسند الرواية والمعاصرة ؟ أم تراك تؤمنين أن التقليد أكثر ثقة كصاحبنا هداه الله الذي يرى في منهج الترميز والإسقاط أسلوب علمي ..
مجرد إلقاء تهم على الفارغ بدون عرض المقابل ..
شيوخي أسيادك علموا العالم كيف يكون التوثيق ..خيبك الله وأخزاكي من فقيهة ..

الإشراف :
مخالفة:
الأدب عند ذكر أسيادك يا صاحبة (الضن) ..

السلام على من اتبع الهدى

الزميل/الزميلة : linas

هذه الطريقة لا تنفع هنا !!!

اذا كنت باحث عن الحق ( ملحد أو مسيحى) فتحدث بموضوعية، تاركاً خلفك معتقدك.

أما اذا كنت من عينة (كرسى فى الكلوب) فوفر على نفسك العناء.

والله المستعان

أنا لست مسيحية يا ساجد ثم انا لم اشتم احدا في المنتدى و لو اضطر الموقف ان اصف غبيا بالغباء أبنيه للمجهول يعني لم أقصد أحدا . من أراد أن يدافع عن الاسلام فليفعل بدل شتمي بالجهل و المكابرة و تعقيب و الرد بطريقة الهجوم انا لم اخطئ في اي كلمة قلتها عن العنعنة . ومن له اعتراض فليتفضل بدل اتهامي بالجهل فلينورني.

أنت من بدأ وأول مشاركة لك اقرئيها ..
وجودك هنا غير مرحب به .. إلا في إطار الاستفسار أو التعلم ..
افتحي موضوعاً ناقشي فيه ما يجول بخاطرك
بدون عرض أفكار معلبة ومقولبة وجمل مركبة محفوظة ..
هذا الأسلوب مرفوض ..

لا افهم ما تقصد بالأفكار المعلبة و لكن اقول رايي و لو اني أعرف ان الاسلاميين يتحسسون نوعا ما بما يسمى بحرية الرايي و يبحثون عن أي حجة لطرد صاحب الراي المخالف الا اني ادعوك مجددا لتدافع عما تراه غير صحيح فيما قلته و اتحداك أن تثبت لي و لكل الأعضاء أن منطق العنعنة هي أصدق وسيلة للمعرفة كما تدعون.

بسم الله الرحمن الرحيم ولصلاه والسلام على اشرف المرسلين
اما بعد
أولا اقول لكى ما معنى الحديث والروايه
ثانيا اراكى تقولين ثبتت قى روايه واحده
وأقول لكى ما الحرج فى هذا
اذا كانت الروايه صحيحه
وشروط الحيث الصحيح هى

لشرط الأول: أن يكون الناقل له عدلاً أي عدلاً في دينه ليس بفاسق.


الثاني: أن يكون ضابطاً ضبطاً تاماً بحيث لا يخطئ في التحمل ولا في الأداء والنادر لا حكم له يعني والخطأ النادر لا حكم له.


الشرط الثالث: أن يكون السند متصلاً بحيث يرويه التلميذ عن شيخه مباشرة.


الرابع: أن يكون الحديث غير معلل أي ليس فيه علة تقدح فيه لا في سنده ولا في متنه.


الخامس: أن لا يكون شاذاً لا في سنده ولا في متنه فإذا تمت هذه الشروط كان صحيحاً مقبولاً يعمل به وإذا اختل شرط منها نزل عن درجة الصحة وإذا نزل عن درجة الصحة فهو درجات منه الحسن لذاته والحسن لغيره والصحيح لغيره والضعيف والموضوع والمرسل والمنقطع والمعضل وهذا معروف في علم المصطلح والذي يهمنا أن نعرف شروط الصحيح وهي خمسة كما ذكرته آنفاً.
فلا تفضحى جهلك أمام الناس وتقولين روايه واحده

ونقطه أخره توضح لكى جهلك العلماء لم يختلفوا فى وفاه النبى
وتوفى ارسول صلى الله عليه وسلم
يوم الاثنين 12 ربيع الأول عام 11للهجرة الموافق 8 يونية عام 632 وذلك في المدينة المنورة
وأما العنعنه فنتركها لكى انتى لانك ناقصه الحجه والدليل الصريح الصحيح
ومن ناحيه أنك مسيحيه أم لا دينيه فلا هذا مشرف ولا هذا مشرف

سبحان الله ..
لا يوجد مسلم يقول: العنعنة أصدق وسيلة "للمعرفة"هكذا على الإطلاق ..
أي وسيلة بحثية في الدنيا لها عيوبها ولها مزاياها .. وهذا المنهج منهاجنا وقد اتخذناه وسلية للتثبت والتأكد ونراه أفضل ما يمكن اتخاذه في حالات إثبات صحة المنقول والموروث من الأثر والحديث ..

الطبيعي أن تأتينا وتخبرينا بعيوبه وبديله .. أليس كذلك ؟

بل أنا وكل مسلم يتحداكي أن تأتي ببديل عنه ..