حول كتاب الرئيس الأسبق نيكسون 1999نصر بلا حرب

تقليص

عن الكاتب

تقليص

سيف الكلمة مسلم اكتشف المزيد حول سيف الكلمة
X
تقليص
يُشاهد هذا الموضوع الآن: 1 (0 أعضاء و 1 زوار)
 
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • سيف الكلمة
    إدارة المنتدى

    • 13 يون, 2006
    • 6036
    • مسلم

    حول كتاب الرئيس الأسبق نيكسون 1999نصر بلا حرب

    نصر بلا حرب 1999

    نصر بلا حرب او 1999 هو العنوان للكتاب الذي كتبه رتشارد نيكسون عام 1988، وترجمه للعربية وقدم له المشير محمد عبد الحليم ابو غزالة، فصدرت طبعته الاولى عام 1988، والطبعة الثانية عام 1989 عن مركز الاهرام للترجمة والنشر - القاهرة، في 355 صفحة. فالمؤلف هو رئيس الولايات المتحدة الاسبق والذي طرد من البيت الابيض على اثر فضيحة "وترغيت"، اما المترجم فهو رئيس الاركان المصري.

    وقال المشير ابو غزالة
    انه كتاب جدير بالقراءة الجادة والمنسقة، وانه من المفيد للغاية ان يطلع عليه الذين يضعون سياسية بلادهم.
    واضيف انه مهم جدا لمن لا يريد ان يخطئ في فهم السياسة الامريكية في العالم عموما وفي منطقتنا بشكل خاص.

    فنكسون الذي ارتبط اسمه "بمبدأ نيكسون" القاضي - كما يقول الدكتور زهير شكر في كتابه "مبدأ كارتر" - بتخلي الولايات المتحدة عن التدخل المباشر في مختلف المشكلات الدولية وعن لعب دور الشرطي للامبريالية العالمية، يقول نيكسون في كتابه الذي بين يدينا ص 136 "وقد اساء الكثيرون فهم اعلان مبدأ نيكسون على انه قرار للولايات المتحدة للانسحاب للعزلة، تاركة دول اسيا وباقي دول العالم تدافع عن نفسها".

    وقد صدر قانون سلطات الحرب الذي يشترط على الرئيس الامريكي ان يستشير الكونجرس قبل التدخل بقوات عسكرية في نزاع مسلح. وقد استخدم نيكسون الفيتو ضد هذا القانون.

    اما مبدأ نيكسون كما يفهمه نيكسون الذي اصدره في عام 1969 ينص على انه ينبغي للولايات المتحدة الا تتدخل في أي نزاع في العالم الثالث بقواتها المسلحة مستقبلا ضد رجال حرب العصابات ما لم تتدخل قوة كبرى اخرى فيه. وتقدم امريكا مساعدات عسكرية واقتصادية بالكميات الكافية لهزيمة المتمردين. ونيكسون ابعد ما يكون على الدعوة لانكفاء امريكا لعلاج مشاكلها الداخلية، فهو يحتل الطليعة بين الكتاب والساسة الامريكيين الشوفينيين. بل انه يذكرني بقول الشاعر العربي الذي قال:

    نحن قوم لا توسط بيننا لنا الصدر دون العالمين او القبر

    فهو يرى ان الامة الامريكية "امة جعلت النصر في المعركة مرادفا لانتصار ما هو صواب... والكبرياء القومي الذي لا يتصلب من خلال كبرياء، ان الكبرياء الحقيقي لا يأتي من تفادي النزاع، بل من ان نكون في معمعته نحارب من اجل مبادئنا ومصالحنا واصدقائنا..." ص29. وقال قبل ذلك في ص28 ان السلام والحرية لا يمكن ان يستمرا في العالم اذا لم تقم الولايات المتحدة بدور دولي رئيسي... "لكن اذا فشلنا في قيادة العالم الحر، فلن يكون هنالك عالم حر لنقوده".

    ورغم ان عنوان كتابه "نصر بلا حرب" مما قد يوحي ان تلك هي السياسة التي يرجوها نيكسون لبلاده "اعرق الديمقراطيات" كما يصفها هو، الا انه يعتبر من الصقور الامريكية سواء في سياسته الداخلية والخارجية اثناء ادارته او في كتابه هذا. يقول ص33 "ان السوفييت يسعون إلى نصر بدون حرب، وردنا هو لا يمكن ان يكون السلام بغير نصر.( وأي عنجهية اعلى من عنجهية من يصرخ لا سلام بغير نصر.
    ويؤكد نيكسون في ص31 انه "في عالم الواقع، يتوافر لامة بالغة الصغر لديها ست دبابات او ستة ارهابيين وضعاء لديهم قنبلة صغيرة، قدر من القوة الحقيقية يزيد عما للجمعية العامة للامم المتحدة مجتمعة بكل أبهيتها الرفيعة في ايست ريفر".

    هذا عن الشرعية الدولية، اما عن الشرعية المحلية فيقول ص72 "اكبر غلطة يرتكبها الرئيس الامريكي ان يتبع استطلاعات الرأي لا ان يقودها". وهو ليس ضد الديمقراطية فقط، بل هو ايضا ضد المؤسسات. وليس ادل على ذلك من قوله ص183 "وقد اتيح لي بوصفي رئيسا ان التقي بكثير من الافراد الاكفاء الذين كانوا يعملون في وزارة الخارجية، او وزارة الدفاع، او وكالة المخابرات المركزية. ولكني لا اذكر حالة واحدة تقدمت فيها هذا الاجهزة البيروقراطية بفكرة مبتكرة حقا بشأن قضية جوهرية. ولذا كان علينا ان نعد مبادراتنا في البيت الابيض"...
    ويقول ايضا في ص187 واذا وقع الاختيار على وزير الخارجية، يجب ان يكون من الواضح انه يتفاوض لا بصفته عضوا في الوزارة، بل بصفته مبعوثا للرئيس.

    كان نيكسون ولا يزال مع تكديس الاسلحة التقليدية والنووية، وقد سخر مرارا من الذين كانوا يتخوفون من خطورة التدمير المتبادل من خلال سباق التسلح، ويرى نيكسون انه لا بد من التفوق الامريكي بشكل ساحق، ويلاحظ انه لا بد من تطوير ست قدرات رئيسية حتى تكون امريكا قادرة على المنافسة الفعالة مع موسكو. وهذه القدرات الست هي القوة الايدلوجية والنشاط والحنكة الدبلوماسية،
    ومثل لهذه الحنكة اشتراكه في الجهود الدبلوماسية لانهاء حرب (يوم الغفران) إلى توسيع الشقاق بين مصر والاتحاد السوفييتي، كما ادت إلى اتفاقيات كامب ديفيد في عهد الرئيس كارتر وإلى الانفصال السياسي التام بين مصر والاتحاد السوفييتي، واقامة علاقات سلام بين مصر و "اسرائيل".

    والقدرة الثالثة هي المعونة الاقتصادية كجزء من النفقات الامريكية لحفظ الامن القومي الامريكي. والقدرة الرابعة التي يجب تطويرها هي المساعدات العسكرية. وينتقد نيكسون في هذا المجال الذين يرون "انه امر غير اخلاقي ان نقدم السلاح إلى شعوب منغمسة في صراعات بعيدة لانه بمثابة اضافة الوقود إلى النار" ص120.

    ويرى نيكسون ان القدرة الخامسة التي يجب تطويرها هي العمليات السرية،
    وفي هذا المجال ثمن عاليا الدعم السري من قبل حكومة ايزنهاور لمساعدة الشاه في تولي السلطة في ايران عام 1953.

    يتبع
    أصدق وعد الله وأكذب توازنات القوى
    والسماء لا تمطر ذهبا ولا فضـة
    وينصر الله من ينصره
  • سيف الكلمة
    إدارة المنتدى

    • 13 يون, 2006
    • 6036
    • مسلم

    #2
    ويضع نيسكون شرطا لمثل هذه الانشطة وهو ان تنفذ بطريقة تمكن امريكا ان تتنصل منها وتنكر تورطها بطريقة يمكن تصديقها.

    اما القدرة الرئيسية الاهم التي يجب تطويرها هي قوة امريكا العسكرية. وهنا يشير نيكسون بامتعاض للشروط الخمسة التي وضعها البنتاغون بعد حرب فيتنام ليوافق على ان تتدخل امريكا عسكريا. فقد اشترط البنتاغون الا تستخدم القوات المسلحة الامريكية الا كملاذ اخير، وان يكون هدف التدخل هو ان تكسب امريكا، وان يكون لدى البنتاغون الوسائل لتحقيق نصر سريع ومؤكد، وان يكون لدى البنتاغون تأكيد مسبق من الرئيس الامريكي بتأييد الكونغرس. اما الشرط الذي يعتبر قاعدة لجميع الشروط فهو ان تكون الاعمال العسكرية هذه ضرورية لمصالح امريكا القومية او لحلفائها.

    ويرى نيكسون ان اول مهمة للرئيس الامريكي ان يحدد درجات المصالح الامريكية. وقد حددها بثلاث درجات، واهم هذه المصالح اطلق عليه المصالح الحيوية. ومثل لها بالمصالح الامريكية وحلفائها الغربيين في الخليج. وهناك - كما يقول نيكسون - ليس امام امريكا الا ان ترد بالقوة العسكرية اذا اقتضى الامر. والمرتبة الثانية من المصالح اسماها المصالح الحرجة وهي التي اذا فقدت تشكل خطرا مباشرا على احدى المصالح الحيوية ومثالها المصالح الامريكية في كوريا. وينبغي لامريكا في اغلب الاحيان ان تعامل المصالح الحرجة كما لو كانت حيوية ليكون أمن امريكا مضمونا تماما. اما الدرجة الثالثة من المصالح الامريكية فقد اسماها نيكسون بالمصلحة الخارجية (النائية) وعرفها بأنها المصلحة التي اذا فقدت فانها تهدد من بعيد فقط، مصلحة حيوية او حرجة، ويمثل لها بالمصالح الامريكية في افريقيا حيث فقدانها لا يجعل امريكا ترسل مشاة البحرية إلى هناك.

    ويعيد نيكسون القارئ إلى كتاب "الحرب الحقيقية" الذي اصدره عام 1979 حيث اطلق على الخليج "الفارسي" اسم شريان البترول للغرب.
    ويعتقد ان اخطر تهديد للمصالح الامريكية في منطقة الخليج.
    وهي ايضا المنطقة التي تعد الولايات المتحدة فيها اقل استعداداً للدفاع عن هذه المصالح.

    ويرى الرئيس الامريكي الاسبق انه بعد سقوط الشاه "فان الولايات المتحدة هي الان الدولة الوحيدة التي يمكنها حماية المصالح الغربية في الخليج، وليس هناك أي دولة من دول الخليج الموالية للغرب قوية بالقدر الكافي للقيام بذلك وينبغي لنا ان نعمل على الجبهة العسكرية لتحسين قدرتنا على ابراز القوة الامريكية في الخليج، وقد حققنا تقدما هاما في هذا المجال.
    فقد انشأ الرئيس كارتر قوة الانتشار السريع،
    وعزز الرئيس ريغن وضعها بتحويلها إلى قيادة مركزية.
    واعتمد الكونغرس مليارات الدولارات لقواتها...
    ويستحيل على الولايات المتحدة ان تتدخل في الخليج "الفارسي" دون ان تتوافر لها امكانية الحصول على قواعد جوية في المملكة العربية السعودية ودول الخليج الاخرى الاصغر...
    ولكننا يجب ايضا ان نشارك بنشاط في جهود تسوية المشكلة الفلسطينية، ان هذه المشكلة بالاضافة لروابطنا مع اسرائيل هي التي جعلت دول الخليج تحرص على الا تتجاوز العلاقات مع الولايات المتحدة حدا معينا محدودا...
    وينبغي لنا ان نشجع ونساعد اعادة مصر ليس فقط إلى العالم العربي،
    ولكن ايضا كحليف عسكري ممكن لدول الخليج العربية..." ص132، 133.

    لقد اطلت الاقتباس في هذه الفقرة لانه يفسر الحشد الامريكي في منطقة الخليج ويؤكد انه يخطط له منذ عام 1979 أي احد عشر عاما من بداية حرب الخليج.

    ويسمي نيكسون كل قرن بعمالقته. فالقرن التاسع عشر هو قرن اوروبا، والقرن العشرون هو قرن امريكا، اما القرن الواحد والعشرون فسيكون القرن الباسيفكي. وسيشهد هذا القرن وحدة اوروبا العملاق المفتت، وصعود اليابان كعملاق رغم انفه، وظهور الصين كعملاق يستيقظ. وستبقى امريكا كعملاق دائم، وسيغيب الاتحاد السوفييتي باعتباره اخر الامبراطوريات متعددة القوميات في التاريخ.

    ويشير نيكسون ان القرن الواحد والعشرين سيقاد من نادي العمالقة المتحالف مع عملاق العمالقة. ولامريكا يد واضحة في صناعة او صيانة العمالقة الثلاث. فهي أي امريكا التي صانت بل اعادت بناء العملاق الاوروبي من خلال مشروع مارشال بعد الحرب العالمية الثانية وهي التي حمته خلال فترة الحرب الباردة.

    وكانت اليابان الديمقراطية اعظم انجاز امريكي... اذ ترسخت الديمقراطية وضربت كالطود بجذورها عميقا حتى غدت ثابتة كالطود، عندما غرسها الاحتلال الامريكي في ظل القيادة المثالية للجنرال دوجلاس ماك ارثر... فاليابان يحكمها الان دستور كتبه وترجمه امريكيون بلغة يابانية تفتقر للبراعة في التعبير..." ص238، 239.

    ويرى نيكسون مستقبل الصين في "شباب العشرينات يترددون على الافلام الامريكية، ويستمعون إلى موسيقى فرق الروك الغربية ويتناولون الكنتاكي فرايد تشيكن" ص264، وقد كان نيكسون كرئيس لامريكا هو الذي فك الحصار عن الصين وفتح امامها الآفاق نحو اللحاق بموكب العمالقة.

    ويشير نيكسون إلى اهمية العالم الثالث باعتباره المركز الرئيسي للحروب والثورات على النطاق العالمي.

    ولا يستبعد امكانية ان تصبح بعض دوله من عمالقة اواخر القرن الواحد والعشرين، ومن هذه الدول اندونيسيا والبرازيل والمكسيك والهند. ويخص نيكسون النزاع العربي الاسرائيلي بأهمية خاصة، ويعترف ان هذا النزاع كان سيقوم حتى ولو لم يلعب الاتحاد السوفييتي أي دور في الشرق الاوسط.

    فرغم ان العرب والاسرائيليين قد تقاتلوا في خمس حروب 1948، 56، 67، 73، و 1982 واشتبكوا في مناوشات وحوادث عسكرية لا تنتهي، فقد حققت امريكا الكثير في المنطقة وحفظت بقاء دولة "اسرائيل".
    وكانت اتفاقات كامب ديفيد التي اقامت السلام بين مصر و "اسرائيل" عام 1978 من اعظم انجازات الدبلوماسية الامريكية في فترة ما بعد الحرب...
    فنحن لسنا حلفاء رسميين - لاسرائيل - وانما يربطنا معا شيء اقوى من أي قصاصة ورق... انه التزام لم يخل به أي رئيس في الماضي ابدا وسيفي به كل رئيس في المستقبل باخلاص" ص291.

    رغم هذا التأييد المطلق "لاسرائيل" الا ان نيكسون يرى انه لا بد ان تتفهم "اسرائيل" واصدقاؤها الامر وتحاول السير بطريق التسوية، فأمريكا لا تستطيع ان تواصل الدفع لمليوني اسرائيلي اكثر من ربع ما تخصصه لثلاثة بلايين نسمة في العالم الثالث.

    ويذكر نيكسون انه وان كسبت "اسرائيل" الحروب الخمسة الماضية فسيتعلم العرب كيف يقاتلون،

    ولذلك فمصلحة "اسرائيل" تكمن في التفاوض على السلام الآن، وهي اقوى من خصومها بدلا من الانتظار حتى تجبرها قوة العرب المتنامية على ان تفعل ذلك. وهنا ينصح نيكسون الحكومة الامريكية ان تتبنى سياسة اكثر واقعية في الشرق الاوسط.

    ويكشف نيكسون الاستراتيجية الامريكية في مواجهة تطورات العالم الثالث فيقول "ان رياح التغيير في العالم الثالث تكتسب قوة العاصفة. ونحن لا نستطيع ايقافها لكننا نستطيع ان نساعد في تغيير اتجاهها". ص308

    ويرى نيكسون انه بعد تراجع الحركة الشيوعية فقد حلت الاصولية الاسلامية محل الشيوعية كاداة اساسية للتغيير العنيف في العالم الاسلامي من المغرب إلى اندونيسيا.

    ويرى الرئيس الامريكي الاسبق انه على امريكا ان تقدم معونات امنية واقتصادية وسياسية لاصدقائها في العالم الثالث. وينبغي (حسب رأي نيكسون) الا تكون هناك معونة بدون شروط،

    كما ينبغي لامريكا ان تصر على مراقبة الاداء السياسي والاقتصادي لجميع الحكومات التي تساعدها.

    وفي غمرة تساؤلاته عن مستقبل امريكا العالمي يقول "هل نحن نشاهد بداية النهاية للتجربة الامريكية العظيمة ام نشاهد نهاية بدايتها؟ "ص318 ولكنه يستدرك مع لنكولن ليؤكد على خلود امريكا بوصفها "آخر احسن الآمال بالنسبة للعالم". ورغم ان نيكسون يعترف ان ما ينطبق على الناس ينطبق على الدول من الشباب والهرم الا انه يعتبر امريكا شبابا متواصلا اذا احسنت اختيار قياداتها بحيث لا يكونون من الذين "اذا وقعت ازمة انتفضت ركبهم كرد فعل لها، واحالوها إلى الامم المتحدة، مما يعني عدم القيام بأي عمل" ص329.

    ويرى نيكسون انه لم يعد لدى الماركسية اللينينية ما تقوله للعالم، ولذلك فعلى امريكا ان تدخل قرنها الثالث وهي تعيد اكتشاف عقيدتها وتبث فيها الحيوية والمبادرة. وفي الحرب تمنح ميدالية الشرف تقديرا للسلوك الذي يتجاوز نداء الواجب.
    التعديل الأخير تم بواسطة د.أمير عبدالله; 9 أكت, 2020, 09:54 ص.
    أصدق وعد الله وأكذب توازنات القوى
    والسماء لا تمطر ذهبا ولا فضـة
    وينصر الله من ينصره

    تعليق

    • سيف الكلمة
      إدارة المنتدى

      • 13 يون, 2006
      • 6036
      • مسلم

      #3
      للرفـــــــــــــــــــــــــــع
      التعديل الأخير تم بواسطة د.أمير عبدالله; 9 أكت, 2020, 09:54 ص.
      أصدق وعد الله وأكذب توازنات القوى
      والسماء لا تمطر ذهبا ولا فضـة
      وينصر الله من ينصره

      تعليق

      • الشرقاوى
        حارس مؤسس

        • 9 يون, 2006
        • 5442
        • مدير نفسي
        • مسلم

        #4
        على امريكا ان تقدم معونات امنية واقتصادية وسياسية لاصدقائها في العالم الثالث.
        وينبغي (حسب رأي نيكسون) الا تكون هناك معونة بدون شروط،

        كما ينبغي لامريكا ان تصر على مراقبة الاداء السياسي والاقتصادي لجميع الحكومات التي تساعدها.
        أعتقد أن هذه قمة اللعبه

        لا شيئ يقدم مجانا

        وهذا مانراه على أرض الواقع "عملاء بلا حدود" .

        الله المستعان
        التعديل الأخير تم بواسطة د.أمير عبدالله; 9 أكت, 2020, 09:54 ص.
        الـ SHARKـاوي
        إستراتيجيتي في تجاهل السفهاء:
        ذبحهم بالتهميش، وإلغاء وجودهم المزعج على هذا الكوكب، بعدوى الأفكار،
        فالأفكار قبل الأشخاص، لأن الأفكار لها أجنحة، فأصيبهم بعدواها الجميلة. وهذا الواقع المظلم الذي نعيش سيتغير بالأفكار،
        فنحن في عصر التنوير والإعصار المعرفي، ولا بد للمريض أن يصح، ولا بد للجاهل أن يتعلم، ولا بد لمن لا يتغير، أن يجبره الواقع على التغير،
        ولا بد لمن تحكمه الأموات، الغائب عن الوعي، أن يستيقظ من نومة أهل الكهف أو يبقى نائما دون أثر، لا يحكم الأحياء!

        تعليق

        مواضيع ذات صلة

        تقليص

        المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
        ابتدأ بواسطة عادل خراط, 22 أكت, 2021, 08:29 م
        ردود 0
        134 مشاهدات
        0 ردود الفعل
        آخر مشاركة عادل خراط
        بواسطة عادل خراط
        ابتدأ بواسطة عبد الصمد حدوش, 25 سبت, 2019, 06:15 م
        ردود 0
        123 مشاهدات
        0 ردود الفعل
        آخر مشاركة عبد الصمد حدوش
        ابتدأ بواسطة نصرة الإسلام, 17 ديس, 2015, 09:36 ص
        ردود 28
        6,096 مشاهدات
        0 ردود الفعل
        آخر مشاركة فارس الميـدان
        ابتدأ بواسطة قلب ينبض بحب الله, 7 أبر, 2015, 09:03 ص
        ردود 6
        2,968 مشاهدات
        0 ردود الفعل
        آخر مشاركة قلب ينبض بحب الله
        ابتدأ بواسطة الطلحاوي, 31 ينا, 2015, 10:49 م
        رد 1
        1,573 مشاهدات
        0 ردود الفعل
        آخر مشاركة فارس الميـدان
        يعمل...