ونجد
[gdwl]في النصرانية[/gdwl]
الصلاة في النصرانية تختلف اختلاف تام عن الصلاة في الإسلام .. فالمقابل للصلاة في النصرانية هو الدعاء في الإسلام
فالصلاة في النصرانية عبارة عن
نستنتج مما سبق ان الصلاة في الإسلام تختلف اختلافا جوهريا عن الصلاة في النصرانية ولكن
الصلاة في النصرانية تشبة بحد كبير
الدعاء في الإسلام بخلاف ان الدعاء في الإسلام بدون وسيط فلا يجب على المسلم ان يذكر نبي الإسلام في دعائة ...
يتبع بعون الله
[gdwl]في النصرانية[/gdwl]
الصلاة في النصرانية تختلف اختلاف تام عن الصلاة في الإسلام .. فالمقابل للصلاة في النصرانية هو الدعاء في الإسلام
فالصلاة في النصرانية عبارة عن
1-الصلاة عند النصارى نوعان: الأولى: وهي الصلاة الفردية التي يسكب فيها المصلي نفسه أمام الله بالصلاة والدعاء منفرداً لوحده. والثانية: الصلاة الجماعية، حيث يشترك فيها المصلي مع عدد من المؤمنين للصلاة والدعاء في بيت الله المخصص للعبادة والمعروف بالكنيسة
2-النصراني المصلي يستطيع أن يصلي في كل زمان ومكان. ومن المفروض أن يصلي الإنسان لأجل نفسه ولأجل الآخرين (يعقوب 16:5) لأجل الأصدقاء والأقرباء وحتى الاعداء متى (44:5 ) ( أي لا يشترط فيها المواعيد كما في اللإسلام ) ولكن ايضا في الإسلام يمكن للمسلم ان يصلى وقتما شاء ولكن ليست الصلاة المفروضة .. فالصلاة المفروضة في الإسلام في أوقات محددة كما وضحنا من قبل
3-بخصوص أوضاع العبادة، فليس هناك ما يفرض على النصراني الركوع أو الجلوس. فليست هناك طريقة معينة أو ركعات محددة، ولا يطلب أو يُفرض عادة على الفرد المصلي أن يركع .. ولكن في الإسلام نجد أن المسلم يقوم بالركوع والسجود .. اي تكون للصلاة كيفية معينة
4-لا يوجد هناك أمور تنجس الإنسان المصلى وتبطل مفعول صلاتة (بخلاف الإسلام فنجد أن الطهارة شرط اساسى لصحة الصلاة )
5-لا يوجد شروط خاصة بالصلاة، سوى أن تكون الصلاة حقيقية نابعة من القلب، والتي يسميها الكتاب المقدس "صلاة الإيمان". كما يُطلب من المسيحي أن يرفع صلاته باسم المسيح،لأن المسيح هو الوسيط الوحيد بين الله والناس كما يقول الكتاب المقدس "لأنه يوجد إله واحد، ووسيط واحد بين الله والناس، الإنسان يسوع المسيح"(1تيموثاوس 5:2)(بخلاف الإسلام فلا يوجد وسيط بين الناس والله )
6-ليست الصلاة مفروضة على النصراني فإذا ترك النصراني الصلاة فلا يعتبر آثما ( وسوف نتكلم فيما بعد عن موضوع الثواب والعقاب في الديانتين )
2-النصراني المصلي يستطيع أن يصلي في كل زمان ومكان. ومن المفروض أن يصلي الإنسان لأجل نفسه ولأجل الآخرين (يعقوب 16:5) لأجل الأصدقاء والأقرباء وحتى الاعداء متى (44:5 ) ( أي لا يشترط فيها المواعيد كما في اللإسلام ) ولكن ايضا في الإسلام يمكن للمسلم ان يصلى وقتما شاء ولكن ليست الصلاة المفروضة .. فالصلاة المفروضة في الإسلام في أوقات محددة كما وضحنا من قبل
3-بخصوص أوضاع العبادة، فليس هناك ما يفرض على النصراني الركوع أو الجلوس. فليست هناك طريقة معينة أو ركعات محددة، ولا يطلب أو يُفرض عادة على الفرد المصلي أن يركع .. ولكن في الإسلام نجد أن المسلم يقوم بالركوع والسجود .. اي تكون للصلاة كيفية معينة
4-لا يوجد هناك أمور تنجس الإنسان المصلى وتبطل مفعول صلاتة (بخلاف الإسلام فنجد أن الطهارة شرط اساسى لصحة الصلاة )
5-لا يوجد شروط خاصة بالصلاة، سوى أن تكون الصلاة حقيقية نابعة من القلب، والتي يسميها الكتاب المقدس "صلاة الإيمان". كما يُطلب من المسيحي أن يرفع صلاته باسم المسيح،لأن المسيح هو الوسيط الوحيد بين الله والناس كما يقول الكتاب المقدس "لأنه يوجد إله واحد، ووسيط واحد بين الله والناس، الإنسان يسوع المسيح"(1تيموثاوس 5:2)(بخلاف الإسلام فلا يوجد وسيط بين الناس والله )
6-ليست الصلاة مفروضة على النصراني فإذا ترك النصراني الصلاة فلا يعتبر آثما ( وسوف نتكلم فيما بعد عن موضوع الثواب والعقاب في الديانتين )
نستنتج مما سبق ان الصلاة في الإسلام تختلف اختلافا جوهريا عن الصلاة في النصرانية ولكن
الصلاة في النصرانية تشبة بحد كبير
الدعاء في الإسلام بخلاف ان الدعاء في الإسلام بدون وسيط فلا يجب على المسلم ان يذكر نبي الإسلام في دعائة ...
يتبع بعون الله
تعليق