في عظته الأسبوعية أمس الأربعاء قال شنودة
حول زواج الكاهن بعد وفاةزوجته ، أنه لا يجوز زواج الكاهن مرة ثانية،لأن الكاهن يُعتبر أب للشعب كله، ولذلك ليس من الجائز أن يتزوج الكاهن ابنة من بناته بعد وفاة زوجته
وطالب شنودة بضرورة تعامل الآباء الكهنة بلطف معالشعب وعدم التشدد في أمور الدين حتى لا ينصرف الضعفاء وصغار السن عن الكنيسة بسببهذا التشدد.
وحول سؤال يقول: هل يحل في المسيحية للاخوة أنهم يرثوا في مال أخيهمالمتوفي، باعتبار أن كل خليفته من البنات، أجاب شنودة بأنه بصفة عامةالمسيحية لم تضع نظاماً في المواريث، وأن الموجود حالياً فيما يتعلق بهذه الأمورفهو من قوانين ملوك الرومان، مُشيراً إلى أن الفاصل في هذه الأمور هي المحبة بينالناس وبها تحل كل الأمور ولا تظل هناك أية خلافات.
وفيما يتعلق بالنص الإنجيلي الذي يقول "لم آت لأنقض بل لأكمل" ومدى تطبيقه على مسائل الزواجوالطلاق، أكد شنودة أن ما كان يحدث في العهد القديم هو نفسه في العهدالجديد، وأن كل أحكام العهد القديم لم تنقض، ولكن أضيفت إليها أشياء جديدة بهدفالسمو عن الوضع في العهد القديم وبلوغ الكمال في العديد من الأمور ومنها قضاياالزواج والطلاق على حد وصفه
http://www.tanseerel.com/main/articl...rticle_no=7772
حول زواج الكاهن بعد وفاةزوجته ، أنه لا يجوز زواج الكاهن مرة ثانية،لأن الكاهن يُعتبر أب للشعب كله، ولذلك ليس من الجائز أن يتزوج الكاهن ابنة من بناته بعد وفاة زوجته
وطالب شنودة بضرورة تعامل الآباء الكهنة بلطف معالشعب وعدم التشدد في أمور الدين حتى لا ينصرف الضعفاء وصغار السن عن الكنيسة بسببهذا التشدد.
وحول سؤال يقول: هل يحل في المسيحية للاخوة أنهم يرثوا في مال أخيهمالمتوفي، باعتبار أن كل خليفته من البنات، أجاب شنودة بأنه بصفة عامةالمسيحية لم تضع نظاماً في المواريث، وأن الموجود حالياً فيما يتعلق بهذه الأمورفهو من قوانين ملوك الرومان، مُشيراً إلى أن الفاصل في هذه الأمور هي المحبة بينالناس وبها تحل كل الأمور ولا تظل هناك أية خلافات.
وفيما يتعلق بالنص الإنجيلي الذي يقول "لم آت لأنقض بل لأكمل" ومدى تطبيقه على مسائل الزواجوالطلاق، أكد شنودة أن ما كان يحدث في العهد القديم هو نفسه في العهدالجديد، وأن كل أحكام العهد القديم لم تنقض، ولكن أضيفت إليها أشياء جديدة بهدفالسمو عن الوضع في العهد القديم وبلوغ الكمال في العديد من الأمور ومنها قضاياالزواج والطلاق على حد وصفه
http://www.tanseerel.com/main/articl...rticle_no=7772
تعليق