لا حظ أن كلامك بدأ يأخذ الخط الإلحادي هداك الله و أصلح بالك ،
طبعاً أصدق ذلك فأنا أؤمن بالغيب و لله الحمد و المنة .
الله قادر على كل شيء.
طبعاً كلامك هذا إن دل على شيء فيدل على أنك لم تقرأ الأحاديث التي أتيتك بها جيداً كما أنك لا تستوعب كيف يغفر الله الذنوب و مفهوم التوبة في الإسلام .
هل من المفترض أن أكرر كلامي في المشاركات السابقة كي تستوعب ؟!
فالحديث ينهى الناس عن الإغترار بما فيه .
هاك الحديث :أتيت عثمان بن عفان بطهور وهو جالس على المقاعد ، فتوضأ فأحسن الوضوء ، ثم قال : رأيت النبي صلى الله عليه وسلم يتوضأ وهو في هذا المجلس ، فأحسن الوضوء ثم قال : ( من توضأ مثل هذا الوضوء ، ثم أتى المسجد ، فركع ركعتين ، ثم جلس ، غفر له ما تقدم من ذنبه ) . قال : وقال النبي صلى الله عليه وسلم : ( لا تغتروا ) .
الراوي: عثمان بن عفان المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - لصفحة أو الرقم: 6433
خلاصة حكم المحدث: [صحيح]
الحديث واضح جداً و إن شئت أتيتك بشرحه فالرسول صلى الله عليه و سلم نهى عن الإغترار بما في الحديث .
و عليه نحن نثق في قدرة الله على مغفرة كل ذنب (عدا الشرك ) و لكننا لا نكثر من الأعمال السيئه بناء على أن الصلاة تكفرها فإن الصلاة التي تكفر بها الخطايا هي التي يقبلها الله وأني للعبد بالاطلاع على ذلك .
قال تعالى :إِنَّمَا التَّوْبَةُ عَلَى اللّهِ لِلَّذِينَ يَعْمَلُونَ السُّوَءَ بِجَهَالَةٍ ثُمَّ يَتُوبُونَ مِن قَرِيبٍ فَأُوْلَـئِكَ يَتُوبُ اللّهُ عَلَيْهِمْ وَكَانَ اللّهُ عَلِيماً حَكِيماً .وَلَيْسَتِ التَّوْبَةُ لِلَّذِينَ يَعْمَلُونَ السَّيِّئَاتِ حَتَّى إِذَا حَضَرَ أَحَدَهُمُ الْمَوْتُ قَالَ إِنِّي تُبْتُ الآنَ وَلاَ الَّذِينَ يَمُوتُونَ وَهُمْ كُفَّارٌ أُوْلَـئِكَ أَعْتَدْنَا لَهُمْ عَذَاباً أَلِيماً (النساء 17-18)
و من قال لك أن الوضوء هو (شوية مية ترشها على جسمك )؟
الوضوء له آدابه و هناك أذكار نقولها قبله و بعده ثم نصلي بعدها و ليس عملية ميكانيكية كالإغتسال العادي إنه تجربة روحية .
و طالما أنك تصدق أن المعمودية "تجربة روحية" و هو معتقد يشابه "نوعاً ما " اعتقادنا في الوضوء فلماذا تنكر علينا كل هذا الإنكار ؟!
طبعاً أصدق ذلك فأنا أؤمن بالغيب و لله الحمد و المنة .
الله قادر على كل شيء.
طبعاً كلامك هذا إن دل على شيء فيدل على أنك لم تقرأ الأحاديث التي أتيتك بها جيداً كما أنك لا تستوعب كيف يغفر الله الذنوب و مفهوم التوبة في الإسلام .
هل من المفترض أن أكرر كلامي في المشاركات السابقة كي تستوعب ؟!
فالحديث ينهى الناس عن الإغترار بما فيه .
هاك الحديث :أتيت عثمان بن عفان بطهور وهو جالس على المقاعد ، فتوضأ فأحسن الوضوء ، ثم قال : رأيت النبي صلى الله عليه وسلم يتوضأ وهو في هذا المجلس ، فأحسن الوضوء ثم قال : ( من توضأ مثل هذا الوضوء ، ثم أتى المسجد ، فركع ركعتين ، ثم جلس ، غفر له ما تقدم من ذنبه ) . قال : وقال النبي صلى الله عليه وسلم : ( لا تغتروا ) .
الراوي: عثمان بن عفان المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - لصفحة أو الرقم: 6433
خلاصة حكم المحدث: [صحيح]
الحديث واضح جداً و إن شئت أتيتك بشرحه فالرسول صلى الله عليه و سلم نهى عن الإغترار بما في الحديث .
و عليه نحن نثق في قدرة الله على مغفرة كل ذنب (عدا الشرك ) و لكننا لا نكثر من الأعمال السيئه بناء على أن الصلاة تكفرها فإن الصلاة التي تكفر بها الخطايا هي التي يقبلها الله وأني للعبد بالاطلاع على ذلك .
قال تعالى :إِنَّمَا التَّوْبَةُ عَلَى اللّهِ لِلَّذِينَ يَعْمَلُونَ السُّوَءَ بِجَهَالَةٍ ثُمَّ يَتُوبُونَ مِن قَرِيبٍ فَأُوْلَـئِكَ يَتُوبُ اللّهُ عَلَيْهِمْ وَكَانَ اللّهُ عَلِيماً حَكِيماً .وَلَيْسَتِ التَّوْبَةُ لِلَّذِينَ يَعْمَلُونَ السَّيِّئَاتِ حَتَّى إِذَا حَضَرَ أَحَدَهُمُ الْمَوْتُ قَالَ إِنِّي تُبْتُ الآنَ وَلاَ الَّذِينَ يَمُوتُونَ وَهُمْ كُفَّارٌ أُوْلَـئِكَ أَعْتَدْنَا لَهُمْ عَذَاباً أَلِيماً (النساء 17-18)
و من قال لك أن الوضوء هو (شوية مية ترشها على جسمك )؟
الوضوء له آدابه و هناك أذكار نقولها قبله و بعده ثم نصلي بعدها و ليس عملية ميكانيكية كالإغتسال العادي إنه تجربة روحية .
و طالما أنك تصدق أن المعمودية "تجربة روحية" و هو معتقد يشابه "نوعاً ما " اعتقادنا في الوضوء فلماذا تنكر علينا كل هذا الإنكار ؟!
لو كان ما تسميه "الروح القدس " هو من قال لك أني (ما شوفتش و لا قريت حاجة من الإنجيل ) فاعلم أنه كذب عليك !
انت رجعت في كلامك و لا إيه ؟! مش هوده كلامك بالحرف ؟!
و بالتأكيد كلامك كان يشمل الأبرار أيضاً لأنك لم تستثنهم .
عموماً هذه خطوة إيجابية كونك بدأت بمراجعة معتقداتك القديمة وفقك الله لما يحب و يرضى .
تعليق