المرصد ينفرد بنشر خطاب المتنصرة نجلاء الإمام للرئيس مبارك
في انفراد جديد من انفرادات " شبكة المرصد الإسلامي لمقاومة التنصير " وكما عودنا قراءنا الكرام ، ننشر اليوم نص الخطاب الذي أرسلته المتنصرة نجلاء الإمام إلى الرئيس مبارك ، فكما لا يخفى على القاريء الكريم منذ مدة اعترفت نجلاء الامام أن الأنبا بطرس سكرتير شنودة هو الذى قام بتعميدها ودهن فتحة شرجها بزيت الميرون المقدس - خلال طقس يعرف بالرشم - حتى لا ينفذ الشيطان إلى أى فتحة من فتحات القديسة كاترين الإمام ! الأنبا بطرس حرض نجلاء على كتابة رسالة مضحكة للرئيس مبارك نظرا لأن " الغلة " التى وعدها بها أقباط المهجر لم تصل بعد ولم تركب الجيب شروكى أو تحصل على مئات الآلاف من الدولارات
وهذا نص الرسالة :
بإسم الأب والأبن والروح القدس الاله الواحد امين السيد " رئيس الجمهورية /محمد حسنى مبارك سلام ونعمة رب المجد مقدمه لسيادتكم /نجلاء محمد الامام السن :37سنة المهنة :محامية ورئيسة جمعية بريق لمناهضة العنف ضد المراة الديانة :مسيحية أولا سيادة الرئيس :لا بد ان اقوم بعمل مقدمة وشرح لهذه البيانات كنت مسلمة بالوراثة حتى يوم 25/7/2009 وبعدها تم تعميدى بارادتى الحرة ودون اى تاثير على من اى شخص او اى جهة واصبحت مسيحية اؤمن واشهد ان المسيح ابن الله المخلص والفادى الذى قام من الاموات ومنحنى السلام رب السلام زادت الحروب والضيقات ولكن علمنا الكتاب انه (من سيفصلنا عن محبة المسيح اشدة ام ضيق ام اضطهاد ام جوع ام عري ام خطر ام سيف (رو 8 : 35))وهكذا خلصت كما خلص أبنائى إبراهيم (اثانسيوس ) تسع سنوات ، وجومانة (دميانة ) ثمانية سنوات وهذه اسمائهم فى المعمودية امنا بالمسيح ولكن وعلى الرغم من اعتراف الدستور والقانون بحقنا فى اختيار عقيدتنا التى نرتاح اليها لم نسلم من الاضطهاد الاضطهاد بكل اشكاله وانواعه:
1- تم منعى من السفر يوم 31/7/2009 وسحب جواز سفرى واحتجازى فى مكتب امن الدولة بالمطار وتم المنع بقرار صادر من امن الدولة برقم 7744 لسنة 2009دون ابداء اسباب
2-تم رفع قضية لنزع حضانة اولادى منى من قبل والدهم المحامى ومعه ستة من المحامين الاخوان المسلمين على الرغم انه لايرى اولاده ولا ينفق عليهم بل على العكس قدتنازل عن حضانتهم منذ صغرهم من ستة سنوات
2- تم التشهير بى وتشويه سمعتى فى الجرائد العملاقة فى اثارة الفتن والمشاعر لعوام الناس
4-تم تهديدى بالقتل من قبل اشخاص معلومين واخرين مجهولين
5-تم تقديم 12 بلاغ للنائب العام يتهمونى فيه بالتلاعب بالاديان وازدراء الدين الاسلامى
6-تم تقديم ست طلبات بشطبى من جدول المحامين بنقابة المحامين كل هذه الامور وانا اعرف ان هناك المزيد والمزيد لانه قد قال لنا الرب (قد كلمتكم بهذا ليكون لكم في سلام في العالم سيكون لكم ضيق و لكن ثقوا انا قد غلبت العالم (يو 16 : 33)) فنحن نعلم اننا سنواجه الكثير والكثير ولكن انا لا اخاطب سيادتك باعتبار ان سيادتك مسلم ولكنى ارجع بذاكرتى الى القسم الذى قسمته منذ توليك الرئاسة لقد اقسمت ان تحافظ على القانون والدستور وانا احترم القانون والدستور سيدى الرئيس بعد احداث نجع حمادى قد اطمئن قلبى اننى واولادى سننال اكليل الشهادة عن قريب ولكن هل ستتحمل الدولة نتيجة ازهاق ارواح مصرية لم ترتكب جريمة بل بالعكس كنا نطبق الدستور والقانون سيدى الرئيس انا اذهب الى الكنيسة خلسة واقوم بالتناول خلسة ايضا احمل بطاقة مكتوب عليها الديانة مسلمة والبس الصليب وافتخر به وكل هذا من اجل فقط الايمان بالمسيح الفادى والمخلص لايخفى على سيادتكم اننى كنت وما زلت احارب القوى الظلامية التى تنتهك القانون وتجر مصرنا الغالية الى الوراء من شيوخ الجهل او قوى الاسلام السياسى التى تطمع فى الجمهورية الرابعة ما لشئ سوى السيطرة على ثروات وعقول المعدومين من هذا الشعب الذى يتحرك باى طريقة كانت وتحت اى تاثير وخاصة المال والسيف والخوف يقولون ان من يؤمن بالمسيح يكون طامعا فى تاشيرة الى الخارج او بعض الاموال ويقول لنا الكتاب (بل اني احسب كل شيء ايضا خسارة من اجل فضل معرفة المسيح يسوع ربي الذي من اجله خسرت كل الاشياء و انا احسبها نفاية لكي اربح المسيح (في 3 : 8) وانا لم اسرق اموالا من البنوك للهرب بها (لاننى سرقت الملكوت )وهو الاهم بالنسبة لى لا ولن ارغب ان احصل على لجوء دينى من اى دولة لاننى لن اعيش ولن اموت الا فى مصر ولن اتخلى عن جنسيتى لاى سبب مهما كان قويا .
والان سيادة الرئيس هناك مقارنة صغيرة ساقدمها لسيادتكم إن المرأة المسيحية عندما تسلم تحصل على تاشيرة بالحج الى السعودية وانا حينما تنصرت منعونى من السفر المسيحية لو اسلمت تقوم بملئ استمارة مطبوعه فى الازهر ويقوم السجل المدنى بتغيير بيانتها بالكامل بمنتهى البساطة حتى تحصل على خانة الديانة مسلمة عندما تنصرت سحبوا منى جواز السفر وليس لدى رغبة فى تغير خانة الديانة لاننى ارفض وجودها فجميعنا مصريين المسيحية حين تسلم يتم تغيير ديانة ابنائها فى نفس استمارة الاشهار دون اخذ رايهم عملا بالقول الماثور انه الدين الافضل القانون يقول ان مصر تعمل بايسر المذاهب ويقول المذهب الحنفى ان سن التمييز الدينى سبع سنوات اى ان اولادى قد تعدوا هذا السن ومن حقهم اختيار معتقدهم الدينى والان لى طلبات بسيطة :
اولا :السماح لى بالسفر ورفع اسمى من قوائم الممنوعين من السفر انا واولادى فنحن لا نشوه سمعة مصر بالعكس نحن نريد ان نحترم الدستور والقانون والحريات الممنوحة من وجود مصر كجزء فاعل فى المجتمع الدولى
ثانيا :اود تنقية وتنقيح المواد الدراسية التى تجبر الاطفال على دراسة الدين الاسلامى فى نصوص مادة اللغة العربية وحذف كل ما يثير مشاعر المتدينين بالديانات الاخرى وذلك لان المؤسسة التعليمية تقدم العلوم وليس الاديان وخاصة ان المعلمين الذين يقومون بهذا يتاثرون بثقافتهم الدينية
ثالثا :الغاء وتعديل نص المادة الثانية من الدستور لانها اصبحت مادة تبيح القتل العلنى والعمدى وانا واولادى من وجهة نظر هذه المادة نستحق القتل فنحن مرتدين وهذا يتناقض مع كل المواثيق والاتفاقيات الدولية التى صدقت عليها مصر وايضا تتناقض مع نص المادة 151 من الدستور التى تعتبر هذه الاتفاقيات جزء من القانون الداخلى . سيدى الرئيس باستطاعتكم ان تقضوا على الفتنة الطائفية فى مصر بالمزيد من الحريات الدينية وعدم السماح لجماعة المرتزقة والمنتفعين من الاستفادة من مثل هذه الحالات نحن نريد ان ينتشر المحبة والسلام كما علمنا السيد المسيح فالمسيحية هى ديانة المحبة (الله محبة )لا نريد عنف ولا دماء تسفك ولكن ان كان هذا فمرحبا باكاليل الشهادة (فاني محصور من الاثنين لي اشتهاء ان انطلق و اكون مع المسيح ذاك افضل جدا (في 1 : 23)) أرجو أن تصل رسالتى شكرا لسعة صدركم نجلاء محمد الامام كاترين.....>>>>
1- تم منعى من السفر يوم 31/7/2009 وسحب جواز سفرى واحتجازى فى مكتب امن الدولة بالمطار وتم المنع بقرار صادر من امن الدولة برقم 7744 لسنة 2009دون ابداء اسباب
2-تم رفع قضية لنزع حضانة اولادى منى من قبل والدهم المحامى ومعه ستة من المحامين الاخوان المسلمين على الرغم انه لايرى اولاده ولا ينفق عليهم بل على العكس قدتنازل عن حضانتهم منذ صغرهم من ستة سنوات
2- تم التشهير بى وتشويه سمعتى فى الجرائد العملاقة فى اثارة الفتن والمشاعر لعوام الناس
4-تم تهديدى بالقتل من قبل اشخاص معلومين واخرين مجهولين
5-تم تقديم 12 بلاغ للنائب العام يتهمونى فيه بالتلاعب بالاديان وازدراء الدين الاسلامى
6-تم تقديم ست طلبات بشطبى من جدول المحامين بنقابة المحامين كل هذه الامور وانا اعرف ان هناك المزيد والمزيد لانه قد قال لنا الرب (قد كلمتكم بهذا ليكون لكم في سلام في العالم سيكون لكم ضيق و لكن ثقوا انا قد غلبت العالم (يو 16 : 33)) فنحن نعلم اننا سنواجه الكثير والكثير ولكن انا لا اخاطب سيادتك باعتبار ان سيادتك مسلم ولكنى ارجع بذاكرتى الى القسم الذى قسمته منذ توليك الرئاسة لقد اقسمت ان تحافظ على القانون والدستور وانا احترم القانون والدستور سيدى الرئيس بعد احداث نجع حمادى قد اطمئن قلبى اننى واولادى سننال اكليل الشهادة عن قريب ولكن هل ستتحمل الدولة نتيجة ازهاق ارواح مصرية لم ترتكب جريمة بل بالعكس كنا نطبق الدستور والقانون سيدى الرئيس انا اذهب الى الكنيسة خلسة واقوم بالتناول خلسة ايضا احمل بطاقة مكتوب عليها الديانة مسلمة والبس الصليب وافتخر به وكل هذا من اجل فقط الايمان بالمسيح الفادى والمخلص لايخفى على سيادتكم اننى كنت وما زلت احارب القوى الظلامية التى تنتهك القانون وتجر مصرنا الغالية الى الوراء من شيوخ الجهل او قوى الاسلام السياسى التى تطمع فى الجمهورية الرابعة ما لشئ سوى السيطرة على ثروات وعقول المعدومين من هذا الشعب الذى يتحرك باى طريقة كانت وتحت اى تاثير وخاصة المال والسيف والخوف يقولون ان من يؤمن بالمسيح يكون طامعا فى تاشيرة الى الخارج او بعض الاموال ويقول لنا الكتاب (بل اني احسب كل شيء ايضا خسارة من اجل فضل معرفة المسيح يسوع ربي الذي من اجله خسرت كل الاشياء و انا احسبها نفاية لكي اربح المسيح (في 3 : 8) وانا لم اسرق اموالا من البنوك للهرب بها (لاننى سرقت الملكوت )وهو الاهم بالنسبة لى لا ولن ارغب ان احصل على لجوء دينى من اى دولة لاننى لن اعيش ولن اموت الا فى مصر ولن اتخلى عن جنسيتى لاى سبب مهما كان قويا .
والان سيادة الرئيس هناك مقارنة صغيرة ساقدمها لسيادتكم إن المرأة المسيحية عندما تسلم تحصل على تاشيرة بالحج الى السعودية وانا حينما تنصرت منعونى من السفر المسيحية لو اسلمت تقوم بملئ استمارة مطبوعه فى الازهر ويقوم السجل المدنى بتغيير بيانتها بالكامل بمنتهى البساطة حتى تحصل على خانة الديانة مسلمة عندما تنصرت سحبوا منى جواز السفر وليس لدى رغبة فى تغير خانة الديانة لاننى ارفض وجودها فجميعنا مصريين المسيحية حين تسلم يتم تغيير ديانة ابنائها فى نفس استمارة الاشهار دون اخذ رايهم عملا بالقول الماثور انه الدين الافضل القانون يقول ان مصر تعمل بايسر المذاهب ويقول المذهب الحنفى ان سن التمييز الدينى سبع سنوات اى ان اولادى قد تعدوا هذا السن ومن حقهم اختيار معتقدهم الدينى والان لى طلبات بسيطة :
اولا :السماح لى بالسفر ورفع اسمى من قوائم الممنوعين من السفر انا واولادى فنحن لا نشوه سمعة مصر بالعكس نحن نريد ان نحترم الدستور والقانون والحريات الممنوحة من وجود مصر كجزء فاعل فى المجتمع الدولى
ثانيا :اود تنقية وتنقيح المواد الدراسية التى تجبر الاطفال على دراسة الدين الاسلامى فى نصوص مادة اللغة العربية وحذف كل ما يثير مشاعر المتدينين بالديانات الاخرى وذلك لان المؤسسة التعليمية تقدم العلوم وليس الاديان وخاصة ان المعلمين الذين يقومون بهذا يتاثرون بثقافتهم الدينية
ثالثا :الغاء وتعديل نص المادة الثانية من الدستور لانها اصبحت مادة تبيح القتل العلنى والعمدى وانا واولادى من وجهة نظر هذه المادة نستحق القتل فنحن مرتدين وهذا يتناقض مع كل المواثيق والاتفاقيات الدولية التى صدقت عليها مصر وايضا تتناقض مع نص المادة 151 من الدستور التى تعتبر هذه الاتفاقيات جزء من القانون الداخلى . سيدى الرئيس باستطاعتكم ان تقضوا على الفتنة الطائفية فى مصر بالمزيد من الحريات الدينية وعدم السماح لجماعة المرتزقة والمنتفعين من الاستفادة من مثل هذه الحالات نحن نريد ان ينتشر المحبة والسلام كما علمنا السيد المسيح فالمسيحية هى ديانة المحبة (الله محبة )لا نريد عنف ولا دماء تسفك ولكن ان كان هذا فمرحبا باكاليل الشهادة (فاني محصور من الاثنين لي اشتهاء ان انطلق و اكون مع المسيح ذاك افضل جدا (في 1 : 23)) أرجو أن تصل رسالتى شكرا لسعة صدركم نجلاء محمد الامام كاترين.....>>>>
لتكملة الموضوع والرد عليه من هنا
==================
وقال إكرام لمعي في مقالته " والمشكلة الكبري التي تواجهنا اليوم أن رعاة الكنائس من جميع الطوائف بدلوا دورهم من الغفران للناس والدعوة لهم للعودة إلي الله، فأقاموا أنفسهم قضاة وهذه هي المصيبة العظمي التي ضربت المسيحية في مقتل، فالمسيحية ليس لها شريعة مثل الإسلام
من أجل مطالبة اللجنة التى شكلتها وزارة العدل الأيام الماضية لدعم حق النصارى فى الحصول على الطلاق خاصة أن المشروع الجديد سيحدد الطلاق فى وضع واحد وهو "الزنا" ليغلق الباب أمام الكثير من النصارى. هدف الوقفة كما وصفها أحد المنسقين
التي أرسلها المجلس الملي الإنجيلي والتي يطالب فيها بإلزام شنودة بالاعتراف بمراسم الزواج في الكنائس الأخرى وعدم فصل التبني ، ملوحًا بأنه في حال رفض ذلك ستواصل الكنيسة الإنجيلية العمل بقانون الأحوال الشخصية للأقباط الإنجيليين الصادر
وأكد عضو بسكرتارية شنودة ، أن شنودة أصدر تعميمًا إلى كافة الكنائس الأرثوذكسية يقضي بوقف أي احتفال أو حتى ترسيم كهنة جدد في انتظار إقرار قانون الأحوال الشخصية الموحد – بالشكل الذي يريده البابا – ووقتها ستحتفل كل الكنائس
وأضاف مرقس،"الكنيسة الإنجيلية لها رئيس يمثلها أمام الدولة والكنائس الأخرى هو القس «صفوت البياضي»، وهو الوحيد صاحب الحق في انتقاد القانون أو الموافقة عليه"، متسائلاً، "ما دخل القس إكرام بذلك، وما الهدف من إثارة البلبلة، هل يسعى لوقف
وطالب فكري بمشاركة كل الطوائف في إعداد القانون حتي يخرج للنور قانون يناسب الجميع بدلاً من أن يكون قانوناً فردياً تهيمن عليه الكنيسة الأرثوذكسية. إلي ذلك كشفت مصادر إنجيلية مطلعة عن طرح فكرة تقديم مشروع قانون موحد
وقررت اللجنة أن تستمر فى عقد جلساتها تباعا لاستكمال أعمال إعداد مواد القانون ومناقشة وصياغة موضوعات حقوق الزوجين وواجباتهما والنفقات من حيث أحكامها العامة والنفقة بين الزوجين وبين الآباء والأبناء ونفقة الأقارب، وذلك بعد أن انتهت
وكان ساراماغو أثار غضب الفاتيكان والكنيسة الكاثوليكية بكتابه "الانجيل بحسب يسوع المسيح" "1992" الذي يصف فيه المسيح بأنه فقد عذريته مع مريم المجدلية. واثار من جديد غضب الكاثوليك في 2009 بكتابه "قابيل" قاتل اخيه هابيل الذي يجسد
ولم يخف أيضًا الدكتور القس صفوت البياضي رئيس الطائفة الإنجيلية قلقه إزاء هذا التجاهل، معربًا عن تخوفه من أن يكون قرار إعداد القانون الجديد مجاملة لشنودة بعد الأزمة التي تفجرت أخيرًا، وخصوصًا أن النصارى طالما طالبوا بتعديل القانون الحالي الذي
وقال أنه من الضروري ألا تقتصر القصص التي تحكي للأطفال وخاصة في مدارس الأحد بالكنائس الأرثوذكسية علي حكايات الرهبان القديسين، فلابد أن تحكي للطفل قصص قديسين متزوجين فهذا هو الطبيعي فمنذ البدء خلقهما الله ذكرا وأنثي فالإنسان
إلي ذلك، أرسل المجلس الملي الإنجيلي مذكرة رسمية لوزير العدل يرفض فيها قرار شنودة بحذف فصل "التبني" – بالنسبة لمجهولي النسب - إضافة إلى المطالبة بضرورة أن يتضمن مشروع القانون اعتماد عقود الزواج "بالمراسم" في الكنائس غير الأرثوذكسية،
يذكر أن هذه ليست المرة التي تنشر مقالات لكتاب أقباط المهجر في جريدة الدستور تسخر وتسفه من الإسلام بل سبقتها مقالات عديدة لمجدي خليل ، ومدحت عويضة ، وفتحت منبرها لعشرات الكتاب النصارى المتطرفين يشنون هجوماً على الإسلام ولم يعترض أحد ..
.....>>>>
لتكملة المواضيع والرد عليها من هنا
تعليق