خطا انتى قمتى بتسمية من لا يؤمن بالاله بملحد
خطأ..!!!
بالعكس ليس خطأ ابداً
انت انحرفت بعيداً عن حقيقه الله سبحانه وتعالى فلذا تعتبر ملحداً
فاجيبى على الاسئله
خطا ماهى ذات الكون ؟؟؟
الكون ذاته جزيئاته تفاعلاته بدايته كيف تكونت وكيف كانت..!!!
نحن نؤمن ان الكون خلقه الله سبحانه وتعالى
ماهذا التخبط مغالطة منطقيه اخرى
مغالطه منطقيه اخرى انتى تقومين بما يسمى اسقاط لاراء شخصيه على مفاهيم عامه
منطقى لانك قلت ذلك
بل منطقي فقل لي معارضتك عليه اذا لم تراه كذلك
اولا : بالنسبه للتوثيق تمام
ولم يعبنى اننى سالت عنه
حسناً
ثانيا : موضوعك يتحدث عن وثنية الملحدين وليس مقارنه بين اخلاق الملحد والمؤمن
نعم لكن الوثنيه والانحراف عن الحقيقه لها تأثيرها على حياه الشخص
ثالثا : رائعه حقا ماتذهبون اليه
فى نفس الوقت الذى يسارع به الملحدون الى الانتحار
هم نفسهم يخاطبهم القران بحرصهم على الدنيا " قل تمنوا الموت ان كنتم صادقين "
فاختارولنا شئ حتى نثبت عليه
هل نحن كارهون للدنيا ام متكالبون عليها ؟؟؟
دعني اوضح لك الصوره بمثال
نحن بهذه الدنيا باختبار
وبنهايه الاختبار يكرم المرء او يهان فموعد اعلان النتائج يكون بعد الموت -يوم الحساب-
فمن احسن بحل الاختبار سيتمنى موعد اعلان النتائج بسرعه
لكنه بالطبع لن يترك حل اختباره حتى تنتهي فتره الاختبار
لانه من يترك حل اختباره -الانتحار-قبل انتهاء الفتره -الموت بغير الانتحار -سيرسب بالاختبار
بعكس من لم يحسن بالاختبار فلن يتمنى ان يحضر بيوم النتائج
فهذه هي الصوره كامله
البعض متاكد من موعد اعلان نتائج الاختبار ويعلم انه حاضره لا محاله لكنه لم يحسن باختباره فيأمل نفسه ويتفاخر بان نتيجته ستكون رائعه وهؤلاء هم اليهود لذا يخاطبهم الله تعالى
{قُلْ إِن كَانَتْ لَكُمُ الدَّارُ الآخِرَةُ عِندَ اللَّهِ خَالِصَةً مِّن دُونِ النَّاسِ فَتَمَنَّوُاْ الْمَوْتَ إِن كُنْتُمْ صَادِقِينَ} البقرة
الايه توضح ان اليهود يتفاخرون بان موعد اعلان نتائج الاختبارات-يوم الحساب وهو ما بعد الموت- ستكون نتائجهم رائعه-ان لهم الخلاص-فيخاطبهم الله ان كان كذلك فتمنوا ان يأتي هذا اليوم بسرعه
لكن الحقيقه انهم لن يتمنوا ابداً كما كملت الايه بقوله (({وَلَنْ يَتَمَنَّوْهُ أَبَداً بِمَا قَدَّمَتْ أَيْدِيهِمْ وَاللَّهُ عَلِيمٌ بِالظَّالِمينَ} البقره
وهناك من هو بالاختبار لكنه لا يؤمن بانه سيحضر موعد اعلان النتائج يعتقد انه ليس باختبار لذا فهو يتسارع ليرى ما نهايته -ما بعد الموت- فيقوم بقطع اختباره -بان ينتحر -
وهؤلاء هم انتم الملحدون من تنكرون الاخره وما يحدث بعد الموت من حساب وجزاء وتنتحرون بسبب مللكم من هذه الحياه الدنيا -الاختبار-وعدم سيطرتكم عليها لان ليس لديكم تشريع او قوانين -الاسلام- واخطر شي انكم لم تؤمنوا بموعد نتائج الاختبار-مابعد الموت-والذي يكرم المرء او يهان الا ان الاهانه ستكون عذاب بمعنى اصح والتكريم سيكون نعيم
فالمؤمنين ملزومين بان يبقون في الاختبار حتى انتهاء فترته -حدوث الموت بغير الانتحار- بالطبع سيحبون يوم اعلان النتائج لكنهم بالطبع سيحبون ان تطول اكثر فتره الاختبار لاجل ان يحسنوا اكثر بدنياهم وتكون نتائجهم افضل
فالاختبار هو الدنيا ووقت الاختبار هو عمرك حتى وفاتك بالطبع من ينتحر سيكون من قطع فترة اختباره فيفشل فيه
هل فهمت اتمنى ان تكون الصوره واضحه لك
خطأ..!!!
بالعكس ليس خطأ ابداً
انت انحرفت بعيداً عن حقيقه الله سبحانه وتعالى فلذا تعتبر ملحداً
فاجيبى على الاسئله
خطا ماهى ذات الكون ؟؟؟
الكون ذاته جزيئاته تفاعلاته بدايته كيف تكونت وكيف كانت..!!!
نحن نؤمن ان الكون خلقه الله سبحانه وتعالى
ماهذا التخبط مغالطة منطقيه اخرى
مغالطه منطقيه اخرى انتى تقومين بما يسمى اسقاط لاراء شخصيه على مفاهيم عامه
منطقى لانك قلت ذلك
بل منطقي فقل لي معارضتك عليه اذا لم تراه كذلك
اولا : بالنسبه للتوثيق تمام
ولم يعبنى اننى سالت عنه
حسناً
ثانيا : موضوعك يتحدث عن وثنية الملحدين وليس مقارنه بين اخلاق الملحد والمؤمن
نعم لكن الوثنيه والانحراف عن الحقيقه لها تأثيرها على حياه الشخص
ثالثا : رائعه حقا ماتذهبون اليه
فى نفس الوقت الذى يسارع به الملحدون الى الانتحار
هم نفسهم يخاطبهم القران بحرصهم على الدنيا " قل تمنوا الموت ان كنتم صادقين "
فاختارولنا شئ حتى نثبت عليه
هل نحن كارهون للدنيا ام متكالبون عليها ؟؟؟
دعني اوضح لك الصوره بمثال
نحن بهذه الدنيا باختبار
وبنهايه الاختبار يكرم المرء او يهان فموعد اعلان النتائج يكون بعد الموت -يوم الحساب-
فمن احسن بحل الاختبار سيتمنى موعد اعلان النتائج بسرعه
لكنه بالطبع لن يترك حل اختباره حتى تنتهي فتره الاختبار
لانه من يترك حل اختباره -الانتحار-قبل انتهاء الفتره -الموت بغير الانتحار -سيرسب بالاختبار
بعكس من لم يحسن بالاختبار فلن يتمنى ان يحضر بيوم النتائج
فهذه هي الصوره كامله
البعض متاكد من موعد اعلان نتائج الاختبار ويعلم انه حاضره لا محاله لكنه لم يحسن باختباره فيأمل نفسه ويتفاخر بان نتيجته ستكون رائعه وهؤلاء هم اليهود لذا يخاطبهم الله تعالى
{قُلْ إِن كَانَتْ لَكُمُ الدَّارُ الآخِرَةُ عِندَ اللَّهِ خَالِصَةً مِّن دُونِ النَّاسِ فَتَمَنَّوُاْ الْمَوْتَ إِن كُنْتُمْ صَادِقِينَ} البقرة
الايه توضح ان اليهود يتفاخرون بان موعد اعلان نتائج الاختبارات-يوم الحساب وهو ما بعد الموت- ستكون نتائجهم رائعه-ان لهم الخلاص-فيخاطبهم الله ان كان كذلك فتمنوا ان يأتي هذا اليوم بسرعه
لكن الحقيقه انهم لن يتمنوا ابداً كما كملت الايه بقوله (({وَلَنْ يَتَمَنَّوْهُ أَبَداً بِمَا قَدَّمَتْ أَيْدِيهِمْ وَاللَّهُ عَلِيمٌ بِالظَّالِمينَ} البقره
وهناك من هو بالاختبار لكنه لا يؤمن بانه سيحضر موعد اعلان النتائج يعتقد انه ليس باختبار لذا فهو يتسارع ليرى ما نهايته -ما بعد الموت- فيقوم بقطع اختباره -بان ينتحر -
وهؤلاء هم انتم الملحدون من تنكرون الاخره وما يحدث بعد الموت من حساب وجزاء وتنتحرون بسبب مللكم من هذه الحياه الدنيا -الاختبار-وعدم سيطرتكم عليها لان ليس لديكم تشريع او قوانين -الاسلام- واخطر شي انكم لم تؤمنوا بموعد نتائج الاختبار-مابعد الموت-والذي يكرم المرء او يهان الا ان الاهانه ستكون عذاب بمعنى اصح والتكريم سيكون نعيم
فالمؤمنين ملزومين بان يبقون في الاختبار حتى انتهاء فترته -حدوث الموت بغير الانتحار- بالطبع سيحبون يوم اعلان النتائج لكنهم بالطبع سيحبون ان تطول اكثر فتره الاختبار لاجل ان يحسنوا اكثر بدنياهم وتكون نتائجهم افضل
فالاختبار هو الدنيا ووقت الاختبار هو عمرك حتى وفاتك بالطبع من ينتحر سيكون من قطع فترة اختباره فيفشل فيه
هل فهمت اتمنى ان تكون الصوره واضحه لك
تعليق