أستاذ رامي تقبل كلماتِ بصدر رحب مثلما تقبلت أنا كلماتك ولا تأخذها على محمل شخصي
يا أخي أرى من ردود حضرتك أنك تخطأ الفهم فمثلاً في مشاركةة أختي نصرةة عن السؤال الذي وجهته لك لم ترى ذكرلها اسمي
وظننت انها تقصد أختي الفقيرةة
ومادام الخطأ وارد
فإذا لماذا لا تكون حضرتك على خطأ كبير في عدم وجود إله
أخي تقبل كلماتنا جميعاً فليس لنا أي مصلحةة وأيضاً لسنا بفراغ ولا لدينا أشغال ومهام
فكلاً منا لدينا مسؤليات
فإلحاد حضرتك لن يضرني بشئ
توقف وأقرأ مشاركات أخواتي من دون غضب لا ترى أن كلماتهم قصدها أن تمسك عليك أخطاء
وحقاً أخي أنا بحياتي لم أتخيل أن هناك إنسان ملحد ولا يعلم بوجود إله
صدقني اخي أنا صدمت صدمةة كبيراً
وعقلي أبى أن يصدق فالكل مولد على الفطرةة بوجود الله
حتى الإنسان البدائي يعلم بوجود الله بالفطرةة
لم أتخيل يوماً أن هناك من لا ينطق لسانه بذكر الله
من لا يدعي الله في مرضه وعند المصائب والفرح
لا اتخيل انسان يحرم نفسه من نعمةة ذكر الله وحمده وشكره
حابةة اضيف شئ
ربنا قال وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنْسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ
فأنا أحي لأعبد الله وحياتي كمسلمةة كلها لله
وأطمع لدخولي الجنةة ربنا يرزقنا جميعاً به
فحضرتك لمن تحييا ؟؟؟
وهل عقل حضرتك يرضى أن تكون نهايتك عند الموت تحليل جسدك وأن يكون في صورةة طاقةة
ألم يتمنى قلبك دخول الجنةة وأن ترزق بما في الجنةة من نعم ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
فقد قال النبي : { قال الله عز وجل: أعددت لعبادي ما لا عين رأت، ولا أذن سمعت، ولا خطر على قلب بشر. فاقرءوا إن شئتم: فلا تعلم نفس ما أخفي لهم من قرة أعين } [رواه البخاري ومسلم وغيرهما].
هل ترضى أن تحرم نفسك من كل هذةة النعم
وأنظر أخي لكلمات ابن القيم
قال الإمام ابن القيم رحمه الله:
وكيف يقدر قدر دار غرسها الله بيده وجعلها مقراً لأحبابه، وملأها من رحمته وكرامته ورضوانه، ووصف نعيمها بالفوز العظيم، وملكها بالملك الكبير، وأودعها جميع الخير بحذافيره، وطهرها من كل عيب وآفة ونقص.
فإن سألت: عن أرضها وتربتها، فهي المسك والزعفران.
وإن سألت: عن سقفها، فهو عرش الرحمن.
وإن سألت: عن ملاطها، فهو المسك الأذفر.
وإن سألت: عن حصبائها، فهو اللؤلؤ والجوهر.
وإن سألت: عن بنائها، فلبنة من فضة ولبنة من ذهب، لا من الحطب والخشب.
وإن سألت: عن أشجارها، فما فيها شجرة إلا وساقها من ذهب.
وإن سألت: عن ثمرها، فأمثال القلال، ألين من الزبد وأحلى من العسل.
وإن سألت: عن ورقها، فأحسن ما يكون من رقائق الحلل.
وإن سألت: عن أنهارها، فأنهارها من لبن لم يتغير طعمه، وأنهار من خمر لذة للشاربين، وأنهار من عسل مصفى.
وإن سألت: عن طعامهم، ففاكهة مما يتخيرون، ولحم طير مما يشتهون.
وإن سألت: عن شرابهم، فالتسنيم والزنجبيل والكافور.
وإن سألت: عن آنيتهم، فآنية الذهب والفضة في صفاء القوارير.
وإن سألت: عن سعت أبوابها، فبين المصراعين مسيرة أربعين من الأعوام، وليأتين عليه يوم وهو كظيظ من الزحام.
وإن سألت: عن تصفيق الرياح لأشجارها، فإنها تستفز بالطرب من يسمعها.
وإن سألت: عن ظلها ففيها شجرة واحدة يسر الراكب المجد السريع في ظلها مئة عام لا يقطعها.
وإن سألت: عن خيامها وقبابها، فالخيمة من درة مجوفة طولها ستون ميلاً من تلك الخيام.
وإن سألت: عن علاليها وجواسقها فهي غرف من فوقها غرف مبنية، تجري من تحتها الأنهار.
وإن سألت: عن إرتفاعها، فانظر إلى الكواكب الطاع، أو الغارب في الأفق الذي لا تكاد تناله الأبصار.
وإن سألت: عن لباس أهلها، فهو الحرير والذهب.
وإن سألت: عن فرشها، فبطائنها من استبرق مفروشة في أعلى الرتب.
وإن سألت: عن أرائكها، فهي الأسرة عليها البشخانات، وهي الحجال مزررة بأزرار الذهب، فما لها من فروج ولا خلال.
وإن سألت: عن أسنانهم، فأبناء ثلاثة وثلاثين، على صورة آدم عليه السلام، أبي البشر.
وإن سألت: عن وجوه أهلها وحسنهم، فعلى صورة القمر.
وإن سألت: عن سماعهم، فغناء أزواجهم من الحور العين، وأعلى منه سماع أصوات الملائكة والنبيين، وأعلى منهما سماع خطاب رب العالمين.
وإن سألت: عن مطاياهم التي يتزاورون عليها، فنجائب أنشأها الله مما شاء، تسير بهم حيث شاؤوا من الجنان.
وإن سألت: عن حليهم وشارتهم، فأساور الذهب واللؤلؤ على الرؤوس ملابس التيجان.
وإن سألت: عن غلمانهم، فولدان مخلدون، كأنهم لؤلؤ مكنون.
وإن سألت: وإن سألت عن عرائسهم وأزواجهم، فهن الكواعب الأتراب، اللائي جرى في أعضائهن ماء الشباب، فللورد والتفاح ما لبسته الخدود، وللرمان ما تضمنته النهود، وللؤلؤ المنظوم ما حوته الثغور، وللدقة واللطافة ما دارت عليه الخصور.
تجري الشمس في محاسن وجهها إذا برزت، ويضيئ البرق من بين ثناياها إذا تبسمت، وإذا قابلت حبها فقل ما شئت في تقابل النيرين، وإذا حادثته فما ظنك في محادثة الحبيبين، وإن ظمها إليه فما ظنك بتعانق الغصنين، يرى وجهه في صحن خدها، كما يرى في المرآة التي جلاها صيقلها [الصيقل: جلاء السيوف، والمقصود هنا تشبيه وجه الحوراء بالمرآة التي جلاها ولمعها منظفها ختى بدت أنظف وأجلى ما يكون]، ويرى مخ ساقها من وراء اللحم، ولا يستره جلدها ولا عظمها ولا حللها.
لو أطلت على الدنيا لملأت ما بين الأرض والسماء ريحاً، ولاستنطقت أفواه الخلائق تهليلا وتكبيراً و تسبيحاً، ولتزخرف لها ما بين الخافقين، ولأغمضت عن غيرها كل عين، ولطمست ضوء الشمس كما تطمس الشمس ضوء النجوم، ولآمن كل من رآها على وجه الأرض بالله الحي القيوم، ونصيفها (الخمار) على رأسها خير من الدنيا وما فيها.
وأريد أن أعلم ما هي أهميةة حياتك من دون جود الله
إذاً سيأتي عليك يوماً وتفكر في الانتحار اذا ابتليت بأشياء
ربنا رزقنا بنعمةة الصبر على الإبتلاء
حضرتك بئ بماذا رزقت فمادم ليس لديك إيمان فلن تصبر وسينتهي بك المطاف بشئ من اثنين أما الجنون وإما الانتحار
وهذا ما لا نرضاه لك أخي
أرجو تقبل كلماتِ فوالله ما قلتها إلا لوجه الله ولم أفكر أبداً في أن أجرح أحد
يا أخي أرى من ردود حضرتك أنك تخطأ الفهم فمثلاً في مشاركةة أختي نصرةة عن السؤال الذي وجهته لك لم ترى ذكرلها اسمي
وظننت انها تقصد أختي الفقيرةة
ومادام الخطأ وارد
فإذا لماذا لا تكون حضرتك على خطأ كبير في عدم وجود إله
أخي تقبل كلماتنا جميعاً فليس لنا أي مصلحةة وأيضاً لسنا بفراغ ولا لدينا أشغال ومهام
فكلاً منا لدينا مسؤليات
فإلحاد حضرتك لن يضرني بشئ
توقف وأقرأ مشاركات أخواتي من دون غضب لا ترى أن كلماتهم قصدها أن تمسك عليك أخطاء
وحقاً أخي أنا بحياتي لم أتخيل أن هناك إنسان ملحد ولا يعلم بوجود إله
صدقني اخي أنا صدمت صدمةة كبيراً
وعقلي أبى أن يصدق فالكل مولد على الفطرةة بوجود الله
حتى الإنسان البدائي يعلم بوجود الله بالفطرةة
لم أتخيل يوماً أن هناك من لا ينطق لسانه بذكر الله
من لا يدعي الله في مرضه وعند المصائب والفرح
لا اتخيل انسان يحرم نفسه من نعمةة ذكر الله وحمده وشكره
حابةة اضيف شئ
ربنا قال وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنْسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ
فأنا أحي لأعبد الله وحياتي كمسلمةة كلها لله
وأطمع لدخولي الجنةة ربنا يرزقنا جميعاً به
فحضرتك لمن تحييا ؟؟؟
وهل عقل حضرتك يرضى أن تكون نهايتك عند الموت تحليل جسدك وأن يكون في صورةة طاقةة
ألم يتمنى قلبك دخول الجنةة وأن ترزق بما في الجنةة من نعم ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
فقد قال النبي : { قال الله عز وجل: أعددت لعبادي ما لا عين رأت، ولا أذن سمعت، ولا خطر على قلب بشر. فاقرءوا إن شئتم: فلا تعلم نفس ما أخفي لهم من قرة أعين } [رواه البخاري ومسلم وغيرهما].
هل ترضى أن تحرم نفسك من كل هذةة النعم
وأنظر أخي لكلمات ابن القيم
قال الإمام ابن القيم رحمه الله:
وكيف يقدر قدر دار غرسها الله بيده وجعلها مقراً لأحبابه، وملأها من رحمته وكرامته ورضوانه، ووصف نعيمها بالفوز العظيم، وملكها بالملك الكبير، وأودعها جميع الخير بحذافيره، وطهرها من كل عيب وآفة ونقص.
فإن سألت: عن أرضها وتربتها، فهي المسك والزعفران.
وإن سألت: عن سقفها، فهو عرش الرحمن.
وإن سألت: عن ملاطها، فهو المسك الأذفر.
وإن سألت: عن حصبائها، فهو اللؤلؤ والجوهر.
وإن سألت: عن بنائها، فلبنة من فضة ولبنة من ذهب، لا من الحطب والخشب.
وإن سألت: عن أشجارها، فما فيها شجرة إلا وساقها من ذهب.
وإن سألت: عن ثمرها، فأمثال القلال، ألين من الزبد وأحلى من العسل.
وإن سألت: عن ورقها، فأحسن ما يكون من رقائق الحلل.
وإن سألت: عن أنهارها، فأنهارها من لبن لم يتغير طعمه، وأنهار من خمر لذة للشاربين، وأنهار من عسل مصفى.
وإن سألت: عن طعامهم، ففاكهة مما يتخيرون، ولحم طير مما يشتهون.
وإن سألت: عن شرابهم، فالتسنيم والزنجبيل والكافور.
وإن سألت: عن آنيتهم، فآنية الذهب والفضة في صفاء القوارير.
وإن سألت: عن سعت أبوابها، فبين المصراعين مسيرة أربعين من الأعوام، وليأتين عليه يوم وهو كظيظ من الزحام.
وإن سألت: عن تصفيق الرياح لأشجارها، فإنها تستفز بالطرب من يسمعها.
وإن سألت: عن ظلها ففيها شجرة واحدة يسر الراكب المجد السريع في ظلها مئة عام لا يقطعها.
وإن سألت: عن خيامها وقبابها، فالخيمة من درة مجوفة طولها ستون ميلاً من تلك الخيام.
وإن سألت: عن علاليها وجواسقها فهي غرف من فوقها غرف مبنية، تجري من تحتها الأنهار.
وإن سألت: عن إرتفاعها، فانظر إلى الكواكب الطاع، أو الغارب في الأفق الذي لا تكاد تناله الأبصار.
وإن سألت: عن لباس أهلها، فهو الحرير والذهب.
وإن سألت: عن فرشها، فبطائنها من استبرق مفروشة في أعلى الرتب.
وإن سألت: عن أرائكها، فهي الأسرة عليها البشخانات، وهي الحجال مزررة بأزرار الذهب، فما لها من فروج ولا خلال.
وإن سألت: عن أسنانهم، فأبناء ثلاثة وثلاثين، على صورة آدم عليه السلام، أبي البشر.
وإن سألت: عن وجوه أهلها وحسنهم، فعلى صورة القمر.
وإن سألت: عن سماعهم، فغناء أزواجهم من الحور العين، وأعلى منه سماع أصوات الملائكة والنبيين، وأعلى منهما سماع خطاب رب العالمين.
وإن سألت: عن مطاياهم التي يتزاورون عليها، فنجائب أنشأها الله مما شاء، تسير بهم حيث شاؤوا من الجنان.
وإن سألت: عن حليهم وشارتهم، فأساور الذهب واللؤلؤ على الرؤوس ملابس التيجان.
وإن سألت: عن غلمانهم، فولدان مخلدون، كأنهم لؤلؤ مكنون.
وإن سألت: وإن سألت عن عرائسهم وأزواجهم، فهن الكواعب الأتراب، اللائي جرى في أعضائهن ماء الشباب، فللورد والتفاح ما لبسته الخدود، وللرمان ما تضمنته النهود، وللؤلؤ المنظوم ما حوته الثغور، وللدقة واللطافة ما دارت عليه الخصور.
تجري الشمس في محاسن وجهها إذا برزت، ويضيئ البرق من بين ثناياها إذا تبسمت، وإذا قابلت حبها فقل ما شئت في تقابل النيرين، وإذا حادثته فما ظنك في محادثة الحبيبين، وإن ظمها إليه فما ظنك بتعانق الغصنين، يرى وجهه في صحن خدها، كما يرى في المرآة التي جلاها صيقلها [الصيقل: جلاء السيوف، والمقصود هنا تشبيه وجه الحوراء بالمرآة التي جلاها ولمعها منظفها ختى بدت أنظف وأجلى ما يكون]، ويرى مخ ساقها من وراء اللحم، ولا يستره جلدها ولا عظمها ولا حللها.
لو أطلت على الدنيا لملأت ما بين الأرض والسماء ريحاً، ولاستنطقت أفواه الخلائق تهليلا وتكبيراً و تسبيحاً، ولتزخرف لها ما بين الخافقين، ولأغمضت عن غيرها كل عين، ولطمست ضوء الشمس كما تطمس الشمس ضوء النجوم، ولآمن كل من رآها على وجه الأرض بالله الحي القيوم، ونصيفها (الخمار) على رأسها خير من الدنيا وما فيها.
وأريد أن أعلم ما هي أهميةة حياتك من دون جود الله
إذاً سيأتي عليك يوماً وتفكر في الانتحار اذا ابتليت بأشياء
ربنا رزقنا بنعمةة الصبر على الإبتلاء
حضرتك بئ بماذا رزقت فمادم ليس لديك إيمان فلن تصبر وسينتهي بك المطاف بشئ من اثنين أما الجنون وإما الانتحار
وهذا ما لا نرضاه لك أخي
أرجو تقبل كلماتِ فوالله ما قلتها إلا لوجه الله ولم أفكر أبداً في أن أجرح أحد
تعليق