بسم الله الرحمن الرحيم
بداية أشكركِ أختي العزيزة سارة على هذا الموضوع الجميل والمفيد , كما أنني ممتنة لكل الأخوات اللواتي شاركن
بقصصهم المؤثرة والتي اثرت بي جداً واسمحوا لي أن أشارككن قصتي مع الحجاب التي لم تكتمل للأسف
ربما تستغربن أخواتي رغبتي في كتابة قصتي مع الحجاب , إلا أني أحببت أن أشارككن مشاعري ومدى حبي للحجاب
والذي بدأ منذ أن كنت في المدرسة وقبل إسلامي طبعاً .
فقد كنت أضع أي قماش أجده في البيت على رأسي وأنظر في المرآة ,كان الموضوع بالنسبة لي مجرد حب لشكلي ومظهري
وأنا أرتديه , حتى اني عندما تحجبت أعز رفيقاتي (وهي حتى الان صديقتي وتعرف بموضوع إسلامي) لم أحزن من داخلي
ربما تعليقات أهلي سبب ببعض الحساسية (على الرغم من انهم يحبونها كثيرا حتى الان واكثر من كل صديقاتي حتى الغير
محجبات) عندما كنت ازورها في بيتها كنا نجلس وحدنا في غرفتها فأطلب منها ان تعطيني احدى حجاباتها حتى أجربه واحب ذلك كثيرا
(طبعا هذا بعد ان كبرنا قليلا) وكنت اقول لاهلي لو كان لدينا الحجاب مسموح لما ترددت ثانية واحدة في لبسه وكانوا يستغربون ويعلقونعلى ذلك بأن المسيحيين لايتحجبون فكنت اقول لهم ودون تفكير لماذا اذا الراهبات محجبات؟ لا يجيبوا او يقولون لي هم نذروا انفسهم للعبادة ولذلك واجبهم ان يتحجبوا فلم اكن اقتنع بذلك ابدا
قبل اسلامي بفترة قليلة كانت الاحلام التي اراها معظمها وانا محجبة وبين محجبات حتى بعد اسلامي حلمت مرات عدة بانني تحجبت ومن بين تلك الاحلام أني محجبة وامشي
تحت لمطر ,هذه قصتي مع الحجاب والتي لم تكتمل وان شاء الله يثبتني الله و اكون من المحجبات في وقت قريب .
نسيت ان اقول لكن اخواتي انني بعد اسلامي الحمدلله اصبحت البس لباسا محتشما نوعا ما ولو اني لست راضية الا بالحجاب, كما اريد لفت انتباهكن وكل المحجبات
ان تكون معاملتهن لغير المحجبات بمايرضي الله وعدم الننفور احيانا امشي في الشارع ترمقني بعضهن بنظرات النفور على الرغم من احتشامي وهم اصلا لايعرفن
مااعاني كما أنني اعتب على بعضهن اللواتي يفرطن في لبس الملابس الغير اللائقة بحجابهن اصلا وهذا يعطي انطباعا غير محبب اعتذر للاطالة وأتمنى منكن الدعاء
لي حتى يثبتني الله ولا اقع وان تتحقق امنيتي بالحجاب شكرا لكن جميعا والسلام عليكم .
بداية أشكركِ أختي العزيزة سارة على هذا الموضوع الجميل والمفيد , كما أنني ممتنة لكل الأخوات اللواتي شاركن
بقصصهم المؤثرة والتي اثرت بي جداً واسمحوا لي أن أشارككن قصتي مع الحجاب التي لم تكتمل للأسف
ربما تستغربن أخواتي رغبتي في كتابة قصتي مع الحجاب , إلا أني أحببت أن أشارككن مشاعري ومدى حبي للحجاب
والذي بدأ منذ أن كنت في المدرسة وقبل إسلامي طبعاً .
فقد كنت أضع أي قماش أجده في البيت على رأسي وأنظر في المرآة ,كان الموضوع بالنسبة لي مجرد حب لشكلي ومظهري
وأنا أرتديه , حتى اني عندما تحجبت أعز رفيقاتي (وهي حتى الان صديقتي وتعرف بموضوع إسلامي) لم أحزن من داخلي
ربما تعليقات أهلي سبب ببعض الحساسية (على الرغم من انهم يحبونها كثيرا حتى الان واكثر من كل صديقاتي حتى الغير
محجبات) عندما كنت ازورها في بيتها كنا نجلس وحدنا في غرفتها فأطلب منها ان تعطيني احدى حجاباتها حتى أجربه واحب ذلك كثيرا
(طبعا هذا بعد ان كبرنا قليلا) وكنت اقول لاهلي لو كان لدينا الحجاب مسموح لما ترددت ثانية واحدة في لبسه وكانوا يستغربون ويعلقونعلى ذلك بأن المسيحيين لايتحجبون فكنت اقول لهم ودون تفكير لماذا اذا الراهبات محجبات؟ لا يجيبوا او يقولون لي هم نذروا انفسهم للعبادة ولذلك واجبهم ان يتحجبوا فلم اكن اقتنع بذلك ابدا
قبل اسلامي بفترة قليلة كانت الاحلام التي اراها معظمها وانا محجبة وبين محجبات حتى بعد اسلامي حلمت مرات عدة بانني تحجبت ومن بين تلك الاحلام أني محجبة وامشي
تحت لمطر ,هذه قصتي مع الحجاب والتي لم تكتمل وان شاء الله يثبتني الله و اكون من المحجبات في وقت قريب .
نسيت ان اقول لكن اخواتي انني بعد اسلامي الحمدلله اصبحت البس لباسا محتشما نوعا ما ولو اني لست راضية الا بالحجاب, كما اريد لفت انتباهكن وكل المحجبات
ان تكون معاملتهن لغير المحجبات بمايرضي الله وعدم الننفور احيانا امشي في الشارع ترمقني بعضهن بنظرات النفور على الرغم من احتشامي وهم اصلا لايعرفن
مااعاني كما أنني اعتب على بعضهن اللواتي يفرطن في لبس الملابس الغير اللائقة بحجابهن اصلا وهذا يعطي انطباعا غير محبب اعتذر للاطالة وأتمنى منكن الدعاء
لي حتى يثبتني الله ولا اقع وان تتحقق امنيتي بالحجاب شكرا لكن جميعا والسلام عليكم .
تعليق