كثير كا نقرا اختلافات ااناجيل ولكن قليل مل نقرا رد اصحاب هذه الاناجيل عليها وان هنا اعرض احد هذه الاختلافات وردهم عليها ونقض لردهم حتي يكون حورانا مفيد نوعا ما وحت نري الموضوع من وجهتي النظر
إلهي إلهي لماذا تركتني (متى46:27)
كيف يكون اله ويقول هذا؟
كان الرد
ان الناسوت هو الذي قال ذلك لكي يكون الصلب حقيقي وليس ظاهريا لان الانسان عندما يخطي ويلقي عقابه يعتقد ان الله قد تركه ليلقلي عقوبته وبذلك يكون المسيح فعل مثل اي انسان خاطي يلاقي عقوبته ليتحمل عنا الخطيئه وهو الذي لم يخطي
وردي عليهم الاتي
1- ان الانسان عندما يخطي وهو مؤمن بان الله ربه وان كل مايقوله الله له هو الحق فانه يعتقد ان الله معه ولن يتركه ابدا حتي وان كان يلاقي موته ومن يفعل غير ذلك بان يعتقد ان الله تركه وحده خاصتا وان كان الله قد وعده بانه لن يتركه لان الله لا يترك من يعمل الخير فانه في هذه الحاله يكون قد كفر بالله لانه لم يومن بما قاله له الله واخبره به
و يتضح لنا فيما قاله سيدنا عيسي عليه السلام
انجيل يوحنا الأصحاح الثامن 29 والذي أرسلني هو معي ، ولم يتركني الآب وحدي ، لأني في كل حين أفعل ما يرضيه
فهنا يخبر بان الله لن يتركه بل بما انه قاله امام اليهود فكانه يطلب منهم ان يصدقوا انه لن يتركه الله وحده
و سواء ان كان الذي قاله ناسوته اولاهوته فان ناسوته قد كذب ذلك علي الصليب سواء عمليا بموته علي الصليب او لفظيا حينما قال إلهي إلهي لماذا تركتني (متى46:27)
فكيف يطلب من اليهود بان يصدقوه في ان الله لن يتركه وناسوته هو اول من يكذبه عمليا ولفظيا
فانا ارجوا ان اعرف كيف يستقيم هذا الشي وكيف يكون ردهم بان الناسوت قد كذب قول سيدنا عيسي عليه السلام وهو علي الصليب
هذا ان كان قد وقف اصلا علي الصليب
إلهي إلهي لماذا تركتني (متى46:27)
كيف يكون اله ويقول هذا؟
كان الرد
ان الناسوت هو الذي قال ذلك لكي يكون الصلب حقيقي وليس ظاهريا لان الانسان عندما يخطي ويلقي عقابه يعتقد ان الله قد تركه ليلقلي عقوبته وبذلك يكون المسيح فعل مثل اي انسان خاطي يلاقي عقوبته ليتحمل عنا الخطيئه وهو الذي لم يخطي
وردي عليهم الاتي
1- ان الانسان عندما يخطي وهو مؤمن بان الله ربه وان كل مايقوله الله له هو الحق فانه يعتقد ان الله معه ولن يتركه ابدا حتي وان كان يلاقي موته ومن يفعل غير ذلك بان يعتقد ان الله تركه وحده خاصتا وان كان الله قد وعده بانه لن يتركه لان الله لا يترك من يعمل الخير فانه في هذه الحاله يكون قد كفر بالله لانه لم يومن بما قاله له الله واخبره به
و يتضح لنا فيما قاله سيدنا عيسي عليه السلام
انجيل يوحنا الأصحاح الثامن 29 والذي أرسلني هو معي ، ولم يتركني الآب وحدي ، لأني في كل حين أفعل ما يرضيه
فهنا يخبر بان الله لن يتركه بل بما انه قاله امام اليهود فكانه يطلب منهم ان يصدقوا انه لن يتركه الله وحده
و سواء ان كان الذي قاله ناسوته اولاهوته فان ناسوته قد كذب ذلك علي الصليب سواء عمليا بموته علي الصليب او لفظيا حينما قال إلهي إلهي لماذا تركتني (متى46:27)
فكيف يطلب من اليهود بان يصدقوه في ان الله لن يتركه وناسوته هو اول من يكذبه عمليا ولفظيا
فانا ارجوا ان اعرف كيف يستقيم هذا الشي وكيف يكون ردهم بان الناسوت قد كذب قول سيدنا عيسي عليه السلام وهو علي الصليب
هذا ان كان قد وقف اصلا علي الصليب
تعليق