دليل قاطع

بالنسبة للآية رقم 38 من سورة العنكبوت التى اعتقد أنها دليل له فكانت فى الحقيقة دليل عظيم عليه :

بداية تفسير الآية :

يُخْبِر تَعَالَى عَنْ هَؤُلَاءِ الْأُمَم الْمُكَذِّبَة لِلرُّسُلِ كَيْف أَبَادَهُمْ وَتَنَوَّعَ فِي عَذَابهمْ وَأَخَذَهُمْ بِالِانْتِقَامِ مِنْهُمْ فَعَاد قَوْم هُود عَلَيْهِ السَّلَام كَانُوا يَسْكُنُونَ الْأَحْقَاف وَهِيَ قَرِيبَة مِنْ حَضْرَمَوْت بِبِلَادِ الْيَمَن وَثَمُود قَوْم صَالِح كَانُوا يَسْكُنُونَ الْحِجْر قَرِيبًا مِنْ وَادِي الْقُرَى . وَكَانَتْ الْعَرَب تَعْرِف مَسَاكِنهمَا جَيِّدًا وَتَمُرّ عَلَيْهَا كَثِيرًا .

يقول الدكتور منصور أبو شريعة العبادى :

ورد ذكر المكان الذي كان يسكنه قوم عاد في سورة الأحقاف في قوله تعالى "وَاذْكُرْ أَخَا عَادٍ إِذْ أَنْذَرَ قَوْمَهُ بِالْأَحْقَافِ وَقَدْ خَلَتِ النُّذُرُ مِنْ بَيْنِ يَدَيْهِ وَمِنْ خَلْفِهِ أَلَّا تَعْبُدُوا إِلَّا اللَّهَ إِنِّي أَخَافُ عَلَيْكُمْ عَذَابَ يَوْمٍ عَظِيمٍ (21)" الأحقاف. وقبل أن نقوم بتحديد مكان منطقة الأحقاف لا بد من شرح معنى الأحقاف كما ذكر في تفاسير القرآن فقد ذكر ابن كثير في تفسيره أن الأحقاف هي جبال الرمل أما الماوردي فقد عرفها تعريفا دقيقا في تفسيره يتوافق تماما مع صور الجوجل إيرث فقال: (الأحقاف جمع حقف وهي ما استطال واعوج من الرمل العظيم ولا يبلغ أن يكون جبلا). أما موقع منطقة الأحقاف فقد أوردت التفاسير أقوال مختلفة ولكن معظمها يجمع على أنها في جنوب جزيرة العرب ما بين اليمن وعمان على تخوم الربع الخالي الجنوبية أو ما يسمى بالأحقاف. فقد قال مجاهد عن مكان الأحقاف بأنها أرض من حسمي وقال ابن زيد هي بالسحر في اليمن وقال الضحاك هي جبل بالشام وقال ابن اسحاق هي ما بين عمان وحضرموت وقال ابن عباس هو واد بين عمان ومهرة. وحاليا تطلق منطقة الأحقاف على الأجزاء الشرقية من حضرموت اليمنية ومحافظتي المهرة وظفار العمانيتين.

وإذا ما اعتمدنا على أن معنى الأحقاف هو ما استطال وأعوج من الجبال الرملية كما عرفها الماوردي في تفسيره فإن منطقة الأحقاف لا يمكن أن تكون إلا في الجزء الجنوبي من الربع الخالي وذلك لخلو بقية شبه الجزيرة العربية والشام والعراق وكذلك مصر من مثل هذه الجبال الرملية المستطيلة والمعوجة. وتشكل منطقة الأحقاف جزءً كبيراً من الربع الخالي وهي كامل الجزء الجنوبي منه وتمتد من الغرب إلى الشرق على شكل شريط بطول يزيد عن ألف ومائتي كيلومتر وبعرض يتراوح بين خمسين وثلاثمائة كيلومتر. وتقع بداية جبال الأحقاف الرملية من جهة الغرب في داخل اليمن على بعد مائة وخمسون كيلومتر شرق مدينة صنعاء أما نهايتها فتقع من جهة الشرق في الإمارات العربية على بعد مائة كيلومتر من مدينة العين على الخليج

للاستزادة العودة لبحث الدكتور وهو مؤيد بخرائط وصور :

الأحقاف مساكن قوم عاد

أكثر شىء يضايق هو كلامه عن أن الفراعنة لصوص حضارة .. جملة واحدة من أفلاطون تهدم كل هذا "مامن علم لدينا الا وقد أخذناه من

مصر" اليونان التى وضعت فيها قواعد العلوم الحديثة وعلمت الدنيا المنطق والفلسفة وقواعد العلوم والفنون

وتعلم منها المسلمون فى بناء حضارة أيضاً أنارت الطريق علمها المصريون ..

بعد ذلك يُقال عليهم جهلة ولصوص حضارة ؟

يا عمر ... عند نقد اي بحْث فيجِب .. أن يكون الناقد على دراية بكيفية النقد ..

وإلا فإن النقد سيتحول إلى منهج الناقِد أيضاً ..

وعندها سيخرج الموضوع من نقد موضوع إلى نقد منهج الناقد للموضوع .!!

وعلى الناقِد أن لا يتعصّب وأن لا يُشخص وأن يوجه كلامه كاملاً إلى منهج الكاتب وليس إلى شهادته ولا شخصيته.

___________

وعلى أي باحِث أن يُحسِن جمع مادته وأن لايغفل التوثيق والمرجعية السليمة

وأن يبتعد عن المغالطات ليطوع مايريد ليخدم بها فكرته وفرضيته.

__________

أنا لست مع هذا البحْث .. ومنهج الكاتِب فيه يحتاج وقفات.

والله يا أخي إني لأخشى عليك من شيئين أحلاهما مُر:

الأول: ما يُدوَّن عليك في صحائف الملَكين المُوكلين بك (ما يلفظ من قولٍ إلا لديه رقيب ٌ عتيد).
الثاني: أن يظل هكذا نهجُك في التعامل مع الأمور فيه شئ من التسرُّع الممزوج بالعصبية.

هداني الله وإياك أخي ... أُقبِّل رأسك ... إنتظر الرد من فضلك

أعتذر يا دكتور على تشددى فى النقد لكن أنا أصلاً متوتر وأعصابى مشدودة .. امتحاناتى بعد أقل من ثلاث أسابيع

وبعمل دراسة جدوى لمشروع هعمله ان شاء الله بعد الامتحانات .. وأيضاً مجرد ردى وانشغالى بموضوع

مثل هذا تشتيت لانتباهى عن المذاكرة والأعصاب أصلاً

مشدودة وكمان الدنيا حر ..

يعنى القصة مش ناقصة ..

أخي الحبيب .. تشددك في النقد غير مطلوب في منتدى دعوي .. يدعو بالحكمة والموعظة الحسنة..

وتوترك وشدّ أعصابك وحرارة الجو - مع كامل تضامننا معك - إلا أنها لا تهم القارىء الكريم ...

فأنا لا أريد أن أقرأ نقد تأثّر بأغلوطة الجو الحار .. ولا أريد أن أضيع مع سطورِ نقد تأثر بأغلوطةِ الجو البارد.



نريد أن نقدم للقارىء مادة خالية من أي توترات مادية أو معنوية ..

مادية كالمغالطات المكتوبة , أو معنوية كالنتائِج المترتبة على عكننة الزوجة ومصاريف العيال وحرارة الجو..


وإلا فمن تنقده و لا ترحمه لأن مادته العلمية متأثرة بغلط تراه في فكره او اعتقاده ..

فهل تقبل أن ننقدك ولا نرحمك لأن نقدك العلمي غاير العلمية بتأثره بحرارة الجو وضغط الإمتحانات؟!!


أخي الكريم .. كما تطالبنا أن نعذُرك فيما نقدناك فيه .. فنطالبك بأن تعذُر الآخر فيما تنقده فيه.

والعذر لا يمنع تبيان مواطن الخلل .. ولكن ليكن النقد لأجل الحق من قلب محب أخوي ..

وليس لأجل التعصب


ولا تكتب وأنت متعصب .. وهذه نصيحة أنصح بها نفسي قبلك ..

لأني حين أكتب وأنا متعصب , فإن النتائِج تأتي بعكس ما أرادت.

طبعا كلنا نتفق يا دكتورنا الكريم

أن في البحث مآخذ ووقفات

ولكن فيه أيضاً من المنطق والواقعية الشئ الكثير والله أعلم

بارك الله فيكم

وأحب أن أوضح أننا لا نتكلم عن هذا البحث بعنصرية وقومية

أبدا ونعوذ بالله من النعرات الجاهلية

وإنما هي محاولة لمعرفة الحقيقة حتى ولو كانت في بلاد الهند

وبالله التوفيق

أخي الكريم ، اليونيسكو لم تشرف على الإستفتاء ولا على نتائجه ،،، المصدر المذكور ( من موقع اليونيسكو نفسه ) قال :
UNESCO confirms that it "is not involved" in the "New 7 wonders of the


world" campaign

لم تتدخل ولم يكن لها أي شأن بـ " حملة " عجائب الدنيا السبع الجديدة ، ومن صوت لهذه العجائب وأخرج الأهرامات منها لهم بعض الهواه ومتصفحي مواقع الإنترنت ، وليسوا خبراء ، لأن الأهرامات بالفعل أعجوبة هندسية ولغز محير نشأت من خلالها العديد من النظريات

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

جزاكم الله خيرا .. انا لم أقرا البحث بعد و لكن من خلال تحليلات الاخوة من الجانبين أقول مبدئيا و بصراحة انا مع جميع الأخوة الذين قالوا ان البحث خاطئ كالدكتور أمير عبد الله و أخونا عمر المختار .. فمن البديهى ان الاهرمات بنوها المصريين القدماء لأنهم هم من دفنوا موتاهم فيها ...
وان قال احد الأخوة انهم ربما استخدموها فقط ..
فأقول كيف لهم عرفوا بكيفية الحفر داخلها و عمل الشقوق هذه بهذه الدرجة من الحرفية و الاتقان ، كما من المفترض انهم لا يعلمون كيفية البناء لذلك مع حفر هذه الشقوق البارعة فكيف لم ينهار اى هرم من هذه الهرمات او نرى حتى تصدع ؟!
أعتقد انه لا يوجد اجابة الا ان من حفر هذه الشقوق هو هو من بنى الاهرمات و ذلك لعلمه بكيفية بنائها ...
أعتقد ان هذا كافى فى هذه النقطة .
و هناك نقطة اخرى و هى ان الباحث يقول ان الفراعنة ليسوا هم بناة الاهرامات ....
نعم ليسوا هم بناة الاهرامات ..
و ذلك يدل على قلة بحث من الباحث فلفظ فرعون لم يطلق الا بعد طرد الهكسوس من مصر و و حكم أحمس ، اما قبل ذلك فأن اللفظ الصحيح هو المصريين القدماء ..
و هذه حقيقة قرأنية و خطئ كتابى فالقرأن عندما زكر قصة سيدنا يوسف - وكانت فى عهد الهكسوس- قال الله عز و جل ملك و عند قصة سيدنا موسى قال الله عز و جل فرعون و كانت تلك الفترة بعد انتهاء حكم الهكسوس و بداية حكم المصريين مرة اخرى ...
اما فى البايبل فى اثناء رواية قصة سيدنا يوسف يقول فرعون و هذا خطأ تاريخى .

جزاكم الله خيرا

غريب أمر الأهرامات هذا ،،، قيل فيه العجب العجاب !!

قالوا أن بناته هم سكان جزيرة أطلنطس المفقودة ، وقد أتوا إلا الأهرامات بالبحر ، وقال البعض أنهم أتو عن طريق " السفر بالتلاشي " !!
قالوا أن بناة الأهرامات هم سكان الفضاء ولهم من الأدلة على ذلك الكثير
قالوا أن بناة الأهرامات هي أناس من حضارات سكنت في أميريكا الجنوبية

قالوا
قالوا
\قالوا
,
,
,