همسة ...انت مخطىء يا داروين وها هو الدليل (ابطال النظرية بسهولة)

تقليص

عن الكاتب

تقليص

ابن النعمان مسلم اكتشف المزيد حول ابن النعمان
X
تقليص
يُشاهد هذا الموضوع الآن: 0 (0 أعضاء و 0 زوار)
 
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • ابن النعمان
    7- عضو مثابر
    حارس من حراس العقيدة

    • 22 فبر, 2010
    • 1222
    • اخصائي تحاليل طبية
    • مسلم

    همسة ...انت مخطىء يا داروين وها هو الدليل (ابطال النظرية بسهولة)

    بسم الله الرحمن الرحيم
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين
    مبدأ التراكم
    يجب ان يتم التطور على مراحل ولا يحدث الانتقال من مرحلة الى اخرى الا بعد الانتهاء من المرحلة السابقة لها كليا
    وبذلك سوف تلتقى جميع الكائنات فى نقطة
    يحدث عندها تماثل فى كل الصفات هذه النقطة تنبأ بنهاية مرحلة وبداية مرحلة اخرى
    شرح وتعليق
    لكي يتطور كائن كزاحف مثلا تدريجيا إلى كائن اخر كطائر ، لابد أن يكون له قدرة للسيطرة على كل أجياله التالية (الناتجة عنه) جيلا بعد جيل لإجبارها على إكمال كل مراحل التطور التالية (للمرحلة التي بدأها) ، والتي ينبغي أن تنتهي بتحوله إلى طائر في احد أجياله المستقبلية على أساس خطة واجبة التنفيذ (لا يمكن الحيود عنها) موضوعة من قبله سلفا (راعى أن الزاحف لن يتأتى له إلا يتم مرحلة واحدة فقط من مراحل التطور إلى طائر نظرا لحدوث التطور بالتدريج كما قلنا سابقا ، فتتبقى عدة مراحل بعد ذلك يتوجب على الأجيال القادمة (الناتجة) من الزاحف إكمالها مرحلة بعد مرحلة , جيل بعد جيل وإلا فلن يكون للمراحل السابقة أي قيمة أو فائدة بل على العكس يمكن أن تتسبب في أضرار فادحة ومتاعب جمة ويتطلب ذلك وجود قدرة عند الزاحف (الزاحف ذو الرغبة الأولى للتطور إلى طائر) لتوجيه كل أجياله الناتجة عنه على التوالي جيل بعد جيل إلى نفس الهدف (بحيث يكمل كل جيل ما انتهى له الجيل السابق له) وإلا سوف يغنى كل كائن (ناتج عن الزاحف) على ليلاه , ويتجه اتجاه آخر مخالف, لا يمكن أن يتفق فيه مع كائن آخرمما يؤدى إلى أن يكون كل كائن على وجه الأرض له جنس ونوع خاص به يميزه عن باقي الكائنات وبالتالي لن يكون هناك حاجة للبصمات لعدم اتفاق أي كائن مع كائن آخر في الصفات والهيئة المميزة لكلا منهما)

    وعلى ذلك يجب أن تكون كل أجيال الزاحف مجبرة على المضي في تحويرات غير مفهومة تتراكم جيلا بعد جيل ليصل في نهايتها إلى شيء آخر مخالف لما كان عليه أبائه و أجداده شكلا وهيئة يمكن أن نطلق عليه مسمى آخر (طائر) سواء كان الكائن يشعر بهذه التحويرات (ينفذها هو رغما عنه) أم لا (تنفذ هي رغما عنه) .
  • ابن النعمان
    7- عضو مثابر
    حارس من حراس العقيدة

    • 22 فبر, 2010
    • 1222
    • اخصائي تحاليل طبية
    • مسلم

    #2
    ثانيا : هذه القدرة للكائنات الأم لا يمكن أن تأتى من الفراغ بل على الكائن أن يجتهد ليظفر بها عن الطريق التطور الذي سوف يتم بالتدريج على عدة مراحل موزعة على الأجيال المتتالية الناتجة عنه جيلا بعد جيلا ونظرا لان الكائن الأم يحتاج إلى نفس هذه القدرة لإجبار وتطويع أجياله لإكمال جميع المراحل المتبقية من تكوين وإنشاء هذه المقدرة فلن يمكن له أن يظفر بها ولو استمر في المحاولات إلى الأبد وبالتالي لن يمكنه توجيه أي جيل من أجياله لشيء سواء لهذه المقدرة أو لشيء آخر وكل ذلك يدل على استحالة حدوث التطور (هذا يسمى بالدور فحدوث التطور يتوقف على وجود القدرة ووجود القدرة يتوقف على حدوث التطور والدور يدل على التهافت والبطلان).
    وهناك صورة أخرى للدور متعلقة ايضا بالتطور
    آثارها العالم (كريسى موريسون) في كتابه ((العلم يدعوا إلى الإيمان))
    تحت عنوان ((لو كانت نظرية التطور صحيحة لانعدمت الحياة))
    حيث افترض أن بداية الحياة كانت خلية واحدة , ثم تساءل
    هل تتحول هذه الخلية إلى نبات أم حيوان ؟
    فإذا تحولت إلى خلية نباتية سبب ذلك انعدام ((ثاني أكسيد الكربون)) ((غاز الفحم)) ,
    وإذا تحولت إلى خلية حيوانية سبب ذلك انعدام ((الأكسجين)) وبالتالي انعدم الحياة .
    يتبع

    تعليق

    • ابن النعمان
      7- عضو مثابر
      حارس من حراس العقيدة

      • 22 فبر, 2010
      • 1222
      • اخصائي تحاليل طبية
      • مسلم

      #3
      وفى مكان آخر من نفس الكتاب ص144 يقول رابطا بين ما عليه الكائن الحي من صفات و بين
      وحدات الوراثة : (( إن القائلين بالتطور لا يعلمون شيئا عن وحدات الوراثة ... فكل خلية ذكرية كانت أو أنثوية
      تحتوى على صبغيات او (كروموزومات) تحمل المورثات التي تعتبر العامل الرئيسي فيما سوف يكون عليه
      كل كائن حي أو إنسان .. وتبلغ هذه الصبغيات من الدقة أنها هي المسئولة عن المخلوقات البشرية جميعا التي على سطح الأرض ,
      من حيث خصائصها الفردية وأحوالها النفسية , وألوانها , وأجناسها ,
      لو جمعت كلها ووضعت في مكان واحد لكان حجمها اقل من حجم الكشتبان ...
      وهذه الصبغيات الدقيقة هي التي تحفظ التصميم , وسجل السلف , والخواص لكل كائن حي ,
      وهى تتحكم تفصيلا في الجزر والجزع والورق والزهر والثمر ... لكل نبات تقريبا ,
      كما تقرر الشكل والقشر والشعر والأجنحة .. لكل حيوان , وكذلك الإنسان ))
      يتبع .

      تعليق

      مواضيع ذات صلة

      تقليص

      المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
      ابتدأ بواسطة أحمد الشامي1, منذ 2 يوم
      ردود 0
      77 مشاهدات
      0 ردود الفعل
      آخر مشاركة أحمد الشامي1
      بواسطة أحمد الشامي1
      ابتدأ بواسطة الراجى رضا الله, منذ 5 يوم
      ابتدأ بواسطة الراجى رضا الله, منذ 3 أسابيع
      ردود 0
      41 مشاهدات
      0 ردود الفعل
      آخر مشاركة الراجى رضا الله
      ابتدأ بواسطة الراجى رضا الله, منذ 3 أسابيع
      ردود 0
      12 مشاهدات
      0 ردود الفعل
      آخر مشاركة الراجى رضا الله
      ابتدأ بواسطة الراجى رضا الله, 3 نوف, 2024, 12:44 ص
      ردود 0
      21 مشاهدات
      0 ردود الفعل
      آخر مشاركة الراجى رضا الله
      يعمل...