جزاك الله خيرًا على مجهودك أخي " مجد الإسلام" ..
لم أقرأ المقال كاملاً بعد .. لكن شدني منه ما يتعلق بما تسميه " النحو العربي " ..
تقول :
فهذا أخي في علوم البلاغة لا النحو .. هذه واحدة ..
والثانية : أخشى أن البلاغة قد لا تحسم المسألة هنا .. لأن رأي مخالفيك له وجاهة بلاغية هو الآخر ..
وتقول :
أولاً : هذا إلزام غير صحيح .. إذ لا يلزم لو أراد الله الأمر بالفسق أن يصيغها في صورة الأمر المباشر ، لا وجه لهذا الإلزام .. بل الأولى خلافه ، لأن المقام مقام حكاية لا توجيه ..
ثانيـًا : لو كانت العبارة "المقترحة" : "أمرنا مترفيها ليفسقوا فيها" .. فستكون اللام هنا "لام التعليل" - أو حتى " العاقبة" - وليس "لام الأمر" ..
ثالثـًا : لا داعي لوصف مخالفك هنا بالجاهل المتشكك ، لأنه قد قال بعض علماء الإسلام بالرأي الذي تراه مرجوحـًا ..
وبعد أخي .. أخشى أنك ما زلت تحتاج بعد إلى أن تنال نصيبك من علوم العربية الذي يعينك على كتابة أبحاثك ..
لم أقرأ المقال كاملاً بعد .. لكن شدني منه ما يتعلق بما تسميه " النحو العربي " ..
تقول :
أن قوله تعالى ( أمرنا مترفيها ففسقوا فيها ) هى من جنس ما يعرف فى النحو العربي بأسم الإيجاز بالحذف
والثانية : أخشى أن البلاغة قد لا تحسم المسألة هنا .. لأن رأي مخالفيك له وجاهة بلاغية هو الآخر ..
وتقول :
ولو أراد الله تعالى أن يأمر بالفسق كما ظن الجاهل المتشكك لقال ( أمرنا مترفيها ليفسقوا فيها ) .... فهذا هو الامر الذى قد يثير الشبهه لو جاءت الايه بإستخدام لام الأمر ( ليفسقوا )
ثانيـًا : لو كانت العبارة "المقترحة" : "أمرنا مترفيها ليفسقوا فيها" .. فستكون اللام هنا "لام التعليل" - أو حتى " العاقبة" - وليس "لام الأمر" ..
ثالثـًا : لا داعي لوصف مخالفك هنا بالجاهل المتشكك ، لأنه قد قال بعض علماء الإسلام بالرأي الذي تراه مرجوحـًا ..
وبعد أخي .. أخشى أنك ما زلت تحتاج بعد إلى أن تنال نصيبك من علوم العربية الذي يعينك على كتابة أبحاثك ..
تعليق