تويت
لا إله إلا الله ,, الحقيقه أنا لم أسمع عن هذه المراهقه شيئا
ولكنها نموذج متكرر بصوره جديده عن الناس اللى ملأ حب الدنيا قلوبهم ,, ورضيت أن تُستغل (برضاها ) لتهدف مؤسسات وأهداف ماسونيه كنيسه صهيونيه
المهم حصولها هي على المقابل المريح المربح وحياه مبهجه على حساب الدين والشرف والأخلاق
فهل جنت غير السراب !!!
الحمد لله أنني لم أسمع عنها شيء حتى لا يمتلئ قلبي بالغضب فلذلك أدعو الله تعالى العليم الخبير أن يعاملها بما تستحقه وبما يليق به تعالى وهو أعلم بقلبها وحالها منا
" وَضَلَّ عَنْهُمْ مَا كَانُوا يَدْعُونَ مِنْ قَبْلُ ۖ وَظَنُّوا مَا لَهُمْ مِنْ مَحِيصٍ (48)"
وفي تفسرها المختصر : "وضل" أي غاب عنهم ما كانوا يدعون" يعبدون "من قبل" في الدنيا من دون الله
"وظنوا" أيقنوا "ما لهم من محيص" مهرب من العذاب
وما أرى لها إلا هذا القول الكريم .. أين من دعت من دون الله .. هل يستطيع لها نصرا أو شفاء أو يخفف عنها ألما مبرحا !!
أعتقد أنها فهمت الدرس جيدا وهذا من رحمة الله تعالى ورأفته بها وبصغر سنها وممكن لقصور والديها في تربيتها ورعايتها من قبل وهي في بلاد كفر
ولا تنسوا أن الله تعالى يقبل توبة العبد ما لم يغرغر
ولا يمكن مقارنة حالها وأمثالها بحال كفار الأنبياء الذين كفروا بعد آيات ودلائل عقليه ومرئيه وملموسه متتاليه فلا مجال للمقارنه
وما زالت في الدنيا وهي ليست دار جزاء فلم تخرج الشابه بعد من محل الاختبار .. وقد لا نفهم مراد الله من هذا البلاء لها إلا .. بالنتيجه
وما يدرينا لعل الله تعالى يرد عليهم مكرهم .... قادر تعالى أن يشفِ تلك الشابه و يرد عليهم أضاليلهم
وأرى أن هناك تعتيم اعلامي على حالتها الصحيه وعن تخلي مستغلينها عنها في محنتها في الأوساط العربيه والاسلاميه داخليا وخارجيا ..
برأيي لابد من كشف حالتها الراهنه وتوجه بعض المسلمين لرعاية والديها والمرور عليها و نشر ذلك اعلاميا على أوسع نطاق
لتكون عبرة وموعظة للآخرين
" سَنُرِيهِمْ آيَاتِنَا فِي الْآفَاقِ وَفِي أَنْفُسِهِمْ حَتَّىٰ يَتَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُ الْحَقُّ ۗ أَوَلَمْ يَكْفِ بِرَبِّكَ أَنَّهُ عَلَىٰ كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ (53) أَلَا إِنَّهُمْ فِي مِرْيَةٍ مِنْ لِقَاءِ رَبِّهِمْ ۗ أَلَا إِنَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ مُحِيطٌ (54) " فصلت
أشهد أن لا إله إلا الله وأشهد أن سيدنا محمدا رسول الله
ولكنها نموذج متكرر بصوره جديده عن الناس اللى ملأ حب الدنيا قلوبهم ,, ورضيت أن تُستغل (برضاها ) لتهدف مؤسسات وأهداف ماسونيه كنيسه صهيونيه
المهم حصولها هي على المقابل المريح المربح وحياه مبهجه على حساب الدين والشرف والأخلاق
فهل جنت غير السراب !!!
الحمد لله أنني لم أسمع عنها شيء حتى لا يمتلئ قلبي بالغضب فلذلك أدعو الله تعالى العليم الخبير أن يعاملها بما تستحقه وبما يليق به تعالى وهو أعلم بقلبها وحالها منا
" وَضَلَّ عَنْهُمْ مَا كَانُوا يَدْعُونَ مِنْ قَبْلُ ۖ وَظَنُّوا مَا لَهُمْ مِنْ مَحِيصٍ (48)"
وفي تفسرها المختصر : "وضل" أي غاب عنهم ما كانوا يدعون" يعبدون "من قبل" في الدنيا من دون الله
"وظنوا" أيقنوا "ما لهم من محيص" مهرب من العذاب
وما أرى لها إلا هذا القول الكريم .. أين من دعت من دون الله .. هل يستطيع لها نصرا أو شفاء أو يخفف عنها ألما مبرحا !!
أعتقد أنها فهمت الدرس جيدا وهذا من رحمة الله تعالى ورأفته بها وبصغر سنها وممكن لقصور والديها في تربيتها ورعايتها من قبل وهي في بلاد كفر
ولا تنسوا أن الله تعالى يقبل توبة العبد ما لم يغرغر
ولا يمكن مقارنة حالها وأمثالها بحال كفار الأنبياء الذين كفروا بعد آيات ودلائل عقليه ومرئيه وملموسه متتاليه فلا مجال للمقارنه
وما زالت في الدنيا وهي ليست دار جزاء فلم تخرج الشابه بعد من محل الاختبار .. وقد لا نفهم مراد الله من هذا البلاء لها إلا .. بالنتيجه
وما يدرينا لعل الله تعالى يرد عليهم مكرهم .... قادر تعالى أن يشفِ تلك الشابه و يرد عليهم أضاليلهم
وأرى أن هناك تعتيم اعلامي على حالتها الصحيه وعن تخلي مستغلينها عنها في محنتها في الأوساط العربيه والاسلاميه داخليا وخارجيا ..
برأيي لابد من كشف حالتها الراهنه وتوجه بعض المسلمين لرعاية والديها والمرور عليها و نشر ذلك اعلاميا على أوسع نطاق
لتكون عبرة وموعظة للآخرين
" سَنُرِيهِمْ آيَاتِنَا فِي الْآفَاقِ وَفِي أَنْفُسِهِمْ حَتَّىٰ يَتَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُ الْحَقُّ ۗ أَوَلَمْ يَكْفِ بِرَبِّكَ أَنَّهُ عَلَىٰ كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ (53) أَلَا إِنَّهُمْ فِي مِرْيَةٍ مِنْ لِقَاءِ رَبِّهِمْ ۗ أَلَا إِنَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ مُحِيطٌ (54) " فصلت
أشهد أن لا إله إلا الله وأشهد أن سيدنا محمدا رسول الله
اللَّهُ نُورُ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ مَثَلُ نُورِهِ كَمِشْكَاةٍ فِيهَا مِصْبَاحٌ الْمِصْبَاحُ فِي زُجَاجَةٍ الزُّجَاجَةُ كَأَنَّهَا كَوْكَبٌ دُرِّيٌّ يُوقَدُ مِنْ شَجَرَةٍ مُبَارَكَةٍ زَيْتُونِةٍ لا شَرْقِيَّةٍ وَلا غَرْبِيَّةٍ يَكَادُ زَيْتُهَا يُضِيءُ وَلَوْ لَمْ تَمْسَسْهُ نَارٌ نُورٌ عَلَى نُورٍ يَهْدِي اللَّهُ لِنُورِهِ مَنْ يَشَاءُ وَيَضْرِبُ اللَّهُ الأَمْثَالَ لِلنَّاسِ وَاللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ 
.. ( آل عمران - 128 ) ". 
تعليق