السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
من الأفضل لنا أن نتبع الهدى
وهدى نبينا صلى الله عليه وسلم أولى بالإتباع من موجات الغضب
من أخبار الأمم البائدة المعاقبة
دعا نوح عليه السلام على قومه بعد أن عرف أنهم لن يؤمن منهم إلا من قد آمن
فقد علم عليه السلام من الله أن قومه لن يمن أحد منهم قبل أن يدعو عليهم
ودعا موسى عليه السلام على قومه بألا يؤمنوا حتى يروا العذاب الأليم
فهو عليه السلام لم يدعو عليهم بألا يؤمنوا وإن كان دعا عليهم برؤية العذاب الأليم
ومن أخبار أمة الإسلام
محمد صلى الله عليه وسلم رغم حجم إيذائهم للمسلمين ورغم الحروب التى شنوها على المسلمين دعا لقومه بالهداية ورفض أن يطبق ملك الجبال عليهم جبلى مكة
وشهد فى حياته هدايتهم بعد الفتح
فندعو الله لكل البشر بالهداية إلى صراط الله المستقيم وحتى لو أساءوا إلينا مهما كان حجم الإساءة قبل أن يكونوا من المهتدين وبعد إيمانهم نستغفر لهم الله فقد صاروا منا وأصبحوا مسلمين
والله أعلم بقلوب من يصطفيهم إليه من عبيده وعباده
فهدايتهم أولى من معاقبتهم وهى أفضل للمسلمين ولكن الله هو علام الغيوب وهو مقلب القلوب فأدع أمرهم لصاحب الأمر
وإن لم يشأ الله هدايتهم فندعوا الله أن يكفينا شرورهم وأن يهلك المعتدين المصرين على العدوان على الإسلام والمسلمين منهم حتى يكف أياديهم عن إيذاء المسلمين
وندعوا الله للمسلمين أن يرفع عنهم الوهن ليعودوا خير أمة أخرجت للناس
من الأفضل لنا أن نتبع الهدى
وهدى نبينا صلى الله عليه وسلم أولى بالإتباع من موجات الغضب
من أخبار الأمم البائدة المعاقبة
دعا نوح عليه السلام على قومه بعد أن عرف أنهم لن يؤمن منهم إلا من قد آمن
فقد علم عليه السلام من الله أن قومه لن يمن أحد منهم قبل أن يدعو عليهم
ودعا موسى عليه السلام على قومه بألا يؤمنوا حتى يروا العذاب الأليم
فهو عليه السلام لم يدعو عليهم بألا يؤمنوا وإن كان دعا عليهم برؤية العذاب الأليم
ومن أخبار أمة الإسلام
محمد صلى الله عليه وسلم رغم حجم إيذائهم للمسلمين ورغم الحروب التى شنوها على المسلمين دعا لقومه بالهداية ورفض أن يطبق ملك الجبال عليهم جبلى مكة
وشهد فى حياته هدايتهم بعد الفتح
فندعو الله لكل البشر بالهداية إلى صراط الله المستقيم وحتى لو أساءوا إلينا مهما كان حجم الإساءة قبل أن يكونوا من المهتدين وبعد إيمانهم نستغفر لهم الله فقد صاروا منا وأصبحوا مسلمين
والله أعلم بقلوب من يصطفيهم إليه من عبيده وعباده
فهدايتهم أولى من معاقبتهم وهى أفضل للمسلمين ولكن الله هو علام الغيوب وهو مقلب القلوب فأدع أمرهم لصاحب الأمر
وإن لم يشأ الله هدايتهم فندعوا الله أن يكفينا شرورهم وأن يهلك المعتدين المصرين على العدوان على الإسلام والمسلمين منهم حتى يكف أياديهم عن إيذاء المسلمين
وندعوا الله للمسلمين أن يرفع عنهم الوهن ليعودوا خير أمة أخرجت للناس
تعليق