اول مشاركه مني ولقيت الايه دي مناسبه جدا لما يحدث في قسم المناظرات
قال تعالي(بسم الله الرحمن الرحيم
{{ فَإنْ حَآجُّوكَ فَقُلْ أَسْلَمْتُ وَجْهِيَ لِلّهِ وَمَنِ اتَّبَعَنِ وَقُل لِّلَّذِينَ أُوْتُواْ الْكِتَابَ وَالأُمِّيِّينَ أَأَسْلَمْتُمْ فَإِنْ أَسْلَمُواْ فَقَدِ اهْتَدَواْ وَّإِن تَوَلَّوْاْ فَإِنَّمَا عَلَيْكَ الْبَلاَغُ وَاللّهُ بَصِيرٌ بِالْعِبَادِ ) الايه20سوره ال عمران

اللهم انى اعددت لكل هول ألقاة فى الدنيا والاخرة (لا اله الا الله)
ولكل هم وغم ما شاء الله
ولكل نعمة الحمد لله
ولكل رخاء وشدة الشكر لله
ولكل اعجوبة سبحان الله
ولكل ذنب استغفر الله
ولكل مصيبة ان لله وان اليه راجعون
ولكل ضيق حسبى الله
ولكل قضاء وقدر توكلت على الله
ولكل طاعة ومعصية لاحول ولا قوة الا بالله

قال تعالي {وَأَمَّا مَنْ أُوتِيَ كِتَابَهُ بِشِمَالِهِ فَيَقُولُ يَا لَيْتَنِي لَمْ أُوتَ كِتَابِيَهْ(25)وَلَمْ أَدْرِ مَا حِسَابِيَهْ(26)يَا لَيْتَهَا كَانَتْ الْقَاضِيَةَ(27)مَا أَغْنَى عَنِّي مَالِيَهْ(28)هَلَكَ عَنِّي سُلْطَانِيَهْ(29)خُذُوهُ فَغُلُّوهُ(30)ثُمَّ الْجَحِيمَ صَلُّوهُ(31)ثُمَّ فِي سِلْسِلَةٍ ذَرْعُهَا سَبْعُونَ ذِرَاعًا فَاسْلُكُوهُ(32)إِنَّهُ كَانَ لا يُؤْمِنُ بِاللَّهِ الْعَظِيمِ(33)وَلا يَحُضُّ عَلَى طَعَامِ الْمِسْكِينِ(34)فَلَيْسَ لَهُ الْيَوْمَ هَاهُنَا حَمِيمٌ(35)وَلا طَعَامٌ إِلا مِنْ غِسْلِينٍ(36)لا يَأْكُلُهُ إِلا الْخَاطِئُونَ(37)}

اية من ارقى ما يمكن, تحوي كل الثقة و القوة و العزة:

إِنَّ اللَّهَ لَا يَسْتَحْيِي أَنْ يَضْرِبَ مَثَلًا مَا بَعُوضَةً فَمَا فَوْقَهَا فَأَمَّا الَّذِينَ آمَنُوا فَيَعْلَمُونَ أَنَّهُ الْحَقُّ مِنْ رَبِّهِمْ وَأَمَّا الَّذِينَ كَفَرُوا فَيَقُولُونَ مَاذَا أَرَادَ اللَّهُ بِهَذَا مَثَلًا يُضِلُّ بِهِ كَثِيرًا وَيَهْدِي بِهِ كَثِيرًا وَمَا يُضِلُّ بِهِ إِلَّا الْفَاسِقِينَ

أرجى آية فى كتاب الله
{قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِن رَّحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعاً إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ }الزمر53
صحيح مسلم - (ج 13 / ص 201)
4857 - حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ يَحْيَى قَالَ قَرَأْتُ عَلَى مَالِكٍ عَنْ سُمَيٍّ عَنْ أَبِي صَالِحٍ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ
أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ مَنْ قَالَ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ وَحْدَهُ لَا شَرِيكَ لَهُ لَهُ الْمُلْكُ وَلَهُ الْحَمْدُ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ فِي يَوْمٍ مِائَةَ مَرَّةٍ كَانَتْ لَهُ عَدْلَ عَشْرِ رِقَابٍ وَكُتِبَتْ لَهُ مِائَةُ حَسَنَةٍ وَمُحِيَتْ عَنْهُ مِائَةُ سَيِّئَةٍ وَكَانَتْ لَهُ حِرْزًا مِنْ الشَّيْطَانِ يَوْمَهُ ذَلِكَ حَتَّى يُمْسِيَ وَلَمْ يَأْتِ أَحَدٌ أَفْضَلَ مِمَّا جَاءَ بِهِ إِلَّا أَحَدٌ عَمِلَ أَكْثَرَ مِنْ ذَلِكَ وَمَنْ قَالَ سُبْحَانَ اللَّهِ وَبِحَمْدِهِ فِي يَوْمٍ مِائَةَ مَرَّةٍ حُطَّتْ خَطَايَاهُ وَلَوْ كَانَتْ مِثْلَ زَبَدِ الْبَحْرِ

بسم الله الرحمن الرحيم
(له الخلق والامر)
(ثم استوى إلى السماء وهي دخان فقال لها وللأرض ائتيا طوعا أوكرها ، قالتا أتينا طائعين)فصلت11
المفردات:-
1- ثم استوى إلى السماء..أي بعد الفتق من الرتق وبعد أن خلقهن0

2- وهي دخان : أي قبل أن تتكون النجوم 00

3- فقال لها وللأرض: أمر سبحانه السماء والأرض أن يأتيا طوعا أوكرها

4- قالتا أتينا طائعين: الأمر لكليهما مجتمعة ، والإستجابة تمت بالطاعة لله في أن واحد وبأمر واحد ..

التفسير:
هذه الأية الكريمة تبين لنا أهمية أن نعلم بأن الله تعالى حينما يبين لنا حقيقة خلقه للسماء والأرض ، ومن ثم يبين لنا أن امره بين الكاف والنون بقوله سبحانه (كن) حتى نفهم العلاقة الواضحة بين كل من السماء والأرض وأن كل منهما له علاقة لاتنفصل عن الأخرى بدليل قوله تعالى(وهي دخان) للسماء دون ذكر الأرض بما هي عليه00ومن هنا تتضح لنا سنة الله في الخلق والأمر حسبما بينه القرءان الكريم فيما يلي:
1- وفي السماء رزقكم وما توعدون00
2- هو الذي خلق لكم ما في الأرض جميعا ثم استوى إلى السماء فسواهن سبع سماوات وهو بكل شيء عليم(البقرة29)0
3- إن ربكم الله الذي خلق السماوات والأرض في ستة أيام ثم استوى على العرش يغشي الليل النهار يطلبه حثيثا والشمس والقمر والنجوم مسخرات بأمره ألا له الخلق والأمر تبارك الله رب العالمين(الأعراف54)0
4- فقضاهن سبع سماوات في يومين وأوحى في كل سماء أمرها وزينا السماء الدنيا بمصابيح ، وحفظا ذلك تقدير العزيز العليم(فصلت12)0

التفسير والبيان:-
له الخلق والأمر (سبحانه) من خلال الايات السابقة يجب أن نفهم ماترشد إليه الأيات الكريمات من معان ، وبيان ، وإعجاز حتى يتبين لنا الحقائق التالية:-
• أن كل أمر نحو السماء أو باتجاه الأرض لابد أن تكون له علاقة بكل منهما إنطلاقا من الأية الأولى (ثم استوى إلى السماءوهي دخان...) وبمعنى أخر أن أمر الله تعالى إلى الأرض متأثر بالسماء وفقا لما بينه الله تعالى بقوله (وفي السماء رزقكم وما توعدون) 00كما أن القرءان الكريم قد كشف لنا حقيقة هامة مفادها أن الله تعالى حينما استوى إلى السماء وهي دخان لم يصف لنا الأرض بشيء غير الإستجابة التي كانت متوافقة مع استجابة السماء التي كانت دخان أي قبل أن تتشكل الكواكب والنجوم وهنا نعلم أن البداية وفق القانون الإلهي تضع لنا حقائق سنن الله تعالى في الخلق والأمر0
• يجب أن نفرق بين مفهومنا من الأيات القرءانية كما سبق بين ماتبينه الأيات عن الخلق ، وما تبينه لنا عن الأمر.. ومن هنا نعلم:
1- فقضاهن سبع سماوات في يومين=فسواهن سبع سماوات : خلق الأرض في يومين = قدر فيها أقواتها في أربعة أيام..حقيقة أتطرق إليها من فهم معاني القرءان الكريم للتوضيح بأن الفترة الزمنية في (يومين) ليست فترة إستمرار مدة الخلق أو بأنها المدة التي استغرقت من الله خلق السماوات والأرض بأي حال من الأحوال بل هي الفترة التي أراد الله تعالى أن تستمر فيها مشيئته وأن تمضي فيها إرادته من خلق السماوات والأرض ، وما بينهما خلال فترة زمنية معينة ، وأن التحديد بيومين تعني أن قوانين وسنن الله تعالى تمضي ( مرة في اليوم الأول ) ومرة في اليوم الثاني وفق القوانين ، والسنن التي أجراها سبحانه يوم أن قدر فيها أقواتها في أربعة أيام ( بمعنى يومين لكل من السماوات والأرض في اليوم الأول الذي يعاد كيومين لكل من السماوات والأرض في اليوم التالي)00وهذا يتضح من العديد من أيات القرءان الكريم للتأكيد بأنه لاتبديل لخلق الله تعالى ، وأن الله تعالى ( هو الذي يبدأ الخلق ثم يعيده وهو أهون عليه وله المثل الأعلى) ولن تجد لسنة الله تبديلا ، ولن تجد لسنة الله تحويلا)..
وحتى تتضح الرؤية نقول بطريقة مبسطة ولله المثل الأعلى : بأن تحديد اليوم تمثل فترة صلاحية الإستخدام ، أو مدة إستغلال واستهلاك المنتج لأي منشأة تقوم بإنتاج الألات والمعدات وتحدد فيها معدل الإهلاك السنوي وفترة صلاحية منتجاتها ، ومدة الإنتهاء 00
إلا أن الله تعالى وهو خالق كل شيء ومدبر الأمر كله قد بين لنا أنه تعالى حين خلق السماوات والأرض وما بينهما قد أودع في مكنونات خلق ، وأسرار أمره ما يجعل كل منها تستجيب له سبحانه خلال الفترة الزمنية التي بينها الله تعالى وأرادها ، بطريقة أرادت مشيئته أن تعود في يوم كما بدأت في اليوم الأول ليكشف لنا جميعا في أي زمان وبأي مكان بأنه سبحانه إذا أراد شيئا فإنما يقول له كن فيكون (وأنه لاتبديل لخلق الله، ولا مبدل لكلماته ) وبذلك فإنه يجب على كل مؤمن أن يدرك أهمية أنه ( وما كان لمؤمن ولا مؤمنة إذا قضى الله ورسوله أمرا أن يكون لهم الخيرة من أمرهم )..ويجب أن ندرك حقيقة أن كل حالة قد تبدوا للإنسان بأنها حالة استثنائية أو على أنها خارجة عن إدراك البشر لم تكن بأي حال من الأحوال خارجة عن السنن والمقادير التي سبق علم الله بها وجائت في حينها بأمر من الله وإرادته ، ويجب أن نؤمن بأن أي طاريء أو ما يظهر للإنسان أنه خارق للعادة ، ومخالفة للسنن ليس إلا سنة من سنن الله تعالى يوم خلق السماوات والأرض ، وقدر فيها أقواتها في أربعة أيام سواء للسائلين ، بما قد حوى في علمه سبحانه ، وعلم دون غيره جل في علاه ما كان ، وما سيكون ، وما هو كائن ، وأن نعلم أن تقدير الأقوات التي تتوافق مع سنن الله في الخلق والأمر في أربعة أيام ليست إلا (يوم للسماء ويوم للأرض باليوم الأول لكل منهما ، وكذلك يوم للسماء ويوم للأرض باليوم التالي له لكل منهما ) حتى لا يذهب البعض إلى مقولة من يلحدون في أسمائه وصفاته (سبحانه وتعالى عما يقولون علوا كبيرا) بقولهم لماذا كانت الفترة الزمنية بستة أيام مع أن الله قادر أن يخلق مايشاء في لحظة بقوله (كن فيكون) ..لنقول له بأن الفترة المراد بها لم تكن فترة الخلق والأمر التي أخذت من الله تعالى الزمن الذي خلق فيها السماوات والأرض وما بينهما ..بل هي فترة بداية ، ونهاية الخلق الذي أراد سبحانه أن يخلقه ويؤتي استجابة لأمره خلال فترة زمنية محددة كي ينتهي ، ثم يعود كما أراده الله وفق الألية التي بدأها سبحانه .. كما أننا نعلم أن الله تعالى خلق كل شيء بعلمه وبقدرته دون عناء لقوله تعالى(وما مسنا من لغوب)..وحتى نفهم المراد يجب أن نكون على يقين بأن القرءان الكريم حينما بين لنا هذه الحقائق ليس إلا حتى تكون البشرية والناس أجمعين على هدى ، وبصيرة بأن كل مايرى ، ويشاهد ، وكلما يحدث ، وتأتي به المتغيرات والأحداث على هذا الكون في كل عصر ، وبأي زمان ومكان لم يكن نتيجة للصدف ، ولا نتيجة للظروف الطارئة ، ولم يكن يحدث أي منها وفقا للعشوائيات ، والتفاعلات البيئية أو الطبيعية كما شأن التفاعلات الناتجة بين المواد وفق المعادلات الفيزيائية أو الكيميائية التي تتدخل فيها يد الإنسان ، وتتحكم بها حسب القوانين العلمية التي تنحصر حولها خبرة الإنسان ، ومحدودية إدراكه ، وانحصار مفاهيمه بل أنها جميعا خاضعة للإرادة العيا ، والحكمة الربانية ، والعلم الواسع الذي لايحده حدود ، ولا يدركه مخلوق ، وهذا كله لابد أن يقودنا جميعا ، وكل مؤمن بالله تعالى إلى حقيقة هامة مؤداها ( الإيمان بالله وحده لاشريك له ، وأن الإيمان بالقدر كله خيره وشره ، ليس إلا نتيجة للإيمان بالخالق الموجد المدبر ، من خلال ما بينه القرءان الكريم وفق السنن الكونيه الإلهية التي لا تعدوا عن كونها قواعد ، وموازين ، لا تخضع للنظريات ، ولا تتماشى مع الصدفة أو التجربة الوهمية ، بل تؤكدها القوانين الثابته ، والسنن الراسخة ، ومنطلقات الأسباب ، والنتائج التي لا تتنافى مع قدرة الله في كل ماحكم به وقدر).. والحمد لله رب العالمين ، وسلام على المرسلين ، وصلى الله وسلم على سيدنا محمد ، وعلى أله وصحبه وسلم..

أحب أن أقول لأصحاب عقيدة التثليث

بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ

قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ{1} اللَّهُ الصَّمَدُ{2} لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ{3} وَلَمْ يَكُن لَّهُ كُفُواً أَحَدٌ{4}

{وَاتَّقُواْ يَوْماً لاَّ تَجْزِي نَفْسٌ عَن نَّفْسٍ شَيْئاً وَلاَ يُقْبَلُ مِنْهَا شَفَاعَةٌ وَلاَ يُؤْخَذُ مِنْهَا عَدْلٌ وَلاَ هُمْ يُنصَرُونَ }البقرة48

كل نفس بما كسبت رهينه ، إلا أصحاب اليمين في جنات يتسائلون عن المجرمين ، ماسلككم في سقر؟؟

قال صلى الله عليه وسلم (من حسن اسلام المرء تركه مالا يعنيه ) صدق رسول الله

63157 - عمران بيت القدس خراب يثرب ، و خراب يثرب خروج الملحمة ، و خروج الملحمة فتح القسطنطينية ، وفتح القسطنطينية خروج الدجال
الراوي: معاذ بن جبل - خلاصة الدرجة: صحيح - المحدث: الألباني - المصدر: صحيح الجامع - الصفحة أو الرقم: 4096

[ 6542 ] حدثنا محمد بن عبد الله بن حوشب الطائفي حدثنا عبد الوهاب حدثنا أيوب عن أبي قلابة عن أنس رضى الله تعالى عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ثلاث من كن فيه وجد حلاوة الإيمان أن يكون الله ورسوله أحب إليه مما سواهما وأن يحب المرء لا يحبه إلا لله وأن يكره أن يعود في الكفر كما يكره أن يقذف في النار
من صحيح البخاري كتاب الاكراه

ارجوا ان يشرح احد لي هذا الحديث:

اسمحوا لى بوضع ابيات احبها
- قالوا مالنا نرى نفرا عند الملوك سموا ***** ومالهم من همة تسموا فى الفضل ولا ورع
- وأنت ذو همة فى الفضل عالية***** فلم ظمئت وهم فى الجاه قد كرعوا
- فقلت باعوا نفوسا واشتروا ثمنا ***** وصنت نفسى فلم أخضع كما خضعوا
- قد يكرم القرد إعجابا بخسته ***** وقد يهان لفرط النخوة السبع

السلام عليكم
من اقوال النبى صلى الله عليه وسلم التى تؤثر فى جدا
"البر لا يبلى والذنب لا ينسى والديان لا يموت اعمل ما شئت فكما تدين تدان"