بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله
الكنيسة الإنجيلية الان في مصر هي أنشط الكنائس و وجدها ملحوظ في أماكن كثرة على الانترنت وعلى الفضائيات وهي تحاول بشى الطرق ان تنال من الشباب الأرثوذكسي
البرتوسنت هو روافض المسيحية بحق وانا في مرة سمعت أن ترجمت كلمة بروتستنت تعني رافضي
ولكن السؤال الاهم كيف ينفذ البروتوستنت الى الشباب القبطي ؟
اولا يجيدون التلون والتشكل فكان اول عهدهم هو النظر الى الشباب القبطي في الخارج والعمل على تحوله الى البروستنتية
ثانيآ اللعب على ورقة خليفة البابا شنودة وان فلان مظلوم وفلان أولى بها في محاوله جدية لشق صفوف الأرثوذكس
ثالثآ الظهور الاعلامي المكثف بمختلف الصور في التلفزيون والبرامج الحوارية والمجلات والجرائد
رابعآ اتهام الارثوذكس بالوثنية وعبادة الايكونات والتماثيل والصور
خامسآ أظهار علمائهم وناشطيهم على أنهم هم الكل في الكل ولا وجود للأرثوذكس أمامهم فمن منا لا يعرف القس يوسف رياض والقس منيس عبد النور والقس داود رياض.
سادسآ التروجون لفكرة أن الكنيسة الأرثوذكسية كنيسة «ميتة» ويجب احتلالها من الداخل وفعلا هذة وجهة نظر كثير من الاقباط اليوم.
سابعآ أظهار أنفسهم بحاملي الكتاب المقدس خاصة وان الترجمة المعتمدة هي الفانديك والبطبع لا ينسى أحد انها نسخة محرفة عن بقة التراجم الكاثوليكية.
والان حتى غضب الارثوذكس يجب أن يكون داخلي وليس من حقهم حتى الاعتراض على الاسلوب البروستنتي لانهم على علم تام أن في حالة أذدياد الخلاف سوف تقوم الكنائس الانجيلية برفع رأسها بالعصيان وعمل بابا أنجيلي على خلاف البابا الارثوذكسي .
المستفيد الوحيد من أظهار الخلافات هم البرتوسنت في محاوله للظهور في دور المظلوم
وفي النهاية
أسأل الله أن يدمر الظالمين بالظالمين
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله
الكنيسة الإنجيلية الان في مصر هي أنشط الكنائس و وجدها ملحوظ في أماكن كثرة على الانترنت وعلى الفضائيات وهي تحاول بشى الطرق ان تنال من الشباب الأرثوذكسي
البرتوسنت هو روافض المسيحية بحق وانا في مرة سمعت أن ترجمت كلمة بروتستنت تعني رافضي
ولكن السؤال الاهم كيف ينفذ البروتوستنت الى الشباب القبطي ؟
اولا يجيدون التلون والتشكل فكان اول عهدهم هو النظر الى الشباب القبطي في الخارج والعمل على تحوله الى البروستنتية
ثانيآ اللعب على ورقة خليفة البابا شنودة وان فلان مظلوم وفلان أولى بها في محاوله جدية لشق صفوف الأرثوذكس
ثالثآ الظهور الاعلامي المكثف بمختلف الصور في التلفزيون والبرامج الحوارية والمجلات والجرائد
رابعآ اتهام الارثوذكس بالوثنية وعبادة الايكونات والتماثيل والصور
خامسآ أظهار علمائهم وناشطيهم على أنهم هم الكل في الكل ولا وجود للأرثوذكس أمامهم فمن منا لا يعرف القس يوسف رياض والقس منيس عبد النور والقس داود رياض.
سادسآ التروجون لفكرة أن الكنيسة الأرثوذكسية كنيسة «ميتة» ويجب احتلالها من الداخل وفعلا هذة وجهة نظر كثير من الاقباط اليوم.
سابعآ أظهار أنفسهم بحاملي الكتاب المقدس خاصة وان الترجمة المعتمدة هي الفانديك والبطبع لا ينسى أحد انها نسخة محرفة عن بقة التراجم الكاثوليكية.
والان حتى غضب الارثوذكس يجب أن يكون داخلي وليس من حقهم حتى الاعتراض على الاسلوب البروستنتي لانهم على علم تام أن في حالة أذدياد الخلاف سوف تقوم الكنائس الانجيلية برفع رأسها بالعصيان وعمل بابا أنجيلي على خلاف البابا الارثوذكسي .
المستفيد الوحيد من أظهار الخلافات هم البرتوسنت في محاوله للظهور في دور المظلوم
وفي النهاية
أسأل الله أن يدمر الظالمين بالظالمين
تعليق