انه سوال لا اجد اجابة عنه ما هو هذا الشي المسمي بالاقنوم انه في العقيدة النصرانية
الله عبارة عن ثلاثة لكل منهم طبيعته الخاصة لكنهم هم شخص واحد حسنا
بخلاف انهم طبقوا نظرية المخلوق علي الخالق بوجود ابن له وهذا لا يجوز بتاتا
ان نضع الله في ذلك التشبيه الذي يقتصرعلي قاطني الارض فقط وليس لخالق الارض وقوانينها والمثال علي ذالك عندما تصنع لعبة تعمل ( بالزمبلك) وتقول لها
ان الانسان الذي صنعك لا يمشي بهذا الزمبلك قتقول لك كيف فاانا اري من حولي يمشون بذلك الزمبلك اي انها طبقت قانونها الخاص علي الانسان الذي صنعها
واريد ان اعرف اذا كان المسيح هو الله مجرد اقنوم من اقانيم الاله فلماذا لا يذكر ذلك في الانجيل الموجود الان حتي لا يختلط علي الناس دينهم واذا كانت تلك العقيدة صحيحة فلماذا اختلف عليها الناس بمجرد رفع المسيح بسنين قصيرة
فاي عقيدة اذا حدث بها اختلاف لايكون هذا الاختلاف في الجوهر مباشرة ولكن يكون في الاشياء الصغيرة مثل عدد مرات الصلاة او اذا كان الخلاص بالاعمال ام الايمان بالمسيح كمخلص ولكن هم بدأو بالاختلاف اذا كان المسيح هو ابن الله ام لا واصبح الناس لايعرفون عن دينهم من الانجيل بل يعرفون دينهم عن طريق رسائل من شخص يسمي بولس او شاول واناس اخرون لم يذكرهم المسيح في حياته ولم يتنبأ بهم ولم يقل ابدأ انه سيأتي احد بعدي وينزل عليه الوحي ويكتب انجيلي او سوف يكون هناك رسل بعدي او رسل مني بل قال علي حسب انجيلهم
«احْتَرِزُوا مِنَ الأَنْبِيَاءِ الْكَذَبَةِ الَّذِينَ يَأْتُونَكُمْ بِثِيَابِ الْحُمْلاَنِ وَلَكِنَّهُمْ مِنْ دَاخِلٍ ذِئَابٌ خَاطِفَةٌ!
وَيَقُومُ أَنْبِيَاءُ كَذَبَةٌ كَثِيرُونَ وَيُضِلُّونَ كَثِيرِينَ.
لأَنَّهُ سَيَقُومُ مُسَحَاءُ كَذَبَةٌ وَأَنْبِيَاءُ كَذَبَةٌ وَيُعْطُونَ آيَاتٍ عَظِيمَةً وَعَجَائِبَ حَتَّى يُضِلُّوا لَوْ أَمْكَنَ الْمُخْتَارِينَ أَيْضاً.
اي انه تنبأ بوجود رسل فعلا ولكنه قال عنهم هذا لانه لم يأتي احد بعده وقال انا رسول او نبي من الله غير محمد(ص) ولكن اتي بعد عيسي من قال انا رسول من المسيح
والذي قال انا رسول بعد محمد لم يؤمن به ولم يسمع به نصراني قط الا في الاونة الاخيرة التي بدأ فيه النقاش والمقارنة بين المسيحية والاسلام فلماذا يحذرهم من شي لم يؤمنوا به الخلاصة ان نعمة العقل من اجمل النعم الذي منحنا الله اياها يجب ان نستخدمها لووصول الي الحقيقة لا لمجرد ان نبين اخطاء الدين الاخر فهذا ليس اختلاف علي فريق كرة قدم بل اختلاف في دين اي حياة بعد الموت هل ستكون في الجحيم ام ستكون في جنة النعيم وصدق الله حينما قال بسم الله الرحمن الرحيم
{وَلَنْ تَرْضَى عَنْكَ الْيَهُودُ وَلَا النَّصَارَى حَتَّى تَتَّبِعَ مِلَّتَهُمْ}
صدق الله العظيم
الله عبارة عن ثلاثة لكل منهم طبيعته الخاصة لكنهم هم شخص واحد حسنا
بخلاف انهم طبقوا نظرية المخلوق علي الخالق بوجود ابن له وهذا لا يجوز بتاتا
ان نضع الله في ذلك التشبيه الذي يقتصرعلي قاطني الارض فقط وليس لخالق الارض وقوانينها والمثال علي ذالك عندما تصنع لعبة تعمل ( بالزمبلك) وتقول لها
ان الانسان الذي صنعك لا يمشي بهذا الزمبلك قتقول لك كيف فاانا اري من حولي يمشون بذلك الزمبلك اي انها طبقت قانونها الخاص علي الانسان الذي صنعها
واريد ان اعرف اذا كان المسيح هو الله مجرد اقنوم من اقانيم الاله فلماذا لا يذكر ذلك في الانجيل الموجود الان حتي لا يختلط علي الناس دينهم واذا كانت تلك العقيدة صحيحة فلماذا اختلف عليها الناس بمجرد رفع المسيح بسنين قصيرة
فاي عقيدة اذا حدث بها اختلاف لايكون هذا الاختلاف في الجوهر مباشرة ولكن يكون في الاشياء الصغيرة مثل عدد مرات الصلاة او اذا كان الخلاص بالاعمال ام الايمان بالمسيح كمخلص ولكن هم بدأو بالاختلاف اذا كان المسيح هو ابن الله ام لا واصبح الناس لايعرفون عن دينهم من الانجيل بل يعرفون دينهم عن طريق رسائل من شخص يسمي بولس او شاول واناس اخرون لم يذكرهم المسيح في حياته ولم يتنبأ بهم ولم يقل ابدأ انه سيأتي احد بعدي وينزل عليه الوحي ويكتب انجيلي او سوف يكون هناك رسل بعدي او رسل مني بل قال علي حسب انجيلهم
«احْتَرِزُوا مِنَ الأَنْبِيَاءِ الْكَذَبَةِ الَّذِينَ يَأْتُونَكُمْ بِثِيَابِ الْحُمْلاَنِ وَلَكِنَّهُمْ مِنْ دَاخِلٍ ذِئَابٌ خَاطِفَةٌ!
وَيَقُومُ أَنْبِيَاءُ كَذَبَةٌ كَثِيرُونَ وَيُضِلُّونَ كَثِيرِينَ.
لأَنَّهُ سَيَقُومُ مُسَحَاءُ كَذَبَةٌ وَأَنْبِيَاءُ كَذَبَةٌ وَيُعْطُونَ آيَاتٍ عَظِيمَةً وَعَجَائِبَ حَتَّى يُضِلُّوا لَوْ أَمْكَنَ الْمُخْتَارِينَ أَيْضاً.
اي انه تنبأ بوجود رسل فعلا ولكنه قال عنهم هذا لانه لم يأتي احد بعده وقال انا رسول او نبي من الله غير محمد(ص) ولكن اتي بعد عيسي من قال انا رسول من المسيح
والذي قال انا رسول بعد محمد لم يؤمن به ولم يسمع به نصراني قط الا في الاونة الاخيرة التي بدأ فيه النقاش والمقارنة بين المسيحية والاسلام فلماذا يحذرهم من شي لم يؤمنوا به الخلاصة ان نعمة العقل من اجمل النعم الذي منحنا الله اياها يجب ان نستخدمها لووصول الي الحقيقة لا لمجرد ان نبين اخطاء الدين الاخر فهذا ليس اختلاف علي فريق كرة قدم بل اختلاف في دين اي حياة بعد الموت هل ستكون في الجحيم ام ستكون في جنة النعيم وصدق الله حينما قال بسم الله الرحمن الرحيم
{وَلَنْ تَرْضَى عَنْكَ الْيَهُودُ وَلَا النَّصَارَى حَتَّى تَتَّبِعَ مِلَّتَهُمْ}
صدق الله العظيم
تعليق