الأن تعالوا لنرى كيف جعل النصارى قديسيهم قديسين
كما رأينا أن معظمهم يذهبون لعم مار جرجس ليأخذوا معجزاته وبركاته
لنعلم الكذب المقدس لابد أن نقارن ماقالوه عنه فى مواقعهم:
نبدأ بموقع الأنبا تكلا ماذا قال عنه:
كل ماقالوه أنه راجل امن بيسوع ومات شهيد بعد تعذيب شديد
وعن معجزاته انه أهدى "غانيه" وأقام رجل مات
تعالوا لنرى ماذا قالت المواقع الأخرى:
موقع الكنيسة القبطيه زود الفلفل والشطه جدا حتى لسعت يدى وأنا اكتب الموضوع:
قصة العصير مختلفه عن قصة الأنبا تكلا الذى قال قتلوه فقط
وإستبدلوا المرأة الغانية بساحر.
هل إنهى الموضوع على هذا فقط؟ لا طبعا
قتل الشهود دائما هو الأساس حتى لا يكذبهم احد .... مسموح فقط بـ "الكذب المقدس" .
مش كفايه كذب مقدس كمانك
أظن بعد هذا دقليانوس لابد ان يؤمن ؟
تعالوا نشوف:
طبعا لا
وصل للمدام التى أمنت بيسوع ممتاز مش كده ياترى هتعمل إيه يا دقليانوس؟
إيه الحلاوه دى يا إخوانا ده مش قديس بس ده رامبوا الرومانى طيب وبعدين:
حتى زوجته لم يرحمها بعدما رأى كل تلك المعجزات
طيب تعمل إيه يا دقليانوس؟
نموت مارجرجس هذا هو الحل الوحيد
طيب ماهو موته قبل كده ورجع
المره هذه كفنوه حتى يتأكدوا أنه لن يفك الأكفان وزياده فى التأكيد أنه لن يقوم ثانية بنوا عليه كنيسه بحالها.
وتوته توته خلصت الحدوته
حتى الحواديت فيها تناقضات يا أخوانا
كما رأينا أن معظمهم يذهبون لعم مار جرجس ليأخذوا معجزاته وبركاته
لنعلم الكذب المقدس لابد أن نقارن ماقالوه عنه فى مواقعهم:
نبدأ بموقع الأنبا تكلا ماذا قال عنه:
كل ماقالوه أنه راجل امن بيسوع ومات شهيد بعد تعذيب شديد
وعن معجزاته انه أهدى "غانيه" وأقام رجل مات
تعالوا لنرى ماذا قالت المواقع الأخرى:
موقع الكنيسة القبطيه زود الفلفل والشطه جدا حتى لسعت يدى وأنا اكتب الموضوع:
ولما حار الملك في تعذيبه أستحضر ساحرا أسمه أثناسيوس وهذا أحضر كأسا ملأنا وتلا عليه من أقواله السحرية ، وقدمه للقديس فشربه بعد أن رسم عليه علامة الصليب ، فلم ينله آذى ، مما جعل أن الساحر نفسه يؤمن بالسيد المسيح ، ونال إكليل الشهادة
فاغتاظ الملك وأمر بعصر جاؤرجيوس حتى يسلم الروح فطرحوه خارج المدينة
فاغتاظ الملك وأمر بعصر جاؤرجيوس حتى يسلم الروح فطرحوه خارج المدينة
وإستبدلوا المرأة الغانية بساحر.
هل إنهى الموضوع على هذا فقط؟ لا طبعا
ولكن السيد المسيح أقامه حيا وعاد هذا الشهيد إلى المدينة فرآه الجميع وآمن بسببه في تلك اللحظة ثلاثة آلاف وسبعمائة نفس . فأمر دقلديانوس بقطع رؤوسهم جميعا فنالوا إكليل الشهادة .
مش كفايه كذب مقدس كمانك
وكان بحضرة دقلديانوس بعض من الملوك فقالوا للقديس " نريد أن تجعل هذه الكراسي تورق وتثمر " . فصلي القديس إلى السيد المسيح فاستجاب طلبه .
تعالوا نشوف:
وكان دقلديانوس مستمرا في تعذيبه .
فلما تعب من ذلك ومل صار يلاطفه ، ويعده أن يزوجه من أبنته إذا بخر للآلهة فخادعه ، جاؤرجيوس وأوهمه أنه قبل ذلك ففرح وأدخله إلى قصره وبينما كان يصلي سمعته الملكة وهو يقرأ المزامير فطلبت إليه أن يشرح ما كان يقوله . فبدأ يفسر لها كل الأمور من أول خلقة العالم إلى تجسد السيد المسيح فدخل كلامه في قلبها وآمنت بالمسيح له المجد .
وكان الملك قد أمر أن ينادوا في المدينة باجتماع الناس ليروا جاؤرجيوس يبخر لآلهة الملك , فلما اجتمع جمع كبير عند الأصنام وقف جاؤرجيوس وصرخ في الأصنام باسم الرب يسوع مخلص العالم . ففتحت الأرض فاها وابتلعت جميع الأصنام
إيه الحلاوه دى يا إخوانا ده مش قديس بس ده رامبوا الرومانى طيب وبعدين:
فعلم أن جاؤرجيوس قد أمالها هي الأخرى إلى أيمانه ودفعه الغيظ إلى أن أمر بتمشيط جسمها وقطع رأسها فنالت إكليل الشهادة .
طيب تعمل إيه يا دقليانوس؟
نموت مارجرجس هذا هو الحل الوحيد
طيب ماهو موته قبل كده ورجع
وأخيرا رأي دقلديانوس أن يضع حدا لتلك الفضائح التي تلحقه فقرر قطع رأس القديس جاؤرجيوس فنال إكليل الشهادة وأخذ أحد المسيحيين جسده ولفه في أكفان فاخرة ومضي به إلى بلده وبنوا علي اسمه كنيسة عظيمة شفاعته تكون معنا ولربنا المجد دائما . آمين
المره هذه كفنوه حتى يتأكدوا أنه لن يفك الأكفان وزياده فى التأكيد أنه لن يقوم ثانية بنوا عليه كنيسه بحالها.
وتوته توته خلصت الحدوته
حتى الحواديت فيها تناقضات يا أخوانا
تعليق