السلام عليكم
هذه معجزه مخصصه للمسلمين
نركز جدا يا جماعه علشان نقرأ المعجزه ونتنصر كلنا:
الرجل من الواضح أن عنده خادمه روسيه (وما ادراكم ما خادمات روسيا) ولأنه راجل طيب وفاتح بيته سبيل كان مقعد معها ولأجل عيونها إمرأة متقدمه فى السن
طبعا لابد أن يكون طعم فمها جميل فقد أكلت جسد الرب وشربت من دمه الفرنسى الصنع
وهو عرف رائحة فمها كيف بدون أن تقترب منه؟ لابد انه إقترب زياده عن اللازم فأمتزج دمه بدم الرب.وبقت هيصه.
.
ده كده من الواضح أنه اكثر من كاتب او خطاط
لعله والى القسطنطينيه تجسد فى مهنة خطاط
كما تعلموا ان غيره تجسد فى مهنة نجار
دراما ... فلفل وشطه لتحمية الموضوع
يعنى سؤال بسيط
طيب سى أحمد راى النور الذى على رؤس غيره
لكن كيف كان يمكنه رؤية النور الذى على رأسه؟
هههههههههههههههههههه
الناس دى عبيطه؟
يعنى االراجل جلس متخفى فتره وفى قعدة شيشه ولم يقل أحد الحضور أن اعظم شئ هو الإسلام أو مالله علاقه بالدين
عم أحمد خد له نفسين بانجو وإمتلاء بهم من الروح القدس وقال الكلمتين بتوعه
ماهذا العبط
عم أحمد اخد الإكليل إياه وبالسلامه
ماهذا العبط يا نصارى؟
لله فى خلقة شئون
هذه معجزه مخصصه للمسلمين
نركز جدا يا جماعه علشان نقرأ المعجزه ونتنصر كلنا:
القديس أحمد الخطّاط

لعل الصوره أعجبتكم لعم القديس سى احمد عبد الجواد

لعل الصوره أعجبتكم لعم القديس سى احمد عبد الجواد

عاش القديس أحمد الخطاط في القسطنطينية في القرن السابع عشر .كانت مهنته كاتباً للمحفوظات . لم تكن لديه زوجة، كانت له أمَة روسية بحسب القانون العثماني و كانت وقعت أسيرة أثناء الحرب الروسية – التركية ،فسقطت محظية له . ومع أمَته عاشت أمَة روسية أًخرى متقدمة في السن كانت كلتا المرأتين تقيتين.
كانت المرأة المتقدمة في السن تذهب للكنيسة أيام الأعياد و تحضر معها ماءً مقدساً و خبزاً مقدساً (ANTIDORON) إلى المرأة الشابة.
وكلما تناولت الأمَة الشابة من الخبز المقدس كان أحمد يشم رائحة ذكية جميلة تخرج من فمها . كان يسألها ماذا أكلت حتى صارت رائحة فمها ذكية جد، فكانت تجيبه بأنها لم تأكل شيئاً معيناً و لم يخطر على بالها أن الخبز المقدس كان السبب. و لما زاد إلحاح أحمد أخبرته الأمَة أنها قد أكلت الخبز الذي باركه الكهنة والذي تحضره الأمَة العجوز إليها كلما عادت من الكنيسة .
وكلما تناولت الأمَة الشابة من الخبز المقدس كان أحمد يشم رائحة ذكية جميلة تخرج من فمها . كان يسألها ماذا أكلت حتى صارت رائحة فمها ذكية جد، فكانت تجيبه بأنها لم تأكل شيئاً معيناً و لم يخطر على بالها أن الخبز المقدس كان السبب. و لما زاد إلحاح أحمد أخبرته الأمَة أنها قد أكلت الخبز الذي باركه الكهنة والذي تحضره الأمَة العجوز إليها كلما عادت من الكنيسة .
وهو عرف رائحة فمها كيف بدون أن تقترب منه؟ لابد انه إقترب زياده عن اللازم فأمتزج دمه بدم الرب.وبقت هيصه.
عند سماع هذا امتلأ أحمد من شوق عظيم لمعرفة بأية طريقة كان المسيحيون يتناولون الخبز و كيف نظام كنيستهم.
فاستدعى كاهناً من الكنيسة العظيمة و طلب منه أن يجهز مكاناً خفياً له لكي يستطيع الذهاب عندما يأتي البطريرك ليخدم القداس الإلهي .
عند حلول اليوم المعين، لبس أحمد لباس المسيحيين و ذهب إلى بطريركية المسيحيين و تابع القداس الإلهي
فاستدعى كاهناً من الكنيسة العظيمة و طلب منه أن يجهز مكاناً خفياً له لكي يستطيع الذهاب عندما يأتي البطريرك ليخدم القداس الإلهي .
عند حلول اليوم المعين، لبس أحمد لباس المسيحيين و ذهب إلى بطريركية المسيحيين و تابع القداس الإلهي
ده كده من الواضح أنه اكثر من كاتب او خطاط
لعله والى القسطنطينيه تجسد فى مهنة خطاط
كما تعلموا ان غيره تجسد فى مهنة نجار
لكن سيد الخليقة الذي يعرف خفايا القلوب أضاف إلى العجيبة الأولى عجيبة ثانية لكي تقود أحمد إلى معرفة الحق.
فبينما كان أحمد يتابع القداس و إذ به يرى البطريرك يشع بالنور و قد ارتع عن الأرض عندما خرج عبر الباب الملوكي لبيارك الشعب . و عندما كان يبارك إذ بأشعة من نور خرجت من أصابعه و سقطت على رؤوس كل المسيحيين إلا رأس أحمد .
تكرر هذا مرتين أو ثلاثة . عندئذ آمن أحمد بدون تردد و أرسل طالباً الكاهن الذي منحه المعمودية المقدسة، و هكذا بقي أحمد مسيحياً في الخفية لفترة، و لايُعرف اسمه بالمعمودية.
تكرر هذا مرتين أو ثلاثة . عندئذ آمن أحمد بدون تردد و أرسل طالباً الكاهن الذي منحه المعمودية المقدسة، و هكذا بقي أحمد مسيحياً في الخفية لفترة، و لايُعرف اسمه بالمعمودية.
طيب سى أحمد راى النور الذى على رؤس غيره
لكن كيف كان يمكنه رؤية النور الذى على رأسه؟
هههههههههههههههههههه
في احدى الأيام اجتمع أحمد مع بعض الخواجات ،فأكلوا و جلسوا يشربون النارجيلة . في سياق الحديث تسائلوا ما هو أعظم شيء في العالم . وصار كل واحد يدلي بدلوه فقال أحدهم إن أعظم شيء هو الحكمة، و قال آخر إنه المرأة، و قال ثالث رغيف الخبز باللبن لأنه طعام الأبرار في الفردوس .
و عندما جاء دور أحمد في الكلام، امتلأ من الروح القدس و صرخ بصوت عالٍ: إن أعظم كل الأشياء هو إيمان المسيحيين .
و عندما جاء دور أحمد في الكلام، امتلأ من الروح القدس و صرخ بصوت عالٍ: إن أعظم كل الأشياء هو إيمان المسيحيين .
يعنى االراجل جلس متخفى فتره وفى قعدة شيشه ولم يقل أحد الحضور أن اعظم شئ هو الإسلام أو مالله علاقه بالدين
عم أحمد خد له نفسين بانجو وإمتلاء بهم من الروح القدس وقال الكلمتين بتوعه
ماهذا العبط
عندئذ جره صحبه إلى القاضي فاعترف أحمد بمسيحيته و صدر حكم الإعدام بحقه. نال أحمد اكليل الشهادة إذ قطع رأسه بأمر الوالي في الثالث من شهر أيار من العام 1682، في مكان يُدعى Kayambane Bahche
بشفاعته يارب ارحمنا و خلصنا . آمين
بشفاعته يارب ارحمنا و خلصنا . آمين
ماهذا العبط يا نصارى؟
لله فى خلقة شئون
تعليق