ودة سؤال بردو ؟؟؟!!!!
ماهو اللي حصله مش شوية بردو يا جماعة
دة اتفضح فضيحة ................. على إيد الشيخ الزغبي حفظه الله تعالى
لعنه الله وأخزاه وجعل جهنم مثواه
اللهم آمين

ومن أمته ذكريا كان عندة دم أو حتى ريحة الدم
دي ناس عديمة الدم أصلا

قبح الله هذه الوجه

إخيييييييه بجد إخييييييه
الصورة المرفقة مُعبرة جدا عن طبيعة الشخص دا
حسبي الله ونعم الوكيل فيه
بس بجد ...... فتح النار على نفسه وهايكون سبب في انقراض النصرانية في مصر إن شاء الله

ومرقس عزيز هذا الآخر ألم يتعظ مما حدث لزميله زكريا ؟؟؟!!!

طيب يستحمل بقى اللي هيجراله .... الشيخ الزغبي بدأ يرد عليه هو الآخر في الحلقة السابقة

طبعًا نحن لا نتحدث عن خلقته ... ولكن ما أعرفه أن الذي يفعل معاصي .. هذه المعاصي تظهر على وجهه ... فتجد الإنسان الصالح وجهه طيب مريح ... والإنسان الشرير المكثر من الذنوب تجد وجهه شاحب عبوس وغير مريح من كثرة المعاصي

بارك الله فيك غاليتي louiza
نسال الله له الهداية

أجل سبحان الله واضح أثر ذلك في وجهه

ركزا في الموضوع وانسوا الصور لو ممكن

أتوقع اختفاء مرقس عزيز هذا قريبًا جدًا هو الآخر ...

الخير والشر متلازمان الى يوم القيامة

لذلك لابد لنا أن نكون دائماً على استعدام كامل بالتسلح بالعلم الصحيح والعمل الذى يرضى عنه الله سبحانه وتعالى

ولا يهمنا من يتكلم منه زكريا مرقص فلتس بطرس لا يشغلنا الاسم اذا كان المعدن واحد والمادة واحدة

والنصارى وجدوا فى زكريا بطلاً مخلصاً فاذا هو فأر يجرى من أول ظهور للأسد فزادهم غمّاً على غمّهم

ولا يهمنا إن كان ينتمى للبروتستانت أم للكاثوليك أم للأرثوذكس

فالكفر كله ملة واحدة

فواجبنا أن ندعو لهم بالهدايا لعل ذلك يكون لهم عظة وعبرة

وجهة نظرى التى قلتها من قبل :

زكريا بطرس سيعود بشكل أو بآخر , و سيستمر فى تطاوله بشكل أو بآخر

هذا فى حد ذاته غير مهم , أنا لا يهمنى أن يختفى زكريا بطرس , ما يهمنى أن يستمر المسلمون فى الفضائيات و ان يتحسن مستواهم و يزداد علمهم بالنصرانيات و طريقة الرد على الشبهات

اذا استمر زكريا بطرس , و استمر المسلمون يهدمون كل كلام زكريا , و يردون السهم فى صدره ليخترق ديانته المسيحيه و كتابه المقدس , سيكون المكسب أكبر بكثيير جدا , من المكسب الذى يتحقق باختفاء زكريا بطرس , لأن لو اختفى زكريا فالمسيحى الساذج حينها ممكن يظن فى نفسه أن زكريا يملك الرد و لكنه ممنوع و مش قادر يطلع يرد بسبب خارج عن ارادته .


أهم شىء كما قلت سابقا أيضا , أن يقوم الشيوخ المشهورون بدراسة المسيحيه , و أحبذ أن يكونوا من المؤهلين لدراسة النصرانيه فى وقت قصير جدا و هم الذين يجيدون الإنجليزيه ( لأن معظم المراجع المسيحيه المهمه بالإنجليزيه ) , مثل الشيخ محمد اسماعيل المقدم و باقى الشيوخ , و يكون هؤلاء هم الصف الأول , و أما الشيوخ الذين لا يجيدون الإنجليزيه فيدرسون النصرانيات من مصادرها العربيه , و يكون هذا هو الصف الثانى


اذا دخل الشيوخ فى هذا المضمار , و صاروا يتقنون الدراسات النصرانيه , و صاروا ينقلون هذا العلم لتلاميذهم مثلما ينقلون لهم علم الحديث و العقيده و الفقه , فسيكون هذا آآآآآآآخر مسمار يدق فى نعش شنوده و أتباعه ... آآآآخر مسمار و ليس أوله

هذه الخطوه ستكون الضربه القاضيه , و لكن للأسف حتى الآن لم أجد أحدا من شيوخنا يدرس النصرانيات و يستفيد من خبرة الإخوه فى البال توك سوى الشيخ الزغبى , بينما فى المقابل يقوم النصارى بتدريس كيفية الطعن فى الإسلام فى الكليه الإكليريكيه

يا شيوخ المسلمين ادرسوا النصرانيات , و استفيدوا من خبرة الإخوه السابقين لكم فى هذا المجال , حتى و إن كان هؤلاء الإخوه لا خبرة لهم بالعلوم الشرعيه .

حياكم الله

هذه الصورة يجب أن توضع على المراحيض العامه لتكون إشاره لها



ولو مرقس عزيز عاوز يحجز مكان معاه على أبواب المراحيض العامه فليبدأ

هذه المسألة تندرج تحت مسألة لعن الـمُـعـيّن
وهي محل خلاف بين أهل العلم

واللعن هو الطرد والإبعاد عن رحمة الله

ويُقصد به أحد معنيين :

1 - الإخبار
2 - الدعاء

وقد فرّق بينهما شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله في الصارم المسلول .

فالأول : يجوز في حق من لعنه الله أو من مات على الكفر بالله عز وجل .

والثاني : يجوز في حق من يستحق اللعن .

ويجوز لعن المعيّن إذا كان مُستحقاً لذلك ، وقد دلّت عليه الأدلة ، فمنها :

أن رجلاً جاء إلى رسول الله صلى الله عليه على آله وسلم : يا رسول الله إن لي جارا يؤذيني ، فقال : انطلق فأخرج متاعك إلى الطريق ، فانطلق فأخرج متاعه ، فاجتمع الناس عليه فقالوا : ما شأنك ؟ قال : لي جار يؤذيني ، فذكرت للنبي صلى الله عليه على آله وسلم فقال : انطلق فأخرج متاعك إلى الطريق ، فجعلوا يقولون : اللهم العنه ، اللهم أخـزه ، فبلغه فأتاه فقال : ارجع إلى منـزلك فو الله لا أؤذيك . رواه الحاكم في المستدرك والبخاري في الأدب المفرد . وهو حديث صحيح .
فالصحابة رضي الله عنهم أوقعوا اللعن ودعوا به على مُعيّـن ، وهو ذلك الجار الذي آذى جاره .

وقوله عليه الصلاة والسلام : سيكون في آخر أمتي رجالٌ يركبون على السروج كأشباه الرجال . ينـزلون على أبواب المسـاجد . نساؤهم كاسيات عاريات على رؤوسهن كأسنمة البخت العجاف . اِلْعَنُوهنّ فإنهن ملعونات . رواه الإمامُ احمد وغيره ، وهو حديث صحيح .

ومن ذلك ما رواه البخاري عن عمر بن الخطاب أن رجلا على عهد النبي صلى الله عليه وسلم كان اسمه عبد الله ، وكان يلقب حمارا ، وكان يُضحك رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وكان النبي صلى الله عليه وسلم قد جلده في الشراب ، فأُتيَ به يوما فأمر به فجلد ، فقال رجل من القوم : اللهم العنه ! ما أكثر ما يؤتى به ، فقال النبي صلى الله عليه وسلم : لا تلعنوه ، فوالله ما علمت إلا أنه يحب الله ورسوله .

فالنبي صلى الله عليه وسلم لم ينههم هنا عن لعن المُعيّن إلا لأنه يُحب الله ورسوله صلى الله عليه وسلم .

وعلى هذا فمن كان أهلاً لِلّعن فيجوز لعنه ، ولكن المؤمن ليس باللعان ولا بالطّعّان .

فقد روى مسلم عن زيد بن أسلم أن عبد الملك بن مروان بعث إلى أم الدرداء بأنجاد من عنده ، فلما أن كان ذات ليلة قام عبد الملك من الليل فدعا خادمه فكأنه أبطأ عليه ، فلعنه ، فلما أصبح قالت له أم الدرداء : سمعتك الليلة لعنت خادمك حين دعوته ، فقالت : سمعت أبا الدرداء يقول : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : لا يكون اللعانون شفعاء ولا شهداء يوم القيامة .

وقال عليه الصلاة والسلام : إن المؤمن ليس باللعان ولا الطعان ولا الفاحش ولا البذيء. رواه الإمام أحمد .

والله تعالى أعلى وأعلم .