في ظل الاحداث التي تحدث حول العالم الان للمسلمين من احداث قتل واحتلال لاراضيهم وفتنة دينهم في البلدان الغربية وكل هذا في كفة والكفة الاخري بها ما يقال انهم وعن دينهم انه دين حرب ودين ارهاب حسنا (هو مين محتل مين )
ثانيا ما هو هذا الخطر الكبير الفتاك الذي يستدعي كل هذا العنف في ارجاء الارض علي الاسلام بل اين الخطر اساسا من البلدان الاسلامية ان اتحدي اي انسان يقول انه هناك دولة اسلامية قادرة حتي علي اطعام شعوبها بمفردها من دون تدخل احد في شئونها حتي الدول الغنية منها تعتمد علي الدول الغربية في معظم الاشياء وباقي الدول العربية تعيش علي المعونات والامر الثالث الذي استعجب منه كثير انهم يفسرون القرأن طريقة غريبة لخدمة اهدافهم الاستعمارية اي انسان لا يري اي عنف في اي بلد اسلامي غير البلاد المحتلة منها مثل ( فلسطين _العراق _ اكستان _ افغناستان_البوسنة والهرسك_)الخ حسنا انظروا من يحتل كل هذاه الدول
حسنا انهم دولتان هو اول من اعلنوا الفتنة علي الاسلام اليهود والاميركان حسنا من ممصلحته تفتيت تلك الدول هم لا غيرهم وعندما رأو انه لاسبيل لتفتيت دول الاسلام الا بتفتيت الاسلام نفسه حيئذا اطلقوا تلك الاشاعة علي الاسلام بانه دين قتل وذبح واختطاف ويبررون بذلك الجماعات الاسلامية فتح وحماس والقاعدة وخلافه من المنظمات التي يطلقون عليها ارهابية ولكنها لاتبغي غير استقلال بلدها حسنا الان يسمي من يريد حرية بلاده علي انه ارهابي
وفي النهاية اريد ان اقول ان نعمة الاسلام هي اعظم النعم بلا منازع انه دين الفطرة
انه دين يفهمه الصغير قبل الكبير انه دين سلام ليس دين ارهاب علي الاطلاق
الاسلام قد نزل علي محمد (ص) ليفرق بين الدنيا والاخرة وينظم للانسان ماذا يفعل في دنيته ليفوز بأخرته انه دين المرأة بلا شك فهو الدين الذي يحترمها كأ نسانة وينظر لها نظرة روحية بحتة وليست نظرة شهوانية مثلها كمثل مخلوقات ادني منها
انه دين عظيم ليس هناك دين اخر مثله انه ليس هناك دين غيره فكل تلك الاديان التي نسمعها هي اديان بشرية ليست من الله فموسي لم يكن يهوديا ولم يكن عيسي مسيحيا بل كان يدعي المسيح وكيف تكون هناك ديانة بأسم بشري فكل الاديان القديمة هي اسلام اي الاستسلام لله وهل هناك رسول لم يستسلم لله ويسلم له امره
ادعوا الله ان يرحمنا ويرحم من لا يعرف طريقه الطريق الذي لا يضل فيه احد اذا اتخذه الي نهايته
ثانيا ما هو هذا الخطر الكبير الفتاك الذي يستدعي كل هذا العنف في ارجاء الارض علي الاسلام بل اين الخطر اساسا من البلدان الاسلامية ان اتحدي اي انسان يقول انه هناك دولة اسلامية قادرة حتي علي اطعام شعوبها بمفردها من دون تدخل احد في شئونها حتي الدول الغنية منها تعتمد علي الدول الغربية في معظم الاشياء وباقي الدول العربية تعيش علي المعونات والامر الثالث الذي استعجب منه كثير انهم يفسرون القرأن طريقة غريبة لخدمة اهدافهم الاستعمارية اي انسان لا يري اي عنف في اي بلد اسلامي غير البلاد المحتلة منها مثل ( فلسطين _العراق _ اكستان _ افغناستان_البوسنة والهرسك_)الخ حسنا انظروا من يحتل كل هذاه الدول
حسنا انهم دولتان هو اول من اعلنوا الفتنة علي الاسلام اليهود والاميركان حسنا من ممصلحته تفتيت تلك الدول هم لا غيرهم وعندما رأو انه لاسبيل لتفتيت دول الاسلام الا بتفتيت الاسلام نفسه حيئذا اطلقوا تلك الاشاعة علي الاسلام بانه دين قتل وذبح واختطاف ويبررون بذلك الجماعات الاسلامية فتح وحماس والقاعدة وخلافه من المنظمات التي يطلقون عليها ارهابية ولكنها لاتبغي غير استقلال بلدها حسنا الان يسمي من يريد حرية بلاده علي انه ارهابي
وفي النهاية اريد ان اقول ان نعمة الاسلام هي اعظم النعم بلا منازع انه دين الفطرة
انه دين يفهمه الصغير قبل الكبير انه دين سلام ليس دين ارهاب علي الاطلاق
الاسلام قد نزل علي محمد (ص) ليفرق بين الدنيا والاخرة وينظم للانسان ماذا يفعل في دنيته ليفوز بأخرته انه دين المرأة بلا شك فهو الدين الذي يحترمها كأ نسانة وينظر لها نظرة روحية بحتة وليست نظرة شهوانية مثلها كمثل مخلوقات ادني منها
انه دين عظيم ليس هناك دين اخر مثله انه ليس هناك دين غيره فكل تلك الاديان التي نسمعها هي اديان بشرية ليست من الله فموسي لم يكن يهوديا ولم يكن عيسي مسيحيا بل كان يدعي المسيح وكيف تكون هناك ديانة بأسم بشري فكل الاديان القديمة هي اسلام اي الاستسلام لله وهل هناك رسول لم يستسلم لله ويسلم له امره
ادعوا الله ان يرحمنا ويرحم من لا يعرف طريقه الطريق الذي لا يضل فيه احد اذا اتخذه الي نهايته
تعليق