الاسباب متعددة لكن من رأيي
اعتقد لان الله تعالى اراد ان يختبر ايمانهم فهل هم يهمهم الله تعالى وعبادته واخذ تعاليمه من اي شخص حتى لو كان من غير نسلهم
ام كل ما يهمهم هو التفاخر بان النبوة من نسلهم وحدهم وان الله تعالى فضلهم على غيرهم دائما
والله تعالى في الواقع صبر عليهم بحلمه وعطفه وارسل لهم الرسول تلو الرسول وكلما مات الرسول رجعوا للكفر وهذا يثبت انهم لم يريدوا الايمان الا قليلا منهم كما يذكر القرآن دائما عند الحديث عنهم فمنهم المؤمنون واكثرهم الفاسقون وحتى لو كانت اليهودية صحيحة للآن فهم لا يحبون نشر الخي والرحمة للجميع ويكتمون الحق كما اصبحوا الآن يكتموا حقيقة النبي صلى الله عليه وسلم في كتبهم المحرفة والتي بقي فيها امور بسيطة صحيحة فحاولوا ان يموهوا على الاسماء وحين ترجم العهد القديم وهو التوراة التي يقدسها النصارى ايضا الى الانجليزية ترجموا كلمة محمديم الى المشتهيات والجمال ولم يتركوا اسمه الشريف كما هو مكتوب بالعبرية
ولكن اذا قرا النصارى التوراة بالعبرية فسيجدون محمديم كما هي دون تغيير وقد تتساءلون لماذا محمديم وليس محمد هذا لان الياء والميم تضاف للاسماء العادية للدلالة على الاحترام والتوقي مما يدل على مكانة النبي عندهم وبعض الاغبياء من اليهود ينتظرون هذا النبي ولا يعلمون انه ارسل من اربعة عشر قرنا مضت ودخل في دينه الالاف واليهود اخر من يعلم
وبعضهم يعلم انه قد ارسل ودينه الاسلام خاصة الاحبا منهم والمتعمقين في دراسة التواة بالعبرية وسبب عدم ايمانهم رغم معرفتهم للحقيقة من عند انفسهم واليهود اللذين يعرفون الحقيقة يتمنون ان يردوا المسلمين عن ايمانهم ليس لسبب سوى حقدهم ورغبة زوال النعمة عن المسلمين
قال الله تعالى{(ود كثير من اهل الكتاب لو يردونكم من بعد ايمانكم كفارا حسدا من عند انفسهم من بعد ما تبين لهم الحق فاعفوا واصفحوا حتى يأتي الله بأمره)}
والحسد هو السبب الرئيسي لطرد ابليس اللعين من الجنة اذ استصغر مكانة آدم وحسده على نعمة الله تعالى ولم يبين استسلامه الكامل لامر الله تعالى ورضاه بتفضيل آدم عليه بينما فعلت الملائكة فالجن مثل الانس لهم الخيار بالكفر او الايمان ويحاسبون على كل ما يفعلوه لانهم المسؤولون عنه بينما الملائكة مجبولة ومجبورة على طاعة الله تعالى فطبعها البريئ يمنعها من الكفر
قال الله تعالى {(عليها ملائكة غلاظ شداد لا يعصون الله ما امرهم ويفعلون ما يؤمرون)}
وانتم ما رأيكم اخواني؟؟
اعتقد لان الله تعالى اراد ان يختبر ايمانهم فهل هم يهمهم الله تعالى وعبادته واخذ تعاليمه من اي شخص حتى لو كان من غير نسلهم
ام كل ما يهمهم هو التفاخر بان النبوة من نسلهم وحدهم وان الله تعالى فضلهم على غيرهم دائما
والله تعالى في الواقع صبر عليهم بحلمه وعطفه وارسل لهم الرسول تلو الرسول وكلما مات الرسول رجعوا للكفر وهذا يثبت انهم لم يريدوا الايمان الا قليلا منهم كما يذكر القرآن دائما عند الحديث عنهم فمنهم المؤمنون واكثرهم الفاسقون وحتى لو كانت اليهودية صحيحة للآن فهم لا يحبون نشر الخي والرحمة للجميع ويكتمون الحق كما اصبحوا الآن يكتموا حقيقة النبي صلى الله عليه وسلم في كتبهم المحرفة والتي بقي فيها امور بسيطة صحيحة فحاولوا ان يموهوا على الاسماء وحين ترجم العهد القديم وهو التوراة التي يقدسها النصارى ايضا الى الانجليزية ترجموا كلمة محمديم الى المشتهيات والجمال ولم يتركوا اسمه الشريف كما هو مكتوب بالعبرية
ولكن اذا قرا النصارى التوراة بالعبرية فسيجدون محمديم كما هي دون تغيير وقد تتساءلون لماذا محمديم وليس محمد هذا لان الياء والميم تضاف للاسماء العادية للدلالة على الاحترام والتوقي مما يدل على مكانة النبي عندهم وبعض الاغبياء من اليهود ينتظرون هذا النبي ولا يعلمون انه ارسل من اربعة عشر قرنا مضت ودخل في دينه الالاف واليهود اخر من يعلم
وبعضهم يعلم انه قد ارسل ودينه الاسلام خاصة الاحبا منهم والمتعمقين في دراسة التواة بالعبرية وسبب عدم ايمانهم رغم معرفتهم للحقيقة من عند انفسهم واليهود اللذين يعرفون الحقيقة يتمنون ان يردوا المسلمين عن ايمانهم ليس لسبب سوى حقدهم ورغبة زوال النعمة عن المسلمين
قال الله تعالى{(ود كثير من اهل الكتاب لو يردونكم من بعد ايمانكم كفارا حسدا من عند انفسهم من بعد ما تبين لهم الحق فاعفوا واصفحوا حتى يأتي الله بأمره)}
والحسد هو السبب الرئيسي لطرد ابليس اللعين من الجنة اذ استصغر مكانة آدم وحسده على نعمة الله تعالى ولم يبين استسلامه الكامل لامر الله تعالى ورضاه بتفضيل آدم عليه بينما فعلت الملائكة فالجن مثل الانس لهم الخيار بالكفر او الايمان ويحاسبون على كل ما يفعلوه لانهم المسؤولون عنه بينما الملائكة مجبولة ومجبورة على طاعة الله تعالى فطبعها البريئ يمنعها من الكفر
قال الله تعالى {(عليها ملائكة غلاظ شداد لا يعصون الله ما امرهم ويفعلون ما يؤمرون)}
وانتم ما رأيكم اخواني؟؟
تعليق