السلام عليكم ورحمة الله
يقول الله تبارك وتعالى عن النصارى: ((فأغرينا بينهم العداوة والبغضاء إلى يوم القيامة)) ...
السؤال: ألا يوجد تعارض بين هذه الآية وبين كون نزول عبد الله ورسوله عيسى بن مريم ((على نبينا و عليه الصلاة والسلام)) وأن كل الناس سيكون دينهم الإسلام، لأن الله يقول أنه سيغري بين طوئف النصارى العداوة والبغضاء إلى يوم القيامة، وهذا يقتضي أن يكون النصارى باقون إلى يوم القيامة، فيكون معارضاً حسب الفهم أن سيدنا عيسى سينزل ويدين كل أهل الأرض بدين الإسلام الذي سيحكم به الرسول عيسى بن مريم..
فما الجواب على هذا الإشكال؟؟؟
يقول الله تبارك وتعالى عن النصارى: ((فأغرينا بينهم العداوة والبغضاء إلى يوم القيامة)) ...
السؤال: ألا يوجد تعارض بين هذه الآية وبين كون نزول عبد الله ورسوله عيسى بن مريم ((على نبينا و عليه الصلاة والسلام)) وأن كل الناس سيكون دينهم الإسلام، لأن الله يقول أنه سيغري بين طوئف النصارى العداوة والبغضاء إلى يوم القيامة، وهذا يقتضي أن يكون النصارى باقون إلى يوم القيامة، فيكون معارضاً حسب الفهم أن سيدنا عيسى سينزل ويدين كل أهل الأرض بدين الإسلام الذي سيحكم به الرسول عيسى بن مريم..
فما الجواب على هذا الإشكال؟؟؟
تعليق