هل صديقك ساكن في عقلك أم عقلك في رأس صديقك ؟

ما شاء الله ايه الجمال ده ...
ايه الحلاوة ده .... وفاتك علامة التعجب هناك فضفته هنا
حتى يكون السؤال .... فيه مع الإستفهام تعجب .

هل صديقك ساكن في عقلك أم عقلك في رأس صديقك ؟

أنا مستهيألي إنهم واحد ................
بس وليد خايف يقول إن ده كلامه هو فبينسبه لصديقة ..........

ودي بشرة خير ....... يعني الراجل شايف إن هذا الكلام بهذا الإسلوب قلة أدب فابينسبها لغيره علشان ما يبقاش شكله وحش .

[align=justify[size=4]]شكرا لكل من ساهم ...
أخى / عبد التواب ...مافيش قلة أدب ولا حاجة و لا أنا خايف من حد الا الله ...
عفوا ماذا سيدعوننى للخوف ؟!!
ومافيش حد ساكن فى دماغى ..ده كان مجرد نقاش مع صديق فى مسائل شتى وأنتهت هاهنا واللى عايز حاجة يكتبها بنفسه ...
الاستاذ / المشرف العام ... لا أدرى فى اى موضع أتهمتنى بالسخرية من الدين أو أشعال الفتن ... طرح السؤال الاخير لم أتلق عليه أجابة وان كنت أخطأت فى شئ فأنا أعتذر هنا للجميع ..ليس لمخافة أيقاف عضويتى ولكن لان دينى يحتم على المبادرة بالاعتذار حتى ولو لم يكن الأمر مقصوداً ....
السيد العضو الفاضل / سيف الصحابة .. أعتذر عن لفظ ( أختفت ) ..وأعيد صياغتها ب ( غير مذكورة ) فى العديد من كتب السيرة ...مثل :-
كتاب ( حياه محمد ) لمحمد رضا و ( السيرة النبوية ) لابن أسحاق وكتاب محمد حسنين هيكل وسيرة أبن هشام ...الخ
لم ترد هذه القصة فى أى منها ,,,, وعليه لن أطرح أسئلة بناءا على نقاش مع أحد
وفيما يبدو لم أستفد من أى مشاركة بخلاف العضو / سيف الصحابة
ولادارة الموقع الحق فى حذف الموضوع برمته ... بالرغم من أنه منقول عن نص مكتوب لامام جليل نعتز به جميعا رحمة الله عليه وهو مطروح للكافة للاطلاع ويطلع عليه المسلم وغير المسلم وتتسبب فى البلبلة خاصة لو صدرت من أمام جليل ..
السادة الاعضاء عقلى داخل فى دماغى والا دماغى خربانة
ولكن عفوا لم يرد أحدكم عن الاستفسار ..ولنختصره حتى لا يغضب منا أحد ..وأنا الذى أسأل هذه المرة عن نفسى
قصة طفل الغيبوبة الواردة فى كتاب ( الشعراوى ) صحيحة أم لا ؟
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته [/CENTER]
وحقكم عليا
[/size]

لا أدري إن كنتَ لم تر السخرية في موضوعك و في صياغة السؤال، أم أنك تدعي البراءة، و هذا من أساليب الملحدين التي نمقتها، و هو استخدام التذاكي و السخرية لتدعيم موقفه الضعيف و المنافي للعقل بانكار وجود الله، و هو أسلوب بعض اللادينيين، أيضا الذين يعترفون بوجود خالق، و ينكرون إرساله للرسل و بذلك يزعمون أن الخالق خلق الحياة عبثا و ترك الخلق يسيرون كيفما شاءوا، و هذا أيضا مناف للعقل و المنطق الذان يقضيان بوجوب إرسال الخالق للرسل لإرشاد الناس و هدايتهم، لطريق الحق، لأن الخالق لو خلق الخلق ثم تركهم بلا هداية و إرشاد فقد ظلمهم و الظلم لا يليق بإله خالق.

و أيضا يعطي هذا الأسلوب للملحد الفرصة للتفلت من سهام النقد، بادعائه الإسلام و أن أحدهم هو الذي يحادثه و يطرح عليه الأسئلة، و لو كان الأمر كما تقول لما نقلتَ لنا بذاءته و لاكتفيتَ بسؤالك الأخير.

بحثتُ عن الكتاب بحث سريع، لأقرأ ما ادعيت أن الشيخ الشعراوي قد كتبه، و لم أصل إلى الكتاب، فإن كان لديك رابط ما للكتاب فتفضل بتزويدي به.

السيد الفاضل / مشرف قسم اللا دينية والعلمانية ..
بعد التحية ...
والله ياأستاذ لقد تقدمت باعتذار للجميع والحمد لله أننى أمتلك ثقافة الأعتذار التى يفتقدها كثير من الناس
أتهمتنى باتباع أساليب الملحدين واللادينيين الذين ينكرون أرسال رسل وووو... الخ ما جاء فى رسالتك الكريمة
رددت على بعض الزملاء الساخرين بقولهم ( أنه رأييى الشخصى وأخاف عرضه علشان مايبقاش شكلى وحش ) ووالله لقد دهشت من هذا الأسلوب فانا قادر على طرح أفكارى والحمد لله كلها مدعمة كما سيلى لسيادتكم ..
وان كنت ترى أن أسلوبى ساخر ( مع أنه ليس كذلك) فأن أكرر أعتذارى لكم جميعا للمرة الثانية ...
سيدى الفاضل لست ادعى الأسلام ..فأنا والحمد لله مسلم وموحد بالله وأغار على دينى وفوجئت بكتاب الشيخ الشعراوى ( معجزات الرسول ) وكتاب آخر ( محمد رسول الله ) وبالقصص الواردة فيه التى قد لا يستوعبها عقل مثل عقلى وقد يستوعبها عقل آخر ... فسنة الحياه الأختلاف و لاضير فى ذلك ...
وأنت تقول ( لما نقلت لنا بذاءاته وأكتفيت بالسؤال ) ... واعتقد أننى أعتذرت عن نقل هذه البذاءات كما تقول وما كان يجب ان تكرر الهجوم طالما أنا تقدمت بالأعتذار وتكتفى بالرد على سؤالى الذى أصبحت أكثر تمسكا بطلب الأجابة عليه أكثر ... وان كنت أعتقد أنه لا أحد يملك الأجابة الصريحة بدون لف أو دوران
الكتاب لا أملك له رابط ولكن يمكنك الدخول على موقع دار أخبار اليوم - سلسلة أعمال محمد متولى الشعراوى - كتاب معجزات الرسول - الباب الخامس صفحة 98 - حيث يقول ما هو نصه :
(( وهناك روايات كثيرة عن كيف عالج رسول الله طفلا كان فى غيبوبة منذ ولادته حتى وصل عمره سبع سنوات فشفى من مرضه )) - أنتهى
وسؤالى أنا وليس سؤال احد ... فالكتاب عندى ...ولا أدعى شيئاً ونقلت لحضراتكم النص كما هو
هل هذه القصة صحيحة أم لا ؟ ...
ان لم تجد الكتاب يمكنك أبتياعه من المكتبات العامة وتطالع فيه .. حديث السحر والضب الذى يتكلم بالتوحيد وأنقياد الشجر الى رسول الله صلى الله عليه وسلم ..الخ
وفى أنتظار رد سيادتكم ...
والسلام على من أتبع الهدى

والسلام على من أتبع الهدى

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته


لم أتهمك بإشعال الفتن.
ولكن نقلت لك نص المادة بالكامل، مع تكبير الفقرة التي تعنينا في هذا المقام، والمتعلقة بالسخرية.
أما عن الموضع، فكلا الموضوعين الذين أنشأتهما حتى الآن طرحت فيهما تساؤلاتك بأسلوب ساخر، لم تراعي فيه قدسية موضوع الحوار، ولا جديته.

الإسلام لا يحتم عليك الاعتذار إن لم تكن مخطئاً !
ربما خلطت الأمر مع تعاليم دين آخر يأمر المصفوع على خده بإدارة الخد الآخر.



للأسف لا املك الكتاب ... ولم أتمكن من العثور عليه على النت ... وقد لا يتوافر لدي الوقت لكي أبحث عنه في السوق ...
فهل يمكنك - طالما انك انت من تبحث عن الإجابة - أن تنقل لنا نص كلام الشيخ كاملاً، وفي سياقه.
أي ان تنقل لنا الصفحة بالكامل مثلاً، أو على الأقل الفقرتين السابقتين، والفقرتين اللاحقتين للعبارة التي كتبتها؟
هل ساق الشيخ حديثاً شريفاً يحكي هذه الواقعة؟ وهل حدد درجة الحديث؟
هل ذكر مصدر القصة، أو وثقها؟

لاحظ يرحمك الله أن الشيخ رحمه الله وأحسن إليه لم يكتب أياً من الكتب المنسوبة إليه بنفسه. بل هي عبارة عن تفريغ لدروسه ومحاضراته قام به بعض الكتاب. وفي مجال المشافهة، قد يذكر الشيخ شيئاً من ذاكرته دون أن يذكر سنده. بخلاف الحال عند الكتابة الأكاديمية.
ولاحظ ايضاً أن الشيخ ليس معصوماً، بل هو بشر يجوز عليه الخطأ. ولا اجزم بالطبع أنه أخطأ في هذا المقام تحديداً، فليس لدي - حتى الآن - ما يكفي من المعلومات لأتمكن من البحث عن أصل هذه القصة، ولكني أبين لك أنه حتى وإن ثبت خطأه ... فلا مشكلة في حق الإسلام، ولا حتى في حق الشيخ نفسه. فلم يدع احد أنه معصوم.

الزميل الفاضل وليد شعراوي، مرحبا بك، لم أقف على أثر لهذه القصة أو الرواية التي أوردتها أنت هنا، كما لم أتمكن من العثور على رابط لكتاب الشيخ الشعراوي الذي جاءت فيه كما تقول، كما لم أجدها في كتب الحديث، و إن شاء الله سوف أعاود البحث، و كما قال أستاذنا الفاضل توحيد، نرجو أن تنقل لنا ما جاء في الكتاب و سياق الكلام.

أما موضوع اللف و الدوران الذي تزعمه، فليس من شيمتنا و لله الحمد، فإجاباتنا مباشرة و لا نلجأ لهكذا أساليب أو نستعين بأصدقاء ليتلقوا عنا الإنتقاد.

و بخصوص سؤالك الذي أصبحتَ أكثر تمسكا بتلقي الإجابة عليه، فلا أعلم هل تتوهم أنك قد سجلتَ هدفا في مرمانا أم تتوهم أنكَ سجلتَ هدفا في مرمى الإسلام؟ على كل حال هات أصل القصة لنرى، أو بما أنك تمتلك الكتاب الذي جاءت فيه، ففضلا قم بأخذ صورة من الكتاب و أدرجها هنا لنعرف عنها، هذا أولا.

ثانيا: ما صح عن النبي صلى الله عليه و سلم، فنحن -أهل السنة و الجماعة- نؤمن به و لا نجد غضاضة في ذلك، إن كانت هذه الإجابة تكفيك.

سوف أنقل لكم نص كلام الشيخ غداً ان شاء الله وفى سياقه
لم يسق الشيخ حديثاً شريفاً يحكى الواقعة وبالتالى لم يحدد درجنه
ولم يذكر مصدر القصة ...فقط مانقلته لك حرفيا ولم يوثقها
وألكتاب ليس منقول من أحاديث شفهية أو تسجيلات بل صادر عن الشيخ نفسه
واعرف أنه رحمه الله ليس بمعصوم وهو بشر يخطأ ويصيب وله أجره عند الله ...
وأخيراً لو كنت أملك الأجابة لما طرحت الموضوع أصلاً ... وأنما طرحته لعل أحدكم يملك من المراجع ما أستطيع الوصول اليه ...
ودعنى أهمس فى أذنك ..ليس كل من لا يتفق معك أن يكون بالضرورة ملحداً أو كافراً أو لا دينى أو من أهل عقيدة أخرى ..
ربما يختلف معك مسلم موحد بالله ..وليس بالضرورة أن يكون مارق عن الدين ... ربما صادف حديثاً أو رواية لايستوعبها عقله ( مثل هذه القصة مثلا ) ...
فاما أن تكون سيادتك تملك الأجابة أو ستسأل من هو أعلم منك ومنى .. وهى سهلة جدا
نعم القصة صحيحة وسندها كذا ...
لا القصة غير صحيحة وربما تكون كذا ....
لانها ليست القصة الوحيدة التى أوردها مولانا الأمام ولكن قصص أخرى تختلف عما يرويه هو نفسه فى كتابه السيرة النبوية ....
والسلام عليك ورحمة الله وبركاته

لا أتخيل و إنما فقط أقرأ كلماتك مثلما يقرأها كل من شاهد أو يشاهد الموضوع، و يصله نفس الانطباع و لا يهمني إن كنت اختلقتَ قصة صاحبك أم هي حقيقية، فليست مشكلة، لديك سؤال و أجبتُ على سؤالك مباشرة، هذه الرواية لم أقف لها على أثر، و لا أستطيع الجزم بوجودها من عدمه، و وعدتُ أن أعاود البحث، لأرى إن كان لها أثر أم لا.


كلام جميل، يعني كل من قال أن كذا قد ورد عن الرسول، أو أن الرسول صلى الله عليه و سلم قد فعل كذا، فلابد له من شرح و تفصيل لدينا، و إلا فهو مدعاة للسخرية و الهمز و اللمز؟؟؟؟!!!!!!!!، عزيزي أنت المدعي، أو فلنقل أن الكاتب هو المدعي و إن كان الشيخ الشعراوي رحمه الله، و إن كان لم يثبت صحة ما قال للنبي صلى الله عليه و سلم، فلا اعتبار لكلامه، مع كامل الإحترام لعلمه و فضله، فكل يؤخذ من كلامه و يرد عليه إلا المعصوم صلى الله عليه و سلم، أرجو أن تكون الإجابة شافية، إن كانت الرواية صحيح نسبتها للنبي نؤمن بها، و إلا ضربنا بها عرض الحائط.