السـلام عليكم ورحمة الله وبركـاته..
إخوتي حراس العقيـده..
لقـد كتب أحد المسيحين في إحدا منتدياتهم كلامـا حاوت أن أرد عليه فلم يمكني فهل من مساعده بارك الله فيكم لأنه يتحدا على الملأ وينتظر..
قــال:
الخالق العظيم سبحانه وتعالى عز وجل يريد لكم الخير والبعض يرفض ذلك
سلام
الكاتب : مؤمن مصلح مجاهد (شغل عقلك)
القاريء الباحث عن الحق
إعجاز التخبيص العلمي في القرأن
القضية مفتوحة للحوار
( يُدَبِّرُ الأَمْرَ مِنَ السَّمَاء إِلَى الأَرْضِ ثُمَّ يَعْرُجُ إِلَيْهِ فِي يَوْمٍ كَانَ مِقْدَارُهُ أَلْفَ سَنَةٍ مِّمَّا تَعُدُّونَ )سورة السجدة - سورة 32 - آية5
( تعْرُجُ الْمَلائِكَةُ وَالرُّوحُ إِلَيْهِ فِي يَوْمٍ كَانَ مِقْدَارُهُ خَمْسِينَ أَلْفَ سَنَةٍ )سورة المعارج - سورة 70 - آية4
علم الفلك كان موجودا قبل القرأن بمئات السنين في الحضارة اليونانية وغيرها
فلننظر ماذا أضاف قرأن محمد لعلم الفلك وللعلم بشكل عام
بالمقارنة بين الأيتين نحصل على وحدة قياسية عجيبة كل ألف سنة من الذي يحسبه البشر يعادل خمسين ألف مجهولة
اللعبة هنا أنه لا يمكن القول أنه يوجد خطأ علمي لأن الكلمات المكتوبة مثل طلاسم وفزوات ، وأيضا اللعبة أنه قد يأتي من يقول أنه في القرأن يوجد إشارة لنسبية الزمن ولكنني أجد أن التعبير علميا عن هذه الإشارة جاء ركيك و طلسمي
لاحظوا الحزورة الطلسمية
مقدار خمسين ألف سنة ماذا؟؟؟
ولو أفترضنا أننا عرفنا المقصد الطلسمي فماهذه الوحدة القياسية العجيبة؟؟؟
أي سنة ضوئية هذه وأي مجرات ؟؟؟
يوجد في الكون على الأقل مائة مليار مجرة
إن هذه الأيتين قد تدلان
مثلا على أن إله الإسلام مكانه قريب جدا من الأرض وليس خارج الكون أي أنه داخل الكون
أو أن الملائكة يعرجون بعد ألف سنة لمنطقة قريبة للأرض في الكون يدخلونها وينتقلون لعالم أخر
أو أن الملائكة في عالم أخر موازي لعالمنا يشاهدونا من ذلك العالم الموازي ويعرجون في ذلك العالم الموازي لإله الإسلام
وهذه كلها فرضيات حزورية مجرد فرضيات
ماهو الداعي أو الفائدة لذكر هذه الطلاسم؟؟؟
ماهي الإضافة العلمية هنا لقاريء القرأن ؟؟؟
وكأن الأمر سخرية من بني أدم
إله الإسلام أقرب لحبل الوريد حيث يوجد لكل إنسان كاتبين رقيب وعتيد ،ويبدوا حسب التخبيص أن هؤلاء الكتبة يرسلون المعلومات المهمة مثل الدعاء أو الإستغفار للملائكة المشرفين ،أو ربما لإله الإسلام نفسه مثل التلفون الخلوي ثم قد ينظر في الأمر ويرسل الجواب فهل يوجد شبكات تغطية في الكون ، أي أن مستوى التطور الإتصالي عند إله الإسلام قد لا يزيد كثيرا عن مستوى تطور الإنسان الإتصالي في القرن 21
إذا كان يوجد شبكة إتصالات في الكون فماهو الداعي لعروج الملائكة هل أحضروا معهم المعادن من هناك وأنزلوها للأرض ؟؟؟
وأصل كلمة يعرج من عرج ومنها كلمة الأعرج والتشبيه حسب رأيي ركيك
هل هاتين الأيتين حشو كلام أم بابا للجدال أم بابا للضلالة ؟؟؟
لا حظوا عدد الأسئلة الفزورية من أيتين طلسميتين
في إنتظار مشاركات من يرغب وشكرا مقدما
الخالق العظيم سبحانه وتعالى عز وجل يريد لكم الخير والبعض يرفض ذلك
إخوتي حراس العقيـده..
لقـد كتب أحد المسيحين في إحدا منتدياتهم كلامـا حاوت أن أرد عليه فلم يمكني فهل من مساعده بارك الله فيكم لأنه يتحدا على الملأ وينتظر..
قــال:
الخالق العظيم سبحانه وتعالى عز وجل يريد لكم الخير والبعض يرفض ذلك
سلام
الكاتب : مؤمن مصلح مجاهد (شغل عقلك)
القاريء الباحث عن الحق
إعجاز التخبيص العلمي في القرأن
القضية مفتوحة للحوار
( يُدَبِّرُ الأَمْرَ مِنَ السَّمَاء إِلَى الأَرْضِ ثُمَّ يَعْرُجُ إِلَيْهِ فِي يَوْمٍ كَانَ مِقْدَارُهُ أَلْفَ سَنَةٍ مِّمَّا تَعُدُّونَ )سورة السجدة - سورة 32 - آية5
( تعْرُجُ الْمَلائِكَةُ وَالرُّوحُ إِلَيْهِ فِي يَوْمٍ كَانَ مِقْدَارُهُ خَمْسِينَ أَلْفَ سَنَةٍ )سورة المعارج - سورة 70 - آية4
علم الفلك كان موجودا قبل القرأن بمئات السنين في الحضارة اليونانية وغيرها
فلننظر ماذا أضاف قرأن محمد لعلم الفلك وللعلم بشكل عام
بالمقارنة بين الأيتين نحصل على وحدة قياسية عجيبة كل ألف سنة من الذي يحسبه البشر يعادل خمسين ألف مجهولة
اللعبة هنا أنه لا يمكن القول أنه يوجد خطأ علمي لأن الكلمات المكتوبة مثل طلاسم وفزوات ، وأيضا اللعبة أنه قد يأتي من يقول أنه في القرأن يوجد إشارة لنسبية الزمن ولكنني أجد أن التعبير علميا عن هذه الإشارة جاء ركيك و طلسمي
لاحظوا الحزورة الطلسمية
مقدار خمسين ألف سنة ماذا؟؟؟
ولو أفترضنا أننا عرفنا المقصد الطلسمي فماهذه الوحدة القياسية العجيبة؟؟؟
أي سنة ضوئية هذه وأي مجرات ؟؟؟
يوجد في الكون على الأقل مائة مليار مجرة
إن هذه الأيتين قد تدلان
مثلا على أن إله الإسلام مكانه قريب جدا من الأرض وليس خارج الكون أي أنه داخل الكون
أو أن الملائكة يعرجون بعد ألف سنة لمنطقة قريبة للأرض في الكون يدخلونها وينتقلون لعالم أخر
أو أن الملائكة في عالم أخر موازي لعالمنا يشاهدونا من ذلك العالم الموازي ويعرجون في ذلك العالم الموازي لإله الإسلام
وهذه كلها فرضيات حزورية مجرد فرضيات
ماهو الداعي أو الفائدة لذكر هذه الطلاسم؟؟؟
ماهي الإضافة العلمية هنا لقاريء القرأن ؟؟؟
وكأن الأمر سخرية من بني أدم
إله الإسلام أقرب لحبل الوريد حيث يوجد لكل إنسان كاتبين رقيب وعتيد ،ويبدوا حسب التخبيص أن هؤلاء الكتبة يرسلون المعلومات المهمة مثل الدعاء أو الإستغفار للملائكة المشرفين ،أو ربما لإله الإسلام نفسه مثل التلفون الخلوي ثم قد ينظر في الأمر ويرسل الجواب فهل يوجد شبكات تغطية في الكون ، أي أن مستوى التطور الإتصالي عند إله الإسلام قد لا يزيد كثيرا عن مستوى تطور الإنسان الإتصالي في القرن 21
إذا كان يوجد شبكة إتصالات في الكون فماهو الداعي لعروج الملائكة هل أحضروا معهم المعادن من هناك وأنزلوها للأرض ؟؟؟
وأصل كلمة يعرج من عرج ومنها كلمة الأعرج والتشبيه حسب رأيي ركيك
هل هاتين الأيتين حشو كلام أم بابا للجدال أم بابا للضلالة ؟؟؟
لا حظوا عدد الأسئلة الفزورية من أيتين طلسميتين
في إنتظار مشاركات من يرغب وشكرا مقدما
الخالق العظيم سبحانه وتعالى عز وجل يريد لكم الخير والبعض يرفض ذلك
تعليق