http://st-takla.org/FAQ-Questions-VS...s-and-who.html
من هم الاقانيم الثلاثة؟
الأقانيم الثلاثة هم الآب والابن والروح القدس:
فالآب هو الله من حيث الجوهر، وهو الأصل من حيث الأقنوم.
و الابن هو الله من حيث الجوهر، وهو المولود من حيث الأقنوم.
و الروح القدس هو الله من حيث الجوهر، وهو المنبثق من حيث الأقنوم.
* كيف أن الجوهر الإلهى واحد ومع هذا فإن هناك ثلاثة أقانيم متمايزة ومتساوية؟
لشرح فكرة الجوهر الواحد لثلاثة اقانيم متمايزة ومتساوية فى الجوهر نأخذ مثالاً
مثلث من الذهب الخالص، له ثلاثة زوايا متساوية أ، ب، جـ
الرأس (أ) هو ذهب من حيث الجوهر.
الرأس (ب) هو ذهب من حيث الجوهر. هذا المقال منقول من موقع كنيسة الأنبا تكلا.
الرأس (جـ) هو ذهب من حيث الجوهر.
فالرؤوس الثلاثة لهم جوهر واحد، وكينونة واحدة، وذهب واحد، هو جوهر المثلث ولكن (أ) ليس نفسه هو (ب)، (ب) ليس نفسه هو (جـ)، (جـ) ليس نفسه هو (أ)
لأن (أ) لو كان هو (ب) لانطبق الضلع (أ جـ) على الضلع (ب جـ) وبذلك ينعدم الذهب
لو طبقنا نفس الفكرة بالنسبة للثالوث القدوس:
الآب هو الله من حيث الجوهر.
الابن هو الله من حيث الجوهر.
الروح القدس هو الله من حيث الجوهر.
والثلاثة يتساوون فى الجوهر والجوهر نفسه الإلهي هو فى الآب والابن والروح القدس. ولكن الآب ليس هو نفسه الابن وليس هو نفسه الروح القدس، وكذلك الابن ليس هو نفسه الروح القدس وليس هو نفسه الآب، وكذلك الروح القدس ليس هو نفسه الآب وليس هو نفسه الابن.
ان النصارى يعتبرون المسيح وجبريل وهو الروح القدس ملاك الرب الين مع الله وحتى لا يتهمون بالإشراك بالله جعلهوما مع الله واحدا
لذا لن تجد لهذه الرابطة بين الثلاثة على أنهم واحد الا في مخيلاتهم فقط
ولا يمكن أن يكون أصبع الابهام هو اصبع الوسطى لأنه متمايز عنه ولا يمكن لشيء مختلف متمايز ومنفصل عنه أن يكون هو نفسه شيئا آخر مختلف عنه تماما وله صفاته وله اسمه المختلف بها عن هذا الشيء الأول
فإسم الشيء يدل على تمايزه فطالما أن اسم المسيح ووصفه وكذلك ملاك الرب روح القدس (جبريل عليه السلام)
له اسمه المختلف ووصفه المختلف
عن الله الذي ليس له ابتداء وليس له انتهاء
فإن المسيح رسول وجبريل رسول ولا يمكن للرسول أن يكون مرسلا لنفسه
ولا للمخلوق أن يكون خالق لنفسه
والله هو وحده الذي ليس كمثله شيء
ان الموجودات لها من أوجدها
والله لم يسبقه أحد لذا فهو الخالق وحده وكل ما سواه مُحدث جديد
لذا فالله قال ((لو أراد الله أن يتخذ ولدا لإصطفى مما يخلق ما يشاء سبحانه أنى يكون له ولد ولم تكن له صاحبة ))
ليس لله حاجة في الزوجة مثلنا فلماذا يكون له ولد وهو الغني عن كل شيء
ففعل الله موصوف بالحكمة الكاملة فما الحكمة في اتخذ ولد
ولماذا لا يكونون أبناء كثيرين ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
واضح أن معنى اقنوم شخصية متميزة مستقلة فكيف يكون الثلاثة واحد من ناحية الاقنوم
وأين دور مريم الأم الحاضنة والمرضعة والتي ولدت المسيح أليست أحق من الروح القدس الذي هو ملاك الرب الذي يرسله لعباده المصطفين المكرمين لطاعتهم واستقامتهم
يظهر من كلام المسيح لله (لتكن مشيئتك لا مشيئتي والهي الهي لما تركتني ) على أنه اله وليس والد أو أنه يكلم نفسه فقط على سبيل التشبه بالبشر ليقنعهم أنه مثلهم ولو كان صحيحا ما زعموه فلماذا لا يتزوج عيسى عليه السلام ؟ ولماذا يأكل ويشرب ويأتي بلام ذلك كله وهو لا يليق بملائكة فضلا عن أن يليق بإله ؟
كيف يموت الاله حبا في البشر بل يموت البشر حبا في الاله كما يموت الجندي في سبيل الحق ويقف في وجه الغاصب المعتدي
ولا يقولن أحد أننا فرضنا الدين على أحد بدليل بقاء الكنائس الى اليوم حتى أن الأثري منها واضح بقائه
وبدليل دخول الاسلام أندونيسيا عن طريق التجار لا الفتوحات كذلك نيجريا لم تصلها الفتوحات في زمن الفتوحات وهما من أكبر دول العالم الاسلامي على الاطلاق بل ولغتهم ليست عربية مثلنا
وبسبب الإحتلال الذي كان من الروم والفرس للمصر والشام على الترتيب كانت القوة العسكرية ولكي يكون للحق قوة تحميه وحتى لا يتحكم في أرض الله كافر يستبد ويدعي الألوهية أو يظلم الناس ويجبرهم على الكفر
فأين هم من ملة ابراهيم
ولماذا ينسون سليمان وجنوده وكأن المسلمين وحدهم حملوا السلاح دفاعا عن الحق
من هم الاقانيم الثلاثة؟
الأقانيم الثلاثة هم الآب والابن والروح القدس:
فالآب هو الله من حيث الجوهر، وهو الأصل من حيث الأقنوم.
و الابن هو الله من حيث الجوهر، وهو المولود من حيث الأقنوم.
و الروح القدس هو الله من حيث الجوهر، وهو المنبثق من حيث الأقنوم.
* كيف أن الجوهر الإلهى واحد ومع هذا فإن هناك ثلاثة أقانيم متمايزة ومتساوية؟
لشرح فكرة الجوهر الواحد لثلاثة اقانيم متمايزة ومتساوية فى الجوهر نأخذ مثالاً
مثلث من الذهب الخالص، له ثلاثة زوايا متساوية أ، ب، جـ
الرأس (أ) هو ذهب من حيث الجوهر.
الرأس (ب) هو ذهب من حيث الجوهر. هذا المقال منقول من موقع كنيسة الأنبا تكلا.
الرأس (جـ) هو ذهب من حيث الجوهر.
فالرؤوس الثلاثة لهم جوهر واحد، وكينونة واحدة، وذهب واحد، هو جوهر المثلث ولكن (أ) ليس نفسه هو (ب)، (ب) ليس نفسه هو (جـ)، (جـ) ليس نفسه هو (أ)
لأن (أ) لو كان هو (ب) لانطبق الضلع (أ جـ) على الضلع (ب جـ) وبذلك ينعدم الذهب
لو طبقنا نفس الفكرة بالنسبة للثالوث القدوس:
الآب هو الله من حيث الجوهر.
الابن هو الله من حيث الجوهر.
الروح القدس هو الله من حيث الجوهر.
والثلاثة يتساوون فى الجوهر والجوهر نفسه الإلهي هو فى الآب والابن والروح القدس. ولكن الآب ليس هو نفسه الابن وليس هو نفسه الروح القدس، وكذلك الابن ليس هو نفسه الروح القدس وليس هو نفسه الآب، وكذلك الروح القدس ليس هو نفسه الآب وليس هو نفسه الابن.
ان النصارى يعتبرون المسيح وجبريل وهو الروح القدس ملاك الرب الين مع الله وحتى لا يتهمون بالإشراك بالله جعلهوما مع الله واحدا
لذا لن تجد لهذه الرابطة بين الثلاثة على أنهم واحد الا في مخيلاتهم فقط
ولا يمكن أن يكون أصبع الابهام هو اصبع الوسطى لأنه متمايز عنه ولا يمكن لشيء مختلف متمايز ومنفصل عنه أن يكون هو نفسه شيئا آخر مختلف عنه تماما وله صفاته وله اسمه المختلف بها عن هذا الشيء الأول
فإسم الشيء يدل على تمايزه فطالما أن اسم المسيح ووصفه وكذلك ملاك الرب روح القدس (جبريل عليه السلام)
له اسمه المختلف ووصفه المختلف
عن الله الذي ليس له ابتداء وليس له انتهاء
فإن المسيح رسول وجبريل رسول ولا يمكن للرسول أن يكون مرسلا لنفسه
ولا للمخلوق أن يكون خالق لنفسه
والله هو وحده الذي ليس كمثله شيء
ان الموجودات لها من أوجدها
والله لم يسبقه أحد لذا فهو الخالق وحده وكل ما سواه مُحدث جديد
لذا فالله قال ((لو أراد الله أن يتخذ ولدا لإصطفى مما يخلق ما يشاء سبحانه أنى يكون له ولد ولم تكن له صاحبة ))
ليس لله حاجة في الزوجة مثلنا فلماذا يكون له ولد وهو الغني عن كل شيء
ففعل الله موصوف بالحكمة الكاملة فما الحكمة في اتخذ ولد
ولماذا لا يكونون أبناء كثيرين ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
واضح أن معنى اقنوم شخصية متميزة مستقلة فكيف يكون الثلاثة واحد من ناحية الاقنوم
وأين دور مريم الأم الحاضنة والمرضعة والتي ولدت المسيح أليست أحق من الروح القدس الذي هو ملاك الرب الذي يرسله لعباده المصطفين المكرمين لطاعتهم واستقامتهم
يظهر من كلام المسيح لله (لتكن مشيئتك لا مشيئتي والهي الهي لما تركتني ) على أنه اله وليس والد أو أنه يكلم نفسه فقط على سبيل التشبه بالبشر ليقنعهم أنه مثلهم ولو كان صحيحا ما زعموه فلماذا لا يتزوج عيسى عليه السلام ؟ ولماذا يأكل ويشرب ويأتي بلام ذلك كله وهو لا يليق بملائكة فضلا عن أن يليق بإله ؟
كيف يموت الاله حبا في البشر بل يموت البشر حبا في الاله كما يموت الجندي في سبيل الحق ويقف في وجه الغاصب المعتدي
ولا يقولن أحد أننا فرضنا الدين على أحد بدليل بقاء الكنائس الى اليوم حتى أن الأثري منها واضح بقائه
وبدليل دخول الاسلام أندونيسيا عن طريق التجار لا الفتوحات كذلك نيجريا لم تصلها الفتوحات في زمن الفتوحات وهما من أكبر دول العالم الاسلامي على الاطلاق بل ولغتهم ليست عربية مثلنا
وبسبب الإحتلال الذي كان من الروم والفرس للمصر والشام على الترتيب كانت القوة العسكرية ولكي يكون للحق قوة تحميه وحتى لا يتحكم في أرض الله كافر يستبد ويدعي الألوهية أو يظلم الناس ويجبرهم على الكفر
فأين هم من ملة ابراهيم
ولماذا ينسون سليمان وجنوده وكأن المسلمين وحدهم حملوا السلاح دفاعا عن الحق
تعليق