ومن العجيب عند المتكلمين في غرف البالتوك أنهم أصحاب جهل مركب
ففي مرة من المرات كتبت بعض الفقرات على التكست فقالوا لي : لألألألأ إنت لغتك تعبانة يعني أنت ضعيف في اللغة العربية .
ولكن المضحك أن المسكين ما يعرف أن ما كتبته له في التكست إنما هي فقرات من الكتاب المؤدس ....
نعم فقرات من كتابهم دون تدخل مني يعلم الله .
فمَن الذي كتب هذه الفقرات والجمل غيرالمفيدة ...؟
ثم أليس من العيب والنقص أن لا تعرف ما في كتابك وأنت متفرغ للدعوة إليه والدفاع عنه .!
يا أيها النصارى :
لا تظنوا أني جئت في غرفكم لألقي سلامًا عليكم ما جئت لألقي سلامًا بل سيفًا ونارًا وحربًا .
تعليق