هي فعلا معجزة لو حصلت .. لكن هل هو من فعلها أم أن هنالك إلاه أجراها على يديه؟
هل موسى شق البحر بنفسه أم أن الإلاه أجراها على يديه ؟ ألا يمكن أن يكون موسى إلاه ولو لم يقل ذلك؟

مزيداً من المقارنة بين :
يسوع المسيح (الرب)
الذي يخشى ان يقتله اليهود ويفسدون الخطة ..

ورسول الله محمد صلى الله عليه وسلم .. الذي دعا قومه إلى عبادة الله الواحد نهاراً جهاراً .. ولم يخش أن يقتل ..
أنزل الله إليه : يَا أَيُّهَا الرَّسُولُ بَلِّغْ مَا أُنْزِلَ إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ ۖ وَإِنْ لَمْ تَفْعَلْ فَمَا بَلَّغْتَ رِسَالَتَهُ ۚ وَاللَّهُ يَعْصِمُكَ مِنَ النَّاسِ ۗ إِنَّ اللَّهَ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الْكَافِرِينَ (المائدة: 67)
عندما نزلت هذه الآية صرف رسول الله من كان يحرسه .. كأي عبد واثق ثقة تامة في ربه الذي بيده الأمر ..

أي الأمرين أعظم يا جاكلين؟
من الأحق بالاتباع يا جاكلين؟
أما كان يمكن ليسوع (المتجسد) أن يجهر بإلوهيته .. وفي نفس الوقت يحمي نفسه من القتل؟

أصلح الله حالك .. وزادك نوراً وبصيرة ..

الإستعداد النفسي للقيامة كان موجوداً !!

يا سيدي الفاضل انا اعلم ما تقولة جيدا انا انقل لك فقط كلامهم

تفسير غريب علي العقل لمن ينادي بالعقل
لا يوجد نص صريح
افهم انه لم يصرح امام اليهود ولكن لا افهم لماذا لم يصرح بالوهيته امام تلاميذه وكتبه اناجيله

لا يستطيع قولها قبل عمليه الفداء
لا استطيع ان اعبد اله لا يستطيع

والا لقتله اليهود قبلها
لا استطيع ان اؤمن باله خائف من مخلوقيه ولا يعلم نواياهم ولا يستطيع صدهم لتكمله خطته

كل هذا!!!!!!!!!!!!!
(لا يوجد نص صريح وعدم استطاعة بالتصريح وخوف عن التصريح)
ولا ينفي ذلك الوهية

انا لله وانا اليه راجعون
ما هي قدرة الاله في نظر هؤلاء

هو يعلم جيدا المهمه التى جاء من اجلها ويعلم ما سيحدث من فداء وصلب لانه الاله ولكنه ايضا يعلم توقيت كل تلك الاحداث لذلك لم يخبر اليهود بهويته الحقيقه علانيه ولكنى دعينى اسالك لمن يحق لنا السجود غير الله فقد ورد عنه

سؤال للاستاذة جاكلين
حضرتك بتقولي ان يسوع يعلم المهمة التي جاء من اجلها وهى الصلب والفداء فلما قال هذا الكلام وهو على الصليب

(وَنَحْوَ السَّاعَةِ التَّاسِعَةِ صَرَخَ يَسُوعُ بِصَوْتٍ عَظِيمٍ قَائِلاً: «إِيلِي، إِيلِي، لِمَا شَبَقْتَنِي؟» أَيْ: إِلهِي، إِلهِي، لِمَاذَا تَرَكْتَنِي؟) (متى 27 : 46)

سؤال بسيط

من الذى أرسله بالمهمة التى جاء من أجلها

وقفات مع الألوهية و الفداء .
الزميلة جاكلين احسنت ايتها الفاضلة ان بدأت تأحذين طريق الحياد و التقصي في فهم الأمور .
و دعينا نحن أيضا نفكر معك بصوت عالي و نشاركك الأفكار .
أولا . . قلت في صفحة التعليقات ان الله لا يموت و هذا حق بلا شك . . ثم قلت لهذا فإن ما مات في يسوع هو جسده و بقيت روحه حية . . و لكن ايتها الزميلة من قال الله هو المسيح حتى تعللي هذه بتلك ؟ ! أنت يا جاكلين في حاجة ان تثبي أولا ألوهية يسوع حين تقولين انه لا يموت لأن الله لا يموت و تلحقين هذا كله بهذا التفلسف العجيب عن ماهية الموت . . الذي كل الناس يعلم انه هو انتقال الروح من عالم الوجود إلي عالم العدم حيث لا قدرة على فعل شئ أو ترك شئ .
ثانيا . . حتى لو سمحنا بما قلت من ان ما مات هو الجسد . . لكن ايتها العاقلة هل هناك شئ اسمه الذي يموت هو الجسد فقط . . ان كلامك هذا لو صح فإن معناه ببساطة ان يسوع ليس وحده الذي لا يموت بل كل البشر لا يموتون . . إذ ان الكلام الذي فسرت به الموت ينطبق على كل إنسان ( حسب فهمك عن الموت ) . . و هذا لا يقول به أحد . .
ثالثا. . ثم إذا قلنا ان الروح قد نجت . . فالسؤال هو أي روح تقصدين ؟ روح الناسوت أم روح اللاهوت ؟ . . ربما تقولين ان الناسوت ليس له روح ! لكن إذا كان كلامك هو الحق فلماذا يلجأ كل الآباء و القساوسة إلي تبرير أفعال يسوع الدنيا من أكله و شربه و صلاته و دعائه و غير ذلك بالقول ان هذه من أفعال الناسوت ؟ ! أليس هذا يدل على ان الناسوت قادر على فعل أشياء من نفسه و انه كيان مستقل له أفعاله الخاصة ؟ ! و نحن طبعا لا نقول بهذا التخبط من ناسوت و لاهوت . . بل أزيد على هذا و اكرر ان العقيدة المسيحية في حاجة أولا لاثبات ألوهية يسوع قبل ان تقسمه إلي نصفين و ترجع بعض الأعمال إلي اللاهوت و ترجع الاخرى إلي الناسوت ! ! .
رابعا .. . . حتى مع التسليم بما سبق فإن كلامك يعني ان من مات على الصليب هو الجسد ، الناسوت فقط و اللاهوت - حسب كلامك - لم يمت و بالتالي بطل الفداء أصلا لأن من مات على الصليب هو الإنسان فقط و الإنسان الواحد لا يستطيع ان يحمل كل خطايا البشر أو يحقق الخلاص - حسب اعتقاد المسيحية !-
-------------------------
لكن السؤال الاولى يا ايتها الفاضلة هو لماذا الألوهية المتجسدة أساسا ؟ ! .
هل من أجل الفداء . . لكن فداء من ماذا ؟ !
من الخطيئة ؟ سواء كانت الأصلية أو بمفهومها العام ؟
و دعينا نقف هنا قليلا . .
البابا شنودة يقول ان الخطيئة في حق الله تورث اثما غير محدود يحتاج إلي تضحية غير محدودة من ذات غير محدودة . . لكن هل هذا كلام صحيح ؟ !
أولا هذا انظري معي من ناحية المنطق . . لو كانت المعصية فعلا تورث هذا الاثم الغير محدود لأنها كانت في حق الله . . لكان معنى هذا أيضا ان طاعة الله بما انها في حق الله الغير محدود تستوجب عملا غير محدود يليق بالله . . و هذا يحتاج شخصا غير محدود يقوم بهذه الطاعة ! و بالتالي كان يجب أيضا على الله - حسب هذا المنطق - ان يتولى حمل الطاعة أيضا ! . لكن ما معنى هذا أيها الزميلة . . هذا معناه شئ واحد ان كل الشرائع كانت مزاحا لأن إثم المعصية يحمله الله و حمل الطاعة يقوم به الله و هكذا تكون الاوامر و النواهي التي جاءت بها الشرائع غير ذات معنى على الاطلاق ! !
و ربما تقولين ان الله كان رحيما و قبل الطاعة اليسيرة - و أنا اوافقك في هذا - لكن أليس هذا يقتضي أيضا ان يكون رحيما و يقبل أيضا بالكفارة الصغيرة من البشر أو حتى ان يتوب عليهم بدون كل هذا العناء و بدون هدم كل الشرائع ؟ .!

و نأتي لآخر شئ و أهم شئ و هو ان العقيدة المسيحية تعتمد في تفسير الصلب و الألوهية على الفداء و تعتمد في الفداء على توارث الخطيئة و الخطيئة الأصلية . . و هذا يدفعنا إلي السؤال المهم . . هل هناك في المسيحية و كل الشرائع السابقة و العهد القديم أو الجديد أي شئ يقول بتوارث الخطيئة أو يتكلم عن خطيئة آدم ؟ ! ! هذا سؤال مهم جدا أرجو ان تتكلمي عنه جيدا مع الاخت سارة . . لأنه ببساطة شديدة ان لم يكن - و ليس هناك - خطيئة اصلية أو متوارثة فإن هذا يعني انه لا يوجد أي مبرر للتجسد أو الفداء أو الصلب . . و ساعتها تعلمين ان كل هذا الذي بني عليها إنما هو كلام من جاءوا بعد يسوع النبي و حرفوا كلامه و صنعوا دينا جديدا . .
ساعتها سوف تعلمين يا جاكلين ان الخلاص الحقيقي ليس ما يقوله هؤلاء من موت الله على الصليب ! ! بل الخلاص هو ما قاله يسوع نفسه " إن لم يزدد بركم على الكتبة و الفريسين فلن تدخلوا الملكوت " . . انه يا زميلتي خلاص إيمان بالله وحده كما يقول يسوع " و تلك هي الحياة الابدية ان يعرفوك أنت الاله الحقيقي وحدك و يسوع المسيح الذي ارسلته " و خلاص أعمال أيضا . . الذي من أجل هذه الأعمال وقف يسوع يعلم الناس فوق الجبل في خطبة عظيمة جميلة تحمل جمال الشرائع و أعمال التبرر الحقيقية . . و ليس كما ادعى بولس الذي لم يشاهد و يعاصر يسوع و جاء بعده و أنكر الشريعة و الناموس و أنكر الأعمال . . ذلك الناموس و الأعمال التي قال عنها يسوع " لا تظنوا اني جئت لكي انقض الناموس بل جئت لاكمله " .
نسأل الله تعالي ان يريك الحق و يهديك اليه .
آمين .

الفاضلة جاكلين
يسوع بعد أن أتمم الفداء بصلبه ثم قيامته من الموت وكان قبلها لم يعلن لتلاميذه عن لاهوته خوفآ من يرجمه اليهود وهى عقوبة التجديف على الله
حتى إنه فى سبيل ذلك وخوضه للتجربة من الشيطان وفشل الأخير فى معرفة شخصيته وذلك حتى يتم الفداء الذى جاء من أجله رغم إنه عليه السلام لم يعلن إنه جاء من أجل رفع خطية أدم ومعصيته
وإذآ كان الخوف من الأعلان عن كونه إنه هو الله هو عدم تعطيل الفداء
فهو قد نجح فى خطته لإخفاء شخصيته حتى أتم فداءه بالموت على الصليب
وأنتم تستندون فى عدم تصريحه بقوله أنا الله أو أنا الإله الحق فاعبدونى لضرورة السرية حتى يتم الفداء والخلاص
فلماذا بعد أن أتم الفداء كما هو مخطط له بموته على الصليب ثم قيامته من الموت أصبح ليس لديه مبرر لإخفاء لاهوته عن تلاميذه والاعلان بأنه هو الله لو كان هو حقآ ، فلم يعد ما يخشاه من معرفة الشيطان له وإنه قد يعطل له الفداء أو الخوف من أن ترجمه اليهود للتجديف والادعاء بالالوهية
لماذا لم يعلن لتلاميذه خلال مدة الأربعون يومآ التى كان يظهر فيها لهم والتى تلت قيامته من الموت من إنه هو الله وقد أتم الفداء وخلصهم من خطية أبيهم أدم

نحن لا نريدك ان تتبعينا نحن بل أن تتبعي ما فيه الخير لكي أنت

[quote=جاكلين;239417]أولا ان اريد أن اشيد بكي كانسانه ذات عقل متميز فأنا فخور حقا بأنك تحترمي عقلك أولا و رغبتك الاكيده في الوصول للحق ولكن لي ملاحظه صغيره وهي انا لا نريدك ان تتبعينا نحن بل أن تتبعي ما فيه الخير لكي أنت نعم لنفسك فلا ايمانك يزيدنا و لا غيره يضرنا
ولكي مني هديه أرجو أن تقبليها فهي لا تخالف عقيدتك على ما أظن
"اللهم أرنا الحق حقاً، وارزقنا اتباعه، وأرنا الباطل باطلاً، وارزقنا اجتنابه، ولا تجعله ملتبساً علينا فنضل، واجعلنا للمتقين إماما "
أدعي بها الله من قلبك ولا شك أنه سيهديك للحق

الله لا يموت

يقول التفسير التطبيقي للكتاب المقدس في شرح رسالة يوحنا الأولى 5-7
ملاحظات:
1يو 5 : 6-8
ربما يشير التعبير بكلمة الماء إلى معمودية يسوع، وبكلمة الماء والدم إلى صلبه. وقد كان هناك، في ذلك الوقت، تعليم كاذب مضلل يقول إن يسوع كان إلها في الفترة ما بين معموديته وموته فقط. أي أن يسوع ولد كإنسان عادي، إلى أن اعتمد، وحينئذ حل "المسيح" عليه، لكنه فارقه قبل موته على الصليب. إلا أنه لو كان يسوع قد مات على الصليب كإنسان فقط، لما أمكنه أن يحمل على كتفيه خطايا العالم كله، ولكانت المسيحية ديانة جوفاء. فليس سوى عمل الله يقدر أن يزيل العقاب الذي نستحقه على خطايانا.
يا مثبت العقل والدين ويا رب

{ لو كان يسوع قد مات على الصليب كإنسان فقط، لما أمكنه أن يحمل على كتفيه خطايا العالم كله }

ومن يقول بذلك فقد كفر وارتكب خطيئه عظيمه

أكثر من ثلاثين عالِما وهم الذي قاموا بالتفسير التطبيقي أصبحوا كفارا !!!!

في صوت واحد مسيحي بيرنّ في عقلي بيقول أن ديانتنا مش ديانة تكفير زي المسلمين
على فكرة البابا شنودة قال كلاما قريبا من ذلك أفلعله هو أيضا المزمع أن يكون كافرًا في نظرك يا ضيفتنا ؟؟؟؟؟

المشكله هى فى تعريف معنى الموت فلكل يعتقد ان الموت هو انتهاء الحياه وعدم القدره والعلم بما يحدث والعجز عن مواصله الحياه وهذا خطاء ولا ينطبق على ما حدث للمسيح

إذا يسوع لم يمت على الصليب موتا حقيقيا ليكفر عنا الخطايا وهذا يهدم عقيدتي الفداء والقيامة
اتفضل يا عم بولس قل كلمتين في الموضوع ده
حاضر يا صقر اسمعوا مني
(ولكن ان كان المسيح يكرز به أنه قام من الاموات فكيف يقول قوم بينكم ان ليس قيامة اموات ، فإن لم تكن قيامة أموات فلا يكون المسيح قد قام ، وإن لم يكن المسيح قد قام فباطلة كرازتنا وباطل ايضا إيمانكم ، ونوجد نحن ايضا شهود زور للّه لأننا شهدنا من جهة الله انه اقام المسيح وهو لم يقمه ان كان الموتى لا يقومون ، لانه ان كان الموتى لا يقومون فلا يكون المسيح قد قام ، وان لم يكن المسيح قد قام فباطل ايمانكم.انتم بعد في خطاياكم.)
(الفانديك)(الرسالة الأولى الى كورونثوس)(Cor1-15-12:17)

فقد ظلت روحه باقيه متواجده بيننا تعلم كل شىء

اتفضل يا سيد مرقس قل كلمتك الفاصلة في القصة ديه
(الفانديك)(انجيل مرقص)(Mk-13-32)(واما ذلك اليوم وتلك الساعة فلا يعلم بهما احد ولا الملائكة الذين في السماء ولا الابن الا الآب.)

حين جاء المسيح ، كلمة الله ، إلى أرضنا أتخذ جسداً وأكتسب الطبيعة البشرية إلى جانب طبيعته الإلهية ، لم يكن يحتاج كإله إلى جسد ، ولكنه صار لحماً ودماً

ولكنه صار لحماً ودماً !!!!!!

اتفضل يا ملاخي قل كلمتك
(الفانديك)(ملاخي)(Mal-3-6)(لاني انا الرب لا أتغيّر ......)
والتجسد تغيّر طرأ على ربك يا أستاذة

ولكنه صار لحماً ودماً ليشاركنا طبيعتنا ويستطيع أن ينوب عنا في عملية الفداء

يا أستاذة جاكلين لا أحد ينوب عن الإنسان في الخطية أو الفداء
سفر التثنية الذي تؤمنين به يفصل بيننا
[الفاندايك][Dt.24.16][لا يقتل الآباء عن الاولاد ولا يقتل الاولاد عن الآباء.كل انسان بخطيته يُـقتل]

وعندما مات على الصليب من أجل خطايانا

أنتِ تقولين أن الذي مات هو الناسوت
وعلماء المسيحية يستدلون بلقب بن الله على ألوهية المسيحية
بولس يقول في رسالة العبرانيين (كما تزعمون أنه كاتبها ، والحق أنها مجهولة الكاتب)
(الفانديك)(العبرانيين)(Heb-6-6)(وسقطوا لا يمكن تجديدهم ايضا للتوبة إذ هم يصلبون لأنفسهم ابنَ الله ثانية ويشهرونه.)
والمعادلة بسيطة جدا
1- المسيح بنُ الله من وجهة نظركم
2- لقب بن الله يعني عندكم أنه الله
3- بولس يقول أن الصلب وقع على بن الله = الله عندكم
4- الذي صُلبَ هو الله من وجهة نظركم
5- وداعا أيتها الديانة المسيحية

سكتت الحياة في جسده وبقيت روحه حيةً دون أن تفقد شيئاً من طبيعتها وقدرتها

لو أردتِ أن تقولي أن هذا ليس موتا حقيقيا فالمسيح لم يمت أصلا وهذا اعتقاد المسلمين
ولو أردتِ أنه مات بالفعل سيكون اللاهوت هو الذي مات مع الناسوت وأنت تعبدين إلها ميتا
قال عن نفسه وكنت ميتا سفر رؤيا يوحنا 1-18
هللويا
هللويا
هللويا

وهذا يعنى بكل بساطة أن المسيح كان حياً حتى وهو ميت .

No Comment
الذي تفسيره = لا تعليق

لما لا تدعو الذي خلقك من قلبك يا استاذة جاكلين ان يظهر لكي الحق ؟؟

اللهم اهدى جاكلين الى الاسلام
وآتها من امرها رشدا
اللهم اصرف قلبها عن الشرك والتثليث الى التوحيد والدين الخالص
اللهم اجعلها مسلمة لك
اللهم اهدها إلى الحق واجعلها على صراط مستقيم
اللهم امين يارب العالمين