السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بسم الله الرحمن الرحيم
بسم الله الرحمن الرحيم
كما نعلم جميعا ان النصارى يعتقدوا بأن الله خالق الكون قد فداهم
- بدون الخوض في تفاصيل الفداء الهزلية -
ارجو توضيح النقطة التالية
المسلمون سوف لايدخلون الجنة لأنهم لم يؤمنوا بالصلب ولا بالفداء
منذ الاف السنين من ادم الى موسى لم يؤمن احد ايضا لا بالصلب ولا بالفداء
المسيحيون سوف يدخلون الجنة لانهم يؤمنوا بالصلب والفداء
اين العدل ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
عندما يُحرم المسلمون من الجنة وفي نفس الوقت لم يُحرم منها من عاش قبل يسوع وهم يتشاركون في نفس المعتقد وهو
1-الله واحد خالق الكون
2-لا ثالوث
3-لا فداء
4-لاصلب
5-الجزاء من جنس العمل
1-الله واحد خالق الكون
2-لا ثالوث
3-لا فداء
4-لاصلب
5-الجزاء من جنس العمل
اليس من المفروض ان الجنة (أو الملكوت) جزاء لمعتقد محدد ؟؟؟
فأين العدل في ذلك؟؟؟؟؟؟؟
اين العدل عندما يفدي الاله البشرية - ليمحو عنهم خطيئة – بخطيئة اكبر وهى صلب وتعذيب وقتل الابن
(الناسوت الذي لم يفارق اللاهوت)
اليس الله محبة ؟؟؟؟فلم جعل اليهود والرومان يشتركون في قتل الابن
لماذا لم يقوم الآب بصلب الابن مباشرة وليس عن طريق البشر الذي يحبهم وارسله لفدائهم .........
وَأَنذِرْهُمْ يَوْمَ الْحَسْرَةِ إِذْ قُضِيَ الْأَمْرُ وَهُمْ فِي غَفْلَةٍ وَهُمْ لَا يُؤْمِنُون [مريم: 39]
{وَأَنذِرْهُمْ يَوْمَ الْحَسْرَةِ} يأمر الله تعالى نبيَّه محمدًا - صلى الله عليه وسلم - أن يُنْذِرَ الناسَ يومَ الحسرة والندامة، وهو يوم القيامة؛ حيث تَشْتَدُّ فيه الحسرة، وتَعْظُم فيه الندامة
{إِذْ قُضِيَ الأَمْرُ}؛ أي: فُرِغَ من الحساب، وصار أهل الجنَّة في الجنَّة، وأهل النَّار في النَّار
{وُهْم فِي غَفْلَةٍ}؛ أي: في الدنيا، بشهواتهم وملذَّاتهم، عن العمل ليوم الحسرة
{وَهُمْ لا يُؤْمِنُونَ}؛ أي: لا يُصدِّقون بالبَعْث بعد الموت، وما فيه من نعيمٍ مقيمٍ لمَنْ أطاع الله، ومن عذابٍ أليمٍ لمَنْ عصى الله
اللهم اهدينا وثبتنا على الحق
وَأَنذِرْهُمْ يَوْمَ الْحَسْرَةِ إِذْ قُضِيَ الْأَمْرُ وَهُمْ فِي غَفْلَةٍ وَهُمْ لَا يُؤْمِنُون [مريم: 39]
{وَأَنذِرْهُمْ يَوْمَ الْحَسْرَةِ} يأمر الله تعالى نبيَّه محمدًا - صلى الله عليه وسلم - أن يُنْذِرَ الناسَ يومَ الحسرة والندامة، وهو يوم القيامة؛ حيث تَشْتَدُّ فيه الحسرة، وتَعْظُم فيه الندامة
{إِذْ قُضِيَ الأَمْرُ}؛ أي: فُرِغَ من الحساب، وصار أهل الجنَّة في الجنَّة، وأهل النَّار في النَّار
{وُهْم فِي غَفْلَةٍ}؛ أي: في الدنيا، بشهواتهم وملذَّاتهم، عن العمل ليوم الحسرة
{وَهُمْ لا يُؤْمِنُونَ}؛ أي: لا يُصدِّقون بالبَعْث بعد الموت، وما فيه من نعيمٍ مقيمٍ لمَنْ أطاع الله، ومن عذابٍ أليمٍ لمَنْ عصى الله
اللهم اهدينا وثبتنا على الحق
تعليق