الرد على قسم اليهودية
الان بقي علينا ان نرد على 3 مقالات
1.تناقضات واختلافات الكتب المقدسة
2.الجرائم الهمجية التى ارتكبها موسى وربه ضد بلاد المديانيين
3.تطور الدين اليهودى
الرد على مقال الجرائم الهمجية التى ارتكبها موسى وربه ضد بلاد المديانيين
وهنا المشكل الوحيد هو قول الكاتب ان الاسلام اقتبس من اليهودية ان اليهود شعب الله المختار وطبعا فان هدا شيئ طبيعي لان الاديان السموية مصدرها واحد وهو الله تعالى فلا مشكلة من وقوع تشابه بين اليهودية والاسلام لان مصدرهما واحد رغم ان اليهودية ديانة محرفة
اما القول بان الكتاب المقدس فيه ارهاب وهجمية فهدا صحيح ولا ينكر دلك الا سادج لا يعلم عن دينه شيئا
2.الرد على مقال تناقضات واختلافات الكتب المقدسة
الكتاب المقدس هو كتاب محرف فلا مشكل من وجود تناقضات واخطاء به
اما القران فهو كتاب الله المعصوم
الرد على التناقضات المزعومة في القران الكريم
اقتباس
نماذج من
القرآن
الله لا يغفر لمن قتل مؤمنا متعمدا أم يغفر له؟
... ومن يقتل مؤمنا متعمدا فجزاؤه جهنم خالدا فيها وغضب الله عليه ولعنه وأعد له عذابا عظيما
(النساء4: 92-93)
الذين لا يدعون مع الله إلها آخر ولا يقتلون النفس التي حرم الله إلا بالحق ولا يزنون ومن يفعل ذلك يلق أثاما يضاعف له العذاب يوم القيامة ... إلا من تاب وآمن وعمل صالحا فأولئك يبدل الله سيئاتهم حسنات وكان الله غفورا رحيما
(الفرقان25: 68-70)
لا ارى اين هو التناقض بين هتين الايتين
فالله تعالى يعدب من قتل مومنا متعمدا اما ادا اتب واصلح فان الله يتوب عاليه ويبدل سيئاتهم حسنات فاين هو المشكل ؟؟؟
اقتباس
الله يغفر كل الذنوب أم لا يغفر كل الذنوب؟
إن الله يغفر الذنوب جميعا إنه هو الغفور الرحيم
(الزمر39: 53)
إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء
(النساء4: 48؛116)
الرد
الله يغفر الدنوب جميعا لمن تاب في الدنيا قبل الممات وحتى الشرك ادا تاب منه العبد قبل الموت فان الله يغفر له اما الانسان الدي يموت ويلقى ربه يوم القيامة وقد اشرك بالله شيئا فان الله لا يغفر له بل يعدبه في الاخرة كما في الحديت الشريف وهدا هو قوله تعالى ان الله لا يغفر ان يشرك به اما غير الشرك فمن الممكن ان بغفره الله يوم القيامة كما في الحدبث الشريف ان العبد ادا جاء يوم القيامة وعنده المثير من الدنوب ولم يشرك بالله شيئا فانه يدخل الجنة
فقط قليلا من التفكير والجواب يكون واضحا
اقتباس
تناقض القرآن عندما يكذب المشركين لانهم قالوا ما قاله القرآن " لو شاء الله ما اشركوا"
الانعام 107
وَلَوْ شَاءَ اللَّهُ مَا أَشْرَكُوا وَمَا جَعَلْنَاكَ عَلَيْهِمْ حَفِيظًا وَمَا أَنْتَ عَلَيْهِمْ بِوَكِيلٍ
الانعام 148
سَيَقُولُ الَّذِينَ أَشْرَكُوا لَوْ شَاءَ اللَّهُ مَا أَشْرَكْنَا وَلَا آَبَاؤُنَا وَلَا حَرَّمْنَا مِنْ شَيْءٍ كَذَلِكَ كَذَّبَ الَّذِينَ مِنْ قبلهم
الرد
اراد المشركون ان يحتجوا بشيئة الله على شركهم فابطل الله حجتهم ....
فالقران يرد علة المشركين من وجهين
الاول ان الله تعالى اداق الكافرين باسه وانزل بهم عقابه فلو لم يكونوا مختارين للجرائم والمائم والكفر والشرك لما عديهم الله لان الله عادل لا يظلم احدا
الثاني .. ان المشركين زعموا دلك عن جهل بالله وبدينه وانه لا علم لهم الا اتباع الظن وانما كفرهم هدا تمرد عن دينه وافتراءا عليه
وادا كان الله قد عدب الامم السابقة على كفرها وادا كان المشركون ليس لهم من حجة يحتجون بها فقد تقرر ان دعوى المشركين دعوى ظنية لا تقوم عليهت حجة ولا دليل
وبدلك قامت الحجة البالغة على هؤلاء ولو شاء الله لاجبرهم على الهداية وادن فلن يكونوا حينئد من البشر لان الانسان فطر على الحرية والاختيار
اقتباس
كتاب أعمال الكافر يوم القيامة بشماله أم وراء ظهره؟
" فأما من أوتى كتابه بيمينه
فسوف يحاسب حسابا يسيرا
وينقلب الى اهله مسرورا
وأما من أوتى كتابه وراء ظهرهفسوف يدعوا ثبورا
ويصلى سعيرا " الانشقاق 7-12
"" فأما من أوتى كتابه بيمينه ...
فى جنة عالية ...
وأما من أوتى كتابه بشماله ...
خذوه فغلوه
ثم الجحيم صلوه.." الحاقة 19-31
الرد على وجهين
1.ان اللفظين وراء ظهره وعن شماله لهما نفس المعنى لان المعنى مجازي لا حقيقي ومنه فيكون المعنى انه من اصحاب الشمال اي من اصحاب النار وبئس المصير
2.من الممكن ان يكون المعنى لو انه كان كتابا حقيقيا ان يكون المعنى انه اخد كتابه بشماله وفي نفس الوقت وراء ظهره
فكلا التفسيريا ممكنين . والله اعلم
اقتباس
كيف يقول اليهود على المسيح انه رسول الله بينما هم لا يؤمنوا به اصلا؟
يتحدث القرآن عن اليهود فيقول
وَقَوْلِهِمْ
إِنَّا قَتَلْنَا الْمَسِيحَ عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ رَسُولَ اللَّهِ
وَمَا قَتَلُوهُ وَمَا صَلَبُوهُ
الجواب على وجهين
1.اما ان يكون اليهود قالوا دلك استهزاءا به كانهم يقولون انا قتلنا الدي يزعم انه المسيح
2.ان يكون لفظ المسيح من عند الله لم يدكره اليهود فكان معنى الاية .. وقولهم انا قتلنا المسيح عيسى ابن مريم الدي هو رسولي - اي رسول الله -
راجع تفاسير القران الكريم . والله اعلم
اقتباس
كيف يكون محمد اول المسلمين بينما يقرر القرآن ان ابراهيم وموسى ونوح وعيسى وحواريه الذين سبقوه بمئات والاف السنين من المسلمين................
هده الشبهة اكل عليها الدهر وشرب كنا نسمعها من عند النصارى والان من عند اللادينيين
الرد
وأما قول موسى (وأنا أول المؤمنين) فإنه حين قال (رب أرني أنظر إليك قال لن تراني)الأعراف ولا يراني أحد في الدنيا إلا مات فلما تجلى ربه للجبل جعله دكا وخر موسى صعقا فلما أفاق قال (سبحانك تبت إليك وأنا أول المؤمنين) الأعراف يعني أول المصدقين أنه لا يراك أحد في الدنيا إلا مات، وأما قول السحرة (أن كنا أول المؤمنين) يعنى أول المصدقين بموسى من أهل مصر من القبط وأما قول النبي صلى الله عليه وسلم (وأنا أول المسلمين) يعني من أهل مكة فهذا تفسير ما شكت فيه الزنادقة .
يتبع
الان بقي علينا ان نرد على 3 مقالات
1.تناقضات واختلافات الكتب المقدسة
2.الجرائم الهمجية التى ارتكبها موسى وربه ضد بلاد المديانيين
3.تطور الدين اليهودى
الرد على مقال الجرائم الهمجية التى ارتكبها موسى وربه ضد بلاد المديانيين
وهنا المشكل الوحيد هو قول الكاتب ان الاسلام اقتبس من اليهودية ان اليهود شعب الله المختار وطبعا فان هدا شيئ طبيعي لان الاديان السموية مصدرها واحد وهو الله تعالى فلا مشكلة من وقوع تشابه بين اليهودية والاسلام لان مصدرهما واحد رغم ان اليهودية ديانة محرفة
اما القول بان الكتاب المقدس فيه ارهاب وهجمية فهدا صحيح ولا ينكر دلك الا سادج لا يعلم عن دينه شيئا
2.الرد على مقال تناقضات واختلافات الكتب المقدسة
الكتاب المقدس هو كتاب محرف فلا مشكل من وجود تناقضات واخطاء به
اما القران فهو كتاب الله المعصوم
الرد على التناقضات المزعومة في القران الكريم
اقتباس
نماذج من
القرآن
الله لا يغفر لمن قتل مؤمنا متعمدا أم يغفر له؟
... ومن يقتل مؤمنا متعمدا فجزاؤه جهنم خالدا فيها وغضب الله عليه ولعنه وأعد له عذابا عظيما
(النساء4: 92-93)
الذين لا يدعون مع الله إلها آخر ولا يقتلون النفس التي حرم الله إلا بالحق ولا يزنون ومن يفعل ذلك يلق أثاما يضاعف له العذاب يوم القيامة ... إلا من تاب وآمن وعمل صالحا فأولئك يبدل الله سيئاتهم حسنات وكان الله غفورا رحيما
(الفرقان25: 68-70)
لا ارى اين هو التناقض بين هتين الايتين
فالله تعالى يعدب من قتل مومنا متعمدا اما ادا اتب واصلح فان الله يتوب عاليه ويبدل سيئاتهم حسنات فاين هو المشكل ؟؟؟
اقتباس
الله يغفر كل الذنوب أم لا يغفر كل الذنوب؟
إن الله يغفر الذنوب جميعا إنه هو الغفور الرحيم
(الزمر39: 53)
إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء
(النساء4: 48؛116)
الرد
الله يغفر الدنوب جميعا لمن تاب في الدنيا قبل الممات وحتى الشرك ادا تاب منه العبد قبل الموت فان الله يغفر له اما الانسان الدي يموت ويلقى ربه يوم القيامة وقد اشرك بالله شيئا فان الله لا يغفر له بل يعدبه في الاخرة كما في الحديت الشريف وهدا هو قوله تعالى ان الله لا يغفر ان يشرك به اما غير الشرك فمن الممكن ان بغفره الله يوم القيامة كما في الحدبث الشريف ان العبد ادا جاء يوم القيامة وعنده المثير من الدنوب ولم يشرك بالله شيئا فانه يدخل الجنة
فقط قليلا من التفكير والجواب يكون واضحا
اقتباس
تناقض القرآن عندما يكذب المشركين لانهم قالوا ما قاله القرآن " لو شاء الله ما اشركوا"
الانعام 107
وَلَوْ شَاءَ اللَّهُ مَا أَشْرَكُوا وَمَا جَعَلْنَاكَ عَلَيْهِمْ حَفِيظًا وَمَا أَنْتَ عَلَيْهِمْ بِوَكِيلٍ
الانعام 148
سَيَقُولُ الَّذِينَ أَشْرَكُوا لَوْ شَاءَ اللَّهُ مَا أَشْرَكْنَا وَلَا آَبَاؤُنَا وَلَا حَرَّمْنَا مِنْ شَيْءٍ كَذَلِكَ كَذَّبَ الَّذِينَ مِنْ قبلهم
الرد
اراد المشركون ان يحتجوا بشيئة الله على شركهم فابطل الله حجتهم ....
فالقران يرد علة المشركين من وجهين
الاول ان الله تعالى اداق الكافرين باسه وانزل بهم عقابه فلو لم يكونوا مختارين للجرائم والمائم والكفر والشرك لما عديهم الله لان الله عادل لا يظلم احدا
الثاني .. ان المشركين زعموا دلك عن جهل بالله وبدينه وانه لا علم لهم الا اتباع الظن وانما كفرهم هدا تمرد عن دينه وافتراءا عليه
وادا كان الله قد عدب الامم السابقة على كفرها وادا كان المشركون ليس لهم من حجة يحتجون بها فقد تقرر ان دعوى المشركين دعوى ظنية لا تقوم عليهت حجة ولا دليل
وبدلك قامت الحجة البالغة على هؤلاء ولو شاء الله لاجبرهم على الهداية وادن فلن يكونوا حينئد من البشر لان الانسان فطر على الحرية والاختيار
اقتباس
كتاب أعمال الكافر يوم القيامة بشماله أم وراء ظهره؟
" فأما من أوتى كتابه بيمينه
فسوف يحاسب حسابا يسيرا
وينقلب الى اهله مسرورا
وأما من أوتى كتابه وراء ظهرهفسوف يدعوا ثبورا
ويصلى سعيرا " الانشقاق 7-12
"" فأما من أوتى كتابه بيمينه ...
فى جنة عالية ...
وأما من أوتى كتابه بشماله ...
خذوه فغلوه
ثم الجحيم صلوه.." الحاقة 19-31
الرد على وجهين
1.ان اللفظين وراء ظهره وعن شماله لهما نفس المعنى لان المعنى مجازي لا حقيقي ومنه فيكون المعنى انه من اصحاب الشمال اي من اصحاب النار وبئس المصير
2.من الممكن ان يكون المعنى لو انه كان كتابا حقيقيا ان يكون المعنى انه اخد كتابه بشماله وفي نفس الوقت وراء ظهره
فكلا التفسيريا ممكنين . والله اعلم
اقتباس
كيف يقول اليهود على المسيح انه رسول الله بينما هم لا يؤمنوا به اصلا؟
يتحدث القرآن عن اليهود فيقول
وَقَوْلِهِمْ
إِنَّا قَتَلْنَا الْمَسِيحَ عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ رَسُولَ اللَّهِ
وَمَا قَتَلُوهُ وَمَا صَلَبُوهُ
الجواب على وجهين
1.اما ان يكون اليهود قالوا دلك استهزاءا به كانهم يقولون انا قتلنا الدي يزعم انه المسيح
2.ان يكون لفظ المسيح من عند الله لم يدكره اليهود فكان معنى الاية .. وقولهم انا قتلنا المسيح عيسى ابن مريم الدي هو رسولي - اي رسول الله -
راجع تفاسير القران الكريم . والله اعلم
اقتباس
كيف يكون محمد اول المسلمين بينما يقرر القرآن ان ابراهيم وموسى ونوح وعيسى وحواريه الذين سبقوه بمئات والاف السنين من المسلمين................
هده الشبهة اكل عليها الدهر وشرب كنا نسمعها من عند النصارى والان من عند اللادينيين
الرد
وأما قول موسى (وأنا أول المؤمنين) فإنه حين قال (رب أرني أنظر إليك قال لن تراني)الأعراف ولا يراني أحد في الدنيا إلا مات فلما تجلى ربه للجبل جعله دكا وخر موسى صعقا فلما أفاق قال (سبحانك تبت إليك وأنا أول المؤمنين) الأعراف يعني أول المصدقين أنه لا يراك أحد في الدنيا إلا مات، وأما قول السحرة (أن كنا أول المؤمنين) يعنى أول المصدقين بموسى من أهل مصر من القبط وأما قول النبي صلى الله عليه وسلم (وأنا أول المسلمين) يعني من أهل مكة فهذا تفسير ما شكت فيه الزنادقة .
يتبع
تعليق