المشكلة لدى زكريا بطرس و أتباعة هو أنهم يعملون جميعهم بطريقة المسرحيات القديمة التى كانت تؤلف و تمثل و يقوم بأخراجها و ببطولتها و بأنتاجها فرد واحد فتأتى مسرحية سخيفة تافهة لا قيمة لها ألا فى تمجيد البطل المؤلف و المنتج و المخرج نفسة .
أن مشكلة زكريا بطرس هى محاولة تقليد العظماء من أئمة المسلمين ( محمد متولى الشعراوى - د/ عيسى عبده وهو للعلم مسيحى سابق - د/ يوسف القرضاوى - محمد الغزالى ) و لكن التقليد هنا كان سخيفا و جاهل مما أدى ءالى حدوث البلبلة لدى المسيحين و ليس المسلمين .
المسرحيات السخيفة التى يؤديها الممل المدعو أحمد بأدعائة أنة كان مسلما بل و داعية هى سخيفة فأنا من المتابعين لأذاعة حول العالم التى تأتى بعد أنتهاء أرسال أذاعة مونت كارلو و كان يقدم فيها برامج مسيحية تبشيرية بواسطة زكريا بطرس و برامج أخرى كان الممل أحمد يمثل بها أيضا و بنفس الأسم و توجد لدى أحدى المواقع المسيحية على الأنترنت صورة للسيد أحمد و هو طفل و لكن لأكتمال مسلسل الضحك على العقول فلا مانع من أن يكون الممل أحمد داعية أسلامى سابق و حدثت لة معجزة و تنصر مثل فيبى عبد المسيح صليب و هذا هو أسمها الحقيقى و ليس ناهد محمود متولى و لكن لأن السبوبة كويسة و حلوة فلا مانع من الكذب و أستمرار هذه الفضيحة المسيحية الكاملة بأشخاص زكريا بطرس دائم الأنسحاب عند الجد ( أنسحب من مناظرة أمام الداعية أيجى وينر - أنسحب أمام الطفلة ياسمين و رفض الأجابة عن سؤالها بحجة أنها طفلة ) .
و أنضم ءالى المسرحية الهلفوت الفلسطينى أنيس شورووش مدعيا أنة هزم الداعية و المدافع عن الأسلام الرائع المرحوم أحمد ديدات و تم تلفيق مناظرة بين أحمد ديدات و المدعى أنيس شورووش و تم القطع و المونتاج
لها طالما أن السبوبة حلوة وكويسة فلا مانع من محاولة أطالة أمدها .
و وقعت فى يدى المناظرة الحقيقية و هى بعنوان ( القرأن أم الأنجيل كلام الله ) و كانت مختلفة تماما عن امناظرة التى تم عرض أجزاء منها بواسطة المدعو رشيد.
أن الفضائيات التبشيرية و بدون أستثناء تعمل جميعها بنفس النظام فمرة أرى قسيس يرش المياه بحجة طرد الشياطين و حسبما يدعى لة معجزات وصلت لطرد 1040 شيطان دفعة واحدة من جسد مدرس مسلم و بالطبع المسلم قبل يد القسيس و العرض يبدأ بطريقة السيرك ( قرب شوف معجزات أبونا )و غيرة و غيرة
أنهم يكذبون على أنفسهم قبل الكذب علينا و نحن لا نصدقهم و المصيبة أنهم يصدقون أنفسهم ( عملا بقول الرسول الكريم يظل المرء يكذب و يكذب حتى يكتب عند الله كذابا )
أن زكريا بطرس ما هو ألا مدعى مثل الكثيرين غيرة و الغريب فى الأمر أن غير المسلمين و خاصة الملحدين هم الذين يسلمون ( عبد الله جرمانيوس المجرى - روجية جارودى الفيلسوف الوجودى الفرنسى و غيرهم ) أما غير المسلم منهم فهو يوصى بأتباع الشريعة الأسلامية ( بابا البروتستانت الأنجليز ) .
بينما متحدثى العربية الأقرب لنا فهم يهاجمون و بغباء و عدم فهم فى سبيل السبوبة ولة فى ذلك حكمة و سبحان الله
أن مشكلة زكريا بطرس هى محاولة تقليد العظماء من أئمة المسلمين ( محمد متولى الشعراوى - د/ عيسى عبده وهو للعلم مسيحى سابق - د/ يوسف القرضاوى - محمد الغزالى ) و لكن التقليد هنا كان سخيفا و جاهل مما أدى ءالى حدوث البلبلة لدى المسيحين و ليس المسلمين .
المسرحيات السخيفة التى يؤديها الممل المدعو أحمد بأدعائة أنة كان مسلما بل و داعية هى سخيفة فأنا من المتابعين لأذاعة حول العالم التى تأتى بعد أنتهاء أرسال أذاعة مونت كارلو و كان يقدم فيها برامج مسيحية تبشيرية بواسطة زكريا بطرس و برامج أخرى كان الممل أحمد يمثل بها أيضا و بنفس الأسم و توجد لدى أحدى المواقع المسيحية على الأنترنت صورة للسيد أحمد و هو طفل و لكن لأكتمال مسلسل الضحك على العقول فلا مانع من أن يكون الممل أحمد داعية أسلامى سابق و حدثت لة معجزة و تنصر مثل فيبى عبد المسيح صليب و هذا هو أسمها الحقيقى و ليس ناهد محمود متولى و لكن لأن السبوبة كويسة و حلوة فلا مانع من الكذب و أستمرار هذه الفضيحة المسيحية الكاملة بأشخاص زكريا بطرس دائم الأنسحاب عند الجد ( أنسحب من مناظرة أمام الداعية أيجى وينر - أنسحب أمام الطفلة ياسمين و رفض الأجابة عن سؤالها بحجة أنها طفلة ) .
و أنضم ءالى المسرحية الهلفوت الفلسطينى أنيس شورووش مدعيا أنة هزم الداعية و المدافع عن الأسلام الرائع المرحوم أحمد ديدات و تم تلفيق مناظرة بين أحمد ديدات و المدعى أنيس شورووش و تم القطع و المونتاج
لها طالما أن السبوبة حلوة وكويسة فلا مانع من محاولة أطالة أمدها .
و وقعت فى يدى المناظرة الحقيقية و هى بعنوان ( القرأن أم الأنجيل كلام الله ) و كانت مختلفة تماما عن امناظرة التى تم عرض أجزاء منها بواسطة المدعو رشيد.
أن الفضائيات التبشيرية و بدون أستثناء تعمل جميعها بنفس النظام فمرة أرى قسيس يرش المياه بحجة طرد الشياطين و حسبما يدعى لة معجزات وصلت لطرد 1040 شيطان دفعة واحدة من جسد مدرس مسلم و بالطبع المسلم قبل يد القسيس و العرض يبدأ بطريقة السيرك ( قرب شوف معجزات أبونا )و غيرة و غيرة
أنهم يكذبون على أنفسهم قبل الكذب علينا و نحن لا نصدقهم و المصيبة أنهم يصدقون أنفسهم ( عملا بقول الرسول الكريم يظل المرء يكذب و يكذب حتى يكتب عند الله كذابا )
أن زكريا بطرس ما هو ألا مدعى مثل الكثيرين غيرة و الغريب فى الأمر أن غير المسلمين و خاصة الملحدين هم الذين يسلمون ( عبد الله جرمانيوس المجرى - روجية جارودى الفيلسوف الوجودى الفرنسى و غيرهم ) أما غير المسلم منهم فهو يوصى بأتباع الشريعة الأسلامية ( بابا البروتستانت الأنجليز ) .
بينما متحدثى العربية الأقرب لنا فهم يهاجمون و بغباء و عدم فهم فى سبيل السبوبة ولة فى ذلك حكمة و سبحان الله
تعليق